١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ١‎٨‎
أَقَامَ مُوسَى ٱلْمَسْكَنَ، وَجَعَلَ قَوَاعِدَهُ وَوَضَعَ أَلْوَاحَهُ وَجَعَلَ عَوَارِضَهُ وَأَقَامَ أَعْمِدَتَهُ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ١‎٨‎
أَقَامَ مُوسَى ٱلْمَسْكَنَ، وَجَعَلَ قَوَاعِدَهُ وَوَضَعَ أَلْوَاحَهُ وَجَعَلَ عَوَارِضَهُ وَأَقَامَ أَعْمِدَتَهُ.

--------------------


اَلْخُرُوجُ ٢‎٣‎: ٢‎١‎
اِحْتَرِزْ مِنْهُ وَٱسْمَعْ لِصَوْتِهِ وَلَا تَتَمَرَّدْ عَلَيْهِ، لِأَنَّهُ لَا يَصْفَحُ عَنْ ذُنُوبِكُمْ، لِأَنَّ ٱسْمِي فِيهِ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٣‎: ٢‎٢‎
وَلَكِنْ إِنْ سَمِعْتَ لِصَوْتِهِ وَفَعَلْتَ كُلَّ مَا أَتَكَلَّمُ بِهِ، أُعَادِي أَعْدَاءَكَ، وَأُضَايِقُ مُضَايِقِيكَ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٩‎: ٤‎٢‎
بِحَسَبِ كُلِّ مَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ مُوسَى هَكَذَا صَنَعَ بَنُو إِسْرَائِيلَ كُلَّ ٱلْعَمَلِ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٩‎: ٤‎٣‎
فَنَظَرَ مُوسَى جَمِيعَ ٱلْعَمَلِ، وَإِذَا هُمْ قَدْ صَنَعُوهُ كَمَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ. هَكَذَا صَنَعُوا. فَبَارَكَهُمْ مُوسَى.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ١‎٦‎
فَفَعَلَ مُوسَى بِحَسَبِ كُلِّ مَا أَمَرَهُ ٱلرَّبُّ. هَكَذَا فَعَلَ.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٢‎٢‎
وَجَعَلَ ٱلْمَائِدَةَ فِي خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ فِي جَانِبِ ٱلْمَسْكَنِ نَحْوَ ٱلشِّمَالِ خَارِجَ ٱلْحِجَابِ.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٢‎٣‎
وَرَتَّبَ عَلَيْهَا تَرْتِيبَ ٱلْخُبْزِ أَمَامَ ٱلرَّبِّ، كَمَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ مُوسَى.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٢‎٤‎
وَوَضَعَ ٱلْمَنَارَةَ فِي خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ مُقَابِلَ ٱلْمَائِدَةِ فِي جَانِبِ ٱلْمَسْكَنِ نَحْوَ ٱلْجَنُوبِ.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٢‎٥‎
وَأَصْعَدَ ٱلسُّرُجَ أَمَامَ ٱلرَّبِّ، كَمَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ مُوسَى.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٢‎٦‎
وَوَضَعَ مَذْبَحَ ٱلذَّهَبِ فِي خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ قُدَّامَ ٱلْحِجَابِ،

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٢‎٧‎
وَبَخَّرَ عَلَيْهِ بِبَخُورٍ عَطِرٍ، كَمَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ مُوسَى.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٢‎٨‎
وَوَضَعَ سَجْفَ ٱلْبَابِ لِلْمَسْكَنِ.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٢‎٩‎
وَوَضَعَ مَذْبَحَ ٱلْمُحْرَقَةِ عِنْدَ بَابِ مَسْكَنِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ، وَأَصْعَدَ عَلَيْهِ ٱلْمُحْرَقَةَ وَٱلتَّقْدِمَةَ، كَمَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ مُوسَى.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٣‎٠‎
وَوَضَعَ ٱلْمِرْحَضَةَ بَيْنَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ وَٱلْمَذْبَحِ وَجَعَلَ فِيهَا مَاءً لِلِٱغْتِسَالِ،

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٣‎١‎
لِيَغْسِلَ مِنْهَا مُوسَى وَهَارُونُ وَبَنُوهُ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ.

