١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎٦‎: ٢‎
وَخَرَجَتْ مِنْ بَيْتِ إِيلَ إِلَى لُوزَ وَعَبَرَتْ إِلَى تُخْمِ ٱلْأَرَكِيِّينَ إِلَى عَطَارُوتَ،

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎٦‎: ٢‎
وَخَرَجَتْ مِنْ بَيْتِ إِيلَ إِلَى لُوزَ وَعَبَرَتْ إِلَى تُخْمِ ٱلْأَرَكِيِّينَ إِلَى عَطَارُوتَ،

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ١‎٠‎: ١‎٠‎
وَكَانَ ٱبْتِدَاءُ مَمْلَكَتِهِ بَابِلَ وَأَرَكَ وَأَكَّدَ وَكَلْنَةَ، فِي أَرْضِ شِنْعَارَ.

-----

اَلتَّكْوِينُ ١‎٣‎: ٣‎
وَسَارَ فِي رِحْلَاتِهِ مِنَ ٱلْجَنُوبِ إِلَى بَيْتِ إِيلَ، إِلَى ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي كَانَتْ خَيْمَتُهُ فِيهِ فِي ٱلْبَدَاءَةِ، بَيْنَ بَيْتِ إِيلَ وَعَايَ،

يَشُوع ٧‎: ٢‎
وَأَرْسَلَ يَشُوعُ رِجَالًا مِنْ أَرِيحَا إِلَى عَايَ ٱلَّتِي عِنْدَ بَيْتِ آوِنَ شَرْقِيَّ بَيْتِ إِيلَ، وَكَلَّمَهُمْ قَائِلًا: «ٱصْعَدُوا تَجَسَّسُوا ٱلْأَرْضَ». فَصَعِدَ ٱلرِّجَالُ وَتَجَسَّسُوا عَايَ.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٣‎١‎: ١‎٣‎
أَنَا إِلَهُ بَيْتِ إِيلَ حَيْثُ مَسَحْتَ عَمُودًا، حَيْثُ نَذَرْتَ لِي نَذْرًا. ٱلْآنَ قُمِ ٱخْرُجْ مِنْ هَذِهِ ٱلْأَرْضِ وَٱرْجِعْ إِلَى أَرْضِ مِيلَادِكَ».

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٥‎: ١‎٥‎
وَدَعَا يَعْقُوبُ ٱسْمَ ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي فِيهِ تَكَلَّمَ ٱللهُ مَعَهُ «بَيْتَ إِيلَ».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٧‎: ١‎٦‎
وَكَانَ يَذْهَبُ مِنْ سَنَةٍ إِلَى سَنَةٍ وَيَدُورُ فِي بَيْتِ إِيلَ وَٱلْجِلْجَالِ وَٱلْمِصْفَاةِ، وَيَقْضِي لِإِسْرَائِيلَ فِي جَمِيعِ هَذِهِ ٱلْمَوَاضِعِ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٣‎: ٢‎
وَٱخْتَارَ شَاوُلُ لِنَفْسِهِ ثَلَاثَةَ آلَافٍ مِنْ إِسْرَائِيلَ، فَكَانَ أَلْفَانِ مَعَ شَاوُلَ فِي مِخْمَاسَ وَفِي جَبَلِ بَيْتِ إِيلَ، وَأَلْفٌ كَانَ مَعَ يُونَاثَانَ فِي جِبْعَةِ بَنْيَامِينَ. وَأَمَّا بَقِيَّةُ ٱلشَّعْبِ فَأَرْسَلَهُمْ كُلَّ وَاحِدٍ إِلَى خَيْمَتِهِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٣‎: ١‎
وَإِذَا بِرَجُلِ ٱللهِ قَدْ أَتَى مِنْ يَهُوذَا بِكَلَامِ ٱلرَّبِّ إِلَى بَيْتِ إِيلَ، وَيَرُبْعَامُ وَاقِفٌ لَدَى ٱلْمَذْبَحِ لِكَيْ يُوقِدَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎: ٢‎
فَقَالَ إِيلِيَّا لِأَلِيشَعَ: «ٱمْكُثْ هُنَا لِأَنَّ ٱلرَّبَّ قَدْ أَرْسَلَنِي إِلَى بَيْتِ إِيلَ». فَقَالَ أَلِيشَعُ: «حَيٌّ هُوَ ٱلرَّبُّ، وَحَيَّةٌ هِيَ نَفْسُكَ، إِنِّي لَا أَتْرُكُكَ». وَنَزَلَا إِلَى بَيْتِ إِيلَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎: ٢‎٣‎
ثُمَّ صَعِدَ مِنْ هُنَاكَ إِلَى بَيْتِ إِيلَ. وَفِيمَا هُوَ صَاعِدٌ فِي ٱلطَّرِيقِ إِذَا بِصِبْيَانٍ صِغَارٍ خَرَجُوا مِنَ ٱلْمَدِينَةِ وَسَخِرُوا مِنْهُ وَقَالُوا لَهُ: «ٱصْعَدْ يَا أَقْرَعُ! ٱصْعَدْ يَا أَقْرَعُ!».

