اَلْعَدَد ٢٨: ١٨
فِي ٱلْيَوْمِ ٱلْأَوَّلِ مَحْفَلٌ مُقَدَّسٌ. عَمَلًا مَّا مِنَ ٱلشُّغْلِ لَا تَعْمَلُوا.
--------------------
اَلْعَدَد ٢٨: ١٨
فِي ٱلْيَوْمِ ٱلْأَوَّلِ مَحْفَلٌ مُقَدَّسٌ. عَمَلًا مَّا مِنَ ٱلشُّغْلِ لَا تَعْمَلُوا.
--------------------
اَلْخُرُوجُ ١٢: ٥
تَكُونُ لَكُمْ شَاةً صَحِيحَةً ذَكَرًا ٱبْنَ سَنَةٍ، تَأْخُذُونَهُ مِنَ ٱلْخِرْفَانِ أَوْ مِنَ ٱلْمَوَاعِزِ.
اَلْخُرُوجُ ١٢: ٧
وَيَأْخُذُونَ مِنَ ٱلدَّمِ وَيَجْعَلُونَهُ عَلَى ٱلْقَائِمَتَيْنِ وَٱلْعَتَبَةِ ٱلْعُلْيَا فِي ٱلْبُيُوتِ ٱلَّتِي يَأْكُلُونَهُ فِيهَا.
اَلْخُرُوجُ ١٢: ٨
وَيَأْكُلُونَ ٱللَّحْمَ تِلْكَ ٱللَّيْلَةَ مَشْوِيًّا بِٱلنَّارِ مَعَ فَطِيرٍ. عَلَى أَعْشَابٍ مُرَّةٍ يَأْكُلُونَهُ.
اَلْخُرُوجُ ١٣: ٣
وَقَالَ مُوسَى لِلشَّعْبِ: «ٱذْكُرُوا هَذَا ٱلْيَوْمَ ٱلَّذِي فِيهِ خَرَجْتُمْ مِنْ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ ٱلْعُبُودِيَّةِ، فَإِنَّهُ بِيَدٍ قَوِيَّةٍ أَخْرَجَكُمُ ٱلرَّبُّ مِنْ هُنَا. وَلَا يُؤْكَلُ خَمِيرٌ.
اَلْخُرُوجُ ١٣: ٦
سَبْعَةَ أَيَّامٍ تَأْكُلُ فَطِيرًا، وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلسَّابِعِ عِيدٌ لِلرَّبِّ.
اَلْخُرُوجُ ١٣: ٨
«وَتُخْبِرُ ٱبْنَكَ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ قَائِلًا: مِنْ أَجْلِ مَا صَنَعَ إِلَيَّ ٱلرَّبُّ حِينَ أَخْرَجَنِي مِنْ مِصْرَ.
اَلْخُرُوجُ ٣٤: ١٨
تَحْفَظُ عِيدَ ٱلْفَطِيرِ. سَبْعَةَ أَيَّامٍ تَأْكُلُ فَطِيرًا كَمَا أَمَرْتُكَ فِي وَقْتِ شَهْرِ أَبِيبَ، لِأَنَّكَ فِي شَهْرِ أَبِيبَ خَرَجْتَ مِنْ مِصْرَ.
اَلْعَدَد ٩: ٣
فِي ٱلْيَوْمِ ٱلرَّابِعَ عَشَرَ مِنْ هَذَا ٱلشَّهْرِ بَيْنَ ٱلْعَشَاءَيْنِ تَعْمَلُونَهُ فِي وَقْتِهِ. حَسَبَ كُلِّ فَرَائِضِهِ وَكُلِّ أَحْكَامِهِ تَعْمَلُونَهُ».
اَلتَّثْنِيَة ١٦: ٥
لَا يَحِلُّ لَكَ أَنْ تَذْبَحَ ٱلْفِصْحَ فِي أَحَدِ أَبْوَابِكَ ٱلَّتِي يُعْطِيكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ،
اَلتَّثْنِيَة ١٦: ٦
بَلْ فِي ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي يَخْتَارُهُ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ لِيُحِلَّ ٱسْمَهُ فِيهِ. هُنَاكَ تَذْبَحُ ٱلْفِصْحَ مَسَاءً نَحْوَ غُرُوبِ ٱلشَّمْسِ فِي مِيعَادِ خُرُوجِكَ مِنْ مِصْرَ،
مَتَّى ٢٦: ٢
«تَعْلَمُونَ أَنَّهُ بَعْدَ يَوْمَيْنِ يَكُونُ ٱلْفِصْحُ، وَٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ يُسَلَّمُ لِيُصْلَبَ».
لُوقا ٢٢: ٧
وَجَاءَ يَوْمُ ٱلْفَطِيرِ ٱلَّذِي كَانَ يَنْبَغِي أَنْ يُذْبَحَ فِيهِ ٱلْفِصْحُ.
