١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٤‎
وَتُدْخِلُ ٱلْمَائِدَةَ وَتُرَتِّبُ تَرْتِيبَهَا. وَتُدْخِلُ ٱلْمَنَارَةَ وَتُصْعِدُ سُرُجَهَا.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٤‎
وَتُدْخِلُ ٱلْمَائِدَةَ وَتُرَتِّبُ تَرْتِيبَهَا. وَتُدْخِلُ ٱلْمَنَارَةَ وَتُصْعِدُ سُرُجَهَا.

--------------------


اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٢‎٣‎
«وَتَصْنَعُ مَائِدَةً مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ طُولُهَا ذِرَاعَانِ، وَعَرْضُهَا ذِرَاعٌ، وَٱرْتِفَاعُهَا ذِرَاعٌ وَنِصْفٌ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٢‎٤‎
وَتُغَشِّيهَا بِذَهَبٍ نَقِيٍّ، وَتَصْنَعُ لَهَا إِكْلِيلًا مِنْ ذَهَبٍ حَوَالَيْهَا.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٢‎٥‎
وَتَصْنَعُ لَهَا حَاجِبًا عَلَى شِبْرٍ حَوَالَيْهَا، وَتَصْنَعُ لِحَاجِبِهَا إِكْلِيلًا مِنْ ذَهَبٍ حَوَالَيْهَا.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٢‎٦‎
وَتَصْنَعُ لَهَا أَرْبَعَ حَلَقَاتٍ مِنْ ذَهَبٍ، وَتَجْعَلُ ٱلْحَلَقَاتِ عَلَى ٱلزَّوَايَا ٱلْأَرْبَعِ ٱلَّتِي لِقَوَائِمِهَا ٱلْأَرْبَعِ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٢‎٧‎
عِنْدَ ٱلْحَاجِبِ تَكُونُ ٱلْحَلَقَاتُ بُيُوتًا لِعَصَوَيْنِ لِحَمْلِ ٱلْمَائِدَةِ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٢‎٨‎
وَتَصْنَعُ ٱلْعَصَوَيْنِ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ وَتُغَشِّيهِمَا بِذَهَبٍ، فَتُحْمَلُ بِهِمَا ٱلْمَائِدَةُ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٧‎: ١‎٦‎
وَصَنَعَ ٱلْأَوَانِيَ ٱلَّتِي عَلَى ٱلْمَائِدَةِ، صِحَافَهَا وَصُحُونَهَا وَجَامَاتِهَا وَكَأْسَاتِهَا ٱلَّتِي يُسْكَبُ بِهَا مِنْ ذَهَبٍ نَقِيٍّ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٩‎: ٣‎٦‎
وَٱلْمَائِدَةِ وَكُلِّ آنِيَتِهَا، وَخُبْزِ ٱلْوُجُوهِ،

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ٣‎٩‎
وَفِي رِوَاقِ ٱلْبَابِ مَائِدَتَانِ مِنْ هُنَا، وَمَائِدَتَانِ مِنْ هُنَاكَ، لِتُذْبَحَ عَلَيْهَا ٱلْمُحْرَقَةُ وَذَبِيحَةُ ٱلْخَطِيئَةِ وَذَبِيحَةُ ٱلْإِثْمِ.

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ٤‎٠‎
وَعَلَى ٱلْجَانِبِ مِنْ خَارِجٍ حَيْثُ يُصْعَدُ إِلَى مَدْخَلِ بَابِ ٱلشِّمَالِ مَائِدَتَانِ، وَعَلَى ٱلْجَانِبِ ٱلْآخَرِ ٱلَّذِي لِرِوَاقِ ٱلْبَابِ مَائِدَتَانِ.

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ٤‎١‎
أَرْبَعُ مَوَائِدَ مِنْ هُنَا، وَأَرْبَعُ مَوَائِدَ مِنْ هُنَاكَ عَلَى جَانِبِ ٱلْبَابِ. ثَمَانِي مَوَائِدَ كَانُوا يَذْبَحُونَ عَلَيْهَا.

