اَلْخُرُوجُ ٢٧: ١٩
جَمِيعُ أَوَانِي ٱلْمَسْكَنِ فِي كُلِّ خِدْمَتِهِ وَجَمِيعُ أَوْتَادِهِ وَجَمِيعُ أَوْتَادِ ٱلدَّارِ مِنْ نُحَاسٍ.
--------------------
اَلْخُرُوجُ ٢٧: ١٩
جَمِيعُ أَوَانِي ٱلْمَسْكَنِ فِي كُلِّ خِدْمَتِهِ وَجَمِيعُ أَوْتَادِهِ وَجَمِيعُ أَوْتَادِ ٱلدَّارِ مِنْ نُحَاسٍ.
--------------------
اَلْخُرُوجُ ١٠: ١٧
وَٱلْآنَ ٱصْفَحَا عَنْ خَطِيَّتِي هَذِهِ ٱلْمَرَّةَ فَقَطْ، وَصَلِّيَا إِلَى ٱلرَّبِّ إِلَهِكُمَا لِيَرْفَعَ عَنِّي هَذَا ٱلْمَوْتَ فَقَطْ».
اَلْخُرُوجُ ١٠: ١٨
فَخَرَجَ مُوسَى مِنْ لَدُنْ فِرْعَوْنَ وَصَلَّى إِلَى ٱلرَّبِّ.
اَلْخُرُوجُ ٢٢: ٢٢
لَا تُسِيءْ إِلَى أَرْمَلَةٍ مَّا وَلَا يَتِيمٍ.
اَلْخُرُوجُ ٢٢: ٢٣
إِنْ أَسَأْتَ إِلَيْهِ فَإِنِّي إِنْ صَرَخَ إِلَيَّ أَسْمَعُ صُرَاخَهُ،
اَلْخُرُوجُ ٢٢: ٢٤
فَيَحْمَى غَضَبِي وَأَقْتُلُكُمْ بِٱلسَّيْفِ، فَتَصِيرُ نِسَاؤُكُمْ أَرَامِلَ، وَأَوْلَادُكُمْ يَتَامَى.
اَلْمَزَامِيرُ ٦٨: ٥
أَبُو ٱلْيَتَامَى وَقَاضِي ٱلْأَرَامِلِ، ٱللهُ فِي مَسْكِنِ قُدْسِهِ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٤٦: ٩
ٱلرَّبُّ يَحْفَظُ ٱلْغُرَبَاءَ. يَعْضُدُ ٱلْيَتِيمَ وَٱلْأَرْمَلَةَ، أَمَّا طَرِيقُ ٱلْأَشْرَارِ فَيُعَوِّجُهُ.
-----
اَلْخُرُوجُ ٢٠: ٢٤
مَذْبَحًا مِنْ تُرَابٍ تَصْنَعُ لِي وَتَذْبَحُ عَلَيْهِ مُحْرَقَاتِكَ وَذَبَائِحَ سَلَامَتِكَ، غَنَمَكَ وَبَقَرَكَ. فِي كُلِّ ٱلْأَمَاكِنِ ٱلَّتِي فِيهَا أَصْنَعُ لِٱسْمِي ذِكْرًا آتِي إِلَيْكَ وَأُبَارِكُكَ.
اَلْخُرُوجُ ٢٤: ١
وَقَالَ لِمُوسَى: «ٱصْعَدْ إِلَى ٱلرَّبِّ أَنْتَ وَهَارُونُ وَنَادَابُ وَأَبِيهُو، وَسَبْعُونَ مِنْ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ، وَٱسْجُدُوا مِنْ بَعِيدٍ.
اَلْخُرُوجُ ٢٤: ٢
وَيَقْتَرِبُ مُوسَى وَحْدَهُ إِلَى ٱلرَّبِّ، وَهُمْ لَا يَقْتَرِبُونَ. وَأَمَّا ٱلشَّعْبُ فَلَا يَصْعَدْ مَعَهُ».