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٠‎: ٢‎٩‎
وَلَكِنَّ خَطَايَا يَرُبْعَامَ بْنِ نَبَاطَ ٱلَّذِي جَعَلَ إِسْرَائِيلَ يُخْطِئُ لَمْ يَحِدْ يَاهُو عَنْهَا، أَيْ عُجُولِ ٱلذَّهَبِ ٱلَّتِي فِي بَيْتِ إِيلَ وَٱلَّتِي فِي دَانَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٨‎
فَأَتَى وَاحِدٌ مِنَ ٱلْكَهَنَةِ ٱلَّذِينَ سَبَوْهُمْ مِنَ ٱلسَّامِرَةِ، وَسَكَنَ فِي بَيْتِ إِيلَ وَعَلَّمَهُمْ كَيْفَ يَتَّقُونَ ٱلرَّبَّ.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٨‎: ١‎١‎
فَقَالَ يَهُوذَا لِثَامَارَ كَنَّتِهِ: «ٱقْعُدِي أَرْمَلَةً فِي بَيْتِ أَبِيكِ حَتَّى يَكْبُرَ شِيلَةُ ٱبْنِي». لِأَنَّهُ قَالَ: «لَعَلَّهُ يَمُوتُ هُوَ أَيْضًا كَأَخَوَيْهِ». فَمَضَتْ ثَامَارُ وَقَعَدَتْ فِي بَيْتِ أَبِيهَا.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٤‎١‎: ٥‎٠‎
وَوُلِدَ لِيُوسُفَ ٱبْنَانِ قَبْلَ أَنْ تَأْتِيَ سَنَةُ ٱلْجُوعِ، وَلَدَتْهُمَا لَهُ أَسْنَاتُ بِنْتُ فُوطِي فَارَعَ كَاهِنِ أُونَ.

اَلتَّكْوِينُ ٤‎١‎: ٥‎١‎
وَدَعَا يُوسُفُ ٱسْمَ ٱلْبِكْرِ «مَنَسَّى» قَائِلًا: «لِأَنَّ ٱللهَ أَنْسَانِي كُلَّ تَعَبِي وَكُلَّ بَيْتِ أَبِي».

اَلتَّكْوِينُ ٤‎١‎: ٥‎٢‎
وَدَعَا ٱسْمَ ٱلثَّانِى «أَفْرَايِمَ» قَائِلًا: «لِأَنَّ ٱللهَ جَعَلَنِي مُثْمِرًا فِي أَرْضِ مَذَلَّتِي».