-----

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٩‎
بِحَسَبِ جَمِيعِ مَا أَنَا أُرِيكَ مِنْ مِثَالِ ٱلْمَسْكَنِ، وَمِثَالِ جَمِيعِ آنِيَتِهِ هَكَذَا تَصْنَعُونَ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ١‎
«وَأَمَّا ٱلْمَسْكَنُ فَتَصْنَعُهُ مِنْ عَشَرِ شُقَقِ بُوصٍ مَبْرُومٍ وَأَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ. بِكَرُوبِيمَ صَنْعَةَ حَائِكٍ حَاذِقٍ تَصْنَعُهَا.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ٦‎
وَتَصْنَعُ خَمْسِينَ شِظَاظًا مِنْ ذَهَبٍ، وَتَصِلُ ٱلشُّقَّتَيْنِ بَعْضَهُمَا بِبَعْضٍ بِٱلْأَشِظَّةِ. فَيَصِيرُ ٱلْمَسْكَنُ وَاحِدًا.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ٧‎
«وَتَصْنَعُ شُقَقًا مِنْ شَعْرِ مِعْزَى خَيْمَةً عَلَى ٱلْمَسْكَنِ. إِحْدَى عَشْرَةَ شُقَّةً تَصْنَعُهَا.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٦‎: ٨‎
فَصَنَعُوا كُلُّ حَكِيمِ قَلْبٍ مِنْ صَانِعِي ٱلْعَمَلِ ٱلْمَسْكَنَ عَشَرَ شُقَقٍ مِنْ بُوصٍ مَبْرُومٍ وَأَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوانٍ وَقِرْمِزٍ بِكَرُوبِيمَ، صَنْعَةَ حَائِكٍ حَاذِقٍ صَنَعَهَا.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٦‎: ١‎٣‎
وَصَنَعَ خَمْسِينَ شِظَاظًا مِنْ ذَهَبٍ، وَوَصَلَ ٱلشُّقَّتَيْنِ بَعْضَهُمَا بِبَعْضٍ بِٱلْأَشِظَّةِ، فَصَارَ ٱلْمَسْكَنُ وَاحِدًا.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٦‎: ١‎٨‎
وَصَنَعَ خَمْسِينَ شِظَاظًا مِنْ نُحَاسٍ لِيَصِلَ ٱلْخَيْمَةَ لِتَصِيرَ وَاحِدَةً.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٣‎٤‎
ثُمَّ غَطَّتِ ٱلسَّحَابَةُ خَيْمَةَ ٱلِٱجْتِمَاعِ وَمَلَأَ بَهَاءُ ٱلرَّبِّ ٱلْمَسْكَنَ.

اَلْعَدَد ٩‎: ١‎٥‎
وَفِي يَوْمِ إِقَامَةِ ٱلْمَسْكَنِ، غَطَّتِ ٱلسَّحَابَةُ ٱلْمَسْكَنَ، خَيْمَةَ ٱلشَّهَادَةِ. وَفِي ٱلْمَسَاءِ كَانَ عَلَى ٱلْمَسْكَنِ كَمَنْظَرِ نَارٍ إِلَى ٱلصَّبَاحِ.

اَلْعَدَد ١‎٠‎: ٢‎١‎
ثُمَّ ٱرْتَحَلَ ٱلْقَهَاتِيُّونَ حَامِلِينَ ٱلْمَقْدِسَ. وَأُقِيمَ ٱلْمَسْكَنُ إِلَى أَنْ جَاءُوا

يَشُوع ١‎٨‎: ١‎
وَٱجْتَمَعَ كُلُّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي شِيلُوهَ وَنَصَبُوا هُنَاكَ خَيْمَةَ ٱلِٱجْتِمَاعِ، وَأُخْضِعَتِ ٱلْأَرْضُ قُدَّامَهُمْ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٧‎: ٦‎
لِأَنِّي لَمْ أَسْكُنْ فِي بَيْتٍ مُنْذُ يَوْمَ أَصْعَدْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ مِصْرَ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ، بَلْ كُنْتُ أَسِيرُ فِي خَيْمَةٍ وَفِي مَسْكَنٍ.

أعمال ٧‎: ٤‎٤‎
«وَأَمَّا خَيْمَةُ ٱلشَّهَادَةِ فَكَانَتْ مَعَ آبَائِنَا فِي ٱلْبَرِّيَّةِ، كَمَا أَمَرَ ٱلَّذِي كَلَّمَ مُوسَى أَنْ يَعْمَلَهَا عَلَى ٱلْمِثَالِ ٱلَّذِي كَانَ قَدْ رَآهُ،

عِبرانِيّين ٨‎: ٢‎
خَادِمًا لِلْأَقْدَاسِ وَٱلْمَسْكَنِ ٱلْحَقِيقِيِّ ٱلَّذِي نَصَبَهُ ٱلرَّبُّ لَا إِنْسَانٌ.

