١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎٨‎: ١‎٦‎
وَنَزَلَ ٱلتُّخْمُ إِلَى طَرَفِ ٱلْجَبَلِ ٱلَّذِي مُقَابِلَ وَادِي ٱبْنِ هِنُّومَ ٱلَّذِي فِي وَادِي ٱلرَّفَائِيِّينَ شِمَالًا، وَنَزَلَ إِلَى وَادِي هِنُّومَ إِلَى جَانِبِ ٱلْيَبُوسِيِّينَ مِنَ ٱلْجَنُوبِ، وَنَزَلَ إِلَى عَيْنِ رُوجَلَ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎٨‎: ١‎٦‎
وَنَزَلَ ٱلتُّخْمُ إِلَى طَرَفِ ٱلْجَبَلِ ٱلَّذِي مُقَابِلَ وَادِي ٱبْنِ هِنُّومَ ٱلَّذِي فِي وَادِي ٱلرَّفَائِيِّينَ شِمَالًا، وَنَزَلَ إِلَى وَادِي هِنُّومَ إِلَى جَانِبِ ٱلْيَبُوسِيِّينَ مِنَ ٱلْجَنُوبِ، وَنَزَلَ إِلَى عَيْنِ رُوجَلَ.

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٦‎: ٤‎
كَانَ فِي ٱلْأَرْضِ طُغَاةٌ فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ. وَبَعْدَ ذَلِكَ أَيْضًا إِذْ دَخَلَ بَنُو ٱللهِ عَلَى بَنَاتِ ٱلنَّاسِ وَوَلَدْنَ لَهُمْ أَوْلَادًا، هَؤُلَاءِ هُمُ ٱلْجَبَابِرَةُ ٱلَّذِينَ مُنْذُ ٱلدَّهْرِ ذَوُو ٱسْمٍ.

اَلْعَدَد ١‎٣‎: ٢‎٢‎
صَعِدُوا إِلَى ٱلْجَنُوبِ وَأَتَوْا إِلَى حَبْرُونَ. وَكَانَ هُنَاكَ أَخِيمَانُ وَشِيشَايُ وَتَلْمَايُ بَنُو عَنَاقٍ. وَأَمَّا حَبْرُونُ فَبُنِيَتْ قَبْلَ صُوعَنِ مِصْرَ بِسَبْعِ سِنِينَ.

اَلْعَدَد ١‎٣‎: ٣‎٣‎
وَقَدْ رَأَيْنَا هُنَاكَ ٱلْجَبَابِرَةَ، بَنِي عَنَاقٍ مِنَ ٱلْجَبَابِرَةِ. فَكُنَّا فِي أَعْيُنِنَا كَٱلْجَرَادِ، وَهَكَذَا كُنَّا فِي أَعْيُنِهِمْ».

اَلتَّثْنِيَة ١‎: ٢‎٨‎
إِلَى أَيْنَ نَحْنُ صَاعِدُونَ؟ قَدْ أَذَابَ إِخْوَتُنَا قُلُوبَنَا قَائِلِينَ: شَعْبٌ أَعْظَمُ وَأَطْوَلُ مِنَّا. مُدُنٌ عَظِيمَةٌ مُحَصَّنَةٌ إِلَى ٱلسَّمَاءِ، وَأَيْضًا قَدْ رَأَيْنَا بَنِي عَنَاقَ هُنَاكَ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٧‎: ٤‎
فَخَرَجَ رَجُلٌ مُبَارِزٌ مِنْ جُيُوشِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ ٱسْمُهُ جُلْيَاتُ، مِنْ جَتَّ، طُولُهُ سِتُّ أَذْرُعٍ وَشِبْرٌ،

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎١‎: ٢‎٠‎
وَكَانَتْ أَيْضًا حَرْبٌ فِي جَتَّ، وَكَانَ رَجُلٌ طَوِيلَ ٱلْقَامَةِ أَصَابِعُ كُلٍّ مِنْ يَدَيْهِ سِتٌّ، وَأَصَابِعُ كُلٍّ مِنْ رِجْلَيْهِ سِتٌّ، عَدَدُهَا أَرْبَعٌ وَعِشْرُونَ، وَهُوَ أَيْضًا وُلِدَ لِرَافَا.

-----

اَلْعَدَد ٣‎٤‎: ١‎١‎
وَيَنْحَدِرُ ٱلتَّخْمُ مِنْ شَفَامَ إِلَى رَبْلَةَ شَرْقِيَّ عَيْنٍ. ثُمَّ يَنْحَدِرُ ٱلتَّخْمُ وَيَمَسُّ جَانِبَ بَحْرِ كِنَّارَةَ إِلَى ٱلشَّرْقِ.

