١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ٦‎: ١‎١‎
فَيَعْمَلُ ٱلْكَاهِنُ وَاحِدًا ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ، وَٱلْآخَرَ مُحْرَقَةً وَيُكَفِّرُ عَنْهُ مَا أَخْطَأَ بِسَبَبِ ٱلْمَيْتِ، وَيُقَدِّسُ رَأْسَهُ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْعَدَد ٦‎: ١‎١‎
فَيَعْمَلُ ٱلْكَاهِنُ وَاحِدًا ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ، وَٱلْآخَرَ مُحْرَقَةً وَيُكَفِّرُ عَنْهُ مَا أَخْطَأَ بِسَبَبِ ٱلْمَيْتِ، وَيُقَدِّسُ رَأْسَهُ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ.

--------------------


اَلْخُرُوجُ ٣‎: ٥‎
فَقَالَ: «لَا تَقْتَرِبْ إِلَى هَهُنَا. ٱخْلَعْ حِذَاءَكَ مِنْ رِجْلَيْكَ، لِأَنَّ ٱلْمَوْضِعَ ٱلَّذِي أَنْتَ وَاقِفٌ عَلَيْهِ أَرْضٌ مُقَدَّسَةٌ».

اَلْعَدَد ٦‎: ٥‎
كُلَّ أَيَّامِ نَذْرِ ٱفْتِرَازِهِ لَا يَمُرُّ مُوسَى عَلَى رَأْسِهِ. إِلَى كَمَالِ ٱلْأَيَّامِ ٱلَّتِي ٱنْتَذَرَ فِيهَا لِلرَّبِّ يَكُونُ مُقَدَّسًا، وَيُرَبِّي خُصَلَ شَعْرِ رَأْسِهِ.

اَلْعَدَد ٦‎: ١‎٣‎
«وَهَذِهِ شَرِيعَةُ ٱلنَّذِيرِ: يَوْمَ تَكْمُلُ أَيَّامُ ٱنْتِذَارِهِ يُؤْتَى بِهِ إِلَى بَابِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ،

اَلْعَدَد ٦‎: ١‎٥‎
وَسَلَّ فَطِيرٍ مِنْ دَقِيقٍ أَقْرَاصًا مَلْتُوتَةً بِزَيْتٍ، وَرِقَاقَ فَطِيرٍ مَدْهُونَةً بِزَيْتٍ مَعَ تَقْدِمَتِهَا وَسَكَائِبِهَا.

اَلْعَدَد ٦‎: ١‎٧‎
وَٱلْكَبْشُ يَعْمَلُهُ ذَبِيحَةَ سَلَامَةٍ لِلرَّبِّ مَعَ سَلِّ ٱلْفَطِيرِ، وَيَعْمَلُ ٱلْكَاهِنُ تَقْدِمَتَهُ وَسَكِيبَهُ.

اَلْعَدَد ٦‎: ١‎٨‎
وَيَحْلِقُ ٱلنَّذِيرُ لَدَى بَابِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ رَأْسَ ٱنْتِذَارِهِ، وَيَأْخُذُ شَعْرَ رَأْسِ ٱنْتِذَارِهِ وَيَجْعَلُهُ عَلَى ٱلنَّارِ ٱلَّتِي تَحْتَ ذَبِيحَةِ ٱلسَّلَامَةِ.

اَلْعَدَد ٦‎: ١‎٩‎
وَيَأْخُذُ ٱلْكَاهِنُ ٱلسَّاعِدَ مَسْلُوقًا مِنَ ٱلْكَبْشِ، وَقُرْصَ فَطِيرٍ وَاحِدًا مِنَ ٱلسَّلِّ، وَرُقَاقَةَ فَطِيرٍ وَاحِدَةً، وَيَجْعَلُهَا فِي يَدَيِ ٱلنَّذِيرِ بَعْدَ حَلْقِهِ شَعْرَ ٱنْتِذَارِهِ،

اَلْعَدَد ٦‎: ٢‎٠‎
وَيُرَدِّدُهَا ٱلْكَاهِنُ تَرْدِيدًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ. إِنَّهُ قُدْسٌ لِلْكَاهِنِ مَعَ صَدْرِ ٱلتَّرْدِيدِ وَسَاقِ ٱلرَّفِيعَةِ. وَبَعْدَ ذَلِكَ يَشْرَبُ ٱلنَّذِيرُ خَمْرًا.