-----

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ١‎٥‎
«وَتَصْنَعُ ٱلْأَلْوَاحَ لِلْمَسْكَنِ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ قَائِمَةً.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ١‎٦‎
طُولُ ٱللَّوْحِ عَشَرُ أَذْرُعٍ، وَعَرْضُ ٱللَّوْحِ ٱلْوَاحِدِ ذِرَاعٌ وَنِصْفٌ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ١‎٧‎
وَلِلَّوْحِ ٱلْوَاحِدِ رِجْلَانِ مَقْرُونَةٌ إِحْدَاهُمَا بِٱلْأُخْرَى. هَكَذَا تَصْنَعُ لِجَمِيعِ أَلْوَاحِ ٱلْمَسْكَنِ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ١‎٨‎
وَتَصْنَعُ ٱلْأَلْوَاحَ لِلْمَسْكَنِ عِشْرِينَ لَوْحًا إِلَى جِهَةِ ٱلْجَنُوبِ نَحْوَ ٱلتَّيْمَنِ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ٢‎٠‎
وَلِجَانِبِ ٱلْمَسْكَنِ ٱلثَّانِي إِلَى جِهَةِ ٱلشِّمَالِ عِشْرِينَ لَوْحًا.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ٢‎١‎
وَأَرْبَعِينَ قَاعِدَةً لَهَا مِنْ فِضَّةٍ. تَحْتَ ٱللَّوْحِ ٱلْوَاحِدِ قَاعِدَتَانِ، وَتَحْتَ ٱللَّوْحِ ٱلْوَاحِدِ قَاعِدَتَانِ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ٢‎٢‎
وَلِمُؤَخَّرِ ٱلْمَسْكَنِ نَحْوَ ٱلْغَرْبِ تَصْنَعُ سِتَّةَ أَلْوَاحٍ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ٢‎٣‎
وَتَصْنَعُ لَوْحَيْنِ لِزَاوِيَتَيِ ٱلْمَسْكَنِ فِي ٱلْمُؤَخَّرِ،

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ٢‎٤‎
وَيَكُونَانِ مُزْدَوِجَيْنِ مِنْ أَسْفَلُ. وَعَلَى سَوَاءٍ يَكُونَانِ مُزْدَوِجَيْنِ إِلَى رَأْسِهِ إِلَى ٱلْحَلْقَةِ ٱلْوَاحِدَةِ. هَكَذَا يَكُونُ لِكِلَيْهِمَا. يَكُونَانِ لِلزَّاوِيَتَيْنِ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٦‎: ٢‎٠‎
وَصَنَعَ ٱلْأَلْوَاحَ لِلْمَسْكَنِ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ قَائِمَةً.

