١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ٣‎٢‎: ٣‎
«عَطَارُوتُ وَدِيبُونُ وَيَعْزِيرُ وَنِمْرَةُ وَحَشْبُونُ وَأَلِعَالَةُ وَشَبَامُ وَنَبُو وَبَعُونُ،

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ٣‎٢‎: ٣‎
«عَطَارُوتُ وَدِيبُونُ وَيَعْزِيرُ وَنِمْرَةُ وَحَشْبُونُ وَأَلِعَالَةُ وَشَبَامُ وَنَبُو وَبَعُونُ،

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٢‎٦‎: ١‎٨‎
فَعَادَ إِسْحَاقُ وَنَبَشَ آبَارَ ٱلْمَاءِ ٱلَّتِي حَفَرُوهَا فِي أَيَّامِ إِبْرَاهِيمَ أَبِيهِ، وَطَمَّهَا ٱلْفِلِسْطِينِيُّونَ بَعْدَ مَوْتِ أَبِيهِ، وَدَعَاهَا بِأَسْمَاءٍ كَٱلْأَسْمَاءِ ٱلَّتِي دَعَاهَا بِهَا أَبُوهُ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٣‎: ١‎٣‎
وَكُلُّ مَا قُلْتُ لَكُمُ ٱحْتَفِظُوا بِهِ، وَلَا تَذْكُرُوا ٱسْمَ آلِهَةٍ أُخْرَى، وَلَا يُسْمَعْ مِنْ فَمِكَ.

يَشُوع ٢‎٣‎: ٧‎
حَتَّى لَا تَدْخُلُوا إِلَى هَؤُلَاءِ ٱلشُّعُوبِ، أُولَئِكَ ٱلْبَاقِينَ مَعَكُمْ، وَلَا تَذْكُرُوا ٱسْمَ آلِهَتِهِمْ، وَلَا تَحْلِفُوا بِهَا، وَلَا تَعْبُدُوهَا، وَلَا تَسْجُدُوا لَهَا.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٦‎: ٤‎
تَكْثُرُ أَوْجَاعُهُمُ ٱلَّذِينَ أَسْرَعُوا وَرَاءَ آخَرَ. لَا أَسْكُبُ سَكَائِبَهُمْ مِنْ دَمٍ، وَلَا أَذْكُرُ أَسْمَاءَهُمْ بِشَفَتَيَّ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٢‎٠‎
وَمِنْ بَامُوتَ إِلَى ٱلْجِوَاءِ ٱلَّتِي فِي صَحْرَاءِ مُوآبَ عِنْدَ رَأْسِ ٱلْفِسْجَةِ ٱلَّتِي تُشْرِفُ عَلَى وَجْهِ ٱلْبَرِّيَّةِ.

اَلْعَدَد ٣‎٣‎: ٤‎٦‎
ثُمَّ ٱرْتَحَلُوا مِنْ دِيبُونَ جَادَ وَنَزَلُوا فِي عَلْمُونَ دِبْلَاتَايِمَ.

اَلْعَدَد ٣‎٣‎: ٤‎٧‎
ثُمَّ ٱرْتَحَلُوا مِنْ عَلْمُونَ دِبْلَاتَايِمَ وَنَزَلُوا فِي جِبَالِ عَبَارِيمَ أَمَامَ نَبُو.

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٤‎: ٦‎
وَدَفَنَهُ فِي ٱلْجِوَاءِ فِي أَرْضِ مُوآبَ، مُقَابِلَ بَيْتِ فَغُورَ. وَلَمْ يَعْرِفْ إِنْسَانٌ قَبْرَهُ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٢‎٧‎
لِذَلِكَ يَقُولُ أَصْحَابُ ٱلْأَمْثَالِ: «اِيتُوا إِلَى حَشْبُونَ فَتُبْنَى، وَتُصْلَحَ مَدِينَةُ سِيحُونَ.

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٢‎٨‎
لِأَنَّ نَارًا خَرَجَتْ مِنْ حَشْبُونَ، لَهِيبًا مِنْ قَرْيَةِ سِيحُونَ. أَكَلَتْ عَارَ مُوآبَ. أَهْلَ مُرْتَفَعَاتِ أَرْنُونَ.