اَلْعَدَد ٦‎: ٢‎١‎
هَذِهِ شَرِيعَةُ ٱلنَّذِيرِ ٱلَّذِي يَنْذُرُ، قُرْبَانُهُ لِلرَّبِّ عَنِ ٱنْتِذَارِهِ فَضْلًا عَمَّا تَنَالُ يَدُهُ. حَسَبَ نَذْرِهِ ٱلَّذِي نَذَرَ كَذَلِكَ يَعْمَلُ حَسَبَ شَرِيعَةِ ٱنْتِذَارِهِ».

حِزْقِيَال ٤‎٤‎: ٢‎٦‎
وَبَعْدَ تَطْهِيرِهِ يَحْسِبُونَ لَهُ سَبْعَةَ أَيَّامٍ.

عِبرانِيّين ٩‎: ١‎٤‎
فَكَمْ بِٱلْحَرِيِّ يَكُونُ دَمُ ٱلْمَسِيحِ، ٱلَّذِي بِرُوحٍ أَزَلِيٍّ قَدَّمَ نَفْسَهُ لِلهِ بِلَا عَيْبٍ، يُطَهِّرُ ضَمَائِرَكُمْ مِنْ أَعْمَالٍ مَيِّتَةٍ لِتَخْدِمُوا ٱللهَ ٱلْحَيَّ!

-----

اَلْخُرُوجُ ٢‎٩‎: ٣‎٣‎
يَأْكُلُهَا ٱلَّذِينَ كُفِّرَ بِهَا عَنْهُمْ لِمِلْءِ أَيْدِيهِمْ لِتَقْدِيسِهِمْ. وَأَمَّا ٱلْأَجْنَبِيُّ فَلَا يَأْكُلُ لِأَنَّهَا مُقَدَّسَةٌ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٩‎: ٣‎٦‎
وَتُقَدِّمُ ثَوْرَ خَطِيَّةٍ كُلَّ يَوْمٍ لِأَجْلِ ٱلْكَفَّارَةِ. وَتُطَهِّرُ ٱلْمَذْبَحَ بِتَكْفِيرِكَ عَلَيْهِ، وَتَمْسَحُهُ لِتَقْدِيسِهِ.

اَللَّاوِيِّينَ ١‎: ٤‎
وَيَضَعُ يَدَهُ عَلَى رَأْسِ ٱلْمُحْرَقَةِ، فَيُرْضَى عَلَيْهِ لِلتَّكْفِيرِ عَنْهُ.

اَللَّاوِيِّينَ ٤‎: ٢‎٠‎
وَيَفْعَلُ بِٱلثَّوْرِ كَمَا فَعَلَ بِثَوْرِ ٱلْخَطِيَّةِ. كَذَلِكَ يَفْعَلُ بِهِ. وَيُكَفِّرُ عَنْهُمُ ٱلْكَاهِنُ، فَيُصْفَحُ عَنْهُمْ.

اَللَّاوِيِّينَ ٥‎: ٨‎
يَأْتِي بِهِمَا إِلَى ٱلْكَاهِنِ، فَيُقَرِّبُ ٱلَّذِي لِلْخَطِيَّةِ أَوَّلًا. يَحُزُّ رَأْسَهُ مِنْ قَفَاهُ وَلَا يَفْصِلُهُ.

اَللَّاوِيِّينَ ٥‎: ٩‎
وَيَنْضِحُ مِنْ دَمِ ذَبِيحَةِ ٱلْخَطِيَّةِ عَلَى حَائِطِ ٱلْمَذْبَحِ، وَٱلْبَاقِي مِنَ ٱلدَّمِ يُعْصَرُ إِلَى أَسْفَلِ ٱلْمَذْبَحِ. إِنَّهُ ذَبِيحَةُ خَطِيَّةٍ.

اَللَّاوِيِّينَ ٥‎: ١‎٠‎
وَأَمَّا ٱلثَّانِي فَيَعْمَلُهُ مُحْرَقَةً كَٱلْعَادَةِ، فَيُكَفِّرُ عَنْهُ ٱلْكَاهِنُ مِنْ خَطِيَّتِهِ ٱلَّتِي أَخْطَأَ، فَيُصْفَحُ عَنْهُ.

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٤‎: ٣‎٠‎
ثُمَّ يَعْمَلُ وَاحِدَةً مِنَ ٱلْيَمَامَتَيْنِ أَوْ مِنْ فَرْخَيِ ٱلْحَمَامِ، مِمَّا تَنَالُ يَدُهُ.

