١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎٣‎: ٢‎١‎
وَكُلَّ مُدُنِ ٱلسَّهْلِ، وَكُلَّ مَمْلَكَةِ سِيحُونَ مَلِكِ ٱلْأَمُورِيِّينَ ٱلَّذِي مَلَكَ فِي حَشْبُونَ، ٱلَّذِي ضَرَبَهُ مُوسَى مَعَ رُؤَسَاءِ مِدْيَانَ: أَوِىَ وَرَاقَمَ وَصُورَ وَحُورَ وَرَابَعَ، أُمَرَاءِ سِيحُونَ سَاكِنِي ٱلْأَرْضِ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎٣‎: ٢‎١‎
وَكُلَّ مُدُنِ ٱلسَّهْلِ، وَكُلَّ مَمْلَكَةِ سِيحُونَ مَلِكِ ٱلْأَمُورِيِّينَ ٱلَّذِي مَلَكَ فِي حَشْبُونَ، ٱلَّذِي ضَرَبَهُ مُوسَى مَعَ رُؤَسَاءِ مِدْيَانَ: أَوِىَ وَرَاقَمَ وَصُورَ وَحُورَ وَرَابَعَ، أُمَرَاءِ سِيحُونَ سَاكِنِي ٱلْأَرْضِ.

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٢‎٩‎: ٣‎٢‎
فَحَبِلَتْ لَيْئَةُ وَوَلَدَتِ ٱبْنًا وَدَعَتِ ٱسْمَهُ «رَأُوبَيْنَ»، لِأَنَّهَا قَالَتْ: «إِنَّ ٱلرَّبَّ قَدْ نَظَرَ إِلَى مَذَلَّتِي. إِنَّهُ ٱلْآنَ يُحِبُّنِي رَجُلِي».

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٩‎: ٤‎
فَائِرًا كَٱلْمَاءِ لَا تَتَفَضَّلُ، لِأَنَّكَ صَعِدْتَ عَلَى مَضْجَعِ أَبِيكَ. حِينَئِذٍ دَنَّسْتَهُ. عَلَى فِرَاشِي صَعِدَ.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٩‎: ٣‎
رَأُوبَيْنُ، أَنْتَ بِكْرِي، قُوَّتِي وَأَوَّلُ قُدْرَتِي، فَضْلُ ٱلرِّفْعَةِ وَفَضْلُ ٱلْعِزِّ.

حِزْقِيَال ٤‎٨‎: ٦‎
وَعَلَى تُخْمِ أَفْرَايِمَ مِنْ جَانِبِ ٱلشَّرْقِ إِلَى جَانِبِ ٱلْبَحْرِ لِرَأُوبَيْنَ قِسْمٌ وَاحِدٌ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎٠‎: ١‎٤‎
وَأَرْسَلَ مُوسَى رُسُلًا مِنْ قَادَشَ إِلَى مَلِكِ أَدُومَ: «هَكَذَا يَقُولُ أَخُوكَ إِسْرَائِيلُ: قَدْ عَرَفْتَ كُلَّ ٱلْمَشَقَّةِ ٱلَّتِي أَصَابَتْنَا.

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٤‎
وَٱرْتَحَلُوا مِنْ جَبَلِ هُورٍ فِي طَرِيقِ بَحْرِ سُوفٍ لِيَدُورُوا بِأَرْضِ أَدُومَ، فَضَاقَتْ نَفْسُ ٱلشَّعْبِ فِي ٱلطَّرِيقِ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎٣‎: ٢‎٣‎
إِنَّهُ لَيْسَ عِيَافَةٌ عَلَى يَعْقُوبَ، وَلَا عِرَافَةٌ عَلَى إِسْرَائِيلَ. فِي ٱلْوَقْتِ يُقَالُ عَنْ يَعْقُوبَ وَعَنْ إِسْرَائِيلَ مَا فَعَلَ ٱللهُ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎٤‎: ١‎
فَلَمَّا رَأَى بَلْعَامُ أَنَّهُ يَحْسُنُ فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ أَنْ يُبَارِكَ إِسْرَائِيلَ، لَمْ يَنْطَلِقْ كَٱلْمَرَّةِ ٱلْأُولَى وَٱلثَّانِيَةِ لِيُوافِيَ فَأْلًا، بَلْ جَعَلَ نَحْوَ ٱلْبَرِّيَّةِ وَجْهَهُ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎٥‎: ١‎٦‎
ثُمَّ كَلَّمَ ٱلرَّبُّ مُوسَى قَائِلًا:

اَلْعَدَد ٢‎٥‎: ١‎٧‎
«ضَايِقُوا ٱلْمِدْيَانِيِّينَ وَٱضْرِبُوهُمْ،

اَلْعَدَد ٢‎٥‎: ١‎٨‎
لِأَنَّهُمْ ضَايَقُوكُمْ بِمَكَايِدِهِمِ ٱلَّتِي كَادُوكُمْ بِهَا فِي أَمْرِ فَغُورَ وَأَمْرِ كُزْبِي أُخْتِهِمْ بِنْتِ رَئِيسٍ لِمِدْيَانَ، ٱلَّتِي قُتِلَتْ يَوْمَ ٱلْوَبَإِ بِسَبَبِ فَغُورَ».

اَلْقُضَاة ٦‎: ١‎
وَعَمِلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ ٱلشَّرَّ فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ، فَدَفَعَهُمُ ٱلرَّبُّ لِيَدِ مِدْيَانَ سَبْعَ سِنِينَ.

-----

اَلْعَدَد ٣‎١‎: ١‎٠‎
وَأَحْرَقُوا جَمِيعَ مُدُنِهِمْ بِمَسَاكِنِهِمْ، وَجَمِيعَ حُصُونِهِمْ بِٱلنَّارِ.

-----

اَلْعَدَد ٣‎٢‎: ٣‎٤‎
فَبَنَى بَنُو جَادَ: دِيبُونَ وَعَطَارُوتَ وَعَرُوعِيرَ

اَلْعَدَد ٣‎٢‎: ٣‎٨‎
وَنَبُوَ وَبَعْلَ مَعُونَ، مُغَيَّرَتَيِ ٱلِٱسْمِ، وَسَبْمَةَ، وَدَعَوْا بِأَسْمَاءٍ أَسْمَاءَ ٱلْمُدُنِ ٱلَّتِي بَنَوْا.

اَلْعَدَد ٣‎٣‎: ٤‎٩‎
نَزَلُوا عَلَى ٱلْأُرْدُنِّ مِنْ بَيْتِ يَشِيمُوتَ إِلَى آبَلِ شِطِّيمَ فِي عَرَبَاتِ مُوآبَ.

يَشُوع ١‎٢‎: ٢‎
سِيحُونُ مَلِكُ ٱلْأَمُورِيِّينَ ٱلسَّاكِنُ فِي حَشْبُونَ، ٱلْمُتَسَلِّطُ مِنْ عَرُوعِيرَ ٱلَّتِي عَلَى حَافَةِ وَادِي أَرْنُونَ وَوَسَطِ ٱلْوَادِي وَنِصْفِ جِلْعَادَ إِلَى وَادِي يَبُّوقَ تُخُومِ بَنِي عَمُّونَ

يَشُوع ١‎٢‎: ٣‎
وَٱلْعَرَبَةِ إِلَى بَحْرِ كِنَّرُوتَ نَحْوَ ٱلشُّرُوقِ، وَإِلَى بَحْرِ ٱلْعَرَبَةِ (بَحْرِ ٱلْمِلْحِ) نَحْوَ ٱلشُّرُوقِ، طَرِيقِ بَيْتِ يَشِيمُوتَ، وَمِنَ ٱلتَّيْمَنِ تَحْتَ سُفُوحِ ٱلْفِسْجَةِ.