حِزْقِيَال ٤‎٠‎: ٤‎٢‎
وَٱلْمَوَائِدُ ٱلْأَرْبَعُ لِلْمُحْرَقَةِ مِنْ حَجَرٍ نَحِيتٍ، ٱلطُّولُ ذِرَاعٌ وَنِصْفٌ، وَٱلْعَرْضُ ذِرَاعٌ وَنِصْفٌ، وَٱلسَّمْكُ ذِرَاعٌ وَاحِدَةٌ. كَانُوا يَضَعُونَ عَلَيْهَا ٱلْأَدَوَاتِ ٱلَّتِي يَذْبَحُونَ بِهَا ٱلْمُحْرَقَةَ وَٱلذَّبِيحَةَ.

مَلَاخِي ١‎: ١‎٢‎
أَمَّا أَنْتُمْ فَمُنَجِّسُوهُ، بِقَوْلِكُمْ: إِنَّ مَائِدَةَ ٱلرَّبِّ تَنَجَّسَتْ، وَثَمَرَتَهَا مُحْتَقَرٌ طَعَامُهَا.

يوحنَّا ١‎: ١‎٤‎
وَٱلْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ ٱلْآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا.

يوحنَّا ١‎: ١‎٦‎
وَمِنْ مِلْئِهِ نَحْنُ جَمِيعًا أَخَذْنَا، وَنِعْمَةً فَوْقَ نِعْمَةٍ.

-----

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٣‎١‎
«وَتَصْنَعُ مَنَارَةً مِنْ ذَهَبٍ نَقِيٍّ. عَمَلَ ٱلْخِرَاطَةِ تُصْنَعُ ٱلْمَنَارَةُ، قَاعِدَتُهَا وَسَاقُهَا. تَكُونُ كَأْسَاتُهَا وَعُجَرُهَا وَأَزْهَارُهَا مِنْهَا.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٣‎٢‎
وَسِتُّ شُعَبٍ خَارِجَةٌ مِنْ جَانِبَيْهَا. مِنْ جَانِبِهَا ٱلْوَاحِدِ ثَلَاثُ شُعَبِ مَنَارَةٍ، وَمِنْ جَانِبِهَا ٱلثَّانِي ثَلَاثُ شُعَبِ مَنَارَةٍ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٣‎٣‎
فِي ٱلشُّعْبَةِ ٱلْوَاحِدَةِ ثَلَاثُ كَأْسَاتٍ لَوْزِيَّةٍ بِعُجْرَةٍ وَزَهْرٍ، وَفِي ٱلشُّعْبَةِ ٱلثَّانِيَةِ ثَلَاثُ كَأْسَاتٍ لَوْزِيَّةٍ بِعُجْرَةٍ وَزَهْرٍ، وَهَكَذَا إِلَى ٱلسِّتِّ ٱلشُّعَبِ ٱلْخَارِجَةِ مِنَ ٱلْمَنَارَةِ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٣‎٤‎
وَفِي ٱلْمَنَارَةِ أَرْبَعُ كَأْسَاتٍ لَوْزِيَّةٍ بِعُجَرِهَا وَأَزْهَارِهَا.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٣‎٥‎
وَتَحْتَ ٱلشُّعْبَتَيْنِ مِنْهَا عُجْرَةٌ، وَتَحْتَ ٱلشُّعْبَتَيْنِ مِنْهَا عُجْرَةٌ، وَتَحْتَ ٱلشُّعْبَتَيْنِ مِنْهَا عُجْرَةٌ إِلَى ٱلسِّتِّ ٱلشُّعَبِ ٱلْخَارِجَةِ مِنَ ٱلْمَنَارَةِ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٣‎٦‎
تَكُونُ عُجَرُهَا وَشُعَبُهَا مِنْهَا. جَمِيعُهَا خِرَاطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنْ ذَهَبٍ نَقِيٍّ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٥‎: ٣‎٩‎
مِنْ وَزْنَةِ ذَهَبٍ نَقِيٍّ تُصْنَعُ مَعَ جَمِيعِ هَذِهِ ٱلْأَوَانِي.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٦‎: ٣‎٥‎
وَتَضَعُ ٱلْمَائِدَةَ خَارِجَ ٱلْحِجَابِ، وَٱلْمَنَارَةَ مُقَابِلَ ٱلْمَائِدَةِ عَلَى جَانِبِ ٱلْمَسْكَنِ نَحْوَ ٱلتَّيْمَنِ، وَتَجْعَلُ ٱلْمَائِدَةَ عَلَى جَانِبِ ٱلشِّمَالِ.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٢‎٤‎
وَوَضَعَ ٱلْمَنَارَةَ فِي خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ مُقَابِلَ ٱلْمَائِدَةِ فِي جَانِبِ ٱلْمَسْكَنِ نَحْوَ ٱلْجَنُوبِ.