يَشُوع ١‎٥‎: ٥‎
وَتُخْمُ ٱلشَّرْقِ بَحْرُ ٱلْمِلْحِ إِلَى طَرَفِ ٱلْأُرْدُنِّ. وَتُخْمُ جَانِبِ ٱلشِّمَالِ مِنْ لِسَانِ ٱلْبَحْرِ أَقْصَى ٱلْأُرْدُنِّ.

-----

اَلتَّثْنِيَة ٢‎: ١‎١‎
هُمْ أَيْضًا يُحْسَبُونَ رَفَائِيِّينَ كَٱلْعَنَاقِيِّينَ، لَكِنَّ ٱلْمُوآبِيِّينَ يَدْعُونَهُمْ إِيمِيِّينَ.

اَلتَّثْنِيَة ٣‎: ١‎١‎
إِنَّ عُوجَ مَلِكَ بَاشَانَ وَحْدَهُ بَقِيَ مِنْ بَقِيَّةِ ٱلرَّفَائِيِّينَ. هُوَذَا سَرِيرُهُ سَرِيرٌ مِنْ حَدِيدٍ. أَلَيْسَ هُوَ فِي رَبَّةِ بَنِي عَمُّونَ؟ طُولُهُ تِسْعُ أَذْرُعٍ، وَعَرْضُهُ أَرْبَعُ أَذْرُعٍ بِذِرَاعِ رَجُلٍ.

اَلتَّثْنِيَة ٣‎: ١‎٣‎
وَبَقِيَّةَ جِلْعَادَ وَكُلَّ بَاشَانَ مَمْلَكَةَ عُوجٍ أَعْطَيْتُ لِنِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى. كُلَّ كُورَةِ أَرْجُوبَ مَعَ كُلِّ بَاشَانَ. وَهِيَ تُدْعَى أَرْضَ ٱلرَّفَائِيِّينَ.

يَشُوع ٣‎: ١‎٠‎
ثُمَّ قَالَ يَشُوعُ: «بِهَذَا تَعْلَمُونَ أَنَّ ٱللهَ ٱلْحَيَّ فِي وَسَطِكُمْ، وَطَرْدًا يَطْرُدُ مِنْ أَمَامِكُمُ ٱلْكَنْعَانِيِّينَ وَٱلْحِثِّيِّينَ وَٱلْحِوِّيِّينَ وَٱلْفِرِزِّيِّينَ وَٱلْجِرْجَاشِيِّينَ وَٱلْأَمُورِيِّينَ وَٱلْيَبُوسِيِّينَ.

يَشُوع ١‎٢‎: ٤‎
وَتُخُومُ عُوجٍ مَلِكِ بَاشَانَ مِنْ بَقِيَّةِ ٱلرَّفَائِيِّينَ ٱلسَّاكِنِ فِي عَشْتَارُوثَ وَفِي إِذْرَعِي،

يَشُوع ١‎٣‎: ١‎٢‎
كُلَّ مَمْلَكَةِ عُوجٍ فِي بَاشَانَ ٱلَّذِي مَلَكَ فِي عَشْتَارُوثَ وَفِي إِذْرَعِيَ. هُوَ بَقِيَ مِنْ بَقِيَّةِ ٱلرَّفَائِيِّينَ، وَضَرَبَهُمْ مُوسَى وَطَرَدَهُمْ.

يَشُوع ٢‎١‎: ٤‎
فَخَرَجَتِ ٱلْقُرْعَةُ لِعَشَائِرِ ٱلْقَهَاتِيِّينَ. فَكَانَ لِبَنِي هَارُونَ ٱلْكَاهِنِ مِنَ ٱللَّاوِيِّينَ بِٱلْقُرْعَةِ ثَلَاثَ عَشَرَةَ مَدِينَةً مِنْ سِبْطِ يَهُوذَا وَمِنْ سِبْطِ شِمْعُونَ وَمِنْ سِبْطِ بَنْيَامِينَ.

إِشَعْيَاءَ ١‎٤‎: ٩‎
اَلْهَاوِيَةُ مِنْ أَسْفَلُ مُهْتَزَّةٌ لَكَ، لِٱسْتِقْبَالِ قُدُومِكَ، مُنْهِضَةٌ لَكَ ٱلْأَخْيِلَةَ، جَمِيعَ عُظَمَاءِ ٱلْأَرْضِ. أَقَامَتْ كُلَّ مُلُوكِ ٱلْأُمَمِ عَنْ كَرَاسِيِّهِمْ.