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٦‎: ٢‎٠‎
وَوُلِدَ لِيُوسُفَ فِي أَرْضِ مِصْرَ: مَنَسَّى وَأَفْرَايِمُ، ٱللَّذَانِ وَلَدَتْهُمَا لَهُ أَسْنَاتُ بِنْتُ فُوطِي فَارَعَ كَاهِنِ أُونٍ.

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٨‎: ٣‎
وَقَالَ يَعْقُوبُ لِيُوسُفَ: «ٱللهُ ٱلْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ ظَهَرَ لِي فِي لُوزَ، فِي أَرْضِ كَنْعَانَ، وَبَارَكَنِي.

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٨‎: ٥‎
وَٱلْآنَ ٱبْنَاكَ ٱلْمَوْلُودَانِ لَكَ فِي أَرْضِ مِصْرَ، قَبْلَمَا أَتَيْتُ إِلَيْكَ إِلَى مِصْرَ هُمَا لِي. أَفْرَايِمُ وَمَنَسَّى كَرَأُوبَيْنَ وَشِمْعُونَ يَكُونَانِ لِي.

يَشُوع ١‎٣‎: ٧‎
وَٱلْآنَ ٱقْسِمْ هَذِهِ ٱلْأَرْضَ مُلْكًا لِلتِّسْعَةِ ٱلْأَسْبَاطِ وَنِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى».

-----

اَلْعَدَد ١‎: ١‎٠‎
لِٱبْنَيْ يُوسُفَ: لِأَفْرَايِمَ أَلِيشَمَعُ بْنُ عَمِّيهُودَ، وَلِمَنَسَّى جَمْلِيئِيلُ بْنُ فَدَهْصُورَ.

اَلْعَدَد ١‎: ٣‎٢‎
بَنُو يُوسُفَ: بَنُو أَفْرَايِمَ، تَوَالِيدُهُمْ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ وَبُيُوتِ آبَائِهِمْ، بِعَدَدِ ٱلْأَسْمَاءِ مِنِ ٱبْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَصَاعِدًا، كُلُّ خَارِجٍ لِلْحَرْبِ،

رُؤيا ٧‎: ٨‎
مِنْ سِبْطِ زَبُولُونَ ٱثْنَا عَشَرَ أَلْفَ مَخْتُومٍ. مِنْ سِبْطِ يُوسُفَ ٱثْنَا عَشَرَ أَلْفَ مَخْتُومٍ. مِنْ سِبْطِ بِنْيَامِينَ ٱثْنَا عَشَرَ أَلْفَ مَخْتُومٍ.

-----

اَلْعَدَد ٣‎٢‎: ٣‎٤‎
فَبَنَى بَنُو جَادَ: دِيبُونَ وَعَطَارُوتَ وَعَرُوعِيرَ

-----

يَشُوع ٨‎: ١‎٣‎
وَأَقَامُوا ٱلشَّعْبَ، أَيْ كُلَّ ٱلْجَيْشِ ٱلَّذِي شِمَالِيَّ ٱلْمَدِينَةِ، وَكَمِينَهُ غَرْبِيَّ ٱلْمَدِينَةِ. وَسَارَ يَشُوعُ تِلْكَ ٱللَّيْلَةَ إِلَى وَسَطِ ٱلْوَادِي.

-----

يَشُوع ١‎٣‎: ١‎١‎
وَجِلْعَادَ وَتُخُومَ ٱلْجَشُورِيِّينَ وَٱلْمَعْكِيِّينَ، وَكُلَّ جَبَلِ حَرْمُونَ، وَكُلَّ بَاشَانَ إِلَى سَلْخَةَ،

-----

يَشُوع ١‎٧‎: ٨‎
كَانَ لِمَنَسَّى أَرْضُ تَفُّوحَ. وَأَمَّا تَفُّوحُ إِلَى تُخْمِ مَنَسَّى هِيَ لِبَنِي أَفْرَايِمَ.

