١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٣‎: ٤‎٠‎
وَتَأْخُذُونَ لِأَنْفُسِكُمْ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلْأَوَّلِ ثَمَرَ أَشْجَارٍ بَهِجَةٍ وَسَعَفَ ٱلنَّخْلِ وَأَغْصَانَ أَشْجَارٍ غَبْيَاءَ وَصَفْصَافَ ٱلْوَادِي، وَتَفْرَحُونَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ إِلَهِكُمْ سَبْعَةَ أَيَّامٍ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٣‎: ٤‎٠‎
وَتَأْخُذُونَ لِأَنْفُسِكُمْ فِي ٱلْيَوْمِ ٱلْأَوَّلِ ثَمَرَ أَشْجَارٍ بَهِجَةٍ وَسَعَفَ ٱلنَّخْلِ وَأَغْصَانَ أَشْجَارٍ غَبْيَاءَ وَصَفْصَافَ ٱلْوَادِي، وَتَفْرَحُونَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ إِلَهِكُمْ سَبْعَةَ أَيَّامٍ.

--------------------


اَللَّاوِيِّينَ ١‎٦‎: ١‎٣‎
وَيَجْعَلُ ٱلْبَخُورَ عَلَى ٱلنَّارِ أَمَامَ ٱلرَّبِّ، فَتُغَشِّي سَحَابَةُ ٱلْبَخُورِ ٱلْغِطَاءَ ٱلَّذِي عَلَى ٱلشَّهَادَةِ فَلَا يَمُوتُ.

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٦‎: ١‎٤‎
ثُمَّ يَأْخُذُ مِنْ دَمِ ٱلثَّوْرِ وَيَنْضِحُ بِإِصْبَعِهِ عَلَى وَجْهِ ٱلْغِطَاءِ إِلَى ٱلشَّرْقِ. وَقُدَّامَ ٱلْغِطَاءِ يَنْضِحُ سَبْعَ مَرَّاتٍ مِنَ ٱلدَّمِ بِإِصْبَعِهِ.

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٦‎: ١‎٥‎
«ثُمَّ يَذْبَحُ تَيْسَ ٱلْخَطِيَّةِ ٱلَّذِي لِلشَّعْبِ، وَيَدْخُلُ بِدَمِهِ إِلَى دَاخِلِ ٱلْحِجَابِ. وَيَفْعَلُ بِدَمِهِ كَمَا فَعَلَ بِدَمِ ٱلثَّوْرِ: يَنْضِحُهُ عَلَى ٱلْغِطَاءِ وَقُدَّامَ ٱلْغِطَاءِ،

-----

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٩‎: ٢‎٣‎
«وَمَتَى دَخَلْتُمُ ٱلْأَرْضَ وَغَرَسْتُمْ كُلَّ شَجَرَةٍ لِلطَّعَامِ، تَحْسِبُونَ ثَمَرَهَا غُرْلَتَهَا. ثَلَاثَ سِنِينَ تَكُونُ لَكُمْ غَلْفَاءَ. لَا يُؤْكَلْ مِنْهَا.

-----

اَلْعَدَد ١‎٨‎: ١‎١‎
وَهَذِهِ لَكَ: ٱلرَّفِيعَةُ مِنْ عَطَايَاهُمْ مَعَ كُلِّ تَرْدِيدَاتِ بَنِي إِسْرَائِيلَ. لَكَ أَعْطَيْتُهَا وَلِبَنِيكَ وَبَنَاتِكَ مَعَكَ فَرِيضَةً دَهْرِيَّةً. كُلُّ طَاهِرٍ فِي بَيْتِكَ يَأْكُلُ مِنْهَا.

-----

اَلْعَدَد ١‎٨‎: ١‎٢‎
كُلُّ دَسَمِ ٱلزَّيْتِ وَكُلُّ دَسَمِ ٱلْمِسْطَارِ وَٱلْحِنْطَةِ، أَبْكَارُهُنَّ ٱلَّتِي يُعْطُونَهَا لِلرَّبِّ، لَكَ أَعْطَيْتُهَا.