-----

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٣‎: ١‎٢‎
وَلِبَنْيَامِينَ قَالَ: «حَبِيبُ ٱلرَّبِّ يَسْكُنُ لَدَيْهِ آمِنًا. يَسْتُرُهُ طُولَ ٱلنَّهَارِ، وَبَيْنَ مَنْكِبَيْهِ يَسْكُنُ».

يَشُوع ١‎٥‎: ١‎٧‎
فَأَخَذَهَا عُثْنِيئِيلُ بْنُ قَنَازَ أَخُو كَالَبَ. فَأَعْطَاهُ عَكْسَةَ ٱبْنَتَهُ ٱمْرَأَةً.

-----

يَشُوع ١‎١‎: ١‎٠‎
ثُمَّ رَجَعَ يَشُوعُ فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ وَأَخَذَ حَاصُورَ وَضَرَبَ مَلِكَهَا بِٱلسَّيْفِ، لِأَنَّ حَاصُورَ كَانَتْ قَبْلًا رَأْسَ جَمِيعِ تِلْكَ ٱلْمَمَالِكِ.

-----

اَلْقُضَاة ١‎: ٧‎
فَقَالَ أَدُونِي بَازَقَ: «سَبْعُونَ مَلِكًا مَقْطُوعَةٌ أَبَاهِمُ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلِهِمْ كَانُوا يَلْتَقِطُونَ تَحْتَ مَائِدَتِي. كَمَا فَعَلْتُ كَذَلِكَ جَازَانِيَ ٱللهُ». وَأَتَوْا بِهِ إِلَى أُورُشَلِيمَ فَمَاتَ هُنَاكَ.

اَلْقُضَاة ١‎: ٨‎
وَحَارَبَ بَنُو يَهُوذَا أُورُشَلِيمَ وَأَخَذُوهَا وَضَرَبُوهَا بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ، وَأَشْعَلُوا ٱلْمَدِينَةَ بِٱلنَّارِ.

اَلْقُضَاة ١‎: ٢‎١‎
وَبَنُو بَنْيَامِينَ لَمْ يَطْرُدُوا ٱلْيَبُوسِيِّينَ سُكَّانَ أُورُشَلِيمَ، فَسَكَنَ ٱلْيَبُوسِيُّونَ مَعَ بَنِي بَنْيَامِينَ فِي أُورُشَلِيمَ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ.

اَلْقُضَاة ١‎٩‎: ١‎٠‎
فَلَمْ يُرِدِ ٱلرَّجُلُ أَنْ يَبِيتَ، بَلْ قَامَ وَذَهَبَ وَجَاءَ إِلَى مُقَابِلِ يَبُوسَ، هِيَ أُورُشَلِيمُ، وَمَعَهُ حِمَارَانِ مَشْدُودَانِ وَسُرِّيَّتُهُ مَعَهُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٥‎: ٨‎
وَقَالَ دَاوُدُ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ: «إِنَّ ٱلَّذِي يَضْرِبُ ٱلْيَبُوسِيِّينَ وَيَبْلُغُ إِلَى ٱلْقَنَاةِ وَٱلْعُرْجِ وَٱلْعُمْيِ ٱلْمُبْغَضِينَ مِنْ نَفْسِ دَاوُدَ». لِذَلِكَ يَقُولُونَ: «لَا يَدْخُلِ ٱلْبَيْتَ أَعْمَى أَوْ أَعْرَجُ».

إِرْمِيَا ٦‎: ١‎
«اُهْرُبُوا يَا بَنِي بَنْيَامِينَ مِنْ وَسْطِ أُورُشَلِيمَ، وَٱضْرِبُوا بِٱلْبُوقِ فِي تَقُوعَ، وَعَلَى بَيْتِ هَكَّارِيمَ ٱرْفَعُوا عَلَمَ نَارٍ، لِأَنَّ ٱلشَّرَّ أَشْرَفَ مِنَ ٱلشِّمَالِ وَكَسْرٌ عَظِيمٌ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٠‎: ٢‎
فِي ذَهَابِكَ ٱلْيَوْمَ مِنْ عِنْدِي تُصَادِفُ رَجُلَيْنِ عِنْدَ قَبْرِ رَاحِيلَ، فِي تُخْمِ بَنْيَامِينَ فِي صَلْصَحَ، فَيَقُولَانِ لَكَ: قَدْ وُجِدَتِ ٱلْأُتُنُ، ٱلَّتِي ذَهَبْتَ تُفَتِّشُ عَلَيْهَا، وَهُوَذَا أَبُوكَ قَدْ تَرَكَ أَمْرَ ٱلْأُتُنِ وَٱهْتَمَّ بِكُمَا قَائِلًا: مَاذَا أَصْنَعُ لِٱبْنِي؟