يَشُوع ١‎٧‎: ٩‎
وَنَزَلَ ٱلتُّخْمُ إِلَى وَادِي قَانَةَ جَنُوبِيَّ ٱلْوَادِي. هَذِهِ مُدُنُ أَفْرَايِمَ بَيْنَ مُدُنِ مَنَسَّى. وَتُخْمُ مَنَسَّى شِمَالِيُّ ٱلْوَادِي، وَكَانَتْ مَخَارِجُهُ عِنْدَ ٱلْبَحْرِ.

يَشُوع ١‎٧‎: ١‎٠‎
مِنَ ٱلْجَنُوبِ لِأَفْرَايِمَ، وَمِنَ ٱلشِّمَالِ لِمَنَسَّى. وَكَانَ ٱلْبَحْرُ تُخْمَهُ. وَوَصَلَ إِلَى أَشِيرَ شِمَالًا، وَإِلَى يَسَّاكَرَ نَحْوَ ٱلشُّرُوقِ.

-----

يَشُوع ١‎٨‎: ١‎٤‎
وَٱمْتَدَّ ٱلتُّخْمُ وَدَارَ إِلَى جِهَةِ ٱلْغَرْبِ جَنُوبًا مِنَ ٱلْجَبَلِ ٱلَّذِي مُقَابِلَ بَيْتِ حُورُونَ جَنُوبًا. وَكَانَتْ مَخَارِجُهُ عِنْدَ قَرْيَةِ بَعْلٍ، هِيَ قَرْيَةُ يَعَارِيمَ. مَدِينَةٌ لِبَنِي يَهُوذَا. هَذِهِ هِيَ جِهَةُ ٱلْغَرْبِ.

يَشُوع ١‎٨‎: ١‎٥‎
وَجِهَةُ ٱلْجَنُوبِ هِيَ أَقْصَى قَرْيَةِ يَعَارِيمَ. وَخَرَجَ ٱلتُّخْمُ غَرْبًا وَخَرَجَ إِلَى مَنْبَعِ مِيَاهِ نَفْتُوحَ.

-----

يَشُوع ١‎٨‎: ٢‎٢‎
وَبَيْتَ ٱلْعَرَبَةِ وَصَمَارَايِمَ وَبَيْتَ إِيلَ،

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ١‎
كَانَ رَجُلٌ مِنْ رَامَتَايِمَ صُوفِيمَ مِنْ جَبَلِ أَفْرَايِمَ ٱسْمُهُ أَلْقَانَةُ بْنُ يَرُوحَامَ بْنِ أَلِيهُوَ بْنِ تُوحُوَ بْنِ صُوفٍ. هُوَ أَفْرَايِمِيٌّ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ١‎٩‎
وَبَكَّرُوا فِي ٱلصَّبَاحِ وَسَجَدُوا أَمَامَ ٱلرَّبِّ، وَرَجَعُوا وَجَاءُوا إِلَى بَيْتِهِمْ فِي ٱلرَّامَةِ. وَعَرَفَ أَلْقَانَةُ ٱمْرَأَتَهُ حَنَّةَ، وَٱلرَّبُّ ذَكَرَهَا.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٦‎: ١‎٦‎
فَرَأَى أَقْطَابُ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ ٱلْخَمْسَةُ وَرَجَعُوا إِلَى عَقْرُونَ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٦‎: ١‎٧‎
وَهَذِهِ هِيَ بَوَاسِيرُ ٱلذَّهَبِ ٱلَّتِي رَدَّهَا ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ قُرْبَانَ إِثْمٍ لِلرَّبِّ: وَاحِدٌ لِأَشْدُودَ، وَوَاحِدٌ لِغَزَّةَ، وَوَاحِدٌ لِأَشْقَلُونَ، وَوَاحِدٌ لِجَتَّ، وَوَاحِدٌ لِعَقْرُونَ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٥‎: ١‎
وَمَاتَ صَمُوئِيلُ، فَٱجْتَمَعَ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ وَنَدَبُوهُ وَدَفَنُوهُ فِي بَيْتِهِ فِي ٱلرَّامَةِ. وَقَامَ دَاوُدُ وَنَزَلَ إِلَى بَرِّيَّةِ فَارَانَ.

