١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ١‎٠‎: ٣‎٤‎
وَكَانَتْ سَحَابَةُ ٱلرَّبِّ عَلَيْهِمْ نَهَارًا فِي ٱرْتِحَالِهِمْ مِنَ ٱلْمَحَلَّةِ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ١‎٠‎: ٣‎٤‎
وَكَانَتْ سَحَابَةُ ٱلرَّبِّ عَلَيْهِمْ نَهَارًا فِي ٱرْتِحَالِهِمْ مِنَ ٱلْمَحَلَّةِ.

--------------------


اَلْخُرُوجُ ١‎٤‎: ١‎٩‎
فَٱنْتَقَلَ مَلَاكُ ٱللهِ ٱلسَّائِرُ أَمَامَ عَسْكَرِ إِسْرَائِيلَ وَسَارَ وَرَاءَهُمْ، وَٱنْتَقَلَ عَمُودُ ٱلسَّحَابِ مِنْ أَمَامِهِمْ وَوَقَفَ وَرَاءَهُمْ.

اَلْعَدَد ٩‎: ١‎٨‎
حَسَبَ قَوْلِ ٱلرَّبِّ كَانَ بَنُو إِسْرَائِيلَ يَرْتَحِلُونَ، وَحَسَبَ قَوْلِ ٱلرَّبِّ كَانُوا يَنْزِلُونَ. جَمِيعَ أَيَّامِ حُلُولِ ٱلسَّحَابَةِ عَلَى ٱلْمَسْكَنِ كَانُوا يَنْزِلُونَ.

اَلْعَدَد ٩‎: ١‎٩‎
وَإِذَا تَمَادَتِ ٱلسَّحَابَةُ عَلَى ٱلْمَسْكَنِ أَيَّامًا كَثِيرَةً كَانَ بَنُو إِسْرَائِيلَ يَحْرُسُونَ حِرَاسَةَ ٱلرَّبِّ وَلَا يَرْتَحِلُونَ.

اَلْعَدَد ٩‎: ٢‎٠‎
وَإِذَا كَانَتِ ٱلسَّحَابَةُ أَيَّامًا قَلِيلَةً عَلَى ٱلْمَسْكَنِ، فَحَسَبَ قَوْلِ ٱلرَّبِّ كَانُوا يَنْزِلُونَ، وَحَسَبَ قَوْلِ ٱلرَّبِّ كَانُوا يَرْتَحِلُونَ.

اَلْعَدَد ٩‎: ٢‎١‎
وَإِذَا كَانَتِ ٱلسَّحَابَةُ مِنَ ٱلْمَسَاءِ إِلَى ٱلصَّبَاحِ، ثُمَّ ٱرْتَفَعَتِ ٱلسَّحَابَةُ فِي ٱلصَّبَاحِ، كَانُوا يَرْتَحِلُونَ. أَوْ يَوْمًا وَلَيْلَةً ثُمَّ ٱرْتَفَعَتِ ٱلسَّحَابَةُ كَانُوا يَرْتَحِلُونَ.

اَلْعَدَد ١‎٠‎: ١‎٣‎
ٱرْتَحَلُوا أَوَّلًا حَسَبَ قَوْلِ ٱلرَّبِّ عَنْ يَدِ مُوسَى.

إِشَعْيَاءَ ٤‎: ٦‎
وَتَكُونُ مِظَلَّةٌ لِلْفَيْءِ نَهَارًا مِنَ ٱلْحَرِّ، وَلِمَلْجَأٍ وَلِمَخْبَأٍ مِنَ ٱلسَّيْلِ وَمِنَ ٱلْمَطَرِ.