لُوقا ٢٢: ٨
فَأَرْسَلَ بُطْرُسَ وَيُوحَنَّا قَائِلًا: «ٱذْهَبَا وَأَعِدَّا لَنَا ٱلْفِصْحَ لِنَأْكُلَ».
لُوقا ٢٢: ١٥
وَقَالَ لَهُمْ: «شَهْوَةً ٱشْتَهَيْتُ أَنْ آكُلَ هَذَا ٱلْفِصْحَ مَعَكُمْ قَبْلَ أَنْ أَتَأَلَّمَ،
١ كورنثوس ٥: ٧
إِذًا نَقُّوا مِنْكُمُ ٱلْخَمِيرَةَ ٱلْعَتِيقَةَ، لِكَيْ تَكُونُوا عَجِينًا جَدِيدًا كَمَا أَنْتُمْ فَطِيرٌ. لِأَنَّ فِصْحَنَا أَيْضًا ٱلْمَسِيحَ قَدْ ذُبِحَ لِأَجْلِنَا.
-----
اَللَّاوِيِّينَ ٢٣: ٢٤
«كَلِّمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَائِلًا: فِي ٱلشَّهْرِ ٱلسَّابِعِ، فِي أَوَّلِ ٱلشَّهْرِ يَكُونُ لَكُمْ عُطْلَةٌ، تَذْكَارُ هُتَافِ ٱلْبُوقِ، مَحْفَلٌ مُقَدَّسٌ.
اَللَّاوِيِّينَ ٢٣: ٢٧
«أَمَّا ٱلْعَاشِرُ مِنْ هَذَا ٱلشَّهْرِ ٱلسَّابِعِ، فَهُوَ يَوْمُ ٱلْكَفَّارَةِ. مَحْفَلًا مُقَدَّسًا يَكُونُ لَكُمْ. تُذَلِّلُونَ نُفُوسَكُمْ وَتُقَرِّبُونَ وَقُودًا لِلرَّبِّ.
اَلْعَدَد ٢٩: ٧
«وَفِي عَاشِرِ هَذَا ٱلشَّهْرِ ٱلسَّابِعِ، يَكُونُ لَكُمْ مَحْفَلٌ مُقَدَّسٌ، وَتُذَلِّلُونَ أَنْفُسَكُمْ. عَمَلًا مَّا لَا تَعْمَلُوا.
-----
اَللَّاوِيِّينَ ٢٣: ٤
«هَذِهِ مَوَاسِمُ ٱلرَّبِّ، ٱلْمَحَافِلُ ٱلْمُقَدَّسَةُ ٱلَّتِي تُنَادُونَ بِهَا فِي أَوْقَاتِهَا:
اَلْعَدَد ٢٨: ٢
«أَوْصِ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَقُلْ لَهُمْ: قُرْبَانِي، طَعَامِي مَعَ وَقَائِدِي رَائِحَةُ سَرُورِي، تَحْرِصُونَ أَنْ تُقَرِّبُوهُ لِي فِي وَقْتِهِ.
اَلْعَدَد ٢٨: ٤
ٱلْخَرُوفُ ٱلْوَاحِدُ تَعْمَلُهُ صَبَاحًا، وَٱلْخَرُوفُ ٱلثَّانِي تَعْمَلُهُ بَيْنَ ٱلْعَشَاءَيْنِ.
اَلْعَدَد ٢٨: ٨
وَٱلْخَرُوفُ ٱلثَّانِي تَعْمَلُهُ بَيْنَ ٱلْعَشَاءَيْنِ كَتَقْدِمَةِ ٱلصَّبَاحِ، وَكَسَكِيبِهِ تَعْمَلُهُ وَقُودَ رَائِحَةِ سَرُورٍ لِلرَّبِّ.
اَلْعَدَد ٢٨: ١١
«وَفِي رُؤُوسِ شُهُورِكُمْ تُقَرِّبُونَ مُحْرَقَةً لِلرَّبِّ: ثَوْرَيْنِ ٱبْنَيْ بَقَرٍ، وَكَبْشًا وَاحِدًا، وَسَبْعَةَ خِرَافٍ حَوْلِيَّةٍ صَحِيحَةٍ،
دَانِيآل ٧: ٢٥
وَيَتَكَلَّمُ بِكَلَامٍ ضِدَّ ٱلْعَلِيِّ وَيُبْلِي قِدِّيسِي ٱلْعَلِيِّ، وَيَظُنُّ أَنَّهُ يُغَيِّرُ ٱلْأَوْقَاتَ وَٱلسُّنَّةَ، وَيُسَلَّمُونَ لِيَدِهِ إِلَى زَمَانٍ وَأَزْمِنَةٍ وَنِصْفِ زَمَانٍ.