إِرْمِيَا ٣‎١‎: ١‎٥‎
«هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: صَوْتٌ سُمِعَ فِي ٱلرَّامَةِ، نَوْحٌ، بُكَاءٌ مُرٌّ. رَاحِيلُ تَبْكِي عَلَى أَوْلَادِهَا، وَتَأْبَى أَنْ تَتَعَزَّى عَنْ أَوْلَادِهَا لِأَنَّهُمْ لَيْسُوا بِمَوْجُودِينَ.

-----

اَلْقُضَاة ١‎: ٢‎٧‎
وَلَمْ يَطْرُدْ مَنَسَّى أَهْلَ بَيْتِ شَانَ وَقُرَاهَا، وَلَا أَهْلَ تَعْنَكَ وَقُرَاهَا، وَلَا سُكَّانَ دُورَ وَقُرَاهَا، وَلَا سُكَّانَ يِبْلَعَامَ وَقُرَاهَا، وَلَا سُكَّانَ مَجِدُّو وَقُرَاهَا. فَعَزَمَ ٱلْكَنْعَانِيُّونَ عَلَى ٱلسَّكَنِ فِي تِلْكَ ٱلْأَرْضِ.

اَلْقُضَاة ١‎: ٢‎٨‎
وَكَانَ لَمَّا تَشَدَّدَ إِسْرَائِيلُ أَنَّهُ وَضَعَ ٱلْكَنْعَانِيِّينَ تَحْتَ ٱلْجِزْيَةِ وَلَمْ يَطْرُدْهُمْ طَرْدًا.

اَلْقُضَاة ١‎: ٢‎٩‎
وَأَفْرَايِمُ لَمْ يَطْرُدِ ٱلْكَنْعَانِيِّينَ ٱلسَّاكِنِينَ فِي جَازَرَ، فَسَكَنَ ٱلْكَنْعَانِيُّونَ فِي وَسَطِهِ فِي جَازَرَ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٣‎٠‎: ٢‎٧‎
إِلَى ٱلَّذِينَ فِي بَيْتِ إِيلٍ وَٱلَّذِينَ فِي رَامُوتِ ٱلْجَنُوبِ وَٱلَّذِينَ فِي يَتِّيرَ،

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٦‎: ١‎٧‎
فَقَالَ أَبْشَالُومُ لِحُوشَايَ: «أَهَذَا مَعْرُوفُكَ مَعَ صَاحِبِكَ؟ لِمَاذَا لَمْ تَذْهَبْ مَعَ صَاحِبِكَ؟»

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٦‎: ١‎٨‎
فَقَالَ حُوشَايُ لِأَبْشَالُومَ: «كَلَّا، وَلَكِنِ ٱلَّذِي ٱخْتَارَهُ ٱلرَّبُّ وَهَذَا ٱلشَّعْبُ وَكُلُّ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ فَلَهُ أَكُونُ وَمَعَهُ أُقِيمُ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١‎٦‎: ١‎٩‎
وَثَانِيًا: مَنْ أَخْدِمُ؟ أَلَيْسَ بَيْنَ يَدَيِ ٱبْنِهِ؟ كَمَا خَدَمْتُ بَيْنَ يَدَيْ أَبِيكَ كَذَلِكَ أَكُونُ بَيْنَ يَدَيْكَ».

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٤‎: ١‎٦‎
بَعْنَا بْنُ حُوشَايَ فِي أَشِيرَ وَبَعَلُوتَ.

-----

١ أخبار ٢‎: ٥‎٤‎
بَنُو سَلْمَا: بَيْتُ لَحْمٍ وَٱلنَّطُوفَاتِيُّ وَعَطْرُوتُ بَيْتِ يُوآبَ وَحَصِي ٱلْمَنُوحِيِّ ٱلصَّرْعِيِّ.

