اَللَّاوِيِّينَ ٢٣: ٢٠
فَيُرَدِّدُهَا ٱلْكَاهِنُ مَعَ خُبْزِ ٱلْبَاكُورَةِ تَرْدِيدًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ مَعَ ٱلْخَرُوفَيْنِ، فَتَكُونُ لِلْكَاهِنِ قُدْسًا لِلرَّبِّ.
--------------------
اَللَّاوِيِّينَ ٢٣: ٢٠
فَيُرَدِّدُهَا ٱلْكَاهِنُ مَعَ خُبْزِ ٱلْبَاكُورَةِ تَرْدِيدًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ مَعَ ٱلْخَرُوفَيْنِ، فَتَكُونُ لِلْكَاهِنِ قُدْسًا لِلرَّبِّ.
--------------------
اَلتَّكْوِينُ ٤: ٣
وَحَدَثَ مِنْ بَعْدِ أَيَّامٍ أَنَّ قَايِينَ قَدَّمَ مِنْ أَثْمَارِ ٱلْأَرْضِ قُرْبَانًا لِلرَّبِّ،
اَللَّاوِيِّينَ ٢٢: ٢٩
وَمَتَى ذَبَحْتُمْ ذَبِيحَةَ شُكْرٍ لِلرَّبِّ، فَلِلرِّضَا عَنْكُمْ تَذْبَحُونَهَا.
اَللَّاوِيِّينَ ٢٣: ١٢
وَتَعْمَلُونَ يَوْمَ تَرْدِيدِكُمُ ٱلْحُزْمَةَ خَرُوفًا صَحِيحًا حَوْلِيًّا مُحْرَقَةً لِلرَّبِّ.
اَللَّاوِيِّينَ ٢٣: ١٤
وَخُبْزًا وَفَرِيكًا وَسَوِيقًا لَا تَأْكُلُوا إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ عَيْنِهِ، إِلَى أَنْ تَأْتُوا بِقُرْبَانِ إِلَهِكُمْ، فَرِيضَةً دَهْرِيَّةً فِي أَجْيَالِكُمْ فِي جَمِيعِ مَسَاكِنِكُمْ.
اَلْعَدَد ٢٨: ٢
«أَوْصِ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَقُلْ لَهُمْ: قُرْبَانِي، طَعَامِي مَعَ وَقَائِدِي رَائِحَةُ سَرُورِي، تَحْرِصُونَ أَنْ تُقَرِّبُوهُ لِي فِي وَقْتِهِ.
إِشَعْيَاءَ ٥٣: ٢
نَبَتَ قُدَّامَهُ كَفَرْخٍ وَكَعِرْقٍ مِنْ أَرْضٍ يَابِسَةٍ، لَا صُورَةَ لَهُ وَلَا جَمَالَ فَنَنْظُرَ إِلَيْهِ، وَلَا مَنْظَرَ فَنَشْتَهِيَهُ.
إِشَعْيَاءَ ٥٣: ٣
مُحْتَقَرٌ وَمَخْذُولٌ مِنَ ٱلنَّاسِ، رَجُلُ أَوْجَاعٍ وَمُخْتَبِرُ ٱلْحَزَنِ، وَكَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا، مُحْتَقَرٌ فَلَمْ نَعْتَدَّ بِهِ.
إِشَعْيَاءَ ٥٣: ٤
لَكِنَّ أَحْزَانَنَا حَمَلَهَا، وَأَوْجَاعَنَا تَحَمَّلَهَا. وَنَحْنُ حَسِبْنَاهُ مُصَابًا مَضْرُوبًا مِنَ ٱللهِ وَمَذْلُولًا.
إِشَعْيَاءَ ٥٣: ٥
وَهُوَ مَجْرُوحٌ لِأَجْلِ مَعَاصِينَا، مَسْحُوقٌ لِأَجْلِ آثَامِنَا. تَأْدِيبُ سَلَامِنَا عَلَيْهِ، وَبِحُبُرِهِ شُفِينَا.