اَلْخُرُوجُ ٢٤: ٣
فَجَاءَ مُوسَى وَحَدَّثَ ٱلشَّعْبَ بِجَمِيعِ أَقْوَالِ ٱلرَّبِّ وَجَمِيعِ ٱلْأَحْكَامِ، فَأَجَابَ جَمِيعُ ٱلشَّعْبِ بِصَوْتٍ وَاحِدٍ وَقَالُوا: «كُلُّ ٱلْأَقْوَالِ ٱلَّتِي تَكَلَّمَ بِهَا ٱلرَّبُّ نَفْعَلُ».
اَلْخُرُوجُ ٢٩: ٤٢
مُحْرَقَةٌ دَائِمَةٌ فِي أَجْيَالِكُمْ عِنْدَ بَابِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ أَمَامَ ٱلرَّبِّ، حَيْثُ أَجْتَمِعُ بِكُمْ لِأُكَلِّمَكَ هُنَاكَ.
اَلْخُرُوجُ ٢٩: ٤٤
وَأُقَدِّسُ خَيْمَةَ الِٱجْتِمَاعِ وَٱلْمَذْبَحَ، وَهَارُونُ وَبَنُوهُ أُقَدِّسُهُمْ لِكَيْ يَكْهَنُوا لِي.
-----
اَلْخُرُوجُ ٢٣: ١٩
أَوَّلَ أَبْكَارِ أَرْضِكَ تُحْضِرُهُ إِلَى بَيْتِ ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ. لَا تَطْبُخْ جَدْيًا بِلَبَنِ أُمِّهِ.
يَشُوع ٦: ٢٤
وَأَحْرَقُوا ٱلْمَدِينَةَ بِٱلنَّارِ مَعَ كُلِّ مَا بِهَا، إِنَّمَا ٱلْفِضَّةُ وَٱلذَّهَبُ وَآنِيَةُ ٱلنُّحَاسِ وَٱلْحَدِيدِ جَعَلُوهَا فِي خِزَانَةِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١: ٧
وَهَكَذَا صَارَ سَنَةً بَعْدَ سَنَةٍ، كُلَّمَا صَعِدَتْ إِلَى بَيْتِ ٱلرَّبِّ، هَكَذَا كَانَتْ تُغِيظُهَا. فَبَكَتْ وَلَمْ تَأْكُلْ.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١: ٩
فَقَامَتْ حَنَّةُ بَعْدَمَا أَكَلُوا فِي شِيلُوهَ وَبَعْدَمَا شَرِبُوا، وَعَالِي ٱلْكَاهِنُ جَالِسٌ عَلَى ٱلْكُرْسِيِّ عِنْدَ قَائِمَةِ هَيْكَلِ ٱلرَّبِّ،
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١: ٢٤
ثُمَّ حِينَ فَطَمَتْهُ أَصْعَدَتْهُ مَعَهَا بِثَلَاثَةِ ثِيرَانٍ وَإِيفَةِ دَقِيقٍ وَزِقِّ خَمْرٍ، وَأَتَتْ بِهِ إِلَى ٱلرَّبِّ فِي شِيلُوهَ وَٱلصَّبِيُّ صَغِيرٌ.
صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٣: ٣
وَقَبْلَ أَنْ يَنْطَفِئَ سِرَاجُ ٱللهِ، وَصَمُوئِيلُ مُضْطَجعٌ فِي هَيْكَلِ ٱلرَّبِّ ٱلَّذِي فِيهِ تَابُوتُ ٱللهِ،
اَلْمَزَامِيرُ ٥: ٨
يَارَبُّ، ٱهْدِنِي إِلَى بِرِّكَ بِسَبَبِ أَعْدَائِي. سَهِّلْ قُدَّامِي طَرِيقَكَ.
-----
اَلْخُرُوجُ ٢٥: ٩
بِحَسَبِ جَمِيعِ مَا أَنَا أُرِيكَ مِنْ مِثَالِ ٱلْمَسْكَنِ، وَمِثَالِ جَمِيعِ آنِيَتِهِ هَكَذَا تَصْنَعُونَ.