-----

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٣‎: ٤‎
«هَذِهِ مَوَاسِمُ ٱلرَّبِّ، ٱلْمَحَافِلُ ٱلْمُقَدَّسَةُ ٱلَّتِي تُنَادُونَ بِهَا فِي أَوْقَاتِهَا:

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٣‎: ٢‎٥‎
عَمَلًا مَّا مِنَ ٱلشُّغْلِ لَا تَعْمَلُوا، لَكِنْ تُقَرِّبُونَ وَقُودًا لِلرَّبِّ».

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٣‎: ٢‎٩‎
إِنَّ كُلَّ نَفْسٍ لَا تَتَذَلَّلُ فِي هَذَا ٱلْيَوْمِ عَيْنِهِ تُقْطَعُ مِنْ شَعْبِهَا.

اَلْعَدَد ٢‎٩‎: ١‎٢‎
«وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلْخَامِسَ عَشَرَ مِنَ ٱلشَّهْرِ ٱلسَّابِعِ، يَكُونُ لَكُمْ مَحْفَلٌ مُقَدَّسٌ. عَمَلًا مَّا مِنَ ٱلشُّغْلِ لَا تَعْمَلُوا. وَتُعَيِّدُونَ عِيدًا لِلرَّبِّ سَبْعَةَ أَيَّامٍ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٨‎: ٢‎
فَٱجْتَمَعَ إِلَى ٱلْمَلِكِ سُلَيْمَانَ جَمِيعُ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ فِي ٱلْعِيدِ فِي شَهْرِ أَيْثَانِيمَ، هُوَ ٱلشَّهْرُ ٱلسَّابِعُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٨‎: ٦‎٥‎
وَعَيَّدَ سُلَيْمَانُ ٱلْعِيدَ فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ وَجَمِيعُ إِسْرَائِيلَ مَعَهُ، جُمْهُورٌ كَبِيرٌ مِنْ مَدْخَلِ حَمَاةَ إِلَى وَادِي مِصْرَ، أَمَامَ ٱلرَّبِّ إِلَهِنَا سَبْعَةَ أَيَّامٍ وَسَبْعَةَ أَيَّامٍ، أَرْبَعَةَ عَشَرَ يَوْمًا.

٢ أخبار ٧‎: ٨‎
وَعَيَّدَ سُلَيْمَانُ ٱلْعِيدَ فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ سَبْعَةَ أَيَّامٍ، وَكُلُّ إِسْرَائِيلَ مَعَهُ وَجُمْهُورٌ عَظِيمٌ جِدًّا مِنْ مَدْخَلِ حَمَاةَ إِلَى وَادِي مِصْرَ.

٢ أخبار ٧‎: ٩‎
وَعَمِلُوا فِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّامِنِ ٱعْتِكَافًا لِأَنَّهُمْ عَمِلُوا تَدْشِينَ ٱلْمَذْبَحِ سَبْعَةَ أَيَّامٍ، وَٱلْعِيدَ سَبْعَةَ أَيَّامٍ.

عَزْرَا ٣‎: ٤‎
وَحَفِظُوا عِيدَ ٱلْمَظَالِّ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ، وَمُحْرَقَةَ يَوْمٍ فَيَوْمٍ بِٱلْعَدَدِ كَٱلْمَرْسُومِ، أَمْرَ ٱلْيَوْمِ بِيَوْمِهِ.

نَحَمْيَا ٨‎: ١‎٨‎
وَكَانَ يُقْرَأُ فِي سِفْرِ شَرِيعَةِ ٱللهِ يَوْمًا فَيَوْمًا مِنَ ٱلْيَوْمِ ٱلْأَوَّلِ إِلَى ٱلْيَوْمِ ٱلْأَخِيرِ. وَعَمِلُوا عِيدًا سَبْعَةَ أَيَّامٍ، وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّامِنِ ٱعْتِكَافٌ حَسَبَ ٱلْمَرْسُومِ.