إِشَعْيَاءَ ٥٣: ٦
كُلُّنَا كَغَنَمٍ ضَلَلْنَا. مِلْنَا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى طَرِيقِهِ، وَٱلرَّبُّ وَضَعَ عَلَيْهِ إِثْمَ جَمِيعِنَا.
إِشَعْيَاءَ ٥٣: ٧
ظُلِمَ أَمَّا هُوَ فَتَذَلَّلَ وَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ. كَشَاةٍ تُسَاقُ إِلَى ٱلذَّبْحِ، وَكَنَعْجَةٍ صَامِتَةٍ أَمَامَ جَازِّيهَا فَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ.
إِشَعْيَاءَ ٥٣: ٨
مِنَ ٱلضُّغْطَةِ وَمِنَ ٱلدَّيْنُونَةِ أُخِذَ. وَفِي جِيلِهِ مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنَّهُ قُطِعَ مِنْ أَرْضِ ٱلْأَحْيَاءِ، أَنَّهُ ضُرِبَ مِنْ أَجْلِ ذَنْبِ شَعْبِي؟
إِشَعْيَاءَ ٥٣: ٩
وَجُعِلَ مَعَ ٱلْأَشْرَارِ قَبْرُهُ، وَمَعَ غَنِيٍّ عِنْدَ مَوْتِهِ. عَلَى أَنَّهُ لَمْ يَعْمَلْ ظُلْمًا، وَلَمْ يَكُنْ فِي فَمِهِ غِشٌّ.
إِشَعْيَاءَ ٥٣: ١٠
أَمَّا ٱلرَّبُّ فَسُرَّ بِأَنْ يَسْحَقَهُ بِٱلْحَزَنِ. إِنْ جَعَلَ نَفْسَهُ ذَبِيحَةَ إِثْمٍ يَرَى نَسْلًا تَطُولُ أَيَّامُهُ، وَمَسَرَّةُ ٱلرَّبِّ بِيَدِهِ تَنْجَحُ.
مَلَاخِي ١: ١١
لِأَنَّهُ مِنْ مَشْرِقِ ٱلشَّمْسِ إِلَى مَغْرِبِهَا ٱسْمِي عَظِيمٌ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ، وَفِي كُلِّ مَكَانٍ يُقَرَّبُ لِٱسْمِي بَخُورٌ وَتَقْدِمَةٌ طَاهِرَةٌ، لِأَنَّ ٱسْمِي عَظِيمٌ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ، قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ.
-----
اَلْخُرُوجُ ٢٢: ٢٩
لَا تُؤَخِّرْ مِلْءَ بَيْدَرِكَ، وَقَطْرَ مِعْصَرَتِكَ، وَأَبْكَارَ بَنِيكَ تُعْطِينِي.
اَللَّاوِيِّينَ ٢: ١٢
قُرْبَانَ أَوَائِلَ تُقَرِّبُونَهُمَا لِلرَّبِّ. لَكِنْ عَلَى ٱلْمَذْبَحِ لَا يَصْعَدَانِ لِرَائِحَةِ سَرُورٍ.
اَللَّاوِيِّينَ ٢٧: ٩
«وَإِنْ كَانَ بَهِيمَةً مِمَّا يُقَرِّبُونَهُ قُرْبَانًا لِلرَّبِّ، فَكُلُّ مَا يُعْطِي مِنْهُ لِلرَّبِّ يَكُونُ قُدْسًا.
اَللَّاوِيِّينَ ٢٧: ٣٢
وَأَمَّا كُلُّ عُشْرِ ٱلْبَقَرِ وَٱلْغَنَمِ فَكُلُّ مَا يَعْبُرُ تَحْتَ ٱلْعَصَا يَكُونُ ٱلْعَاشِرُ قُدْسًا لِلرَّبِّ.
اَلْعَدَد ١٥: ١٩
فَعِنْدَمَا تَأْكُلُونَ مِنْ خُبْزِ ٱلْأَرْضِ تَرْفَعُونَ رَفِيعَةً لِلرَّبِّ.