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ١٦
طُولُ ٱللَّوْحِ عَشَرُ أَذْرُعٍ، وَعَرْضُ ٱللَّوْحِ ٱلْوَاحِدِ ذِرَاعٌ وَنِصْفٌ.
اَلْخُرُوجُ ٣٩: ٤٠
وَأَسْتَارِ ٱلدَّارِ وَأَعْمِدَتِهَا وَقَوَاعِدِهَا، وَٱلسَّجْفِ لِبَابِ ٱلدَّارِ وَأَطْنَابِهَا وَأَوْتَادِهَا، وَجَمِيعِ أَوَانِي خِدْمَةِ ٱلْمَسْكَنِ لِخَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ،
اَلْعَدَد ٤: ٣٢
وَأَعْمِدَةُ ٱلدَّارِ حَوَالَيْهَا وَفُرَضُهَا وَأَوْتَادُهَا وَأَطْنَابُهَا مَعَ كُلِّ أَمْتِعَتِهَا وَكُلِّ خِدْمَتِهَا. وَبِٱلْأَسْمَاءِ تَعُدُّونَ أَمْتِعَةَ حِرَاسَةِ حَمْلِهِمْ.
إِشَعْيَاءَ ٢٢: ٢٤
وَيُعَلِّقُونَ عَلَيْهِ كُلَّ مَجْدِ بَيْتِ أَبِيهِ، ٱلْفُرُوعَ وَٱلْقُضْبَانَ، كُلَّ آنِيَةٍ صَغِيرَةٍ مِنْ آنِيَةِ ٱلطُّسُوسِ إِلَى آنِيَةِ ٱلْقَنَّانِيِّ جَمِيعًا.
إِشَعْيَاءَ ٢٢: ٢٥
فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ، يَقُولُ رَبُّ ٱلْجُنُودِ، يَزُولُ ٱلْوَتَدُ ٱلْمُثْبَتُ فِي مَوْضِعٍ أَمِينٍ وَيُقْطَعُ وَيَسْقُطُ. وَيُبَادُ ٱلثِّقْلُ ٱلَّذِي عَلَيْهِ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ قَدْ تَكَلَّمَ».
-----
اَلْخُرُوجُ ٢٥: ٣٩
مِنْ وَزْنَةِ ذَهَبٍ نَقِيٍّ تُصْنَعُ مَعَ جَمِيعِ هَذِهِ ٱلْأَوَانِي.
-----
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ١١
وَتَصْنَعُ خَمْسِينَ شِظَاظًا مِنْ نُحَاسٍ، وَتُدْخِلُ ٱلْأَشِظَّةَ فِي ٱلْعُرَى، وَتَصِلُ ٱلْخَيْمَةَ فَتَصِيرُ وَاحِدَةً.
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ٣٧
وَتَصْنَعُ لِلسَّجْفِ خَمْسَةَ أَعْمِدَةٍ مِنْ سَنْطٍ وَتُغَشِّيهَا بِذَهَبٍ. رُزَزُهَا مِنْ ذَهَبٍ، وَتَسْبِكُ لَهَا خَمْسَ قَوَاعِدَ مِنْ نُحَاسٍ.
اَلْخُرُوجُ ٣٥: ١٧
وَأَسْتَارَ ٱلدَّارِ وَأَعْمِدَتَهَا وَقَوَاعِدَهَا، وَسَجْفَ بَابِ ٱلدَّارِ،
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ١٠
أَعْمِدَتُهَا عِشْرُونَ، وَقَوَاعِدُهَا عِشْرُونَ مِنْ نُحَاسٍ. رُزَزُ ٱلْأَعْمِدَةِ وَقُضْبَانُهَا مِنْ فِضَّةٍ.