حِزْقِيَال ٤‎٥‎: ٢‎٥‎
في ٱلشَّهْرِ ٱلسَّابِعِ، في ٱلْيَوْمِ ٱلْخَامِسِ عَشَرَ مِنَ ٱلشَّهْرِ، فِي ٱلْعِيدِ يَعْمَلُ مِثْلَ ذَلِكَ سَبْعَةَ أَيَّامٍ كَذَبِيحَةِ ٱلْخَطِيَّةِ وَكَٱلْمُحْرَقَةِ وَكَٱلتَّقْدِمَةِ وَكَٱلزَّيْتِ.

يُونَان ٤‎: ٥‎
وَخَرَجَ يُونَانُ مِنَ ٱلْمَدِينَةِ وَجَلَسَ شَرْقِيَّ ٱلْمَدِينَةِ، وَصَنَعَ لِنَفْسِهِ هُنَاكَ مَظَلَّةً وَجَلَسَ تَحْتَهَا فِي ٱلظِّلِّ، حَتَّى يَرَى مَاذَا يَحْدُثُ فِي ٱلْمَدِينَةِ.

-----

اَلتَّثْنِيَة ١‎٢‎: ١‎٣‎
«اِحْتَرِزْ مِنْ أَنْ تُصْعِدَ مُحْرَقَاتِكَ فِي كُلِّ مَكَانٍ تَرَاهُ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٢‎: ١‎٤‎
بَلْ فِي ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي يَخْتَارُهُ ٱلرَّبُّ فِي أَحَدِ أَسْبَاطِكَ. هُنَاكَ تُصْعِدُ مُحْرَقَاتِكَ، وَهُنَاكَ تَعْمَلُ كُلَّ مَا أَنَا أُوصِيكَ بِهِ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٢‎: ١‎٥‎
وَلَكِنْ مِنْ كُلِّ مَا تَشْتَهِي نَفْسُكَ تَذْبَحُ وَتَأْكُلُ لَحْمًا فِي جَمِيعِ أَبْوَابِكَ، حَسَبَ بَرَكَةِ ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ ٱلَّتِي أَعْطَاكَ. ٱلنَّجِسُ وَٱلطَّاهِرُ يَأْكُلَانِهِ كَٱلظَّبْيِ وَٱلْإِيَّلِ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٢‎: ١‎٦‎
وَأَمَّا ٱلدَّمُ فَلَا تَأْكُلْهُ. عَلَى ٱلْأَرْضِ تَسْفِكُهُ كَٱلْمَاءِ.

هُوشَع ٦‎: ١‎١‎
وَأَنْتَ أَيْضًا يَا يَهُوذَا قَدْ أُعِدَّ لَكَ حَصَادٌ، عِنْدَمَا أَرُدُّ سَبْيَ شَعْبِي.

-----

اَلتَّثْنِيَة ١‎٢‎: ١‎٨‎
بَلْ أَمَامَ ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ تَأْكُلُهَا فِي ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي يَخْتَارُهُ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ، أَنْتَ وَٱبْنُكَ وَٱبْنَتُكَ وَعَبْدُكَ وَأَمَتُكَ وَٱللَّاوِيُّ ٱلَّذِي فِي أَبْوَابِكَ، وَتَفْرَحُ أَمَامَ ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ بِكُلِّ مَا ٱمْتَدَّتْ إِلَيْهِ يَدُكَ.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٧‎: ٧‎
وَتَذْبَحُ ذَبَائِحَ سَلَامَةٍ، وَتَأْكُلُ هُنَاكَ وَتَفْرَحُ أَمَامَ ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ.

نَحَمْيَا ٨‎: ١‎٢‎
فَذَهَبَ كُلُّ ٱلشَّعْبِ لِيَأْكُلُوا وَيَشْرَبُوا وَيَبْعَثُوا أَنْصِبَةً وَيَعْمَلُوا فَرَحًا عَظِيمًا، لِأَنَّهُمْ فَهِمُوا ٱلْكَلَامَ ٱلَّذِي عَلَّمُوهُمْ إِيَّاهُ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٢‎٨‎: ١‎
طُوبَى لِكُلِّ مَنْ يَتَّقِي ٱلرَّبَّ، وَيَسْلُكُ فِي طُرُقِهِ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٢‎٨‎: ٢‎
لِأَنَّكَ تَأْكُلُ تَعَبَ يَدَيْكَ، طُوبَاكَ وَخَيْرٌ لَكَ.