-----

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ١‎٠‎
«فَيَصْنَعُونَ تَابُوتًا مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ، طُولُهُ ذِرَاعَانِ وَنِصْفٌ، وَعَرْضُهُ ذِرَاعٌ وَنِصْفٌ، وَٱرْتِفَاعُهُ ذِرَاعٌ وَنِصْفٌ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ١‎١‎
وَتُغَشِّيهِ بِذَهَبٍ نَقِيٍّ. مِنْ دَاخِلٍ وَمِنْ خَارِجٍ تُغَشِّيهِ، وَتَصْنَعُ عَلَيْهِ إِكْلِيلًا مِنْ ذَهَبٍ حَوَالَيْهِ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ١‎٢‎
وَتَسْبِكُ لَهُ أَرْبَعَ حَلَقَاتٍ مِنْ ذَهَبٍ، وَتَجْعَلُهَا عَلَى قَوَائِمِهِ ٱلْأَرْبَعِ. عَلَى جَانِبِهِ ٱلْوَاحِدِ حَلْقَتَانِ، وَعَلَى جَانِبِهِ ٱلثَّانِي حَلْقَتَانِ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ١‎٣‎
وَتَصْنَعُ عَصَوَيْنِ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ وَتُغَشِّيهِمَا بِذَهَبٍ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ١‎٤‎
وَتُدْخِلُ ٱلْعَصَوَيْنِ فِي ٱلْحَلَقَاتِ عَلَى جَانِبَيِ ٱلتَّابُوتِ لِيُحْمَلَ ٱلتَّابُوتُ بِهِمَا.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ١‎٥‎
تَبْقَى ٱلْعَصَوَانِ فِي حَلَقَاتِ ٱلتَّابُوتِ. لَا تُنْزَعَانِ مِنْهَا.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ١‎٦‎
وَتَضَعُ فِي ٱلتَّابُوتِ ٱلشَّهَادَةَ ٱلَّتِي أُعْطِيكَ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ٣‎٣‎
وَتَجْعَلُ ٱلْحِجَابَ تَحْتَ ٱلْأَشِظَّةِ. وَتُدْخِلُ إِلَى هُنَاكَ دَاخِلَ ٱلْحِجَابِ تَابُوتَ ٱلشَّهَادَةِ، فَيَفْصِلُ لَكُمُ ٱلْحِجَابُ بَيْنَ ٱلْقُدْسِ وَقُدْسِ ٱلْأَقْدَاسِ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎١‎: ٧‎
خَيْمَةَ ٱلِٱجْتِمَاعِ، وَتَابُوتَ ٱلشَّهَادَةِ، وَٱلْغِطَاءَ ٱلَّذِي عَلَيْهِ، وَكُلَّ آنِيَةِ ٱلْخَيْمَةِ،

اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ١‎
وَصَنَعَ بَصَلْئِيلُ ٱلتَّابُوتَ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ، طُولُهُ ذِرَاعَانِ وَنِصْفٌ، وَعَرْضُهُ ذِرَاعٌ وَنِصْفٌ، وَٱرْتِفَاعُهُ ذِرَاعٌ وَنِصْفٌ.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٣‎
وَتَضَعُ فِيهِ تَابُوتَ ٱلشَّهَادَةِ. وَتَسْتُرُ ٱلتَّابُوتَ بِٱلْحِجَابِ.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٢‎٠‎
وَأَخَذَ ٱلشَّهَادَةَ وَجَعَلَهَا فِي ٱلتَّابُوتِ، وَوَضَعَ ٱلْعَصَوَيْنِ عَلَى ٱلتَّابُوتِ مِنْ فَوْقُ.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٢‎١‎
وَأَدْخَلَ ٱلتَّابُوتَ إِلَى ٱلْمَسْكَنِ، وَوَضَعَ حِجَابَ ٱلسَّجْفِ وَسَتَرَ تَابُوتَ ٱلشَّهَادَةِ، كَمَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ مُوسَى.

-----

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٦‎: ١‎١‎
وَأَجْعَلُ مَسْكَنِي فِي وَسَطِكُمْ، وَلَا تَرْذُلُكُمْ نَفْسِي.

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٦‎: ١‎٢‎
وَأَسِيرُ بَيْنَكُمْ وَأَكُونُ لَكُمْ إِلَهًا وَأَنْتُمْ تَكُونُونَ لِي شَعْبًا.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٧‎: ٦‎
لِأَنِّي لَمْ أَسْكُنْ فِي بَيْتٍ مُنْذُ يَوْمَ أَصْعَدْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ مِصْرَ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ، بَلْ كُنْتُ أَسِيرُ فِي خَيْمَةٍ وَفِي مَسْكَنٍ.