-----
اَلْعَدَد ٢٨: ٢٠
وَتَقْدِمَتُهُنَّ مِنْ دَقِيقٍ مَلْتُوتٍ بِزَيْتٍ: ثَلَاثَةَ أَعْشَارٍ تَعْمَلُونَ لِلثَّوْرِ، وَعُشْرَيْنِ لِلْكَبْشِ،
اَلْعَدَد ٢٨: ٢١
وَعُشْرًا وَاحِدًا تَعْمَلُ لِكُلِّ خَرُوفٍ مِنَ ٱلسَّبْعَةِ ٱلْخِرَافِ،
اَلْعَدَد ٢٨: ٢٢
وَتَيْسًا وَاحِدًا ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ لِلتَّكْفِيرِ عَنْكُمْ.
اَلْعَدَد ٢٨: ٢٣
فَضْلًا عَنْ مُحْرَقَةِ ٱلصَّبَاحِ ٱلَّتِي لِمُحْرَقَةٍ دَائِمَةٍ تَعْمَلُونَ هَذِهِ.
-----
اَللَّاوِيِّينَ ٢٣: ٣٦
سَبْعَةَ أَيَّامٍ تُقَرِّبُونَ وَقُودًا لِلرَّبِّ. فِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّامِنِ يَكُونُ لَكُمْ مَحْفَلٌ مُقَدَّسٌ تُقَرِّبُونَ وَقُودًا لِلرَّبِّ. إِنَّهُ ٱعْتِكَافٌ. كُلُّ عَمَلِ شُغْلٍ لَا تَعْمَلُوا.
اَلْعَدَد ٢٩: ٣٥
«فِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّامِنِ: يَكُونُ لَكُمُ ٱعْتِكَافٌ. عَمَلًا مَّا مِنَ ٱلشُّغْلِ لَا تَعْمَلُوا.
-----
٢ أخبار ٣٥: ٨
وَرُؤَسَاؤُهُ قَدَّمُوا تَبَرُّعًا لِلشَّعْبِ وَٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ حِلْقِيَا وَزَكَرِيَّا وَيَحْيِئِيلَ رُؤَسَاءِ بَيْتِ ٱللهِ. أَعْطَوْا ٱلْكَهَنَةَ لِلْفِصْحِ أَلْفَيْنِ وَسِتَّ مِئَةٍ، وَمِنَ ٱلْبَقَرِ ثَلَاثَ مِئَةٍ.
٢ أخبار ٣٥: ٩
وَكُونَنْيَا وَشِمْعِيَا وَنِثْنِئِيلُ أَخَوَاهُ وَحَشَبْيَا وَيَعِيئِيلُ وَيُوزَابَادُ رُؤَسَاءُ ٱللَّاوِيِّينَ قَدَّمُوا لِلَّاوِيِّينَ لِلْفِصْحِ خَمْسَةَ آلَافٍ، وَمِنَ ٱلْبَقَرِ خَمْسَ مِئَةٍ.
-----
إِشَعْيَاءَ ٤: ٥
يَخْلُقُ ٱلرَّبُّ عَلَى كُلِّ مَكَانٍ مِنْ جَبَلِ صِهْيَوْنَ وَعَلَى مَحْفَلِهَا سَحَابَةً نَهَارًا، وَدُخَانًا وَلَمَعَانَ نَارٍ مُلْتَهِبَةٍ لَيْلًا، لِأَنَّ عَلَى كُلِّ مَجْدٍ غِطَاءً.
-----
٢ أخبار ٣٠: ١٥
وَذَبَحُوا ٱلْفِصْحَ فِي ٱلرَّابِعِ عَشَرَ مِنَ ٱلشَّهْرِ ٱلثَّانِي. وَٱلْكَهَنَةُ وَٱللَّاوِيُّونَ خَجِلُوا وَتَقَدَّسُوا وَأَدْخَلُوا ٱلْمُحْرَقَاتِ إِلَى بَيْتِ ٱلرَّبِّ،
حِزْقِيَال ٤٥: ٢١
فِي ٱلشَّهْرِ ٱلْأَوَّلِ، فِي ٱلْيَوْمِ ٱلرَّابِعِ عَشَرَ مِنَ ٱلشَّهْرِ، يَكُونُ لَكُمُ ٱلْفِصْحُ عِيدًا. سَبْعَةَ أَيَّامٍ يُؤْكَلُ ٱلْفَطِيرُ.
أعمال ١٢: ٣
وَإِذْ رَأَى أَنَّ ذَلِكَ يُرْضِي ٱلْيَهُودَ، عَادَ فَقَبَضَ عَلَى بُطْرُسَ أَيْضًا. وَكَانَتْ أَيَّامُ ٱلْفَطِيرِ.
أعمال ١٢: ٤
وَلَمَّا أَمْسَكَهُ وَضَعَهُ فِي ٱلسِّجْنِ، مُسَلِّمًا إِيَّاهُ إِلَى أَرْبَعَةِ أَرَابِعَ مِنَ ٱلْعَسْكَرِ لِيَحْرُسُوهُ، نَاوِيًا أَنْ يُقَدِّمَهُ بَعْدَ ٱلْفِصْحِ إِلَى ٱلشَّعْبِ.
المجال العام