اَلْعَدَد ٩: ٢١
وَإِذَا كَانَتِ ٱلسَّحَابَةُ مِنَ ٱلْمَسَاءِ إِلَى ٱلصَّبَاحِ، ثُمَّ ٱرْتَفَعَتِ ٱلسَّحَابَةُ فِي ٱلصَّبَاحِ، كَانُوا يَرْتَحِلُونَ. أَوْ يَوْمًا وَلَيْلَةً ثُمَّ ٱرْتَفَعَتِ ٱلسَّحَابَةُ كَانُوا يَرْتَحِلُونَ.
--------------------
اَلْعَدَد ٩: ٢١
وَإِذَا كَانَتِ ٱلسَّحَابَةُ مِنَ ٱلْمَسَاءِ إِلَى ٱلصَّبَاحِ، ثُمَّ ٱرْتَفَعَتِ ٱلسَّحَابَةُ فِي ٱلصَّبَاحِ، كَانُوا يَرْتَحِلُونَ. أَوْ يَوْمًا وَلَيْلَةً ثُمَّ ٱرْتَفَعَتِ ٱلسَّحَابَةُ كَانُوا يَرْتَحِلُونَ.
--------------------
اَلْخُرُوجُ ١٣: ١٨
فَأَدَارَ ٱللهُ ٱلشَّعْبَ فِي طَرِيقِ بَرِّيَّةِ بَحْرِ سُوفٍ. وَصَعِدَ بَنُو إِسْرَائِيلَ مُتَجَهِّزِينَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ.
اَلْخُرُوجُ ١٥: ٢٢
ثُمَّ ٱرْتَحَلَ مُوسَى بِإِسْرَائِيلَ مِنْ بَحْرِ سُوفَ وَخَرَجُوا إِلَى بَرِّيَّةِ شُورٍ. فَسَارُوا ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ وَلَمْ يَجِدُوا مَاءً.
اَلتَّثْنِيَة ٨: ٢
وَتَتَذَكَّرُ كُلَّ ٱلطَّرِيقِ ٱلَّتِي فِيهَا سَارَ بِكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ هَذِهِ ٱلْأَرْبَعِينَ سَنَةً فِي ٱلْقَفْرِ، لِكَيْ يُذِلَّكَ وَيُجَرِّبَكَ لِيَعْرِفَ مَا فِي قَلْبِكَ: أَتَحْفَظُ وَصَايَاهُ أَمْ لَا؟
اَلتَّثْنِيَة ٨: ١٥
ٱلَّذِي سَارَ بِكَ فِي ٱلْقَفْرِ ٱلْعَظِيمِ ٱلْمَخُوفِ، مَكَانِ حَيَّاتٍ مُحْرِقَةٍ وَعَقَارِبَ وَعَطَشٍ حَيْثُ لَيْسَ مَاءٌ. ٱلَّذِي أَخْرَجَ لَكَ مَاءً مِنْ صَخْرَةِ ٱلصَّوَّانِ.
اَلْمَزَامِيرُ ٧٧: ٢٠
هَدَيْتَ شَعْبَكَ كَٱلْغَنَمِ بِيَدِ مُوسَى وَهارُونَ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٣٦: ١٦
ٱلَّذِي سَارَ بِشَعْبِهِ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ، لِأَنَّ إِلَى ٱلْأَبَدِ رَحْمَتَهُ.
إِشَعْيَاءَ ٤٩: ١٠
لَا يَجُوعُونَ وَلَا يَعْطَشُونَ، وَلَا يَضْرِبُهُمْ حَرٌّ وَلَا شَمْسٌ، لِأَنَّ ٱلَّذِي يَرْحَمُهُمْ يَهْدِيهِمْ وَإِلَى يَنَابِيعِ ٱلْمِيَاهِ يُورِدُهُمْ.
إِشَعْيَاءَ ٦٣: ١١
ثُمَّ ذَكَرَ ٱلْأَيَّامَ ٱلْقَدِيمَةَ، مُوسَى وَشَعْبَهُ: «أَيْنَ ٱلَّذِي أَصْعَدَهُمْ مِنَ ٱلْبَحْرِ مَعَ رَاعِي غَنَمِهِ؟ أَيْنَ ٱلَّذِي جَعَلَ فِي وَسَطِهِمْ رُوحَ قُدْسِهِ،
إِشَعْيَاءَ ٦٣: ١٢
ٱلَّذِي سَيَّرَ لِيَمِينِ مُوسَى ذِرَاعَ مَجْدِهِ، ٱلَّذِي شَقَّ ٱلْمِيَاهَ قُدَّامَهُمْ لِيَصْنَعَ لِنَفْسِهِ ٱسْمًا أَبَدِيًّا،
إِشَعْيَاءَ ٦٣: ١٣
ٱلَّذِي سَيَّرَهُمْ فِي ٱللُّجَجِ، كَفَرَسٍ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ فَلَمْ يَعْثُرُوا؟
-----
اَلْخُرُوجُ ١٤: ٢٠
فَدَخَلَ بَيْنَ عَسْكَرِ ٱلْمِصْرِيِّينَ وَعَسْكَرِ إِسْرَائِيلَ، وَصَارَ ٱلسَّحَابُ وَٱلظَّلَامُ وَأَضَاءَ ٱللَّيْلَ. فَلَمْ يَقْتَرِبْ هَذَا إِلَى ذَاكَ كُلَّ ٱللَّيْلِ.