اَلْجَامِعَةِ ٣‎: ١‎٢‎
عَرَفْتُ أَنَّهُ لَيْسَ لَهُمْ خَيْرٌ، إِلَّا أَنْ يَفْرَحُوا وَيَفْعَلُوا خَيْرًا فِي حَيَاتِهِمْ.

اَلْجَامِعَةِ ٥‎: ١‎٨‎
هُوَذَا ٱلَّذِي رَأَيْتُهُ أَنَا خَيْرًا، ٱلَّذِي هُوَ حَسَنٌ: أَنْ يَأْكُلَ ٱلْإِنْسَانُ وَيَشْرَبَ وَيَرَى خَيْرًا مِنْ كُلِّ تَعَبِهِ ٱلَّذِي يَتْعَبُ فِيهِ تَحْتَ ٱلشَّمْسِ مُدَّةَ أَيَّامِ حَيَاتِهِ ٱلَّتِي أَعْطَاهُ ٱللهُ إِيَّاهَا، لِأَنَّهُ نَصِيبُهُ.

صَفَنْيَا ٣‎: ١‎٨‎
«أَجْمَعُ ٱلْمَحْزُونِينَ عَلَى ٱلْمَوْسِمِ. كَانُوا مِنْكِ. حَامِلِينَ عَلَيْهَا ٱلْعَارَ.

مَلَاخِي ٢‎: ١‎٣‎
وَقَدْ فَعَلْتُمْ هَذَا ثَانِيَةً مُغَطِّينَ مَذْبَحَ ٱلرَّبِّ بِٱلدُّمُوعِ، بِٱلْبُكَاءِ وَٱلصُّرَاخِ، فَلَا تُرَاعَى ٱلتَّقْدِمَةُ بَعْدُ، وَلَا يُقْبَلُ ٱلْمُرْضِي مِنْ يَدِكُمْ.

لُوقا ١‎٦‎: ٩‎
وَأَنَا أَقُولُ لَكُمُ: ٱصْنَعُوا لَكُمْ أَصْدِقَاءَ بِمَالِ ٱلظُّلْمِ، حَتَّى إِذَا فَنِيتُمْ يَقْبَلُونَكُمْ فِي ٱلْمَظَالِّ ٱلْأَبَدِيَّةِ.

أعمال ٢‎: ٤‎٦‎
وَكَانُوا كُلَّ يَوْمٍ يُواظِبُونَ فِي ٱلْهَيْكَلِ بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ. وَإِذْ هُمْ يَكْسِرُونَ ٱلْخُبْزَ فِي ٱلْبُيُوتِ، كَانُوا يَتَنَاوَلُونَ ٱلطَّعَامَ بِٱبْتِهَاجٍ وَبَسَاطَةِ قَلْبٍ،

-----

اَلتَّثْنِيَة ١‎٥‎: ١‎
«فِي آخِرِ سَبْعِ سِنِينَ تَعْمَلُ إِبْرَاءً.

-----

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ١‎٠‎
وَتَعْمَلُ عِيدَ أَسَابِيعَ لِلرَّبِّ إِلَهِكَ عَلَى قَدْرِ مَا تَسْمَحُ يَدُكَ أَنْ تُعْطِيَ، كَمَا يُبَارِكُكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ.

-----

اَلتَّثْنِيَة ١‎٦‎: ١‎٢‎
وَتَذْكُرُ أَنَّكَ كُنْتَ عَبْدًا فِي مِصْرَ وَتَحْفَظُ، وَتَعْمَلُ هَذِهِ ٱلْفَرَائِضَ.

