١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎٢‎: ١‎٩‎
مَلِكُ مَادُونَ وَاحِدٌ. مَلِكُ حَاصُورَ وَاحِدٌ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎٢‎: ١‎٩‎
مَلِكُ مَادُونَ وَاحِدٌ. مَلِكُ حَاصُورَ وَاحِدٌ.

--------------------


اَلتَّثْنِيَة ٧‎: ٢‎٤‎
وَيَدْفَعُ مُلُوكَهُمْ إِلَى يَدِكَ، فَتَمْحُو ٱسْمَهُمْ مِنْ تَحْتِ ٱلسَّمَاءِ. لَا يَقِفُ إِنْسَانٌ فِي وَجْهِكَ حَتَّى تُفْنِيَهُمْ.

يَشُوع ١‎١‎: ١‎٧‎
مِنَ ٱلْجَبَلِ ٱلْأَقْرَعِ ٱلصَّاعِدِ إِلَى سَعِيرَ إِلَى بَعْلِ جَادَ فِي بُقْعَةِ لُبْنَانَ تَحْتَ جَبَلِ حَرْمُونَ. وَأَخَذَ جَمِيعَ مُلُوكِهَا وَضَرَبَهُمْ وَقَتَلَهُمْ.

يَشُوع ١‎٢‎: ٧‎
وَهَؤُلَاءِ هُمْ مُلُوكُ ٱلْأَرْضِ ٱلَّذِينَ ضَرَبَهُمْ يَشُوعُ وَبَنُو إِسْرَائِيلَ فِي عَبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ غَرْبًا، مِنْ بَعْلِ جَادَ فِي بُقْعَةِ لُبْنَانَ إِلَى ٱلْجَبَلِ ٱلْأَقْرَعِ ٱلصَّاعِدِ إِلَى سَعِيرَ. وَأَعْطَاهَا يَشُوعُ لِأَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ مِيرَاثًا حَسَبَ فِرَقِهِمْ،

يَشُوع ١‎٢‎: ٨‎
فِي ٱلْجَبَلِ وَٱلسَّهْلِ وَٱلْعَرَبَةِ وَٱلسُّفُوحِ وَٱلْبَرِّيَّةِ وَٱلْجَنُوبِ: ٱلْحِثِّيُّونَ وَٱلْأَمُورِيُّونَ وَٱلْكَنْعَانِيُّونَ وَٱلْفَرِزِّيُّونَ وَٱلْحِوِّيُّونَ وَٱلْيَبُوسِيُّونَ.

يَشُوع ١‎٢‎: ٩‎
مَلِكُ أَرِيحَا وَاحِدٌ. مَلِكُ عَايَ ٱلَّتِي بِجَانِبِ بَيْتِ إِيلَ وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٢‎: ١‎٠‎
مَلِكُ أُورُشَلِيمَ وَاحِدٌ. مَلِكُ حَبْرُونَ وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٢‎: ١‎١‎
مَلِكُ يَرْمُوتَ وَاحِدٌ. مَلِكُ لَخِيشَ وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٢‎: ١‎٢‎
مَلِكُ عَجْلُونَ وَاحِدٌ. مَلِكُ جَازَرَ وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٢‎: ١‎٣‎
مَلِكُ دَبِيرَ وَاحِدٌ. مَلِكُ جَادَرَ وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٢‎: ١‎٥‎
مَلِكُ لِبْنَةَ وَاحِدٌ. مَلِكُ عَدُلَّاَمَ وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٢‎: ١‎٦‎
مَلِكُ مَقِّيدَةَ وَاحِدٌ. مَلِكُ بَيْتِ إِيلَ وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٢‎: ١‎٧‎
مَلِكُ تَفُّوحَ وَاحِدٌ. مَلِكُ حَافَرَ وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٢‎: ١‎٨‎
مَلِكُ أَفِيقَ وَاحِدٌ. مَلِكُ لَشَّارُونَ وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٢‎: ١‎٩‎
مَلِكُ مَادُونَ وَاحِدٌ. مَلِكُ حَاصُورَ وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٢‎: ٢‎٠‎
مَلِكُ شِمْرُونَ مَرَأُونَ وَاحِدٌ. مَلِكُ أَكْشَافَ وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٢‎: ٢‎١‎
مَلِكُ تَعْنَكَ وَاحِدٌ. مَلِكُ مَجِدُّو وَاحِدٌ.