-----

١ أخبار ٧‎: ٢‎٨‎
وَأَمْلَاكُهُمْ وَمَسَاكِنُهُمْ: بَيْتُ إِيلَ وَقُرَاهَا، وَشَرْقًا نَعَرَانُ، وَغَرْبًا جَازَرُ وَقُرَاهَا، وَشَكِيمُ وَقُرَاهَا، إِلَى غَزَّةَ وَقُرَاهَا.

-----

يَشُوع ١‎٧‎: ١‎٤‎
وَكَلَّمَ بَنُو يُوسُفَ يَشُوعَ قَائِلِينَ: «لِمَاذَا أَعْطَيْتَنِي قُرْعَةً وَاحِدَةً وَحِصَّةً وَاحِدَةً نَصِيبًا وَأَنَا شَعْبٌ عَظِيمٌ، لِأَنَّهُ إِلَى ٱلْآنَ قَدْ بَارَكَنِيَ ٱلرَّبُّ؟»

يَشُوع ١‎٧‎: ١‎٥‎
فَقَالَ لَهُمْ يَشُوعُ: «إِنْ كُنْتَ شَعْبًا عَظِيمًا، فَٱصْعَدْ إِلَى ٱلْوَعْرِ وَٱقْطَعْ لِنَفْسِكَ هُنَاكَ فِي أَرْضِ ٱلْفِرِزِّيِّينَ وَٱلرَّفَائِيِّينَ، إِذَا ضَاقَ عَلَيْكَ جَبَلُ أَفْرَايِمَ».

يَشُوع ١‎٧‎: ١‎٦‎
فَقَالَ بَنُو يُوسُفَ: «لَا يَكْفِينَا ٱلْجَبَلُ. وَلِجَمِيعِ ٱلْكَنْعَانِيِّينَ ٱلسَّاكِنِينَ فِي أَرْضِ ٱلْوَادِي مَرْكَبَاتُ حَدِيدٍ. لِلَّذِينَ فِي بَيْتِ شَانٍ وَقُرَاهَا، وَلِلَّذِينَ فِي وَادِي يَزْرَعِيلَ».

يَشُوع ١‎٧‎: ١‎٧‎
فَكَلَّمَ يَشُوعُ بَيْتَ يُوسُفَ، أَفْرَايِمَ وَمَنَسَّى، قَائِلًا: «أَنْتَ شَعْبٌ عَظِيمٌ وَلَكَ قُوَّةٌ عَظِيمَةٌ، لَا تَكُونُ لَكَ قُرْعَةٌ وَاحِدَةٌ.

يَشُوع ١‎٧‎: ١‎٨‎
بَلْ يَكُونُ لَكَ ٱلْجَبَلُ لِأَنَّهُ وَعْرٌ، فَتَقْطَعُهُ وَتَكُونُ لَكَ مَخَارِجُهُ. فَتَطْرُدُ ٱلْكَنْعَانِيِّينَ لِأَنَّ لَهُمْ مَرْكَبَاتِ حَدِيدٍ لِأَنَّهُمْ أَشِدَّاءُ».

يَشُوع ١‎٨‎: ٥‎
وَلْيَقْسِمُوهَا إِلَى سَبْعَةِ أَقْسَامٍ، فَيُقِيمُ يَهُوذَا عَلَى تُخْمِهِ مِنَ ٱلْجَنُوبِ، وَيُقِيمُ بَيْتُ يُوسُفَ عَلَى تُخْمِهِمْ مِنَ ٱلشِّمَالِ.

حِزْقِيَال ٤‎٨‎: ٥‎
وَعَلَى تُخْمِ مَنَسَّى مِنْ جَانِبِ ٱلشَّرْقِ إِلَى جَانِبِ ٱلْبَحْرِ لِأَفْرَايِمَ قِسْمٌ وَاحِدٌ.


المجال العام