-----

اَلتَّثْنِيَة ١‎٥‎: ٢‎
وَهَذَا هُوَ حُكْمُ ٱلْإِبْرَاءِ: يُبْرِئُ كُلُّ صَاحِبِ دَيْنٍ يَدَهُ مِمَّا أَقْرَضَ صَاحِبَهُ. لَا يُطَالِبُ صَاحِبَهُ وَلَا أَخَاهُ، لِأَنَّهُ قَدْ نُودِيَ بِإِبْرَاءٍ لِلرَّبِّ.

اَلتَّثْنِيَة ٣‎١‎: ١‎٠‎
وَأَمَرَهُمْ مُوسَى قَائِلًا: «فِي نِهَايَةِ ٱلسَّبْعِ ٱلسِّنِينَ، فِي مِيعَادِ سَنَةِ ٱلْإِبْرَاءِ، فِي عِيدِ ٱلْمَظَالِّ،

-----

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٤‎: ٣‎
وَٱلْجَنُوبَ وَٱلدَّائِرَةَ بُقْعَةَ أَرِيحَا مَدِينَةِ ٱلنَّخْلِ، إِلَى صُوغَرَ.

-----

اَلْقُضَاة ١‎: ١‎٦‎
وَبَنُو ٱلْقَيْنِيِّ حَمِي مُوسَى صَعِدُوا مِنْ مَدِينَةِ ٱلنَّخْلِ مَعَ بَنِي يَهُوذَا إِلَى بَرِّيَّةِ يَهُوذَا ٱلَّتِي فِي جَنُوبِيِّ عَرَادَ، وَذَهَبُوا وَسَكَنُوا مَعَ ٱلشَّعْبِ.

-----

اَلْقُضَاة ٤‎: ٥‎
وَهِيَ جَالِسَةٌ تَحْتَ نَخْلَةِ دَبُورَةَ بَيْنَ ٱلرَّامَةِ وَبَيْتِ إِيلَ فِي جَبَلِ أَفْرَايِمَ. وَكَانَ بَنُو إِسْرَائِيلَ يَصْعَدُونَ إِلَيْهَا لِلْقَضَاءِ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٩‎: ٣‎٠‎
وَيَعُودُ ٱلنَّاجُونَ مِنْ بَيْتِ يَهُوذَا، ٱلْبَاقُونَ، يَتَأَصَّلُونَ إِلَى أَسْفَلُ وَيَصْنَعُونَ ثَمَرًا إِلَى مَا فَوْقُ.

حِزْقِيَال ١‎٧‎: ٢‎٤‎
فَتَعْلَمُ جَمِيعُ أَشْجَارِ ٱلْحَقْلِ أَنِّي أَنَا ٱلرَّبُّ، وَضَعْتُ ٱلشَّجَرَةَ ٱلرَّفِيعَةَ، وَرَفَعْتُ ٱلشَّجَرَةَ ٱلْوَضِيعَةَ، وَيَبَّسْتُ ٱلشَّجَرَةَ ٱلْخَضْرَاءَ، وَأَفْرَخْتُ ٱلشَّجَرَةَ ٱلْيَابِسَةَ. أَنَا ٱلرَّبَّ تَكَلَّمْتُ وَفَعَلْتُ».

حِزْقِيَال ١‎٩‎: ١‎٢‎
لَكِنَّهَا ٱقْتُلِعَتْ بِغَيْظٍ وَطُرِحَتْ عَلَى ٱلْأَرْضِ، وَقَدْ يَبَّسَتْ رِيحٌ شَرْقِيَّةٌ ثَمَرَهَا. قُصِفَتْ وَيَبِسَتْ فُرُوعُهَا ٱلْقَوِيَّةُ. أَكَلَتْهَا ٱلنَّارُ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٨‎: ١‎
اِحْمَدُوا ٱلرَّبَّ لِأَنَّهُ صَالِحٌ، لِأَنَّ إِلَى ٱلْأَبَدِ رَحْمَتَهُ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٨‎: ٢‎٥‎
آهِ يَارَبُّ خَلِّصْ! آهِ يَارَبُّ أَنْقِذْ!