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ١١
وَإِلَى جِهَةِ ٱلشِّمَالِ، مِئَةُ ذِرَاعٍ، أَعْمِدَتُهَا عِشْرُونَ وَقَوَاعِدُهَا عِشْرُونَ مِنْ نُحَاسٍ. رُزَزُ ٱلْأَعْمِدَةِ وَقُضْبَانُهَا مِنْ فِضَّةٍ.
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ١٢
وَإِلَى جِهَةِ ٱلْغَرْبِ أَسْتَارٌ، خَمْسُونَ ذِرَاعًا، أَعْمِدَتُهَا عَشَرَةٌ وَقَوَاعِدُهَا عَشْرٌ. رُزَزُ ٱلْأَعْمِدَةِ وَقُضْبَانُهَا مِنْ فِضَّةٍ.
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ١٣
وَإِلَى جِهَةِ ٱلشَّرْقِ نَحْوَ ٱلشُّرُوقِ، خَمْسُونَ ذِرَاعًا.
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ١٤
لِلْجَانِبِ ٱلْوَاحِدِ أَسْتَارٌ خَمْسَ عَشْرَةَ ذِرَاعًا، أَعْمِدَتُهَا ثَلَاثَةٌ وَقَوَاعِدُهَا ثَلَاثٌ.
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ١٥
وَلِلْجَانِبِ ٱلثَّانِي مِنْ بَابِ ٱلدَّارِ إِلَى هُنَا وَإِلَى هُنَا أَسْتَارٌ خَمْسَ عَشَرَةَ ذِرَاعًا، أَعْمِدَتُهَا ثَلَاثَةٌ وَقَوَاعِدُهَا ثَلَاثٌ.
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ١٦
جَمِيعُ أَسْتَارِ ٱلدَّارِ حَوَالَيْهَا مِنْ بُوصٍ مَبْرُومٍ،
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ١٧
وَقَوَاعِدُ ٱلْأَعْمِدَةِ مِنْ نُحَاسٍ. رُزَزُ ٱلْأَعْمِدَةِ وَقُضْبَانُهَا مِنْ فِضَّةٍ وَتَغْشِيَةُ رُؤُوسِهَا مِنْ فِضَّةٍ وَجَمِيعُ أَعْمِدَةِ ٱلدَّارِ مَوْصُولَةٌ بِقُضْبَانٍ مِنْ فِضَّةٍ.
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ١٨
وَسَجْفُ بَابِ ٱلدَّارِ صَنْعَةَ ٱلطَّرَّازِ مِنْ أَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ وَبُوصٍ مَبْرُومٍ، وَطُولُهُ عِشْرُونَ ذِرَاعًا، وَٱرْتِفَاعُهُ بِٱلْعَرْضِ خَمْسُ أَذْرُعٍ بِسَوِيَّةِ أَسْتَارِ ٱلدَّارِ،
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ١٩
وَأَعْمِدَتُهَا أَرْبَعَةٌ، وَقَوَاعِدُهَا أَرْبَعٌ مِنْ نُحَاسٍ. رُزَزُهَا مِنْ فِضَّةٍ، وَتَغْشِيَةُ رُؤُوسِهَا وَقُضْبَانِهَا مِنْ فِضَّةٍ.
اَلْخُرُوجُ ٤٠: ٣٣
وَأَقَامَ ٱلدَّارَ حَوْلَ ٱلْمَسْكَنِ وَٱلْمَذْبَحِ وَوَضَعَ سَجْفَ بَابِ ٱلدَّارِ. وَأَكْمَلَ مُوسَى ٱلْعَمَلَ.
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٧: ٢
أَنَّ ٱلْمَلِكَ قَالَ لِنَاثَانَ ٱلنَّبِيِّ: «ٱنْظُرْ. إِنِّي سَاكِنٌ فِي بَيْتٍ مِنْ أَرْزٍ، وَتَابُوتُ ٱللهِ سَاكِنٌ دَاخِلَ ٱلشُّقَقِ».
