١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ٢‎٦‎: ١‎٣‎
لِزَارَحَ عَشِيرَةُ ٱلزَّارَحِيِّينَ. لِشَأُولَ عَشِيرَةُ ٱلشَّأُولِيِّينَ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ٢‎٦‎: ١‎٣‎
لِزَارَحَ عَشِيرَةُ ٱلزَّارَحِيِّينَ. لِشَأُولَ عَشِيرَةُ ٱلشَّأُولِيِّينَ.

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٢‎٩‎: ٣‎٣‎
وَحَبِلَتْ أَيْضًا وَوَلَدَتِ ٱبْنًا، وَقَالَتْ: «إِنَّ ٱلرَّبَّ قَدْ سَمِعَ أَنِّي مَكْرُوهَةٌ فَأَعْطَانِي هَذَا أَيْضًا». فَدَعَتِ ٱسْمَهُ «شِمْعُونَ».

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٤‎: ٢‎٥‎
فَحَدَثَ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّالِثِ إِذْ كَانُوا مُتَوَجِّعِينَ أَنَّ ٱبْنَيْ يَعْقُوبَ، شِمْعُونَ وَلَاوِيَ أَخَوَيْ دِينَةَ، أَخَذَا كُلُّ وَاحِدٍ سَيْفَهُ وَأَتَيَا عَلَى ٱلْمَدِينَةِ بِأَمْنٍ وَقَتَلَا كُلَّ ذَكَرٍ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٤‎: ٢‎٦‎
وَقَتَلَا حَمُورَ وَشَكِيمَ ٱبْنَهُ بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ، وَأَخَذَا دِينَةَ مِنْ بَيْتِ شَكِيمَ وَخَرَجَا.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٤‎: ٢‎٧‎
ثُمَّ أَتَى بَنُو يَعْقُوبَ عَلَى ٱلْقَتْلَى وَنَهَبُوا ٱلْمَدِينَةَ، لِأَنَّهُمْ نَجَّسُوا أُخْتَهُمْ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٤‎: ٢‎٨‎
غَنَمَهُمْ وَبَقَرَهُمْ وَحَمِيرَهُمْ وَكُلُّ مَا فِي ٱلْمَدِينَةِ وَمَا فِي ٱلْحَقْلِ أَخَذُوهُ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٤‎: ٢‎٩‎
وَسَبَوْا وَنَهَبُوا كُلَّ ثَرْوَتِهِمْ وَكُلَّ أَطْفَالِهِمْ، وَنِسَاءَهُمْ وَكُلَّ مَا فِي ٱلْبُيُوتِ.

اَلتَّكْوِينُ ٣‎٤‎: ٣‎٠‎
فَقَالَ يَعْقُوبُ لِشَمْعُونَ وَلَاوِي: «كَدَّرْتُمَانِي بِتَكْرِيهِكُمَا إِيَّايَ عِنْدَ سُكَّانِ ٱلْأَرْضِ ٱلْكَنْعَانِيِّينَ وَٱلْفِرِزِيِّينَ، وَأَنَا نَفَرٌ قَلِيلٌ. فَيَجْتَمِعُونَ عَلَيَّ وَيَضْرِبُونَنِي، فَأَبِيدُ أَنَا وَبَيْتِي».

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٢‎: ٢‎٤‎
فَتَحَوَّلَ عَنْهُمْ وَبَكَى، ثُمَّ رَجَعَ إِلَيْهِمْ وَكَلَّمَهُمْ، وَأَخَذَ مِنْهُمْ شِمْعُونَ وَقَيَّدَهُ أَمَامَ عُيُونِهِمْ.

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٩‎: ٥‎
شِمْعُونُ وَلَاوِي أَخَوَانِ، آلَاتُ ظُلْمٍ سُيُوفُهُمَا.

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٩‎: ٦‎
فِي مَجْلِسِهِمَا لَا تَدْخُلُ نَفْسِي. بِمَجْمَعِهِمَا لَا تَتَّحِدُ كَرَامَتِي. لِأَنَّهُمَا فِي غَضَبِهِمَا قَتَلَا إِنْسَانًا، وَفِي رِضَاهُمَا عَرْقَبَا ثَوْرًا.