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٨‎: ٢‎٧‎
ٱلرَّبُّ هُوَ ٱللهُ وَقَدْ أَنَارَ لَنَا. أَوْثِقُوا ٱلذَّبِيحَةَ بِرُبُطٍ إِلَى قُرُونِ ٱلْمَذْبَحِ.

مَتَّى ٢‎١‎: ١‎٥‎
فَلَمَّا رَأَى رُؤَسَاءُ ٱلْكَهَنَةِ وَٱلْكَتَبَةِ ٱلْعَجَائِبَ ٱلَّتِي صَنَعَ، وَٱلْأَوْلَادَ يَصْرَخُونَ فِي ٱلْهَيْكَلِ وَيَقُولُونَ: «أُوصَنَّا لِٱبْنِ دَاوُدَ!». غَضِبُوا

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٤‎: ١‎٥‎
وَخَمْرٍ تُفَرِّحُ قَلْبَ ٱلْإِنْسَانِ، لِإِلْمَاعِ وَجْهِهِ أَكْثَرَ مِنَ ٱلزَّيْتِ، وَخُبْزٍ يُسْنِدُ قَلْبَ ٱلْإِنْسَانِ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٢‎٦‎: ٥‎
ٱلَّذِينَ يَزْرَعُونَ بِٱلدُّمُوعِ يَحْصُدُونَ بِٱلِٱبْتِهَاجِ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٢‎٦‎: ٦‎
ٱلذَّاهِبُ ذَهَابًا بِٱلْبُكَاءِ حَامِلًا مِبْذَرَ ٱلزَّرْعِ، مَجِيئًا يَجِيءُ بِٱلتَّرَنُّمِ حَامِلًا حُزَمَهُ.

إِشَعْيَاءَ ٩‎: ٣‎
أَكْثَرْتَ ٱلْأُمَّةَ. عَظَّمْتَ لَهَا ٱلْفَرَحَ. يَفْرَحُونَ أَمَامَكَ كَٱلْفَرَحِ فِي ٱلْحَصَادِ. كَٱلَّذِينَ يَبْتَهِجُونَ عِنْدَمَا يَقْتَسِمُونَ غَنِيمَةً.

هُوشَع ٩‎: ١‎
لَا تَفْرَحْ يَا إِسْرَائِيلُ طَرَبًا كَٱلشُّعُوبِ، لِأَنَّكَ قَدْ زَنَيْتَ عَنْ إِلَهِكَ. أَحْبَبْتَ ٱلْأُجْرَةَ عَلَى جَمِيعِ بَيَادِرِ ٱلْحِنْطَةِ.

يوحنَّا ١‎٦‎: ٢‎٢‎
فَأَنْتُمْ كَذَلِكَ، عِنْدَكُمُ ٱلْآنَ حُزْنٌ. وَلَكِنِّي سَأَرَاكُمْ أَيْضًا فَتَفْرَحُ قُلُوبُكُمْ، وَلَا يَنْزِعُ أَحَدٌ فَرَحَكُمْ مِنْكُمْ

رُوما ٥‎: ٥‎
وَٱلرَّجَاءُ لَا يُخْزِي، لِأَنَّ مَحَبَّةَ ٱللهِ قَدِ ٱنْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ ٱلْمُعْطَى لَنَا.

رُوما ١‎٤‎: ١‎٧‎
لِأَنْ لَيْسَ مَلَكُوتُ ٱللهِ أَكْلًا وَشُرْبًا، بَلْ هُوَ بِرٌّ وَسَلَامٌ وَفَرَحٌ فِي ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ.

فِيلِبِّي ٣‎: ٣‎
لِأَنَّنَا نَحْنُ ٱلْخِتَانَ، ٱلَّذِينَ نَعْبُدُ ٱللهَ بِٱلرُّوحِ، وَنَفْتَخِرُ فِي ٱلْمَسِيحِ يَسُوعَ، وَلَا نَتَّكِلُ عَلَى ٱلْجَسَدِ.