اَلْعَدَد ٢‎٢‎: ٣‎٦‎
فَلَمَّا سَمِعَ بَالَاقُ أَنَّ بَلْعَامَ جَاءَ، خَرَجَ لِٱسْتِقْبَالِهِ إِلَى مَدِينَةِ مُوآبَ ٱلَّتِي عَلَى تَخْمِ أَرْنُونَ ٱلَّذِي فِي أَقْصَى ٱلتُّخُومِ.

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ٢‎٦‎
حِينَ أَقَامَ إِسْرَائِيلُ فِي حَشْبُونَ وَقُرَاهَا، وَعَرُوعِيرَ وَقُرَاهَا وَكُلِّ ٱلْمُدُنِ ٱلَّتِي عَلَى جَانِبِ أَرْنُونَ ثَلَاثَ مِئَةِ سَنَةٍ؟ فَلِمَاذَا لَمْ تَسْتَرِدَّهَا فِي تِلْكَ ٱلْمُدَّةِ؟

١ أخبار ٦‎: ٨‎١‎
وَحَشْبُونُ وَمَسَارِحَهَا، وَيَعْزِيرُ وَمَسَارِحَهَا.

نَحَمْيَا ٩‎: ٢‎٢‎
وَأَعْطَيْتَهُمْ مَمَالِكَ وَشُعُوبًا، وَفَرَّقْتَهُمْ إِلَى جِهَاتٍ، فَٱمْتَلَكُوا أَرْضَ سِيحُونَ، وَأَرْضَ مَلِكِ حَشْبُونَ، وَأَرْضَ عُوجٍ مَلِكِ بَاشَانَ.

إِشَعْيَاءَ ١‎٥‎: ٣‎
فِي أَزِقَّتِهَا يَأْتَزِرُونَ بِمِسْحٍ. عَلَى سُطُوحِهَا وَفِي سَاحَاتِهَا يُوَلْوِلُ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهَا سَيَّالًا بِٱلْبُكَاءِ.

إِرْمِيَا ٤‎٨‎: ٢‎
لَيْسَ مَوْجُودًا بَعْدُ فَخْرُ مُوآبَ. فِي حَشْبُونَ فَكَّرُوا عَلَيْهَا شَرًّا. هَلُمَّ فَنَقْرِضُهَا مِنْ أَنْ تَكُونَ أُمَّةً. وَأَنْتِ أَيْضًا يَا مَدْمِينُ تُصَمِّينَ وَيَذْهَبُ وَرَاءَكِ ٱلسَّيْفُ.

إِرْمِيَا ٤‎٨‎: ٣‎٣‎
وَنُزِعَ ٱلْفَرَحُ وَٱلطَّرَبُ مِنَ ٱلْبُسْتَانِ، وَمِنْ أَرْضِ مُوآبَ. وَقَدْ أُبْطِلَتِ ٱلْخَمْرُ مِنَ ٱلْمَعَاصِرِ. لَا يُدَاسُ بِهُتَافٍ. جَلَبَةٌ لَا هُتَافٌ.

إِرْمِيَا ٤‎٨‎: ٤‎٠‎
لِأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ ٱلرَّبُّ: هَا هُوَ يَطِيرُ كَنَسْرٍ، وَيَبْسُطُ جَنَاحَيْهِ عَلَى مُوآبَ.

إِرْمِيَا ٤‎٨‎: ٤‎٥‎
فِي ظِلِّ حَشْبُونَ وَقَفَ ٱلْهَارِبُونَ بِلَا قُوَّةٍ، لِأَنَّهُ قَدْ خَرَجَتْ نَارٌ مِنْ حَشْبُونَ، وَلَهِيبٌ مِنْ وَسْطِ سِيحُونَ، فَأَكَلَتْ زَاوِيَةَ مُوآبَ، وَهَامَةَ بَنِي ٱلْوَغَى.

-----

اَلْعَدَد ٢‎٦‎: ٥‎٤‎
اَلْكَثِيرُ تُكَثِّرُ لَهُ نَصِيبَهُ، وَٱلْقَلِيلُ تُقَلِّلُ لَهُ نَصِيبَهُ. كُلُّ وَاحِدٍ حَسَبَ ٱلْمَعْدُودِينَ مِنْهُ يُعْطَى نَصِيبَهُ.

