اَلْعَدَد ٤: ٢٢
«خُذْ عَدَدَ بَنِي جَرْشُونَ أَيْضًا حَسَبَ بُيُوتِ آبَائِهِمْ وَعَشَائِرِهِمْ،
--------------------
اَلْعَدَد ٤: ٢٢
«خُذْ عَدَدَ بَنِي جَرْشُونَ أَيْضًا حَسَبَ بُيُوتِ آبَائِهِمْ وَعَشَائِرِهِمْ،
--------------------
اَلْعَدَد ٣: ١٨
وَهَذَانِ ٱسْمَا ٱبْنَيْ جَرْشُونَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمَا: لِبْنِي وَشِمْعِي.
اَلْعَدَد ٣: ٢١
لِجَرْشُونَ عَشِيرَةُ ٱللِّبْنِيِّينَ وَعَشِيرَةُ ٱلشِّمْعِيِّينَ. هَذِهِ هِيَ عَشَائِرُ ٱلْجَرْشُونِيِّينَ.
اَلْعَدَد ٣: ٢٤
وَٱلرَّئِيسُ لِبَيْتِ أَبِي ٱلْجَرْشُونِيِّينَ أَلِيَاسَافُ بْنُ لَايِلَ.
-----
اَلْعَدَد ٤: ١
وَكَلَّمَ ٱلرَّبُّ مُوسَى وَهَارُونَ قَائِلًا:
-----
اَلْعَدَد ٤: ١٨
«لَا تَقْرِضَا سِبْطَ عَشَائِرِ ٱلْقَهَاتِيِّينَ مِنْ بَيْنِ ٱللَّاوِيِّينَ،
اَلْعَدَد ٤: ١٩
بَلِ ٱفْعَلَا لَهُمْ هَذَا فَيَعِيشُوا وَلَا يَمُوتُوا عِنْدَ ٱقْتِرَابِهِمْ إِلَى قُدْسِ ٱلْأَقْدَاسِ: يَدْخُلُ هَارُونُ وَبَنُوهُ وَيُقِيمُونَهُمْ كُلَّ إِنْسَانٍ عَلَى خِدْمَتِهِ وَحِمْلِهِ.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٦: ١٩
وَضَرَبَ أَهْلَ بَيْتَشَمْسَ لِأَنَّهُمْ نَظَرُوا إِلَى تَابُوتِ ٱلرَّبِّ. وَضَرَبَ مِنَ ٱلشَّعْبِ خَمْسِينَ أَلْفَ رَجُلٍ وَسَبْعِينَ رَجُلًا. فَنَاحَ ٱلشَّعْبُ لِأَنَّ ٱلرَّبَّ ضَرَبَ ٱلشَّعْبَ ضَرْبَةً عَظِيمَةً.
-----
اَلْعَدَد ٤: ٢٤
هَذِهِ خِدْمَةُ عَشَائِرِ ٱلْجَرْشُونِيِّينَ مِنَ ٱلْخِدْمَةِ وَٱلْحِمْلِ:
اَلْعَدَد ٤: ٢٥
يَحْمِلُونَ شُقَقَ ٱلْمَسْكَنِ، وَخَيْمَةَ ٱلِٱجْتِمَاعِ وَغِطَاءَهَا، وَغِطَاءَ ٱلتُّخَسِ ٱلَّذِي عَلَيْهَا مِنْ فَوْقُ، وَسَجْفَ بَابِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ،
اَلْعَدَد ٤: ٢٦
وَأَسْتَارَ ٱلدَّارِ وَسَجْفَ مَدْخَلِ بَابِ ٱلدَّارِ ٱللَّوَاتِي حَوْلَ ٱلْمَسْكَنِ وَحَوْلَ ٱلْمَذْبَحِ مُحِيطَةً، وَأَطْنَابَهُنَّ وَكُلَّ أَمْتِعَةِ خِدْمَتِهِنَّ. وَكُلُّ مَا يُعْمَلُ لَهُنَّ فَهُمْ يَصْنَعُونَهُ،
-----
اَلْعَدَد ٨: ٢٤
«هَذَا مَا لِلَّاوِيِّينَ: مِنِ ٱبْنِ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً فَصَاعِدًا يَأْتُونَ لِيَتَجَنَّدُوا أَجْنَادًا فِي خِدْمَةِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ.
المجال العام