-----

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ٣‎٧‎
وَتَصْنَعُ لِلسَّجْفِ خَمْسَةَ أَعْمِدَةٍ مِنْ سَنْطٍ وَتُغَشِّيهَا بِذَهَبٍ. رُزَزُهَا مِنْ ذَهَبٍ، وَتَسْبِكُ لَهَا خَمْسَ قَوَاعِدَ مِنْ نُحَاسٍ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٧‎: ١‎٠‎
وَأَعْمِدَتُهَا عِشْرُونَ، وَقَوَاعِدُهَا عِشْرُونَ مِنْ نُحَاسٍ. رُزَزُ ٱلْأَعْمِدَةِ وَقُضْبَانُهَا مِنْ فِضَّةٍ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٧‎: ١‎٢‎
وَفِي عَرْضِ ٱلدَّارِ إِلَى جِهَةِ ٱلْغَرْبِ أَسْتَارٌ خَمْسُونَ ذِرَاعًا. أَعْمِدَتُهَا عَشْرَةٌ، وَقَوَاعِدُهَا عَشْرٌ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٧‎: ١‎٣‎
وَعَرْضُ ٱلدَّارِ إِلَى جِهَةِ ٱلشَّرْقِ نَحْوَ ٱلشُّرُوقِ خَمْسُونَ ذِرَاعًا.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٧‎: ١‎٤‎
وَخَمْسَ عَشْرَةَ ذِرَاعًا مِنَ ٱلْأَسْتَارِ لِلْجَانِبِ ٱلْوَاحِدِ. أَعْمِدَتُهَا ثَلَاثَةٌ وَقَوَاعِدُهَا ثَلَاثٌ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٧‎: ١‎٥‎
وَلِلْجَانِبِ ٱلثَّانِي خَمْسَ عَشْرَةَ ذِرَاعًا مِنَ ٱلْأَسْتَارِ. أَعْمِدَتُهَا ثَلَاثَةٌ وَقَوَاعِدُهَا ثَلَاثٌ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٧‎: ١‎٦‎
وَلِبَابِ ٱلدَّارِ سَجْفٌ عِشْرُونَ ذِرَاعًا مِنْ أَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ وَبُوصٍ مَبْرُومٍ صَنْعَةَ ٱلطَّرَّازِ. أَعْمِدَتُهُ أَرْبَعَةٌ، وَقَوَاعِدُهَا أَرْبَعٌ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٧‎: ١‎٧‎
لِكُلِّ أَعْمِدَةِ ٱلدَّارِ حَوَالَيْهَا قُضْبَانٌ مِنْ فِضَّةٍ. رُزَزُهَا مِنْ فِضَّةٍ، وَقَوَاعِدُهَا مِنْ نُحَاسٍ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٧‎: ١‎٨‎
طُولُ ٱلدَّارِ مِئَةُ ذِرَاعٍ، وَعَرْضُهَا خَمْسُونَ فَخَمْسُونَ، وَٱرْتِفَاعُهَا خَمْسُ أَذْرُعٍ مِنْ بُوصٍ مَبْرُومٍ، وَقَوَاعِدُهَا مِنْ نُحَاسٍ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٦‎: ٢‎٤‎
وَصَنَعَ أَرْبَعِينَ قَاعِدَةً مِنْ فِضَّةٍ تَحْتَ ٱلْعِشْرِينَ لَوْحًا، تَحْتَ ٱللَّوْحِ ٱلْوَاحِدِ قَاعِدَتَانِ لِرِجْلَيْهِ، وَتَحْتَ ٱللَّوْحِ ٱلْوَاحِدِ قَاعِدَتَانِ لِرِجْلَيْهِ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٦‎: ٢‎٥‎
وَلِجَانِبِ ٱلْمَسْكَنِ ٱلثَّانِي إِلَى جِهَةِ ٱلشِّمَالِ صَنَعَ عِشْرِينَ لَوْحًا،

اَلْخُرُوجُ ٣‎٦‎: ٢‎٦‎
وَأَرْبَعِينَ قَاعِدَةً لَهَا مِنْ فِضَّةٍ. تَحْتَ ٱللَّوْحِ ٱلْوَاحِدِ قَاعِدَتَانِ، وَتَحْتَ ٱللَّوْحِ ٱلْوَاحِدِ قَاعِدَتَانِ.

اَلْعَدَد ٤‎: ٣‎١‎
وَهَذِهِ حِرَاسَةُ حَمْلِهِمْ وَكُلُّ خِدْمَتِهِمْ فِي خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ: أَلْوَاحُ ٱلْمَسْكَنِ وَعَوَارِضُهُ وَأَعْمِدَتُهُ وَفُرَضُهُ،

اَلْعَدَد ٤‎: ٣‎٢‎
وَأَعْمِدَةُ ٱلدَّارِ حَوَالَيْهَا وَفُرَضُهَا وَأَوْتَادُهَا وَأَطْنَابُهَا مَعَ كُلِّ أَمْتِعَتِهَا وَكُلِّ خِدْمَتِهَا. وَبِٱلْأَسْمَاءِ تَعُدُّونَ أَمْتِعَةَ حِرَاسَةِ حَمْلِهِمْ.

نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ ٥‎: ١‎٥‎
سَاقَاهُ عَمُودَا رُخَامٍ، مُؤَسَّسَتَانِ عَلَى قَاعِدَتَيْنِ مِنْ إِبْرِيزٍ. طَلْعَتُهُ كَلُبْنَانَ. فَتًى كَٱلْأَرْزِ.

-----

اَلْخُرُوجُ ٣‎٨‎: ٣‎٠‎
وَمِنْهُ صَنَعَ قَوَاعِدَ بَابِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ وَمَذْبَحَ ٱلنُّحَاسِ وَشُبَّاكَةَ ٱلنُّحَاسِ ٱلَّتِي لَهُ وَجَمِيعَ آنِيَةِ ٱلْمَذْبَحِ

اَلْخُرُوجُ ٣‎٨‎: ٣‎١‎
وَقَوَاعِدَ ٱلدَّارِ حَوَالَيْهَا وَقَوَاعِدَ بَابِ ٱلدَّارِ وَجَمِيعَ أَوْتَادِ ٱلْمَسْكَنِ وَجَمِيعَ أَوْتَادِ ٱلدَّارِ حَوَالَيْهَا.