١ أخبار ١‎٧‎: ٦‎
فِي كُلِّ مَا سِرْتُ مَعَ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ، هَلْ تَكَلَّمْتُ بِكَلِمَةٍ مَعَ أَحَدِ قُضَاةِ إِسْرَائِيلَ ٱلَّذِينَ أَمَرْتُهُمْ أَنْ يَرْعَوْا شَعْبِي إِسْرَائِيلَ قَائِلًا: لِمَاذَا لَمْ تَبْنُوا لِي بَيْتًا مِنْ أَرْزٍ؟

-----

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٦‎: ٢‎٣‎
«وَإِنْ لَمْ تَتَأَدَّبُوا مِنِّي بِذَلِكَ، بَلْ سَلَكْتُمْ مَعِي بِٱلْخِلَافِ،

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٦‎: ٢‎٤‎
فَإِنِّي أَنَا أَسْلُكُ مَعَكُمْ بِٱلْخِلَافِ، وَأَضْرِبُكُمْ سَبْعَةَ أَضْعَافٍ حَسَبَ خَطَايَاكُمْ.

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٦‎: ٢‎٧‎
«وَإِنْ كُنْتُمْ بِذَلِكَ لَا تَسْمَعُونَ لِي بَلْ سَلَكْتُمْ مَعِي بِٱلْخِلَافِ،

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٦‎: ٢‎٨‎
فَأَنَا أَسْلُكُ مَعَكُمْ بِٱلْخِلَافِ سَاخِطًا، وَأُؤَدِّبُكُمْ سَبْعَةَ أَضْعَافٍ حَسَبَ خَطَايَاكُمْ،

-----

اَلْعَدَد ١‎٠‎: ٣‎٢‎
وَإِنْ ذَهَبْتَ مَعَنَا فَبِنَفْسِ ٱلْإِحْسَانِ ٱلَّذِي يُحْسِنُ ٱلرَّبُّ إِلَيْنَا نُحْسِنُ نَحْنُ إِلَيْكَ».

-----

اَلْعَدَد ١‎٤‎: ١‎٣‎
فَقَالَ مُوسَى لِلرَّبِّ: «فَيَسْمَعُ ٱلْمِصْرِيُّونَ ٱلَّذِينَ أَصْعَدْتَ بِقُوَّتِكَ هَذَا ٱلشَّعْبَ مِنْ وَسَطِهِمْ،

-----

اَلْعَدَد ١‎٩‎: ١‎٧‎
فَيَأْخُذُونَ لِلنَّجِسِ مِنْ غُبَارِ حَرِيقِ ذَبِيحَةِ ٱلْخَطِيَّةِ وَيَجْعَلُ عَلَيْهِ مَاءً حَيًّا فِي إِنَاءٍ.

اَلْعَدَد ١‎٩‎: ١‎٨‎
وَيَأْخُذُ رَجُلٌ طَاهِرٌ زُوفَا وَيَغْمِسُهَا فِي ٱلْمَاءِ وَيَنْضِحُهُ عَلَى ٱلْخَيْمَةِ، وَعَلَى جَمِيعِ ٱلْأَمْتِعَةِ وَعَلَى ٱلْأَنْفُسِ ٱلَّذِينَ كَانُوا هُنَاكَ، وَعَلَى ٱلَّذِي مَسَّ ٱلْعَظْمَ أَوِ ٱلْقَتِيلَ أَوِ ٱلْمَيْتَ أَوِ ٱلْقَبْرَ.

اَلْعَدَد ١‎٩‎: ١‎٩‎
يَنْضِحُ ٱلطَّاهِرُ عَلَى ٱلنَّجِسِ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّالِثِ وَٱلْيَوْمِ ٱلسَّابِعِ. وَيُطَهِّرُهُ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلسَّابِعِ، فَيَغْسِلُ ثِيَابَهُ وَيَرْحَضُ بِمَاءٍ، فَيَكُونُ طَاهِرًا فِي ٱلْمَسَاءِ.

اَلْعَدَد ١‎٩‎: ٢‎٠‎
وَأَمَّا ٱلْإِنْسَانُ ٱلَّذِي يَتَنَجَّسُ وَلَا يَتَطَهَّرُ، فَتُبَادُ تِلْكَ ٱلنَّفْسُ مِنْ بَيْنِ ٱلْجَمَاعَةِ لِأَنَّهُ نَجَّسَ مَقْدِسَ ٱلرَّبِّ. مَاءُ ٱلنَّجَاسَةِ لَمْ يُرَشَّ عَلَيْهِ. إِنَّهُ نَجِسٌ.

اَلْعَدَد ١‎٩‎: ٢‎١‎
فَتَكُونُ لَهُمْ فَرِيضَةً دَهْرِيَّةً. وَٱلَّذِي رَشَّ مَاءَ ٱلنَّجَاسَةِ يَغْسِلُ ثِيَابَهُ، وَٱلَّذِي مَسَّ مَاءَ ٱلنَّجَاسَةِ يَكُونُ نَجِسًا إِلَى ٱلْمَسَاءِ.