-----
اَلْخُرُوجُ ٢٧: ٢
وَتَصْنَعُ قُرُونَهُ عَلَى زَوَايَاهُ ٱلْأَرْبَعِ. مِنْهُ تَكُونُ قُرُونُهُ، وَتُغَشِّيهِ بِنُحَاسٍ.
يَشُوع ١٤: ١
فَهَذِهِ هِيَ ٱلَّتِي ٱمْتَلَكَهَا بَنُو إِسْرَائِيلَ فِي أَرْضِ كَنْعَانَ، ٱلَّتِي مَلَّكَهُمْ إِيَّاهَا أَلِعَازَارُ ٱلْكَاهِنُ وَيَشُوعُ بْنُ نُونَ وَرُؤَسَاءُ آبَاءِ أَسْبَاطِ بَنِي إِسْرَائِيلَ.
يَشُوع ١٧: ٤
فَتَقَدَّمْنَ أَمَامَ أَلِعَازَارَ ٱلْكَاهِنِ وَأَمَامَ يَشُوعَ بْنِ نُونَ وَأَمَامَ ٱلرُّؤَسَاءِ وَقُلْنَ: «ٱلرَّبُّ أَمَرَ مُوسَى أَنْ يُعْطِيَنَا نَصِيبًا بَيْنَ إِخْوَتِنَا». فَأَعْطَاهُنَّ حَسَبَ قَوْلِ ٱلرَّبِّ نَصِيبًا بَيْنَ إِخْوَةِ أَبِيهِنَّ.
-----
اَلْخُرُوجُ ٣٠: ١٨
«وَتَصْنَعُ مِرْحَضَةً مِنْ نُحَاسٍ، وَقَاعِدَتَهَا مِنْ نُحَاسٍ، لِلِٱغْتِسَالِ. وَتَجْعَلُهَا بَيْنَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ وَٱلْمَذْبَحِ، وَتَجْعَلُ فِيهَا مَاءً.
اَلْخُرُوجُ ٤٠: ٣٠
وَوَضَعَ ٱلْمِرْحَضَةَ بَيْنَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ وَٱلْمَذْبَحِ وَجَعَلَ فِيهَا مَاءً لِلِٱغْتِسَالِ،
اَلْمَزَامِيرُ ٢٦: ٤
لَمْ أَجْلِسْ مَعَ أُنَاسِ ٱلسُّوءِ، وَمَعَ ٱلْمَاكِرِينَ لَا أَدْخُلُ.
اَلْمَزَامِيرُ ٢٦: ٦
أَغْسِلُ يَدَيَّ فِي ٱلنَّقَاوَةِ، فَأَطُوفُ بِمَذْبَحِكَ يَارَبُّ،
-----
١ أخبار ٢٩: ٢
وَأَنَا بِكُلِّ قُوَّتِي هَيَّأْتُ لِبَيْتِ إِلَهِيَ: ٱلذَّهَبَ لِمَا هُوَ مِنْ ذَهَبٍ، وَٱلْفِضَّةَ لِمَا هُوَ مِنْ فِضَّةٍ، وَٱلنُّحَاسَ لِمَا هُوَ مِنْ نُحَاسٍ، وَٱلْحَدِيدَ لِمَا هُوَ مِنْ حَدِيدٍ، وَٱلْخَشَبَ لِمَا هُوَ مِنْ خَشَبٍ، وَحِجَارَةَ ٱلْجَزَعِ، وَحِجَارَةً لِلتَّرْصِيعِ، وَحِجَارَةً كَحْلَاءَ وَرَقْمَاءَ، وَكُلَّ حِجَارَةٍ كَرِيمَةٍ، وَحِجَارَةَ ٱلرُّخَامِ بِكَثْرَةٍ.