اَلْعَدَد ١‎: ٢‎٢‎
بَنُو شِمْعُونَ، تَوَالِيدُهُمْ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ وَبُيُوتِ آبَائِهِمِ، ٱلْمَعْدُودُونَ مِنْهُمْ بِعَدَدِ ٱلْأَسْمَاءِ بِرُؤُوسِهِمْ، كُلُّ ذَكَرٍ مِنِ ٱبْنِ عِشْرِينَ سَنَةً فَصَاعِدًا، كُلُّ خَارِجٍ لِلْحَرْبِ،

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٣‎: ٦‎
لِيَحْيَ رَأُوبَيْنُ وَلَا يَمُتْ، وَلَا يَكُنْ رِجَالُهُ قَلِيلِينَ».

-----

اَلْعَدَد ٢‎: ١‎٠‎
«رَايَةُ مَحَلَّةِ رَأُوبَيْنَ إِلَى ٱلتَّيْمَنِ حَسَبَ أَجْنَادِهِمْ، وَٱلرَّئِيسُ لِبَنِي رَأُوبَيْنَ أَلِيصُورُ بْنُ شَدَيْئُورَ،

اَلْعَدَد ٢‎: ١‎١‎
وَجُنْدُهُ ٱلْمَعْدُودُونَ مِنْهُ سِتَّةٌ وَأَرْبَعُونَ أَلْفًا وَخَمْسُ مِئَةٍ.

اَلْعَدَد ٢‎: ١‎٤‎
وَسِبْطُ جَادَ، وَٱلرَّئِيسُ لِبَنِي جَادْ أَلِيَاسَافُ بْنُ رَعُوئِيلَ،

اَلْعَدَد ٢‎: ١‎٥‎
وَجُنْدُهُ ٱلْمَعْدُودُونَ مِنْهُمْ خَمْسَةٌ وَأَرْبَعُونَ أَلْفًا وَسِتُّ مِئَةٍ وَخَمْسُونَ.

اَلْعَدَد ٢‎: ١‎٦‎
جَمِيعُ ٱلْمَعْدُودِينَ لِمَحَلَّةِ رَأُوبَيْنَ مِئَةُ أَلْفٍ وَوَاحِدٌ وَخَمْسُونَ أَلْفًا وَأَرْبَعُ مِئَةٍ وَخَمْسُونَ بِأَجْنَادِهِمْ، وَيَرْتَحِلُونَ ثَانِيَةً.

اَلْعَدَد ١‎٠‎: ١‎٨‎
ثُمَّ ٱرْتَحَلَتْ رَايَةُ مَحَلَّةِ رَأُوبَيْنَ حَسَبَ أَجْنَادِهِمْ، وَعَلَى جُنْدِهِ أَلِيصُورُ بْنُ شَدَيْئُورَ،

اَلْعَدَد ٢‎٦‎: ٥‎
رَأُوبَيْنُ بِكْرُ إِسْرَائِيلَ، بَنُو رَأُوبَيْنَ: لِحَنُوكَ عَشِيرَةُ ٱلْحَنُوكِيِّينَ. لِفَلُّو عَشِيرَةُ ٱلْفَلُّوِيِّينَ.

اَلْعَدَد ٢‎٦‎: ٧‎
هَذِهِ عَشَائِرُ ٱلرَّأُوبَيْنِيِّينَ، وَكَانَ ٱلْمَعْدُودُونَ مِنْهُمْ ثَلَاثَةً وَأَرْبَعِينَ أَلْفًا وَسَبْعَ مِئَةٍ وَثلَاثِينَ.

اَلْعَدَد ٢‎٦‎: ٨‎
وَٱبْنُ فَلُّو أَلِيآبُ.