يَشُوع ١‎٢‎: ٤‎
وَتُخُومُ عُوجٍ مَلِكِ بَاشَانَ مِنْ بَقِيَّةِ ٱلرَّفَائِيِّينَ ٱلسَّاكِنِ فِي عَشْتَارُوثَ وَفِي إِذْرَعِي،

يَشُوع ١‎٣‎: ١‎٠‎
وَجَمِيعَ مُدُنِ سِيحُونَ مَلِكِ ٱلْأَمُورِيِّينَ ٱلَّذِي مَلَكَ فِي حَشْبُونَ إِلَى تُخْمِ بَنِي عَمُّونَ

يَشُوع ١‎٣‎: ١‎٢‎
كُلَّ مَمْلَكَةِ عُوجٍ فِي بَاشَانَ ٱلَّذِي مَلَكَ فِي عَشْتَارُوثَ وَفِي إِذْرَعِيَ. هُوَ بَقِيَ مِنْ بَقِيَّةِ ٱلرَّفَائِيِّينَ، وَضَرَبَهُمْ مُوسَى وَطَرَدَهُمْ.

١ أخبار ٥‎: ٨‎
وَبَالِعُ بْنُ عَزَازَ بْنِ شَامِعَ بْنِ يُوئِيلَ ٱلَّذِي سَكَنَ فِي عَرُوعِيرَ حَتَّى إِلَى نَبُوَ وَبَعْلِ مَعُونَ.

-----

اَلتَّثْنِيَة ٤‎: ٤‎٣‎
بَاصِرَ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ فِي أَرْضِ ٱلسَّهْلِ لِلرَّأُوبَيْنِيِّينَ، وَرَامُوتَ فِي جِلْعَادَ لِلْجَادِيِّينَ، وَجُولَانَ فِي بَاشَانَ لِلْمَنَسِّيِّينَ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٤‎٣‎: ١‎٠‎
عَلِّمْنِي أَنْ أَعْمَلَ رِضَاكَ، لِأَنَّكَ أَنْتَ إِلَهِي. رُوحُكَ ٱلصَّالِحُ يَهْدِينِي فِي أَرْضٍ مُسْتَوِيَةٍ.

إِرْمِيَا ٤‎٨‎: ٩‎
أَعْطُوا مُوآبَ جَنَاحًا لِأَنَّهَا تَخْرُجُ طَائِرَةً وَتَصِيرُ مُدُنُهَا خَرِبَةً بِلَا سَاكِنٍ فِيهَا.

-----

يَشُوع ١‎٣‎: ٢‎
هَذِهِ هِيَ ٱلْأَرْضُ ٱلْبَاقِيَةُ: كُلُّ دَائِرَةِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ، وَكُلُّ ٱلْجَشُورِيِّينَ

-----

يَشُوع ١‎٣‎: ٣‎
مِنَ ٱلشِّيحُورِ ٱلَّذِي هُوَ أَمَامَ مِصْرَ إِلَى تُخْمِ عَقْرُونَ شِمَالًا تُحْسَبُ لِلْكَنْعَانِيِّينَ أَقْطَابِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ ٱلْخَمْسَةِ: ٱلْغَزِّيِّ وَٱلْأَشْدُودِيِّ وَٱلْأَشْقَلُونِيِّ وَٱلْجَتِّيِّ وَٱلْعَقْرُونِيِّ، وَٱلْعَوِيِّينَ.

-----

يَشُوع ١‎٣‎: ٢‎٣‎
وَكَانَ تُخْمُ بَنِي رَأُوبَيْنَ ٱلْأُرْدُنَّ وَتُخُومَهُ. هَذَا نَصِيبُ بَنِي رَأُوبَيْنَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ، ٱلْمُدُنُ وَضِيَاعُهَا.

