اَلْخُرُوجُ ٢٧: ٩
«وَتَصْنَعُ دَارَ ٱلْمَسْكَنِ. إِلَى جِهَةِ ٱلْجَنُوبِ نَحْوَ ٱلتَّيْمَنِ لِلدَّارِ أَسْتَارٌ مِنْ بُوصٍ مَبْرُومٍ مِئَةُ ذِرَاعٍ طُولًا إِلَى ٱلْجِهَةِ ٱلْوَاحِدَةِ.
--------------------
اَلْخُرُوجُ ٢٧: ٩
«وَتَصْنَعُ دَارَ ٱلْمَسْكَنِ. إِلَى جِهَةِ ٱلْجَنُوبِ نَحْوَ ٱلتَّيْمَنِ لِلدَّارِ أَسْتَارٌ مِنْ بُوصٍ مَبْرُومٍ مِئَةُ ذِرَاعٍ طُولًا إِلَى ٱلْجِهَةِ ٱلْوَاحِدَةِ.
--------------------
اَلْخُرُوجُ ٢٥: ٩
بِحَسَبِ جَمِيعِ مَا أَنَا أُرِيكَ مِنْ مِثَالِ ٱلْمَسْكَنِ، وَمِثَالِ جَمِيعِ آنِيَتِهِ هَكَذَا تَصْنَعُونَ.
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ١
«وَأَمَّا ٱلْمَسْكَنُ فَتَصْنَعُهُ مِنْ عَشَرِ شُقَقِ بُوصٍ مَبْرُومٍ وَأَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ. بِكَرُوبِيمَ صَنْعَةَ حَائِكٍ حَاذِقٍ تَصْنَعُهَا.
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ٣٢
وَتَجْعَلُهُ عَلَى أَرْبَعَةِ أَعْمِدَةٍ مِنْ سَنْطٍ مُغَشَّاةٍ بِذَهَبٍ. رُزَزُهَا مِنْ ذَهَبٍ. عَلَى أَرْبَعِ قَوَاعِدَ مِنْ فِضَّةٍ.
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ٣٣
وَتَجْعَلُ ٱلْحِجَابَ تَحْتَ ٱلْأَشِظَّةِ. وَتُدْخِلُ إِلَى هُنَاكَ دَاخِلَ ٱلْحِجَابِ تَابُوتَ ٱلشَّهَادَةِ، فَيَفْصِلُ لَكُمُ ٱلْحِجَابُ بَيْنَ ٱلْقُدْسِ وَقُدْسِ ٱلْأَقْدَاسِ.
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ٣٤
وَتَجْعَلُ ٱلْغِطَاءَ عَلَى تَابُوتِ ٱلشَّهَادَةِ فِي قُدْسِ ٱلْأَقْدَاسِ.
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ٣٥
وَتَضَعُ ٱلْمَائِدَةَ خَارِجَ ٱلْحِجَابِ، وَٱلْمَنَارَةَ مُقَابِلَ ٱلْمَائِدَةِ عَلَى جَانِبِ ٱلْمَسْكَنِ نَحْوَ ٱلتَّيْمَنِ، وَتَجْعَلُ ٱلْمَائِدَةَ عَلَى جَانِبِ ٱلشِّمَالِ.
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ٣٧
وَتَصْنَعُ لِلسَّجْفِ خَمْسَةَ أَعْمِدَةٍ مِنْ سَنْطٍ وَتُغَشِّيهَا بِذَهَبٍ. رُزَزُهَا مِنْ ذَهَبٍ، وَتَسْبِكُ لَهَا خَمْسَ قَوَاعِدَ مِنْ نُحَاسٍ.
اَلْخُرُوجُ ٣٦: ١٧
وَصَنَعَ خَمْسِينَ عُرْوَةً عَلَى حَاشِيَةِ ٱلشُّقَّةِ ٱلطَّرَفِيَّةِ مِنَ ٱلْمُوَصَّلِ ٱلْوَاحِدِ. وَصَنَعَ خَمْسِينَ عُرْوَةً عَلَى حَاشِيَةِ ٱلشُّقَّةِ ٱلْمُوَصَّلَةِ ٱلثَّانِيَةِ.