اَلْخُرُوجُ ٤٠: ٣٤
ثُمَّ غَطَّتِ ٱلسَّحَابَةُ خَيْمَةَ ٱلِٱجْتِمَاعِ وَمَلَأَ بَهَاءُ ٱلرَّبِّ ٱلْمَسْكَنَ.
٢ كورنثوس ٥: ١٩
أَيْ إِنَّ ٱللهَ كَانَ فِي ٱلْمَسِيحِ مُصَالِحًا ٱلْعَالَمَ لِنَفْسِهِ، غَيْرَ حَاسِبٍ لَهُمْ خَطَايَاهُمْ، وَوَاضِعًا فِينَا كَلِمَةَ ٱلْمُصَالَحَةِ.
رُؤيا ٢١: ٣
وَسَمِعْتُ صَوْتًا عَظِيمًا مِنَ ٱلسَّمَاءِ قَائِلًا: «هُوَذَا مَسْكَنُ ٱللهِ مَعَ ٱلنَّاسِ، وَهُوَ سَيَسْكُنُ مَعَهُمْ، وَهُمْ يَكُونُونَ لَهُ شَعْبًا، وَٱللهُ نَفْسُهُ يَكُونُ مَعَهُمْ إِلَهًا لَهُمْ.
-----
اَلْعَدَد ١٠: ٦
وَإِذَا ضَرَبْتُمْ هُتَافًا ثَانِيَةً تَرْتَحِلُ ٱلْمَحَلَّاتُ ٱلنَّازِلَةُ إِلَى ٱلْجَنُوبِ. هُتَافًا يَضْرِبُونَ لِرِحْلَاتِهِمْ.
اَلْعَدَد ١٠: ١١
وَفِي ٱلسَّنَةِ ٱلثَّانِيَةِ فِي ٱلشَّهْرِ ٱلثَّانِي، فِي ٱلْعِشْرِينَ مِنَ ٱلشَّهْرِ، ٱرْتَفَعَتِ ٱلسَّحَابَةُ عَنْ مَسْكَنِ ٱلشَّهَادَةِ.
اَلْعَدَد ١٠: ١٣
ٱرْتَحَلُوا أَوَّلًا حَسَبَ قَوْلِ ٱلرَّبِّ عَنْ يَدِ مُوسَى.
اَلْعَدَد ١٠: ٣٤
وَكَانَتْ سَحَابَةُ ٱلرَّبِّ عَلَيْهِمْ نَهَارًا فِي ٱرْتِحَالِهِمْ مِنَ ٱلْمَحَلَّةِ.
اَلْعَدَد ٣٣: ٢
وَكَتَبَ مُوسَى مَخَارِجَهُمْ بِرِحْلَاتِهِمْ حَسَبَ قَوْلِ ٱلرَّبِّ. وَهَذِهِ رِحْلَاتُهُمْ بِمَخَارِجِهِمْ:
اَلتَّثْنِيَة ١: ٢
أَحَدَ عَشَرَ يَوْمًا مِنْ حُورِيبَ عَلَى طَرِيقِ جَبَلِ سِعِيرَ إِلَى قَادَشَ بَرْنِيعَ.
اَلتَّثْنِيَة ١٠: ١١
ثُمَّ قَالَ لِيَ ٱلرَّبُّ: قُمِ ٱذْهَبْ لِلِٱرْتِحَالِ أَمَامَ ٱلشَّعْبِ، فَيَدْخُلُوا وَيَمْتَلِكُوا ٱلْأَرْضَ ٱلَّتِي حَلَفْتُ لِآبَائِهِمْ أَنْ أُعْطِيَهُمْ.
-----
اَلْمَزَامِيرُ ٣١: ١٥
فِي يَدِكَ آجَالِي. نَجِّنِي مِنْ يَدِ أَعْدَائِي وَمِنَ ٱلَّذِينَ يَطْرُدُونَنِي.
-----
اَلْمَزَامِيرُ ١٣٤: ١
هُوَذَا بَارِكُوا ٱلرَّبَّ يَا جَمِيعَ عَبِيدِ ٱلرَّبِّ، ٱلْوَاقِفِينَ فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ بِٱللَّيَالِي.
المجال العام