اَلْعَدَد ٣‎: ٣‎٦‎
وَوَكَالَةُ حِرَاسَةِ بَنِي مَرَارِي: أَلْوَاحُ ٱلْمَسْكَنِ وَعَوَارِضُهُ وَأَعْمِدَتُهُ وَفُرَضُهُ وَكُلُّ أَمْتِعَتِهِ وَكُلُّ خِدْمَتِهِ،

-----

اَلْخُرُوجُ ٢‎٧‎: ٢‎١‎
فِي خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ، خَارِجَ ٱلْحِجَابِ ٱلَّذِي أَمَامَ ٱلشَّهَادَةِ، يُرَتِّبُهَا هَارُونُ وَبَنُوهُ مِنَ ٱلْمَسَاءِ إِلَى ٱلصَّبَاحِ أَمَامَ ٱلرَّبِّ. فَرِيضَةً دَهْرِيَّةً فِي أَجْيَالِهِمْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٠‎: ٦‎
وَتَجْعَلُهُ قُدَّامَ ٱلْحِجَابِ ٱلَّذِي أَمَامَ تَابُوتِ ٱلشَّهَادَةِ. قُدَّامَ ٱلْغِطَاءِ ٱلَّذِي عَلَى ٱلشَّهَادَةِ حَيْثُ أَجْتَمِعُ بِكَ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٠‎: ٣‎٦‎
وَتَسْحَقُ مِنْهُ نَاعِمًا، وَتَجْعَلُ مِنْهُ قُدَّامَ ٱلشَّهَادَةِ فِي خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ حَيْثُ أَجْتَمِعُ بِكَ. قُدْسَ أَقْدَاسٍ يَكُونُ عِنْدَكُمْ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎١‎: ٧‎
خَيْمَةَ ٱلِٱجْتِمَاعِ، وَتَابُوتَ ٱلشَّهَادَةِ، وَٱلْغِطَاءَ ٱلَّذِي عَلَيْهِ، وَكُلَّ آنِيَةِ ٱلْخَيْمَةِ،

اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ٦‎
وَصَنَعَ غِطَاءً مِنْ ذَهَبٍ نَقِيٍّ، طُولُهُ ذِرَاعَانِ وَنِصْفٌ، وَعَرْضُهُ ذِرَاعٌ وَنِصْفٌ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ٧‎
وَصَنَعَ كَرُوبَيْنِ مِنْ ذَهَبٍ صَنْعَةَ ٱلْخِرَاطَةِ، صَنَعَهُمَا عَلَى طَرَفَيِ ٱلْغِطَاءِ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ٨‎
كَرُوبًا وَاحِدًا عَلَى ٱلطَّرَفِ مِنْ هُنَا، وَكَرُوبًا وَاحِدًا عَلَى ٱلطَّرَفِ مِنْ هُنَاكَ. مِنَ ٱلْغِطَاءِ صَنَعَ ٱلْكَرُوبَيْنِ عَلَى طَرَفَيْهِ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ٩‎
وَكَانَ ٱلْكَرُوبَانِ بَاسِطَيْنِ أَجْنِحَتَهُمَا إِلَى فَوْقُ، مُظَلِّلَيْنِ بِأَجْنِحَتِهِمَا فَوْقَ ٱلْغِطَاءِ، وَوَجْهَاهُمَا كُلُّ ٱلْوَاحِدِ إِلَى ٱلْآخَرِ. نَحْوَ ٱلْغِطَاءِ كَانَ وَجْهَا ٱلْكَرُوبَيْنِ.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٦‎
وَتَجْعَلُ مَذْبَحَ ٱلْمُحْرَقَةِ قُدَّامَ بَابِ مَسْكَنِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٢‎٠‎
وَأَخَذَ ٱلشَّهَادَةَ وَجَعَلَهَا فِي ٱلتَّابُوتِ، وَوَضَعَ ٱلْعَصَوَيْنِ عَلَى ٱلتَّابُوتِ مِنْ فَوْقُ.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٢‎١‎
وَأَدْخَلَ ٱلتَّابُوتَ إِلَى ٱلْمَسْكَنِ، وَوَضَعَ حِجَابَ ٱلسَّجْفِ وَسَتَرَ تَابُوتَ ٱلشَّهَادَةِ، كَمَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ مُوسَى.