يَشُوع ١‎٣‎: ٢‎٤‎
وَأَعْطَى مُوسَى لِسِبْطِ جَادَ، بَنِي جَادَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ:

يَشُوع ١‎٣‎: ٢‎٥‎
فَكَانَ تُخْمُهُمْ يَعَزِيرَ وَكُلَّ مُدُنِ جِلْعَادَ وَنِصْفَ أَرْضِ بَنِي عَمُّونَ إِلَى عَرُوعِيرَ ٱلَّتِي هِيَ أَمَامَ رَبَّةَ،

يَشُوع ١‎٣‎: ٢‎٦‎
وَمِنْ حَشْبُونَ إِلَى رَامَةِ ٱلْمِصْفَاةِ وَبُطُونِيمَ، وَمِنْ مَحَنَايِمَ إِلَى تُخْمِ دَبِيرَ.

يَشُوع ١‎٣‎: ٢‎٨‎
هَذَا نَصِيبُ بَنِي جَادَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمِ، ٱلْمُدُنُ وَضِيَاعُهَا.

يَشُوع ١‎٣‎: ٢‎٩‎
وَأَعْطَى مُوسَى لِنِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى، وَكَانَ لِنِصْفِ سِبْطِ بَنِي مَنَسَّى حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ:

يَشُوع ١‎٣‎: ٣‎٠‎
وَكَانَ تُخْمُهُمْ مِنْ مَحَنَايِمَ، كُلَّ بَاشَانَ، كُلَّ مَمْلَكَةِ عُوجٍ مَلِكِ بَاشَانَ، وَكُلَّ حَوُّوثِ يَائِيرَ ٱلَّتِي فِي بَاشَانَ، سِتِّينَ مَدِينَةً.

يَشُوع ١‎٣‎: ٣‎١‎
وَنِصْفُ جِلْعَادَ وَعَشْتَارُوثَ وَإِذْرَعِيَ مُدُنُ مَمْلَكَةِ عُوجٍ فِي بَاشَانَ لِبَنِي مَاكِيرَ بْنِ مَنَسَّى، لِنِصْفِ بَنِي مَاكِيرَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ.

يَشُوع ١‎٣‎: ٣‎٢‎
فَهَذِهِ هِيَ ٱلَّتِي قَسَمَهَا مُوسَى فِي عَرَبَاتِ مُوآبَ فِي عَبْرِ أُرْدُنِّ أَرِيحَا نَحْوَ ٱلشُّرُوقِ.

يَشُوع ٢‎١‎: ٣‎٩‎
حَشْبُونُ وَمَسْرَحُهَا، وَيَعَزِيرُ وَمَسْرَحَهَا. كُلُّ ٱلْمُدُنِ أَرْبَعٌ.

١ أخبار ٦‎: ٨‎١‎
وَحَشْبُونُ وَمَسَارِحَهَا، وَيَعْزِيرُ وَمَسَارِحَهَا.

-----

اَلْقُضَاة ٨‎: ٤‎
وَجَاءَ جِدْعُونُ إِلَى ٱلْأُرْدُنِّ وَعَبَرَ هُوَ وَٱلثَّلَاثُ مِئَةِ ٱلرَّجُلِ ٱلَّذِينَ مَعَهُ مُعْيِينَ وَمُطَارِدِينَ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٢‎٥‎
فَأَخَذَ إِسْرَائِيلُ كُلَّ هَذِهِ ٱلْمُدُنِ، وَأَقَامَ إِسْرَائِيلُ فِي جَمِيعِ مُدُنِ ٱلْأَمُورِيِّينَ فِي حَشْبُونَ وَفِي كُلِّ قُرَاهَا.

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٣‎١‎
فَأَقَامَ إِسْرَائِيلُ فِي أَرْضِ ٱلْأَمُورِيِّينَ.

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٣‎٢‎
وَأَرْسَلَ مُوسَى لِيَتَجَسَّسَ يَعْزِيرَ، فَأَخَذُوا قُرَاهَا وَطَرَدُوا ٱلْأَمُورِيِّينَ ٱلَّذِينَ هُنَاكَ.