-----

يَشُوع ١‎١‎: ٢‎
وَإِلَى ٱلْمُلُوكِ ٱلَّذِينَ إِلَى ٱلشِّمَالِ فِي ٱلْجَبَلِ، وَفِي ٱلْعَرَبَةِ جَنُوبِيَّ كِنَّرُوتَ، وَفِي ٱلسَّهْلِ، وَفِي مُرْتَفَعَاتِ دُورَ غَرْبًا،

يَشُوع ١‎١‎: ٣‎
ٱلْكَنْعَانِيِّينَ فِي ٱلشَّرْقِ وَٱلْغَرْبِ، وَٱلْأَمُورِيِّينَ وَٱلْحِثِّيِّينَ وَٱلْفِرِزِّيِّينَ وَٱلْيَبُوسِيِّينَ فِي ٱلْجَبَلِ، وَٱلْحِوِّيِّينَ تَحْتَ حَرْمُونَ فِي أَرْضِ ٱلْمِصْفَاةِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٥‎: ٢‎٩‎
وَلَمَّا مَلَكَ ضَرَبَ كُلَّ بَيْتِ يَرُبْعَامَ. لَمْ يُبْقِ نَسَمَةً لِيَرُبْعَامَ حَتَّى أَفْنَاهُمْ، حَسَبَ كَلَامِ ٱلرَّبِّ ٱلَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ عَنْ يَدِ عَبْدِهِ أَخِيَّا ٱلشِّيلُونِيِّ،

-----

يَشُوع ١‎١‎: ١‎٢‎
فَأَخَذَ يَشُوعُ كُلَّ مُدُنِ أُولَئِكَ ٱلْمُلُوكِ وَجَمِيعَ مُلُوكِهَا وَضَرَبَهُمْ بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ. حَرَّمَهُمْ كَمَا أَمَرَ مُوسَى عَبْدُ ٱلرَّبِّ.

يَشُوع ١‎١‎: ٢‎٠‎
لِأَنَّهُ كَانَ مِنْ قِبَلِ ٱلرَّبِّ أَنْ يُشَدِّدَ قُلُوبَهُمْ حَتَّى يُلَاقُوا إِسْرَائِيلَ لِلْمُحَارَبَةِ فَيُحَرَّمُوا، فَلَا تَكُونُ عَلَيْهِمْ رَأْفَةٌ، بَلْ يُبَادُونَ كَمَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ مُوسَى.

-----

يَشُوع ١‎٢‎: ٢‎٢‎
مَلِكُ قَادَشَ وَاحِدٌ. مَلِكُ يَقْنَعَامَ فِي كَرْمَلَ وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٢‎: ٢‎٣‎
مَلِكُ دُوَرٍ فِي مُرْتَفَعَاتِ دُوَرٍ وَاحِدٌ. مَلِكُ جُويِيمَ فِي ٱلْجِلْجَالِ وَاحِدٌ.

يَشُوع ١‎٢‎: ٢‎٤‎
مَلِكُ تِرْصَةَ وَاحِدٌ. جَمِيعُ ٱلْمُلُوكِ وَاحِدٌ وَثَلَاثُونَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎١‎: ٢‎٠‎
وَكَانَتْ أَيْضًا حَرْبٌ فِي جَتَّ، وَكَانَ رَجُلٌ طَوِيلَ ٱلْقَامَةِ أَصَابِعُ كُلٍّ مِنْ يَدَيْهِ سِتٌّ، وَأَصَابِعُ كُلٍّ مِنْ رِجْلَيْهِ سِتٌّ، عَدَدُهَا أَرْبَعٌ وَعِشْرُونَ، وَهُوَ أَيْضًا وُلِدَ لِرَافَا.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٩‎: ١‎٥‎
وَهَذَا هُوَ سَبَبُ ٱلتَّسْخِيرِ ٱلَّذِي جَعَلَهُ ٱلْمَلِكُ سُلَيْمَانُ لِبِنَاءِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ وَبَيْتِهِ وَٱلْقَلْعَةِ وَسُورِ أُورُشَلِيمَ وَحَاصُورَ وَمَجِدُّو وَجَازَرَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ٢‎٩‎
فِي أَيَّامِ فَقْحٍ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ، جَاءَ تَغْلَثَ فَلَاسِرُ مَلِكُ أَشُّورَ وَأَخَذَ عُيُونَ وَآبَلَ بَيْتِ مَعْكَةَ وَيَانُوحَ وَقَادَشَ وَحَاصُورَ وَجِلْعَادَ وَٱلْجَلِيلَ وَكُلَّ أَرْضِ نَفْتَالِي، وَسَبَاهُمْ إِلَى أَشُّورَ.

-----

اَلْقُضَاة ١‎: ١‎
وَكَانَ بَعْدَ مَوْتِ يَشُوعَ أَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ سَأَلُوا ٱلرَّبَّ قَائِلِينَ: «مَنْ مِنَّا يَصْعَدُ إِلَى ٱلْكَنْعَانِيِّينَ أَوَّلًا لِمُحَارَبَتِهِمْ؟»

-----

اَلْقُضَاة ٤‎: ١‎٧‎
وَأَمَّا سِيسَرَا فَهَرَبَ عَلَى رِجْلَيْهِ إِلَى خَيْمَةِ يَاعِيلَ ٱمْرَأَةِ حَابِرَ ٱلْقَيْنِيِّ، لِأَنَّهُ كَانَ صُلْحٌ بَيْنَ يَابِينَ مَلِكِ حَاصُورَ وَبَيْتِ حَابِرَ ٱلْقَيْنِيِّ.


المجال العام