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٦‎: ٢‎
وَقَالَ ٱلرَّبُّ لِمُوسَى: «كَلِّمْ هَارُونَ أَخَاكَ أَنْ لَا يَدْخُلَ كُلَّ وَقْتٍ إِلَى ٱلْقُدْسِ دَاخِلَ ٱلْحِجَابِ أَمَامَ ٱلْغِطَاءِ ٱلَّذِي عَلَى ٱلتَّابُوتِ لِئَلَّا يَمُوتَ، لِأَنِّي فِي ٱلسَّحَابِ أَتَرَاءَى عَلَى ٱلْغِطَاءِ.

رُوما ٣‎: ٢‎٥‎
ٱلَّذِي قَدَّمَهُ ٱللهُ كَفَّارَةً بِٱلْإِيمَانِ بِدَمِهِ، لِإِظْهَارِ بِرِّهِ، مِنْ أَجْلِ ٱلصَّفْحِ عَنِ ٱلْخَطَايَا ٱلسَّالِفَةِ بِإِمْهَالِ ٱللهِ،

-----

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٣‎٢‎
عِنْدَ دُخُولِهِمْ إِلَى خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ وَعِنْدَ ٱقْتِرَابِهِمْ إِلَى ٱلْمَذْبَحِ يَغْسِلُونَ، كَمَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ مُوسَى.

اَلتَّثْنِيَة ٤‎: ١‎
«فَٱلْآنَ يَا إِسْرَائِيلُ ٱسْمَعِ ٱلْفَرَائِضَ وَٱلْأَحْكَامَ ٱلَّتِي أَنَا أُعَلِّمُكُمْ لِتَعْمَلُوهَا، لِكَيْ تَحْيَوْا وَتَدْخُلُوا وَتَمْتَلِكُوا ٱلْأَرْضَ ٱلَّتِي ٱلرَّبُّ إِلَهُ آبَائِكُمْ يُعْطِيكُمْ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٢‎: ٣‎٢‎
كُلُّ ٱلْكَلَامِ ٱلَّذِي أُوصِيكُمْ بِهِ ٱحْرِصُوا لِتَعْمَلُوهُ. لَا تَزِدْ عَلَيْهِ وَلَا تُنَقِّصْ مِنْهُ.

إِشَعْيَاءَ ٨‎: ٢‎٠‎
إِلَى ٱلشَّرِيعَةِ وَإِلَى ٱلشَّهَادَةِ. إِنْ لَمْ يَقُولُوا مِثْلَ هَذَا ٱلْقَوْلِ فَلَيْسَ لَهُمْ فَجْرٌ!

مَتَّى ٢‎٨‎: ٢‎٠‎
وَعَلِّمُوهُمْ أَنْ يَحْفَظُوا جَمِيعَ مَا أَوْصَيْتُكُمْ بِهِ. وَهَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ ٱلْأَيَّامِ إِلَى ٱنْقِضَاءِ ٱلدَّهْرِ». آمِينَ.

١ كورنثوس ٤‎: ٢‎
ثُمَّ يُسْأَلُ فِي ٱلْوُكَلَاءِ لِكَيْ يُوجَدَ ٱلْإِنْسَانُ أَمِينًا.

-----

إِشَعْيَاءَ ٣‎٣‎: ٢‎٤‎
وَلَا يَقُولُ سَاكِنٌ: «أَنَا مَرِضْتُ». ٱلشَّعْبُ ٱلسَّاكِنُ فِيهَا مَغْفُورُ ٱلْإِثْمِ.

مَتَّى ١‎٦‎: ١‎٨‎
وَأَنَا أَقُولُ لَكَ أَيْضًا: أَنْتَ بُطْرُسُ، وَعَلَى هَذِهِ ٱلصَّخْرَةِ أَبْنِي كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ ٱلْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا.

١ تيموثاوس ٣‎: ١‎٥‎
وَلَكِنْ إِنْ كُنْتُ أُبْطِئُ، فَلِكَيْ تَعْلَمَ كَيْفَ يَجِبُ أَنْ تَتَصَرَّفَ فِي بَيْتِ ٱللهِ، ٱلَّذِي هُوَ كَنِيسَةُ ٱللهِ ٱلْحَيِّ، عَمُودُ ٱلْحَقِّ وَقَاعِدَتُهُ.


المجال العام