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٣‎٤‎
فَقَالَ ٱلرَّبُّ لِمُوسَى: «لَا تَخَفْ مِنْهُ لِأَنِّي قَدْ دَفَعْتُهُ إِلَى يَدِكَ مَعَ جَمِيعِ قَوْمِهِ وَأَرْضِهِ، فَتَفْعَلُ بِهِ كَمَا فَعَلْتَ بِسِيحُونَ مَلِكِ ٱلْأَمُورِيِّينَ ٱلسَّاكِنِ فِي حَشْبُونَ».

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٣‎٥‎
فَضَرَبُوهُ وَبَنِيهِ وَجَمِيعَ قَوْمِهِ حَتَّى لَمْ يَبْقَ لَهُ شَارِدٌ، وَمَلَكُوا أَرْضَهُ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎: ٣‎٠‎
لَكِنْ لَمْ يَشَأْ سِيحُونُ مَلِكُ حَشْبُونَ أَنْ يَدَعَنَا نَمُرَّ بِهِ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ قَسَّى رُوحَهُ، وَقَوَّى قَلْبَهُ لِكَيْ يَدْفَعَهُ إِلَى يَدِكَ كَمَا فِي هَذَا ٱلْيَوْمِ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎: ٣‎١‎
وَقَالَ ٱلرَّبُّ لِي: اُنْظُرْ. قَدِ ٱبْتَدَأْتُ أَدْفَعُ أَمَامَكَ سِيحُونَ وَأَرْضَهُ. ٱبْتَدِئْ تَمَلَّكْ حَتَّى تَمْتَلِكَ أَرْضَهُ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎: ٣‎٢‎
فَخَرَجَ سِيحُونُ لِلِقَائِنَا هُوَ وَجَمِيعُ قَوْمِهِ لِلْحَرْبِ إِلَى يَاهَصَ،

اَلتَّثْنِيَة ٢‎: ٣‎٣‎
فَدَفَعَهُ ٱلرَّبُّ إِلَهُنَا أَمَامَنَا، فَضَرَبْنَاهُ وَبَنِيهِ وَجَمِيعَ قَوْمِهِ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎: ٣‎٤‎
وَأَخَذْنَا كُلَّ مُدُنِهِ فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ، وَحَرَّمْنَا مِنْ كُلِّ مَدِينَةٍ: ٱلرِّجَالَ وَٱلنِّسَاءَ وَٱلْأَطْفَالَ. لَمْ نُبْقِ شَارِدًا.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎: ٣‎٦‎
مِنْ عَرُوعِيرَ ٱلَّتِي عَلَى حَافَةِ وَادِي أَرْنُونَ وَٱلْمَدِينَةِ ٱلَّتِي فِي ٱلْوَادِي، إِلَى جِلْعَادَ، لَمْ تَكُنْ قَرْيَةٌ قَدِ ٱمْتَنَعَتْ عَلَيْنَا. ٱلْجَمِيعُ دَفَعَهُ ٱلرَّبُّ إِلَهُنَا أَمَامَنَا.

اَلتَّثْنِيَة ٣‎: ١‎
«ثُمَّ تَحَوَّلْنَا وَصَعِدْنَا فِي طَرِيقِ بَاشَانَ، فَخَرَجَ عُوجُ مَلِكُ بَاشَانَ لِلِقَائِنَا هُوَ وَجَمِيعُ قَوْمِهِ لِلْحَرْبِ فِي إِذْرَعِي.

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ٢‎٠‎
وَلَمْ يَأْمَنْ سِيحُونُ لِإِسْرَائِيلَ أَنْ يَعْبُرَ فِي تُخْمِهِ، بَلْ جَمَعَ سِيحُونُ كُلَّ شَعْبِهِ وَنَزَلُوا فِي يَاهَصَ وَحَارَبُوا إِسْرَائِيلَ.

إِشَعْيَاءَ ١‎٧‎: ٢‎
مُدُنُ عَرُوعِيرَ مَتْرُوكَةٌ. تَكُونُ لِلْقُطْعَانِ، فَتَرْبِضُ وَلَيْسَ مَنْ يُخِيفُ.