اَلْعَدَد ٢‎٦‎: ٩‎
وَبَنُو أَلِيآبَ: نَمُوئِيلُ وَدَاثَانُ وَأَبِيرَامُ، وَهُمَا دَاثَانُ وَأَبِيرَامُ ٱلْمَدْعُوَّانِ مِنَ ٱلْجَمَاعَةِ ٱللَّذَانِ خَاصَمَا مُوسَى وَهَارُونَ فِي جَمَاعَةِ قُورَحَ حِينَ خَاصَمُوا ٱلرَّبَّ،

اَلْعَدَد ٢‎٦‎: ١‎٦‎
لِأُزْنِي عَشِيرَةُ ٱلْأُزْنِيِّينَ. لِعِيرِي عَشِيرَةُ ٱلْعِيرِيِّينَ

اَلْعَدَد ٢‎٦‎: ١‎٧‎
لِأَرُودَ عَشِيرَةُ ٱلْأَرُودِيِّينَ. لِأَرْئِيلِي عَشِيرَةُ ٱلْأَرْئِيلِيِّينَ.

اَلْعَدَد ٢‎٦‎: ١‎٨‎
هَذِهِ عَشَائِرُ بَنِي جَادَ حَسَبَ عَدَدِهِمْ، أَرْبَعُونَ أَلْفًا وَخَمْسُ مِئَةٍ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎١‎: ٢‎٦‎
لِأَنَّ حَشْبُونَ كَانَتْ مَدِينَةَ سِيحُونَ مَلِكِ ٱلْأَمُورِيِّينَ، وَكَانَ قَدْ حَارَبَ مَلِكَ مُوآبَ ٱلْأَوَّلَ وَأَخَذَ كُلَّ أَرْضِهِ مِنْ يَدِهِ حَتَّى أَرْنُونَ.

-----

اَلْعَدَد ٣‎٦‎: ١‎٣‎
هَذِهِ هِيَ ٱلْوَصَايَا وَٱلْأَحْكَامُ ٱلَّتِي أَوْصَى بِهَا ٱلرَّبُّ إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنْ يَدِ مُوسَى، فِي عَرَبَاتِ مُوآبَ عَلَى أُرْدُنِّ أَرِيحَا.

-----

اَلْعَدَد ٢‎٦‎: ٢‎٠‎
فَكَانَ بَنُو يَهُوذَا حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ: لِشِيلَةَ عَشِيرَةُ ٱلشِّيلِيِّينَ. وَلِفَارَصَ عَشِيرَةُ ٱلْفَارَصِيِّينَ. وَلِزَارَحَ عَشِيرَةُ ٱلزَّارَحِيِّينَ.

١ أخبار ٢‎: ٤‎
وَثَامَارُ كَنَّتُهُ وَلَدَتْ لَهُ فَارَصَ وَزَارَحَ. كُلُّ بَنِي يَهُوذَا خَمْسَةٌ.

١ أخبار ٢‎: ٦‎
وَبَنُو زَارَحَ: زِمْرِي وَأَيْثَانُ وَهَيْمَانُ وَكَلْكُولُ وَدَارَعُ. ٱلْجَمِيعُ خَمْسَةٌ.

١ أخبار ٩‎: ٦‎
وَمِنْ بَنِي زَارَحَ: يَعُوئِيلُ وَإِخْوَتُهُمْ سِتُّ مِئَةٍ وَتِسْعُونَ.

نَحَمْيَا ١‎١‎: ٢‎٤‎
وَفَتَحْيَا بْنُ مَشِيزَبْئِيلَ مِنْ بَنِي زَارَحَ بْنِ يَهُوذَا، كَانَ تَحْتَ يَدِ ٱلْمَلِكِ فِي كُلِّ أُمُورِ ٱلشَّعْبِ.

مَتَّى ١‎: ٣‎
وَيَهُوذَا وَلَدَ فَارِصَ وَزَارَحَ مِنْ ثَامَارَ. وَفَارِصُ وَلَدَ حَصْرُونَ. وَحَصْرُونُ وَلَدَ أَرَامَ.

-----

١ أخبار ٤‎: ٢‎٦‎
وَبَنُو مِشْمَاعَ: حَمُوئِيلُ ٱبْنُهُ، زَكُّورُ ٱبْنُهُ، شِمْعِي ٱبْنُهُ.


المجال العام