اَلْعَدَد ٣‎٣‎: ٥‎٤‎
وَتَقْتَسِمُونَ ٱلْأَرْضَ بِٱلْقُرْعَةِ حَسَبَ عَشَائِرِكُمْ. اَلْكَثِيرُ تُكَثِّرُونَ لَهُ نَصِيبَهُ وَٱلْقَلِيلُ تُقَلِّلُونَ لَهُ نَصِيبَهُ. حَيْثُ خَرَجَتْ لَهُ ٱلْقُرْعَةُ فَهُنَاكَ يَكُونُ لَهُ. حَسَبَ أَسْبَاطِ آبَائِكُمْ تَقْتَسِمُونَ.

يَشُوع ١‎٦‎: ٧‎
وَنَزَلَ مِنْ يَنُوحَةَ إِلَى عَطَارُوتَ وَنَعَرَاتِ وَوَصَلَ إِلَى أَرِيحَا وَخَرَجَ إِلَى ٱلْأُرْدُنِّ.

يَشُوع ١‎٧‎: ١‎٤‎
وَكَلَّمَ بَنُو يُوسُفَ يَشُوعَ قَائِلِينَ: «لِمَاذَا أَعْطَيْتَنِي قُرْعَةً وَاحِدَةً وَحِصَّةً وَاحِدَةً نَصِيبًا وَأَنَا شَعْبٌ عَظِيمٌ، لِأَنَّهُ إِلَى ٱلْآنَ قَدْ بَارَكَنِيَ ٱلرَّبُّ؟»

-----

اَلْعَدَد ٣‎٢‎: ٢‎٤‎
اِبْنُوا لِأَنْفُسِكُمْ مُدُنًا لِأَطْفَالِكُمْ وَصِيَرًا لِغَنَمِكُمْ. وَمَا خَرَجَ مِنْ أَفْوَاهِكُمُ ٱفْعَلُوا».

اَلْعَدَد ٣‎٢‎: ٢‎٦‎
أَطْفَالُنَا وَنِسَاؤُنَا وَمَوَاشِينَا وَكُلُّ بَهَائِمِنَا تَكُونُ هُنَاكَ فِي مُدُنِ جِلْعَادَ.

اَلْعَدَد ٣‎٢‎: ٣‎٩‎
وَذَهَبَ بَنُو مَاكِيرَ بْنِ مَنَسَّى إِلَى جِلْعَادَ وَأَخَذُوهَا وَطَرَدُوا ٱلْأَمُورِيِّينَ ٱلَّذِينَ فِيهَا.

اَلْعَدَد ٣‎٢‎: ٤‎٠‎
فَأَعْطَى مُوسَى جِلْعَادَ لِمَاكِيرَ بْنِ مَنَسَّى فَسَكَنَ فِيهَا.

اَلْعَدَد ٣‎٢‎: ٤‎١‎
وَذَهَبَ يَائِيرُ ٱبْنُ مَنَسَّى وَأَخَذَ مَزَارِعَهَا وَدَعَاهُنَّ: حَوُّوثَ يَائِيرَ.

اَلْعَدَد ٣‎٢‎: ٤‎٢‎
وَذَهَبَ نُوبَحُ وَأَخَذَ قَنَاةَ وَقُرَاهَا وَدَعَاهَا نُوبَحَ بِٱسْمِهِ.

اَلتَّثْنِيَة ٣‎: ١‎٢‎
«فَهَذِهِ ٱلْأَرْضُ ٱمْتَلَكْنَاهَا فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ مِنْ عَرُوعِيرَ ٱلَّتِي عَلَى وَادِي أَرْنُونَ، وَنِصْفَ جَبَلِ جِلْعَادَ وَمُدُنَهُ أَعْطَيْتُ لِلرَّأُوبَيْنِيِّينَ وَٱلْجَادِيِّينَ.