إِرْمِيَا ٤‎٨‎: ٢‎١‎
وَقَدْ جَاءَ ٱلْقَضَاءُ عَلَى أَرْضِ ٱلسَّهْلِ، عَلَى حُولُونَ وَعَلَى يَهْصَةَ وَعَلَى مَيْفَعَةَ،

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ٢‎٣‎
وَأَمَّا عَبِيدُ مَلِكِ أَرَامَ فَقَالُوا لَهُ: «إِنَّ آلِهَتَهُمْ آلِهَةُ جِبَالٍ، لِذَلِكَ قَوُوا عَلَيْنَا. وَلَكِنْ إِذَا حَارَبْنَاهُمْ فِي ٱلسَّهْلِ فَإِنَّنَا نَقْوَى عَلَيْهِمْ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٢‎: ٦‎
«أَمَّا أَنَا فَقَدْ مَسَحْتُ مَلِكِي عَلَى صِهْيَوْنَ جَبَلِ قُدْسِي».

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٨‎٣‎: ١‎١‎
ٱجْعَلْهُمْ، شُرَفَاءَهُمْ مِثْلَ غُرَابٍ، وَمِثْلَ ذِئْبٍ. وَمِثْلَ زَبَحَ، وَمِثْلَ صَلْمُنَّاعَ كُلَّ أُمَرَائِهِمْ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٨‎٣‎: ١‎٢‎
ٱلَّذِينَ قَالُوا: «لِنَمْتَلِكْ لِأَنْفُسِنَا مَسَاكِنَ ٱللهِ».

-----

أَمْثَالٌ ١‎٩‎: ١‎
ٱلْفَقِيرُ ٱلسَّالِكُ بِكَمَالِهِ خَيْرٌ مِنْ مُلْتَوِي ٱلشَّفَتَيْنِ وَهُوَ جَاهِلٌ.

-----

اَلْجَامِعَةِ ٦‎: ١‎٢‎
لِأَنَّهُ مَنْ يَعْرِفُ مَا هُوَ خَيْرٌ لِلْإِنْسَانِ فِي ٱلْحَيَاةِ، مُدَّةَ أَيَّامِ حَيَاةِ بَاطِلِهِ ٱلَّتِي يَقْضِيهَا كَٱلظِّلِّ؟ لِأَنَّهُ مَنْ يُخْبِرُ ٱلْإِنْسَانَ بِمَا يَكُونُ بَعْدَهُ تَحْتَ ٱلشَّمْسِ؟

-----

إِشَعْيَاءَ ١‎٥‎: ٦‎
لِأَنَّ مِيَاهَ نِمْرِيمَ تَصِيرُ خَرِبَةً، لِأَنَّ ٱلْعُشْبَ يَبِسَ. ٱلْكَلَأُ فَنِيَ. ٱلْخُضْرَةُ لَا تُوجَدُ.

-----

حِزْقِيَال ٣‎٢‎: ٢‎٤‎
هُنَاكَ عِيلَامُ وَكُلُّ جُمْهُورِهَا حَوْلَ قَبْرِهَا، كُلُّهُمْ قَتْلَى سَاقِطُونَ بِٱلسَّيْفِ، ٱلَّذِينَ هَبَطُوا غُلْفًا إِلَى ٱلْأَرْضِ ٱلسُّفْلَى، ٱلَّذِينَ جَعَلُوا رُعْبَهُمْ فِي أَرْضِ ٱلْأَحْيَاءِ. فَحَمَلُوا خِزْيَهُمْ مَعَ ٱلْهَابِطِينَ فِي ٱلْجُبِّ.

-----

مِيخَا ٥‎: ٤‎
وَيَقِفُ وَيَرْعَى بِقُدْرَةِ ٱلرَّبِّ، بِعَظَمَةِ ٱسْمِ ٱلرَّبِّ إِلَهِهِ، وَيَثْبُتُونَ. لِأَنَّهُ ٱلْآنَ يَتَعَظَّمُ إِلَى أَقَاصِي ٱلْأَرْضِ.


المجال العام