اَلْخُرُوجُ ٣٩: ٤٠
وَأَسْتَارِ ٱلدَّارِ وَأَعْمِدَتِهَا وَقَوَاعِدِهَا، وَٱلسَّجْفِ لِبَابِ ٱلدَّارِ وَأَطْنَابِهَا وَأَوْتَادِهَا، وَجَمِيعِ أَوَانِي خِدْمَةِ ٱلْمَسْكَنِ لِخَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ،
رُؤيا ١٩: ٨
وَأُعْطِيَتْ أَنْ تَلْبَسَ بَزًّا نَقِيًّا بَهِيًّا، لِأَنَّ ٱلْبَزَّ هُوَ تَبَرُّرَاتُ ٱلْقِدِّيسِينَ».
-----
اَلْخُرُوجُ ٢٥: ٢٠
وَيَكُونُ ٱلْكَرُوبَانِ بَاسِطَيْنِ أَجْنِحَتَهُمَا إِلَى فَوْقُ، مُظَلِّلَيْنِ بِأَجْنِحَتِهِمَا عَلَى ٱلْغِطَاءِ، وَوَجْهَاهُمَا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى ٱلْآخَرِ. نَحْوَ ٱلْغِطَاءِ يَكُونُ وَجْهَا ٱلْكَرُوبَيْنِ.
-----
اَلْخُرُوجُ ٣٠: ١٨
«وَتَصْنَعُ مِرْحَضَةً مِنْ نُحَاسٍ، وَقَاعِدَتَهَا مِنْ نُحَاسٍ، لِلِٱغْتِسَالِ. وَتَجْعَلُهَا بَيْنَ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ وَٱلْمَذْبَحِ، وَتَجْعَلُ فِيهَا مَاءً.
-----
اَللَّاوِيِّينَ ١: ٣
إِنْ كَانَ قُرْبَانُهُ مُحْرَقَةً مِنَ ٱلْبَقَرِ، فَذَكَرًا صَحِيحًا يُقَرِّبُهُ. إِلَى بَابِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ يُقَدِّمُهُ لِلرِّضَا عَنْهُ أَمَامَ ٱلرَّبِّ.
اَلْمَزَامِيرُ ٨٩: ٧
إِلَهٌ مَهُوبٌ جِدًّا فِي مُؤَامَرَةِ ٱلْقِدِّيسِينَ، وَمَخُوفٌ عِنْدَ جَمِيعِ ٱلَّذِينَ حَوْلَهُ.
مَلَاخِي ١: ١١
لِأَنَّهُ مِنْ مَشْرِقِ ٱلشَّمْسِ إِلَى مَغْرِبِهَا ٱسْمِي عَظِيمٌ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ، وَفِي كُلِّ مَكَانٍ يُقَرَّبُ لِٱسْمِي بَخُورٌ وَتَقْدِمَةٌ طَاهِرَةٌ، لِأَنَّ ٱسْمِي عَظِيمٌ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ، قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ.
مَتَّى ١٨: ٢٠
لِأَنَّهُ حَيْثُمَا ٱجْتَمَعَ ٱثْنَانِ أَوْ ثَلَاثَةٌ بِٱسْمِي فَهُنَاكَ أَكُونُ فِي وَسْطِهِمْ».
-----
اَللَّاوِيِّينَ ٦: ٢٦
ٱلْكَاهِنُ ٱلَّذِي يَعْمَلُهَا لِلْخَطِيَّةِ يَأْكُلُهَا. فِي مَكَانٍ مُقَدَّسٍ تُؤْكَلُ فِي دَارِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ.
حِزْقِيَال ٤٢: ١٣
وَقَالَ لِي: «مَخَادِعُ ٱلشِّمَالِ وَمَخَادِعُ ٱلْجَنُوبِ ٱلَّتِي أَمَامَ ٱلْمَكَانِ ٱلْمُنْفَصِلِ هِيَ مَخَادِعُ مُقَدَّسَةٌ، حَيْثُ يَأْكُلُ ٱلْكَهَنَةُ ٱلَّذِينَ يَتَقَرَّبُونَ إِلَى ٱلرَّبِّ قُدْسَ ٱلْأَقْدَاسِ. هُنَاكَ يَضَعُونَ قُدْسَ ٱلْأَقْدَاسِ وَٱلتَّقْدِمَةَ وَذَبِيحَةَ ٱلْخَطِيَّةِ وَذَبِيحَةَ ٱلْإِثْمِ، لِأَنَّ ٱلْمَكَانَ مُقَدَّسٌ.