يَشُوع ١‎٣‎: ٢‎٤‎
وَأَعْطَى مُوسَى لِسِبْطِ جَادَ، بَنِي جَادَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ:

يَشُوع ١‎٣‎: ٢‎٦‎
وَمِنْ حَشْبُونَ إِلَى رَامَةِ ٱلْمِصْفَاةِ وَبُطُونِيمَ، وَمِنْ مَحَنَايِمَ إِلَى تُخْمِ دَبِيرَ.

يَشُوع ١‎٣‎: ٢‎٨‎
هَذَا نَصِيبُ بَنِي جَادَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمِ، ٱلْمُدُنُ وَضِيَاعُهَا.

يَشُوع ١‎٣‎: ٢‎٩‎
وَأَعْطَى مُوسَى لِنِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى، وَكَانَ لِنِصْفِ سِبْطِ بَنِي مَنَسَّى حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ:

يَشُوع ١‎٣‎: ٣‎٠‎
وَكَانَ تُخْمُهُمْ مِنْ مَحَنَايِمَ، كُلَّ بَاشَانَ، كُلَّ مَمْلَكَةِ عُوجٍ مَلِكِ بَاشَانَ، وَكُلَّ حَوُّوثِ يَائِيرَ ٱلَّتِي فِي بَاشَانَ، سِتِّينَ مَدِينَةً.

يَشُوع ١‎٣‎: ٣‎١‎
وَنِصْفُ جِلْعَادَ وَعَشْتَارُوثَ وَإِذْرَعِيَ مُدُنُ مَمْلَكَةِ عُوجٍ فِي بَاشَانَ لِبَنِي مَاكِيرَ بْنِ مَنَسَّى، لِنِصْفِ بَنِي مَاكِيرَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٣‎: ٧‎
وَبَعْضُ ٱلْعِبْرَانِيِّينَ عَبَرُوا ٱلْأُرْدُنَّ إِلَى أَرْضِ جَادَ وَجِلْعَادَ. وَكَانَ شَاوُلُ بَعْدُ فِي ٱلْجِلْجَالِ وَكُلُّ ٱلشَّعْبِ ٱرْتَعَدَ وَرَاءَهُ.

١ أخبار ٥‎: ٨‎
وَبَالِعُ بْنُ عَزَازَ بْنِ شَامِعَ بْنِ يُوئِيلَ ٱلَّذِي سَكَنَ فِي عَرُوعِيرَ حَتَّى إِلَى نَبُوَ وَبَعْلِ مَعُونَ.

-----

يَشُوع ٥‎: ٧‎
وَأَمَّا بَنُوهُمْ فَأَقَامَهُمْ مَكَانَهُمْ. فَإِيَّاهُمْ خَتَنَ يَشُوعُ لِأَنَّهُمْ كَانُوا قُلْفًا، إِذْ لَمْ يَخْتِنُوهُمْ فِي ٱلطَّرِيقِ.

-----

اَلْقُضَاة ٥‎: ١‎٦‎
لِمَاذَا أَقَمْتَ بَيْنَ ٱلْحَظَائِرِ لِسَمْعِ ٱلصَّفِيرِ لِلْقُطْعَانِ. لَدَى مَسَاقِي رَأُوبَيْنَ مَبَاحِثُ قَلْبٍ عَظِيمَةٌ.

فِيلِبِّي ٢‎: ٢‎١‎
إِذِ ٱلْجَمِيعُ يَطْلُبُونَ مَا هُوَ لِأَنْفُسِهِمْ لَا مَا هُوَ لِيَسُوعَ ٱلْمَسِيحِ.

فِيلِبِّي ٣‎: ١‎٩‎
ٱلَّذِينَ نِهَايَتُهُمُ ٱلْهَلَاكُ، ٱلَّذِينَ إِلَهُهُمْ بَطْنُهُمْ وَمَجْدُهُمْ فِي خِزْيِهِمِ، ٱلَّذِينَ يَفْتَكِرُونَ فِي ٱلْأَرْضِيَّاتِ.

-----

اَلْقُضَاة ١‎٥‎: ١‎٧‎
وَلَمَّا فَرَغَ مِنَ ٱلْكَلَامِ رَمَى ٱللَّحْيِ مِنْ يَدِهِ، وَدَعَا ذَلِكَ ٱلْمَكَانَ «رَمَتَ لَحْيٍ».