٢ أخبار ٣١: ٧
فِي ٱلشَّهْرِ ٱلثَّالِثِ ٱبْتَدَأُوا بِتَأْسِيسِ ٱلصُّبَرِ، وَفِي ٱلشَّهْرِ ٱلسَّابِعِ أَكْمَلُوا.
نَحَمْيَا ١٠: ٣٥
وَلِإِدْخَالِ بَاكُورَاتِ أَرْضِنَا، وَبَاكُورَاتِ ثَمَرِ كُلِّ شَجَرَةٍ سَنَةً فَسَنَةً إِلَى بَيْتِ ٱلرَّبِّ،
نَحَمْيَا ١٠: ٣٦
وَأَبْكَارِ بَنِينَا وَبَهَائِمِنَا، كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي ٱلشَّرِيعَةِ، وَأَبْكَارِ بَقَرِنَا وَغَنَمِنَا لِإِحْضَارِهَا إِلَى بَيْتِ إِلَهِنَا، إِلَى ٱلْكَهَنَةِ ٱلْخَادِمِينَ فِي بَيْتِ إِلَهِنَا.
نَحَمْيَا ١٠: ٣٧
وَأَنْ نَأْتِيَ بِأَوَائِلِ عَجِينِنَا وَرَفَائِعِنَا وَأَثْمَارِ كُلِّ شَجَرَةٍ مِنَ ٱلْخَمْرِ وَٱلزَّيْتِ إِلَى ٱلْكَهَنَةِ، إِلَى مَخَادِعِ بَيْتِ إِلَهِنَا، وَبِعُشْرِ أَرْضِنَا إِلَى ٱللَّاَوِيِّينَ، وَٱللَّاَوِيُّونَ هُمُ ٱلَّذِينَ يُعَشِّرُونَ فِي جَمِيعِ مُدُنِ فَلَاحَتِنَا.
أَمْثَالٌ ٣: ٩
أَكْرِمِ ٱلرَّبَّ مِنْ مَالِكَ وَمِنْ كُلِّ بَاكُورَاتِ غَلَّتِكَ،
أَمْثَالٌ ٣: ١٠
فَتَمْتَلِئَ خَزَائِنُكَ شِبْعًا، وَتَفِيضَ مَعَاصِرُكَ مِسْطَارًا.
حِزْقِيَال ٤٨: ١٢
وَتَكُونُ لَهُمْ تَقْدِمَةً مِنْ تَقْدِمَةِ ٱلْأَرْضِ، قُدْسُ أَقْدَاسٍ عَلَى تُخْمِ ٱللَّاوِيِّينَ.
حِزْقِيَال ٤٨: ١٤
وَلَا يَبِيعُونَ مِنْهُ وَلَا يُبَدِّلُونَ، وَلَا يَصْرِفُونَ بَاكُورَاتِ ٱلْأَرْضِ لِأَنَّهَا مُقَدَّسَةٌ لِلرَّبِّ.
١ كورنثوس ١٥: ٢٠
وَلَكِنِ ٱلْآنَ قَدْ قَامَ ٱلْمَسِيحُ مِنَ ٱلْأَمْوَاتِ وَصَارَ بَاكُورَةَ ٱلرَّاقِدِينَ.
رُؤيا ١٤: ٤
هَؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ لَمْ يَتَنَجَّسُوا مَعَ ٱلنِّسَاءِ لِأَنَّهُمْ أَطْهَارٌ. هَؤُلَاءِ هُمُ ٱلَّذِينَ يَتْبَعُونَ ٱلْخَرُوفَ حَيْثُمَا ذَهَبَ. هَؤُلَاءِ ٱشْتُرُوا مِنْ بَيْنِ ٱلنَّاسِ بَاكُورَةً لِلهِ وَلِلْخَرُوفِ.
-----
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ٢٤
كُلُّ ٱلذَّهَبِ ٱلْمَصْنُوعِ لِلْعَمَلِ فِي جَمِيعِ عَمَلِ ٱلْمَقْدِسِ، وَهُوَ ذَهَبُ ٱلتَّقْدِمَةِ: تِسْعٌ وَعِشْرُونَ وَزْنَةً وَسَبْعُ مِئَةِ شَاقِلٍ وَثَلَاثُونَ شَاقِلًا بِشَاقِلِ ٱلْمَقْدِسِ.