اَلْعَدَد ١‎٩‎: ٢‎٢‎
وَكُلُّ مَا مَسَّهُ ٱلنَّجِسُ يَتَنَجَّسُ، وَٱلنَّفْسُ ٱلَّتِي تَمَسُّ تَكُونُ نَجِسَةً إِلَى ٱلْمَسَاءِ».

-----

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٨‎: ٢‎
وَتَأْتِي عَلَيْكَ جَمِيعُ هَذِهِ ٱلْبَرَكَاتِ وَتُدْرِكُكَ، إِذَا سَمِعْتَ لِصَوْتِ ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٨‎: ٣‎
مُبَارَكًا تَكُونُ فِي ٱلْمَدِينَةِ، وَمُبَارَكًا تَكُونُ فِي ٱلْحَقْلِ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٨‎: ٤‎
وَمُبَارَكَةً تَكُونُ ثَمَرَةُ بَطْنِكَ وَثَمَرَةُ أَرْضِكَ وَثَمَرَةُ بَهَائِمِكَ، نِتَاجُ بَقَرِكَ وَإِنَاثُ غَنَمِكَ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٨‎: ٥‎
مُبَارَكَةً تَكُونُ سَلَّتُكَ وَمِعْجَنُكَ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٨‎: ٦‎
مُبَارَكًا تَكُونُ فِي دُخُولِكَ، وَمُبَارَكًا تَكُونُ فِي خُرُوجِكَ.

-----

اَلْقُضَاة ١‎٨‎: ٢‎٠‎
فَطَابَ قَلْبُ ٱلْكَاهِنِ، وَأَخَذَ ٱلْأَفُودَ وَٱلتَّرَافِيمَ وَٱلتِّمْثَالَ ٱلْمَنْحُوتَ وَدَخَلَ فِي وَسَطِ ٱلشَّعْبِ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٨‎٠‎: ١‎
يَا رَاعِيَ إِسْرَائِيلَ، ٱصْغَ، يَا قَائِدَ يُوسُفَ كَٱلضَّأْنِ، يَا جَالِسًا عَلَى ٱلْكَرُوبِيمِ أَشْرِقْ.

اَلْمَزَامِيرُ ٨‎٠‎: ٢‎
قُدَّامَ أَفْرَايِمَ وَبِنْيَامِينَ وَمَنَسَّى أَيْقِظْ جَبَرُوتَكَ، وَهَلُمَّ لِخَلَاصِنَا.

يوحنَّا ١‎٠‎: ٣‎
لِهَذَا يَفْتَحُ ٱلْبَوَّابُ، وَٱلْخِرَافُ تَسْمَعُ صَوْتَهُ، فَيَدْعُو خِرَافَهُ ٱلْخَاصَّةَ بِأَسْمَاءٍ وَيُخْرِجُهَا.

يوحنَّا ١‎٠‎: ٥‎
وَأَمَّا ٱلْغَرِيبُ فَلَا تَتْبَعُهُ بَلْ تَهْرُبُ مِنْهُ، لِأَنَّهَا لَا تَعْرِفُ صَوْتَ ٱلْغُرَبَاءِ».

يوحنَّا ١‎٠‎: ٩‎
أَنَا هُوَ ٱلْبَابُ. إِنْ دَخَلَ بِي أَحَدٌ فَيَخْلُصُ وَيَدْخُلُ وَيَخْرُجُ وَيَجِدُ مَرْعًى.

-----

٢ كورنثوس ٥‎: ١‎٩‎
أَيْ إِنَّ ٱللهَ كَانَ فِي ٱلْمَسِيحِ مُصَالِحًا ٱلْعَالَمَ لِنَفْسِهِ، غَيْرَ حَاسِبٍ لَهُمْ خَطَايَاهُمْ، وَوَاضِعًا فِينَا كَلِمَةَ ٱلْمُصَالَحَةِ.

٢ كورنثوس ٥‎: ٢‎٠‎
إِذًا نَسْعَى كَسُفَرَاءَ عَنِ ٱلْمَسِيحِ، كَأَنَّ ٱللهَ يَعِظُ بِنَا. نَطْلُبُ عَنِ ٱلْمَسِيحِ: تَصَالَحُوا مَعَ ٱللهِ.


المجال العام