اَلْقُضَاة ١‎٥‎: ١‎٩‎
فَشَقَّ ٱللهُ ٱلْكِفَّةَ ٱلَّتِي فِي لَحْيِ، فَخَرَجَ مِنْهَا مَاءٌ، فَشَرِبَ وَرَجَعَتْ رُوحُهُ فَٱنْتَعَشَ. لِذَلِكَ دَعَا ٱسْمَهُ «عَيْنَ هَقُّورِي» ٱلَّتِي فِي لَحْيٍ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ.

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٦‎: ٢‎
كَانَتْ فِي سَالِيمَ مِظَلَّتُهُ، وَمَسْكَنُهُ فِي صِهْيَوْنَ.

-----

١ أخبار ٢‎: ٢‎٦‎
وَكَانَتِ ٱمْرَأَةٌ أُخْرَى لِيَرْحَمْئِيلَ ٱسْمُهَا عَطَارَةُ. هِيَ أُمُّ أُونَامَ.

-----

١ أخبار ٢‎: ٤‎٢‎
وَبَنُو كَالَبَ أَخِي يَرْحَمْئِيلَ: مِيشَاعُ بِكْرُهُ. هُوَ أَبُو زِيفَ. وَبَنُو مَرِيشَةَ أَبِي حَبْرُونَ.

-----

١ أخبار ٤‎: ٤‎١‎
وَجَاءَ هَؤُلَاءِ ٱلْمَكْتُوبَةُ أَسْمَاؤُهُمْ فِي أَيَّامِ حَزَقِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا. وَضَرَبُوا خِيَمَهُمْ وَٱلْمَعُونِيِّينَ ٱلَّذِينَ وُجِدُوا هُنَاكَ وَحَرَّمُوهُمْ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ، وَسَكَنُوا مَكَانَهُمْ لِأَنَّ هُنَاكَ مَرْعًى لِمَاشِيَتِهِمْ.

-----

عَزْرَا ٢‎: ٢‎٩‎
بَنُو نَبُو ٱثْنَانِ وَخَمْسُونَ.

نَحَمْيَا ٧‎: ٣‎٣‎
رِجَالُ نَبُو ٱلْأُخْرَى ٱثْنَانِ وَخَمْسُونَ.

-----

نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ ٤‎: ٨‎
هَلُمِّي مَعِي مِنْ لُبْنَانَ يَا عَرُوسُ، مَعِي مِنْ لُبْنَانَ! ٱنْظُرِي مِنْ رَأْسِ أَمَانَةَ، مِنْ رَأْسِ شَنِيرَ وَحَرْمُونَ، مِنْ خُدُورِ ٱلْأُسُودِ، مِنْ جِبَالِ ٱلنُّمُورِ.

-----

إِشَعْيَاءَ ٥‎: ٢‎
فَنَقَبَهُ وَنَقَّى حِجَارَتَهُ وَغَرَسَهُ كَرْمَ سَوْرَقَ، وَبَنَى بُرْجًا فِي وَسَطِهِ، وَنَقَرَ فِيهِ أَيْضًا مِعْصَرَةً، فَٱنْتَظَرَ أَنْ يَصْنَعَ عِنَبًا فَصَنَعَ عِنَبًا رَدِيئًا.

إِرْمِيَا ٤‎٨‎: ١‎٩‎
قِفِي عَلَى ٱلطَّرِيقِ وَتَطَلَّعِي يَا سَاكِنَةَ عَرُوعِيرَ. ٱسْأَلِي ٱلْهَارِبَ وَٱلنَّاجِيَةَ. قُولِي: مَاذَا حَدَثَ؟

-----

عَامُوس ٤‎: ١‎
اِسْمَعِي هَذَا ٱلْقَوْلَ يَا بَقَرَاتِ بَاشَانَ ٱلَّتِي فِي جَبَلِ ٱلسَّامِرَةِ، ٱلظَّالِمَةَ ٱلْمَسَاكِينِ، ٱلسَّاحِقَةَ ٱلْبَائِسِينَ، ٱلْقَائِلَةَ لِسَادَتِهَا: «هَاتِ لِنَشْرَبَ».


المجال العام