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ٢٩
وَنُحَاسُ ٱلتَّقْدِمَةِ سَبْعُونَ وَزْنَةً وَأَلْفَانِ وَأَرْبَعُ مِئَةِ شَاقِلٍ.
اَللَّاوِيِّينَ ١٤: ١٢
ثُمَّ يَأْخُذُ ٱلْكَاهِنُ ٱلْخَرُوفَ ٱلْوَاحِدَ وَيُقَرِّبُهُ ذَبِيحَةَ إِثْمٍ مَعَ لُجِّ ٱلزَّيْتِ. يُرَدِّدُهُمَا تَرْدِيدًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ.
اَللَّاوِيِّينَ ١٤: ٢١
«لَكِنْ إِنْ كَانَ فَقِيرًا وَلَا تَنَالُ يَدُهُ، يَأْخُذُ خَرُوفًا وَاحِدًا ذَبِيحَةَ إِثْمٍ لِتَرْدِيدٍ، تَكْفِيرًا عَنْهُ، وَعُشْرًا وَاحِدًا مِنْ دَقِيقٍ مَلْتُوتٍ بِزَيْتٍ لِتَقْدِمَةٍ، وَلُجَّ زَيْتٍ،
اَللَّاوِيِّينَ ١٤: ٢٤
فَيَأْخُذُ ٱلْكَاهِنُ كَبْشَ ٱلْإِثْمِ وَلُجَّ ٱلزَّيْتِ، وَيُرَدِّدُهُمَا ٱلْكَاهِنُ تَرْدِيدًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ.
اَلْعَدَد ٨: ١١
وَيُرَدِّدُ هَارُونُ ٱللَّاوِيِّينَ تَرْدِيدًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ مِنْ عِنْدِ بَنِي إِسْرَائِيلَ فَيَكُونُونَ لِيَخْدِمُوا خِدْمَةَ ٱلرَّبِّ.
اَلْعَدَد ٨: ١٣
فَتُوقِفُ ٱللَّاوِيِّينَ أَمَامَ هَارُونَ وَبَنِيهِ وَتُرَدِّدُهُمْ تَرْدِيدًا لِلرَّبِّ.
-----
اَللَّاوِيِّينَ ٤: ٢١
ثُمَّ يُخْرِجُ ٱلثَّوْرَ إِلَى خَارِجِ ٱلْمَحَلَّةِ وَيُحْرِقُهُ كَمَا أَحْرَقَ ٱلثَّوْرَ ٱلْأَوَّلَ. إِنَّهُ ذَبِيحَةُ خَطِيَّةِ ٱلْمَجْمَعِ.
اَللَّاوِيِّينَ ٦: ٢٦
ٱلْكَاهِنُ ٱلَّذِي يَعْمَلُهَا لِلْخَطِيَّةِ يَأْكُلُهَا. فِي مَكَانٍ مُقَدَّسٍ تُؤْكَلُ فِي دَارِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ.
اَللَّاوِيِّينَ ٦: ٣٠
وَكُلُّ ذَبِيحَةِ خَطِيَّةٍ يُدْخَلُ مِنْ دَمِهَا إِلَى خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ لِلتَّكْفِيرِ فِي ٱلْقُدْسِ، لَا تُؤْكَلُ. تُحْرَقُ بِنَارٍ.
اَللَّاوِيِّينَ ١٣: ٢٠
فَإِنْ رَأَى ٱلْكَاهِنُ وَإِذَا مَنْظَرُهَا أَعْمَقُ مِنَ ٱلْجِلْدِ وَقَدِ ٱبْيَضَّ شَعْرُهَا، يَحْكُمُ ٱلْكَاهِنُ بِنَجَاسَتِهِ. إِنَّهَا ضَرْبَةُ بَرَصٍ أَفْرَخَتْ فِي ٱلدُّمَّلَةِ.