اَلْعَدَد ٤‎: ٩‎
وَيَأْخُذُونَ ثَوْبَ أَسْمَانْجُونٍ وَيُغَطُّونَ مَنَارَةَ ٱلضَّوْءِ وَسُرُجَهَا وَمَلَاقِطَهَا وَمَنَافِضَهَا وَجَمِيعَ آنِيَةِ زَيْتِهَا ٱلَّتِي يَخْدِمُونَهَا بِهَا.

رُؤيا ٤‎: ٥‎
وَمِنَ ٱلْعَرْشِ يَخْرُجُ بُرُوقٌ وَرُعُودٌ وَأَصْوَاتٌ. وَأَمَامَ ٱلْعَرْشِ سَبْعَةُ مَصَابِيحِ نَارٍ مُتَّقِدَةٌ، هِيَ سَبْعَةُ أَرْوَاحِ ٱللهِ.

-----

اَلْخُرُوجُ ٣‎٠‎: ٧‎
فَيُوقِدُ عَلَيْهِ هَارُونُ بَخُورًا عَطِرًا كُلَّ صَبَاحٍ، حِينَ يُصْلِحُ ٱلسُّرُجَ يُوقِدُهُ.

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٤‎: ٩‎
فَيَكُونُ لِهَارُونَ وَبَنِيهِ، فَيَأْكُلُونَهُ فِي مَكَانٍ مُقَدَّسٍ، لِأَنَّهُ قُدْسُ أَقْدَاسٍ لَهُ مِنْ وَقَائِدِ ٱلرَّبِّ فَرِيضَةً دَهْرِيَّةً».

٢ أخبار ٢‎: ٤‎
فَهَأَنَذَا أَبْنِي بَيْتًا لِٱسْمِ ٱلرَّبِّ إِلَهِي لِأُقَدِّسَهُ لَهُ، لِأُوقِدَ أَمَامَهُ بَخُورًا عَطِرًا، وَلِخُبْزِ ٱلْوُجُوهِ ٱلدَّائِمِ، وَلِلْمُحْرَقَاتِ صَبَاحًا وَمَسَاءً، وَلِلسُّبُوتِ وَٱلْأَهِلَّةِ وَمَوَاسِمِ ٱلرَّبِّ إِلَهِنَا. هَذَا عَلَى إِسْرَائِيلَ إِلَى ٱلْأَبَدِ.

مَتَّى ١‎٢‎: ٤‎
كَيْفَ دَخَلَ بَيْتَ ٱللهِ وَأَكَلَ خُبْزَ ٱلتَّقْدِمَةِ ٱلَّذِي لَمْ يَحِلَّ أَكْلُهُ لَهُ وَلَا لِلَّذِينَ مَعَهُ، بَلْ لِلْكَهَنَةِ فَقَطْ.

-----

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ١‎
وَكَلَّمَ ٱلرَّبُّ مُوسَى قَائِلًا:

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٢‎
«فِي ٱلشَّهْرِ ٱلْأَوَّلِ، فِي ٱلْيَوْمِ ٱلْأَوَّلِ مِنَ ٱلشَّهْرِ، تُقِيمُ مَسْكَنَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ،

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٦‎
وَتَجْعَلُ مَذْبَحَ ٱلْمُحْرَقَةِ قُدَّامَ بَابِ مَسْكَنِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ.

-----

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٧‎
وَتَجْعَلُ ٱلْمِرْحَضَةَ بَيْنَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ وَٱلْمَذْبَحِ، وَتَجْعَلُ فِيهَا مَاءً.

اَلْخُرُوجُ ٤‎٠‎: ٨‎
وَتَضَعُ ٱلدَّارَ حَوْلَهُنَّ، وَتَجْعَلُ ٱلسَّجْفَ لِبَابِ ٱلدَّارِ.

-----

اَلْعَدَد ٨‎: ٢‎
«كَلِّمْ هَارُونَ وَقُلْ لَهُ: مَتَى رَفَعْتَ ٱلسُّرُجَ فَإِلَى قُدَّامِ ٱلْمَنَارَةِ تُضِيءُ ٱلسُّرُجُ ٱلسَّبْعَةُ».