١ أخبار ٢٩: ٧
وَأَعْطَوْا لِخِدْمَةِ بَيْتِ ٱللهِ خَمْسَةَ آلَافِ وَزْنَةٍ وَعَشَرَةَ آلَافِ دِرْهَمٍ مِنَ ٱلذَّهَبِ، وَعَشَرَةَ آلَافِ وَزْنَةٍ مِنَ ٱلْفِضَّةِ، وَثَمَانِيَةَ عَشَرَ أَلْفَ وَزْنَةٍ مِنَ ٱلنُّحَاسِ، وَمِئَةَ أَلْفِ وَزْنَةٍ مِنَ ٱلْحَدِيدِ.
-----
اَلْخُرُوجُ ٤٠: ٨
وَتَضَعُ ٱلدَّارَ حَوْلَهُنَّ، وَتَجْعَلُ ٱلسَّجْفَ لِبَابِ ٱلدَّارِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٣٦
وَبَنَى ٱلدَّارَ ٱلدَّاخِلِيَّةَ ثَلَاثَةَ صُفُوفٍ مَنْحُوتَةٍ، وَصَفًّا مِنْ جَوَائِزِ ٱلْأَرْزِ.
اَلْمَزَامِيرُ ٨٤: ٢
تَشْتَاقُ بَلْ تَتُوقُ نَفْسِي إِلَى دِيَارِ ٱلرَّبِّ. قَلْبِي وَلَحْمِي يَهْتِفَانِ بِٱلْإِلَهِ ٱلْحَيِّ.
اَلْمَزَامِيرُ ٨٤: ١٠
لِأَنَّ يَوْمًا وَاحِدًا فِي دِيَارِكَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفٍ. ٱخْتَرْتُ ٱلْوُقُوفَ عَلَى ٱلْعَتَبَةِ فِي بَيْتِ إِلَهِي عَلَى ٱلسَّكَنِ فِي خِيَامِ ٱلْأَشْرَارِ.
اَلْمَزَامِيرُ ٨٩: ٧
إِلَهٌ مَهُوبٌ جِدًّا فِي مُؤَامَرَةِ ٱلْقِدِّيسِينَ، وَمَخُوفٌ عِنْدَ جَمِيعِ ٱلَّذِينَ حَوْلَهُ.
اَلْمَزَامِيرُ ٩٢: ١٣
مَغْرُوسِينَ فِي بَيْتِ ٱلرَّبِّ، فِي دِيَارِ إِلَهِنَا يُزْهِرُونَ.
اَلْمَزَامِيرُ ١٠٠: ٤
ٱدْخُلُوا أَبْوَابَهُ بِحَمْدٍ، دِيَارَهُ بِٱلتَّسْبِيحِ. ٱحْمَدُوهُ، بَارِكُوا ٱسْمَهُ.
إِشَعْيَاءَ ٥٤: ٢
أَوْسِعِي مَكَانَ خَيْمَتِكِ، وَلْتُبْسَطْ شُقَقُ مَسَاكِنِكِ. لَا تُمْسِكِي. أَطِيلِي أَطْنَابَكِ وَشَدِّدِي أَوْتَادَكِ،
-----
اَلْمَزَامِيرُ ١٤٥: ٩
ٱلرَّبُّ صَالِحٌ لِلْكُلِّ، وَمَرَاحِمُهُ عَلَى كُلِّ أَعْمَالِهِ.
-----
١ كورنثوس ١٥: ٤١
مَجْدُ ٱلشَّمْسِ شَيْءٌ، وَمَجْدُ ٱلْقَمَرِ آخَرُ، وَمَجْدُ ٱلنُّجُومِ آخَرُ. لِأَنَّ نَجْمًا يَمْتَازُ عَنْ نَجْمٍ فِي ٱلْمَجْدِ.
-----
كُولُوسِي ٢: ١٩
وَغَيْرَ مُتَمَسِّكٍ بِٱلرَّأْسِ ٱلَّذِي مِنْهُ كُلُّ ٱلْجَسَدِ بِمَفَاصِلَ وَرُبُطٍ، مُتَوَازِرًا وَمُقْتَرِنًا يَنْمُو نُمُوًّا مِنَ ٱللهِ.
المجال العام