-----
اَللَّاوِيِّينَ ٥: ٩
وَيَنْضِحُ مِنْ دَمِ ذَبِيحَةِ ٱلْخَطِيَّةِ عَلَى حَائِطِ ٱلْمَذْبَحِ، وَٱلْبَاقِي مِنَ ٱلدَّمِ يُعْصَرُ إِلَى أَسْفَلِ ٱلْمَذْبَحِ. إِنَّهُ ذَبِيحَةُ خَطِيَّةٍ.
-----
اَللَّاوِيِّينَ ٧: ٢٩
«كَلِّمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَائِلًا: ٱلَّذِي يُقَرِّبُ ذَبِيحَةَ سَلَامَتِهِ لِلرَّبِّ، يَأْتِي بِقُرْبَانِهِ إِلَى ٱلرَّبِّ مِنْ ذَبِيحَةِ سَلَامَتِهِ.
اَللَّاوِيِّينَ ١٠: ١٥
سَاقُ ٱلرَّفِيعَةِ وَصَدْرُ ٱلتَّرْدِيدِ يَأْتُونَ بِهِمَا مَعَ وَقَائِدِ ٱلشَّحْمِ لِيُرَدَّدَا تَرْدِيدًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ، فَيَكُونَانِ لَكَ وَلِبَنِيكَ مَعَكَ فَرِيضَةً دَهْرِيَّةً، كَمَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ».
اَلْعَدَد ٦: ٢٠
وَيُرَدِّدُهَا ٱلْكَاهِنُ تَرْدِيدًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ. إِنَّهُ قُدْسٌ لِلْكَاهِنِ مَعَ صَدْرِ ٱلتَّرْدِيدِ وَسَاقِ ٱلرَّفِيعَةِ. وَبَعْدَ ذَلِكَ يَشْرَبُ ٱلنَّذِيرُ خَمْرًا.
اَلْعَدَد ١٨: ٨
وَقَالَ ٱلرَّبُّ لِهَارُونَ: «وَهَأَنَذَا قَدْ أَعْطَيْتُكَ حِرَاسَةَ رَفَائِعِي، مَعَ جَمِيعِ أَقْدَاسِ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَكَ أَعْطَيْتُهَا، حَقَّ ٱلْمَسْحَةِ وَلِبَنِيكَ فَرِيضَةً دَهْرِيَّةً.
اَلْعَدَد ١٨: ١٠
فِي قُدْسِ ٱلْأَقْدَاسِ تَأْكُلُهَا. كُلُّ ذَكَرٍ يَأْكُلُهَا. قُدْسًا تَكُونُ لَكَ.
١ كورنثوس ٩: ١١
إِنْ كُنَّا نَحْنُ قَدْ زَرَعْنَا لَكُمُ ٱلرُّوحِيَّاتِ، أَفَعَظِيمٌ إِنْ حَصَدْنَا مِنْكُمُ ٱلْجَسَدِيَّاتِ؟
-----
اَللَّاوِيِّينَ ٢٣: ٢٢
وَعِنْدَمَا تَحْصُدُونَ حَصِيدَ أَرْضِكُمْ، لَا تُكَمِّلْ زَوَايَا حَقْلِكَ فِي حَصَادِكَ، وَلُقَاطَ حَصِيدِكَ لَا تَلْتَقِطْ. لِلْمِسْكِينِ وَٱلْغَرِيبِ تَتْرُكُهُ. أَنَا ٱلرَّبُّ إِلَهُكُمْ».
اَللَّاوِيِّينَ ٢٣: ٢٤
«كَلِّمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَائِلًا: فِي ٱلشَّهْرِ ٱلسَّابِعِ، فِي أَوَّلِ ٱلشَّهْرِ يَكُونُ لَكُمْ عُطْلَةٌ، تَذْكَارُ هُتَافِ ٱلْبُوقِ، مَحْفَلٌ مُقَدَّسٌ.