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ١‎٨‎
وَجَمِيعُ عَبِيدِهِ كَانُوا يَعْبُرُونَ بَيْنَ يَدَيْهِ مَعَ جَمِيعِ ٱلْجَلَّادِينَ وَٱلسُّعَاةِ وَجَمِيعُ ٱلْجَتِّيِّينَ، سِتُّ مِئَةِ رَجُلٍ أَتَوْا وَرَاءَهُ مِنْ جَتَّ، وَكَانُوا يَعْبُرُونَ بَيْنَ يَدَيِ ٱلْمَلِكِ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ٢‎٢‎
فَقَالَ دَاوُدُ لِإِتَّايَ: «ٱذْهَبْ وَٱعْبُرْ». فَعَبَرَ إِتَّايُ ٱلْجَتِّيُّ وَجَمِيعُ رِجَالِهِ وَجَمِيعُ ٱلْأَطْفَالِ ٱلَّذِينَ مَعَهُ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٣‎: ١‎٣‎
وَنَزَلَ ٱلثَّلَاثَةُ مِنَ ٱلثَّلَاثِينَ رَئِيسًا وَأَتَوْا فِي ٱلْحَصَادِ إِلَى دَاوُدَ إِلَى مَغَارَةِ عَدُلَّامَ، وَجَيْشُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ نَازِلٌ فِي وَادِي ٱلرَّفَائِيِّينَ.

١ أخبار ١‎٤‎: ٩‎
فَجَاءَ ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ وَٱنْتَشَرُوا فِي وَادِي ٱلرَّفَائِيِّينَ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٢‎: ٢‎١‎
وَلَمَّا جَاءَ رَحُبْعَامُ إِلَى أُورُشَلِيمَ جَمَعَ كُلَّ بَيْتِ يَهُوذَا وَسِبْطَ بَنْيَامِينَ، مِئَةً وَثَمَانِينَ أَلْفَ مُخْتَارٍ مُحَارِبٍ، لِيُحَارِبُوا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ وَيَرُدُّوا ٱلْمَمْلَكَةَ لَرَحُبْعَامَ بْنِ سُلَيْمَانَ.

-----

إِرْمِيَا ٧‎: ٢‎٩‎
«جُزِّي شَعْرَكِ وَٱطْرَحِيهِ، وَٱرْفَعِي عَلَى ٱلْهِضَابِ مَرْثَاةً، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ قَدْ رَفَضَ وَرَذَلَ جِيلَ رِجْزِهِ.

-----

إِرْمِيَا ١‎٩‎: ١‎١‎
وَتَقُولُ لَهُمْ: هَكَذَا قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ: هَكَذَا أَكْسِرُ هَذَا ٱلشَّعْبَ وَهَذِهِ ٱلْمَدِينَةَ كَمَا يُكْسَرُ وِعَاءُ ٱلْفَخَّارِيِّ بِحَيْثُ لَا يُمْكِنُ جَبْرُهُ بَعْدُ، وَفِي تُوفَةَ يُدْفَنُونَ حَتَّى لَا يَكُونَ مَوْضِعٌ لِلدَّفْنِ.

-----

إِرْمِيَا ١‎٩‎: ١‎٤‎
ثُمَّ جَاءَ إِرْمِيَا مِنْ تُوفَةَ ٱلَّتِي أَرْسَلَهُ ٱلرَّبُّ إِلَيْهَا لِيَتَنَبَّأَ، وَوَقَفَ فِي دَارِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ وَقَالَ لِكُلِّ ٱلشَّعْبِ:

-----

إِرْمِيَا ٢‎٠‎: ٢‎
فَضَرَبَ فَشْحُورُ إِرْمِيَا ٱلنَّبِيَّ، وَجَعَلَهُ فِي ٱلْمِقْطَرَةِ ٱلَّتِي فِي بَابِ بِنْيَامِينَ ٱلْأَعْلَى ٱلَّذِي عِنْدَ بَيْتِ ٱلرَّبِّ.


المجال العام