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٤‎: ٣‎١‎
مَا تَنَالُ يَدُهُ: ٱلْوَاحِدَ ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ، وَٱلْآخَرَ مُحْرَقَةً مَعَ ٱلتَّقْدِمَةِ. وَيُكَفِّرُ ٱلْكَاهِنُ عَنِ ٱلْمُتَطَهِّرِ أَمَامَ ٱلرَّبِّ.

-----

اَللَّاوِيِّينَ ٥‎: ١‎٤‎
وَكَلَّمَ ٱلرَّبُّ مُوسَى قَائِلًا:

-----

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٩‎: ٢‎٨‎
وَلَا تَجْرَحُوا أَجْسَادَكُمْ لِمَيْتٍ. وَكِتَابَةَ وَسْمٍ لَا تَجْعَلُوا فِيكُمْ. أَنَا ٱلرَّبُّ.

اَلْعَدَد ٦‎: ٦‎
كُلَّ أَيَّامِ ٱنْتِذَارِهِ لِلرَّبِّ لَا يَأْتِي إِلَى جَسَدِ مَيْتٍ.

اَلْعَدَد ٩‎: ٦‎
لَكِنْ كَانَ قَوْمٌ قَدْ تَنَجَّسُوا لِإِنْسَانٍ مَيْتٍ، فَلَمْ يَحِلَّ لَهُمْ أَنْ يَعْمَلُوا ٱلْفِصْحَ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ. فَتَقَدَّمُوا أَمَامَ مُوسَى وَهَارُونَ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ،

اَلْعَدَد ٩‎: ٧‎
وَقَالَ لَهُ أُولَئِكَ ٱلنَّاسُ: «إِنَّنَا مُتَنَجِّسُونَ لِإِنْسَانٍ مَيِّتٍ. لِمَاذَا نُتْرَكُ حَتَّى لَا نُقَرِّبَ قُرْبَانَ ٱلرَّبِّ فِي وَقْتِهِ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ؟»

اَلْعَدَد ٩‎: ١‎٠‎
«كَلِّمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَائِلًا: كُلُّ إِنْسَانٍ مِنْكُمْ أَوْ مِنْ أَجْيَالِكُمْ كَانَ نَجِسًا لِمَيْتٍ، أَوْ فِي سَفَرٍ بَعِيدٍ، فَلْيَعْمَلِ ٱلْفِصْحَ لِلرَّبِّ.

اَلْعَدَد ١‎٩‎: ١‎١‎
«مَنْ مَسَّ مَيْتًا مَيْتَةَ إِنْسَانٍ مَّا، يَكُونُ نَجِسًا سَبْعَةَ أَيَّامٍ.

اَلْعَدَد ١‎٩‎: ١‎٢‎
يَتَطَهَّرُ بِهِ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّالِثِ، وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلسَّابِعِ يَكُونُ طَاهِرًا. وَإِنْ لَمْ يَتَطَهَّرْ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّالِثِ فَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلسَّابِعِ لَا يَكُونُ طَاهِرًا.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٦‎: ١‎٠‎
لِأَنَّكَ لَنْ تَتْرُكَ نَفْسِي فِي ٱلْهَاوِيَةِ. لَنْ تَدَعَ تَقِيَّكَ يَرَى فَسَادًا.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٤‎: ٢‎٢‎
فَقَالَ أَرُونَةُ لِدَاوُدَ: «فَلْيَأْخُذْهُ سَيِّدِي ٱلْمَلِكُ وَيُصْعِدْ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْهِ. اُنْظُرْ. اَلْبَقَرُ لِلْمُحْرَقَةِ، وَٱلنَّوَارِجُ وَأَدَوَاتُ ٱلْبَقَرِ حَطَبًا».

-----

١ أخبار ٢‎١‎: ٢‎٣‎
فَقَالَ أُرْنَانُ لِدَاوُدَ: «خُذْهُ لِنَفْسِكَ، وَلْيَفْعَلْ سَيِّدِي ٱلْمَلِكُ مَا يَحْسُنُ فِي عَيْنَيْهِ. اُنْظُرْ. قَدْ أَعْطَيْتُ ٱلْبَقَرَ لِلْمُحْرَقَةِ، وَٱلنَّوَارِجَ لِلْوَقُودِ، وَٱلْحِنْطَةَ لِلتَّقْدِمَةِ. ٱلْجَمِيعَ أَعْطَيْتُ».


المجال العام