١ بطرس ١‎: ٨‎
ٱلَّذِي وَإِنْ لَمْ تَرَوْهُ تُحِبُّونَهُ. ذَلِكَ وَإِنْ كُنْتُمْ لَا تَرَوْنَهُ ٱلْآنَ لَكِنْ تُؤْمِنُونَ بِهِ، فَتَبْتَهِجُونَ بِفَرَحٍ لَا يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ،

-----

أَمْثَالٌ ٢‎٥‎: ١‎١‎
تُفَّاحٌ مِنْ ذَهَبٍ فِي مَصُوغٍ مِنْ فِضَّةٍ، كَلِمَةٌ مَقُولَةٌ فِي مَحَلِّهَا.

-----

إِشَعْيَاءَ ٣‎٥‎: ١‎
تَفْرَحُ ٱلْبَرِّيَّةُ وَٱلْأَرْضُ ٱلْيَابِسَةُ، وَيَبْتَهِجُ ٱلْقَفْرُ وَيُزْهِرُ كَٱلنَّرْجِسِ.

إِشَعْيَاءَ ٣‎٥‎: ٢‎
يُزْهِرُ إِزْهَارًا وَيَبْتَهِجُ ٱبْتِهَاجًا وَيُرَنِّمُ. يُدْفَعُ إِلَيْهِ مَجْدُ لُبْنَانَ. بَهَاءُ كَرْمَلَ وَشَارُونَ. هُمْ يَرَوْنَ مَجْدَ ٱلرَّبِّ، بَهَاءَ إِلَهِنَا.

هُوشَع ١‎٤‎: ٦‎
تَمْتَدُّ خَرَاعِيبُهُ، وَيَكُونُ بَهَاؤُهُ كَٱلزَّيْتُونَةِ، وَلَهُ رَائِحَةٌ كَلُبْنَانَ.

-----

حَجَّي ٢‎: ١‎
فِي ٱلشَّهْرِ ٱلسَّابِعِ فِي ٱلْحَادِي وَٱلْعِشْرِينَ مِنَ ٱلشَّهْرِ، كَانَتْ كَلِمَةُ ٱلرَّبِّ عَنْ يَدِ حَجَّي ٱلنَّبِيِّ قَائِلًا:

-----

زَكَريَّا ١‎: ٨‎
رَأَيْتُ فِي ٱللَّيْلِ وَإِذَا بِرَجُلٍ رَاكِبٍ عَلَى فَرَسٍ أَحْمَرَ، وَهُوَ وَاقِفٌ بَيْنَ ٱلْآسِ ٱلَّذِي فِي ٱلظِّلِّ، وَخَلْفَهُ خَيْلٌ حُمْرٌ وَشُقْرٌ وَشُهْبٌ.

-----

إِشَعْيَاءَ ١‎٢‎: ٣‎
فَتَسْتَقُونَ مِيَاهًا بِفَرَحٍ مِنْ يَنَابِيعِ ٱلْخَلَاصِ.

يوحنَّا ٧‎: ٣‎٧‎
وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلْأَخِيرِ ٱلْعَظِيمِ مِنَ ٱلْعِيدِ وَقَفَ يَسُوعُ وَنَادَى قَائِلًا: «إِنْ عَطِشَ أَحَدٌ فَلْيُقْبِلْ إِلَيَّ وَيَشْرَبْ.

يوحنَّا ٧‎: ٣‎٨‎
مَنْ آمَنَ بِي، كَمَا قَالَ ٱلْكِتَابُ، تَجْرِي مِنْ بَطْنِهِ أَنْهَارُ مَاءٍ حَيٍّ».

-----

فِيلِبِّي ٤‎: ١‎٢‎
أَعْرِفُ أَنْ أَتَّضِعَ وَأَعْرِفُ أَيْضًا أَنْ أَسْتَفْضِلَ. فِي كُلِّ شَيْءٍ وَفِي جَمِيعِ ٱلْأَشْيَاءِ قَدْ تَدَرَّبْتُ أَنْ أَشْبَعَ وَأَنْ أَجُوعَ، وَأَنْ أَسْتَفْضِلَ وَأَنْ أَنْقُصَ.


المجال العام