اَلْعَدَد ٨‎: ٣‎
فَفَعَلَ هَارُونُ هَكَذَا. إِلَى قُدَّامِ ٱلْمَنَارَةِ رَفَعَ سُرُجَهَا كَمَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ مُوسَى.

-----

حِزْقِيَال ٤‎١‎: ١‎
وَأَتَى بِي إِلَى ٱلْهَيْكَلِ وَقَاسَ ٱلْعَضَائِدَ، عَرْضُهَا مِنْ هُنَا سِتُّ أَذْرُعٍ، وَمِنْ هُنَاكَ سِتُّ أَذْرُعٍ، عَرْضُ ٱلْخَيْمَةِ.

حِزْقِيَال ٤‎١‎: ٢‎
وَعَرْضُ ٱلْمَدْخَلِ عَشَرُ أَذْرُعٍ، وَجَوَانِبُ ٱلْمَدْخَلِ مِنْ هُنَا خَمْسُ أَذْرُعٍ وَمِنْ هُنَاكَ خَمْسُ أَذْرُعٍ. وَقَاسَ طُولَهُ أَرْبَعِينَ ذِرَاعًا وَٱلْعَرْضَ عِشْرِينَ ذِرَاعًا.

حِزْقِيَال ٤‎١‎: ٣‎
ثُمَّ جَاءَ إِلَى دَاخِلٍ وَقَاسَ عَضَادَةَ ٱلْمَدْخَلِ ذِرَاعَيْنِ، وَٱلْمَدْخَلَ سِتَّ أَذْرُعٍ، وَعَرْضَ ٱلْمَدْخَلِ سَبْعَ أَذْرُعٍ.

حِزْقِيَال ٤‎١‎: ٤‎
وَقَاسَ طُولَهُ عِشْرِينَ ذِرَاعًا، وَٱلْعَرْضَ عِشْرِينَ ذِرَاعًا إِلَى قُدَّامِ ٱلْهَيْكَلِ. وَقَالَ لِي: «هَذَا قُدْسُ ٱلْأَقْدَاسِ».

حِزْقِيَال ٤‎١‎: ٥‎
وَقَاسَ حَائِطَ ٱلْبَيْتِ سِتَّ أَذْرُعٍ، وَعَرْضَ ٱلْغُرْفَةِ أَرْبَعَ أَذْرُعٍ حَوْلَ ٱلْبَيْتِ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ.

زَكَريَّا ٢‎: ١‎
فَرَفَعْتُ عَيْنَيَّ وَنَظَرْتُ وَإِذَا رَجُلٌ وَبِيَدِهِ حَبْلُ قِيَاسٍ.

رُؤيا ١‎١‎: ١‎
ثُمَّ أُعْطِيتُ قَصَبَةً شِبْهَ عَصًا، وَوَقَفَ ٱلْمَلَاكُ قَائِلًا لِي: «قُمْ وَقِسْ هَيْكَلَ ٱللهِ وَٱلْمَذْبَحَ وَٱلسَّاجِدِينَ فِيهِ.

رُؤيا ١‎١‎: ٢‎
وَأَمَّا ٱلدَّارُ ٱلَّتِي هِيَ خَارِجَ ٱلْهَيْكَلِ، فَٱطْرَحْهَا خَارِجًا وَلَا تَقِسْهَا، لِأَنَّهَا قَدْ أُعْطِيَتْ لِلْأُمَمِ، وَسَيَدُوسُونَ ٱلْمَدِينَةَ ٱلْمُقَدَّسَةَ ٱثْنَيْنِ وَأَرْبَعِينَ شَهْرًا.

رُؤيا ٢‎١‎: ١‎٥‎
وَٱلَّذِي كَانَ يَتَكَلَّمُ مَعِي كَانَ مَعَهُ قَصَبَةٌ مِنْ ذَهَبٍ لِكَيْ يَقِيسَ ٱلْمَدِينَةَ وَأَبْوَابَهَا وَسُورَهَا.

-----

كُولُوسِي ١‎: ٢‎٧‎
ٱلَّذِينَ أَرَادَ ٱللهُ أَنْ يُعَرِّفَهُمْ مَا هُوَ غِنَى مَجْدِ هَذَا ٱلسِّرِّ فِي ٱلْأُمَمِ، ٱلَّذِي هُوَ ٱلْمَسِيحُ فِيكُمْ رَجَاءُ ٱلْمَجْدِ.


المجال العام