-----
اَلْخُرُوجُ ٣٨: ٢٠
وَجَمِيعُ أَوْتَادِ ٱلْمَسْكَنِ وَٱلدَّارِ حَوَالَيْهَا مِنْ نُحَاسٍ.
اَلْعَدَد ٣: ٣٧
وَأَعْمِدَةُ ٱلدَّارِ حَوَالَيْهَا وَفُرَضُهَا وَأَوْتَادُهَا وَأَطْنَابُهَا.
اَلْعَدَد ٤: ٣٢
وَأَعْمِدَةُ ٱلدَّارِ حَوَالَيْهَا وَفُرَضُهَا وَأَوْتَادُهَا وَأَطْنَابُهَا مَعَ كُلِّ أَمْتِعَتِهَا وَكُلِّ خِدْمَتِهَا. وَبِٱلْأَسْمَاءِ تَعُدُّونَ أَمْتِعَةَ حِرَاسَةِ حَمْلِهِمْ.
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٧: ٢
أَنَّ ٱلْمَلِكَ قَالَ لِنَاثَانَ ٱلنَّبِيِّ: «ٱنْظُرْ. إِنِّي سَاكِنٌ فِي بَيْتٍ مِنْ أَرْزٍ، وَتَابُوتُ ٱللهِ سَاكِنٌ دَاخِلَ ٱلشُّقَقِ».
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٧: ١٢
وَلِلدَّارِ ٱلْكَبِيرَةِ فِي مُسْتَدِيرِهَا ثَلَاثَةُ صُفُوفٍ مَنْحُوتَةٍ، وَصَفٌّ مِنْ جَوَائِزِ ٱلْأَرْزِ. كَذَلِكَ دَارُ بَيْتِ ٱلرَّبِّ ٱلدَّاخِلِيَّةُ وَرِوَاقُ ٱلْبَيْتِ.
-----
١ أخبار ٢٨: ٦
وَقَالَ لِي: إِنَّ سُلَيْمَانَ ٱبْنَكَ هُوَ يَبْنِي بَيْتِي وَدِيَارِي، لِأَنِّي ٱخْتَرْتُهُ لِي ٱبْنًا، وَأَنَا أَكُونُ لَهُ أَبًا،
-----
اَلْمَزَامِيرُ ٦٤: ٤
لِيَرْمُوا ٱلْكَامِلَ فِي ٱلْمُخْتَفَى بَغْتَةً. يَرْمُونَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ.
-----
إِشَعْيَاءَ ٥٤: ٢
أَوْسِعِي مَكَانَ خَيْمَتِكِ، وَلْتُبْسَطْ شُقَقُ مَسَاكِنِكِ. لَا تُمْسِكِي. أَطِيلِي أَطْنَابَكِ وَشَدِّدِي أَوْتَادَكِ،
إِشَعْيَاءَ ٦٠: ٨
مَنْ هَؤُلَاءِ ٱلطَّائِرُونَ كَسَحَابٍ وَكَالْحَمَامِ إِلَى بُيُوتِهَا؟
إِشَعْيَاءَ ٦٠: ٩
إِنَّ ٱلْجَزَائِرَ تَنْتَظِرُنِي، وَسُفُنَ تَرْشِيشَ فِي ٱلْأَوَّلِ، لِتَأْتِيَ بِبَنِيكِ مِنْ بَعِيدٍ وَفِضَّتُهُمْ وَذَهَبُهُمْ مَعَهُمْ، لِٱسْمِ ٱلرَّبِّ إِلَهِكِ وَقُدُّوسِ إِسْرَائِيلَ، لِأَنَّهُ قَدْ مَجَّدَكِ.
-----
حِزْقِيَال ٤٠: ٢٣
وَلِلدَّارِ ٱلدَّاخِلِيَّةِ بَابٌ مُقَابِلُ بَابٍ لِلشِّمَالِ وَلِلشَّرْقِ. وَقَاسَ مِنْ بَابٍ إِلَى بَابٍ مِئَةَ ذِرَاعٍ.
-----
اَلْعَدَد ١: ٥٠
بَلْ وَكِّلِ ٱللَّاوِيِّينَ عَلَى مَسْكَنِ ٱلشَّهَادَةِ وَعَلَى جَمِيعِ أَمْتِعَتِهِ وَعَلَى كُلِّ مَا لَهُ. هُمْ يَحْمِلُونَ ٱلْمَسْكَنَ وَكُلَّ أَمْتِعَتِهِ، وَهُمْ يَخْدِمُونَهُ، وَحَوْلَ ٱلْمَسْكَنِ يَنْزِلُونَ.