-----
اَللَّاوِيِّينَ ٢٣: ٢٣
وَكَلَّمَ ٱلرَّبُّ مُوسَى قَائِلًا:
-----
اَللَّاوِيِّينَ ٢٣: ٣٦
سَبْعَةَ أَيَّامٍ تُقَرِّبُونَ وَقُودًا لِلرَّبِّ. فِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّامِنِ يَكُونُ لَكُمْ مَحْفَلٌ مُقَدَّسٌ تُقَرِّبُونَ وَقُودًا لِلرَّبِّ. إِنَّهُ ٱعْتِكَافٌ. كُلُّ عَمَلِ شُغْلٍ لَا تَعْمَلُوا.
-----
اَلْعَدَد ٢٨: ٢٧
وَتُقَرِّبُونَ مُحْرَقَةً لِرَائِحَةِ سَرُورٍ لِلرَّبِّ: ثَوْرَيْنِ ٱبْنَيْ بَقَرٍ، وَكَبْشًا وَاحِدًا، وَسَبْعَةَ خِرَافٍ حَوْلِيَّةٍ.
اَلْعَدَد ٢٨: ٢٨
وَتَقْدِمَتُهُنَّ مِنْ دَقِيقٍ مَلْتُوتٍ بِزَيْتٍ: ثَلَاثَةَ أَعْشَارٍ لِكُلِّ ثَوْرٍ، وَعُشْرَيْنِ لِلْكَبْشِ ٱلْوَاحِدِ،
اَلْعَدَد ٢٨: ٢٩
وَعُشْرًا وَاحِدًا لِكُلِّ خَرُوفٍ مِنَ ٱلسَّبْعَةِ ٱلْخِرَافِ.
اَلْعَدَد ٢٨: ٣٠
وَتَيْسًا وَاحِدًا مِنَ ٱلْمَعْزِ لِلتَّكْفِيرِ عَنْكُمْ،
اَلْعَدَد ٢٨: ٣١
فَضْلًا عَنِ ٱلْمُحْرَقَةِ ٱلدَّائِمَةِ وَتَقْدِمَتِهَا تَعْمَلُونَ. مَعَ سَكَائِبِهِنَّ صَحِيحَاتٍ تَكُونُ لَكُمْ.
١ كورنثوس ١٦: ٨
وَلَكِنَّنِي أَمْكُثُ فِي أَفَسُسَ إِلَى يَوْمِ ٱلْخَمْسِينَ،
-----
مَلَاخِي ٣: ٨
أَيَسْلُبُ ٱلْإِنْسَانُ ٱللهَ؟ فَإِنَّكُمْ سَلَبْتُمُونِي. فَقُلْتُمْ: بِمَ سَلَبْنَاكَ؟ فِي ٱلْعُشُورِ وَٱلتَّقْدِمَةِ.
مَلَاخِي ٣: ٩
قَدْ لُعِنْتُمْ لَعْنًا وَإِيَّايَ أَنْتُمْ سَالِبُونَ، هَذِهِ ٱلْأُمَّةُ كُلُّهَا.
مَلَاخِي ٣: ١٠
هَاتُوا جَمِيعَ ٱلْعُشُورِ إِلَى ٱلْخَزْنَةِ لِيَكُونَ فِي بَيْتِي طَعَامٌ، وَجَرِّبُونِي بِهَذَا، قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ، إِنْ كُنْتُ لَا أَفْتَحُ لَكُمْ كُوَى ٱلسَّمَاوَاتِ، وَأَفِيضُ عَلَيْكُمْ بَرَكَةً حَتَّى لَا تُوسَعَ.
-----
لُوقا ٢: ١٤
«ٱلْمَجْدُ لِلهِ فِي ٱلْأَعَالِي، وَعَلَى ٱلْأَرْضِ ٱلسَّلَامُ، وَبِالنَّاسِ ٱلْمَسَرَّةُ».
أفَسُس ٢: ١٤
لِأَنَّهُ هُوَ سَلَامُنَا، ٱلَّذِي جَعَلَ ٱلِٱثْنَيْنِ وَاحِدًا، وَنَقَضَ حَائِطَ ٱلسِّيَاجِ ٱلْمُتَوَسِّطَ،
المجال العام