مَتَّى ١٦: ٨
فَعَلِمَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «لِمَاذَا تُفَكِّرُونَ فِي أَنْفُسِكُمْ يا قَلِيلِي ٱلْإِيمَانِ أَنَّكُمْ لَمْ تَأْخُذُوا خُبْزًا؟
١ كورنثوس ١٢: ١٢
لِأَنَّهُ كَمَا أَنَّ ٱلْجَسَدَ هُوَ وَاحِدٌ وَلَهُ أَعْضَاءٌ كَثِيرَةٌ، وَكُلُّ أَعْضَاءِ ٱلْجَسَدِ ٱلْوَاحِدِ إِذَا كَانَتْ كَثِيرَةً هِيَ جَسَدٌ وَاحِدٌ، كَذَلِكَ ٱلْمَسِيحُ أَيْضًا.
١ كورنثوس ١٢: ٢٨
فَوَضَعَ ٱللهُ أُنَاسًا فِي ٱلْكَنِيسَةِ: أَوَّلًا رُسُلًا، ثَانِيًا أَنْبِيَاءَ، ثَالِثًا مُعَلِّمِينَ، ثُمَّ قُوَّاتٍ، وَبَعْدَ ذَلِكَ مَوَاهِبَ شِفَاءٍ، أَعْوَانًا، تَدَابِيرَ، وَأَنْوَاعَ أَلْسِنَةٍ.
أفَسُس ٤: ١١
وَهُوَ أَعْطَى ٱلْبَعْضَ أَنْ يَكُونُوا رُسُلًا، وَٱلْبَعْضَ أَنْبِيَاءَ، وَٱلْبَعْضَ مُبَشِّرِينَ، وَٱلْبَعْضَ رُعَاةً وَمُعَلِّمِينَ،
أفَسُس ٤: ١٢
لِأَجْلِ تَكْمِيلِ ٱلْقِدِّيسِينَ لِعَمَلِ ٱلْخِدْمَةِ، لِبُنْيَانِ جَسَدِ ٱلْمَسِيحِ،
أفَسُس ٤: ١٣
إِلَى أَنْ نَنْتَهِيَ جَمِيعُنَا إِلَى وَحْدَانِيَّةِ ٱلْإِيمَانِ وَمَعْرِفَةِ ٱبْنِ ٱللهِ. إِلَى إِنْسَانٍ كَامِلٍ. إِلَى قِيَاسِ قَامَةِ مِلْءِ ٱلْمَسِيحِ.
عِبرانِيّين ٩: ٦
ثُمَّ إِذْ صَارَتْ هَذِهِ مُهَيَّأَةً هَكَذَا، يَدْخُلُ ٱلْكَهَنَةُ إِلَى ٱلْمَسْكَنِ ٱلْأَوَّلِ كُلَّ حِينٍ، صَانِعِينَ ٱلْخِدْمَةَ.
عِبرانِيّين ٩: ٧
وَأَمَّا إِلَى ٱلثَّانِي فَرَئِيسُ ٱلْكَهَنَةِ فَقَطْ مَرَّةً فِي ٱلسَّنَةِ، لَيْسَ بِلَا دَمٍ يُقَدِّمُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَعَنْ جَهَالَاتِ ٱلشَّعْبِ،
-----
رُؤيا ١١: ١
ثُمَّ أُعْطِيتُ قَصَبَةً شِبْهَ عَصًا، وَوَقَفَ ٱلْمَلَاكُ قَائِلًا لِي: «قُمْ وَقِسْ هَيْكَلَ ٱللهِ وَٱلْمَذْبَحَ وَٱلسَّاجِدِينَ فِيهِ.
-----
رُؤيا ١١: ٢
وَأَمَّا ٱلدَّارُ ٱلَّتِي هِيَ خَارِجَ ٱلْهَيْكَلِ، فَٱطْرَحْهَا خَارِجًا وَلَا تَقِسْهَا، لِأَنَّهَا قَدْ أُعْطِيَتْ لِلْأُمَمِ، وَسَيَدُوسُونَ ٱلْمَدِينَةَ ٱلْمُقَدَّسَةَ ٱثْنَيْنِ وَأَرْبَعِينَ شَهْرًا.
المجال العام