اَلْخُرُوجُ ٢٦: ٢٣
وَتَصْنَعُ لَوْحَيْنِ لِزَاوِيَتَيِ ٱلْمَسْكَنِ فِي ٱلْمُؤَخَّرِ،
--------------------
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ٢٣
وَتَصْنَعُ لَوْحَيْنِ لِزَاوِيَتَيِ ٱلْمَسْكَنِ فِي ٱلْمُؤَخَّرِ،
--------------------
اَلْخُرُوجُ ٢٥: ٢١
وَتَجْعَلُ ٱلْغِطَاءَ عَلَى ٱلتَّابُوتِ مِنْ فَوْقُ، وَفِي ٱلتَّابُوتِ تَضَعُ ٱلشَّهَادَةَ ٱلَّتِي أُعْطِيكَ.
اَلْخُرُوجُ ٢٥: ٢٢
وَأَنَا أَجْتَمِعُ بِكَ هُنَاكَ وَأَتَكَلَّمُ مَعَكَ، مِنْ عَلَى ٱلْغِطَاءِ مِنْ بَيْنِ ٱلْكَرُوبَيْنِ ٱللَّذَيْنِ عَلَى تَابُوتِ ٱلشَّهَادَةِ، بِكُلِّ مَا أُوصِيكَ بِهِ إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ.
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ٣٦
«وَتَصْنَعُ سَجْفًا لِمَدْخَلِ ٱلْخَيْمَةِ مِنْ أَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ وَبُوصٍ مَبْرُومٍ صَنْعَةَ ٱلطَّرَّازِ.
اَللَّاوِيِّينَ ١٦: ٢
وَقَالَ ٱلرَّبُّ لِمُوسَى: «كَلِّمْ هَارُونَ أَخَاكَ أَنْ لَا يَدْخُلَ كُلَّ وَقْتٍ إِلَى ٱلْقُدْسِ دَاخِلَ ٱلْحِجَابِ أَمَامَ ٱلْغِطَاءِ ٱلَّذِي عَلَى ٱلتَّابُوتِ لِئَلَّا يَمُوتَ، لِأَنِّي فِي ٱلسَّحَابِ أَتَرَاءَى عَلَى ٱلْغِطَاءِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٥
وَبَنَى مَعَ حَائِطِ ٱلْبَيْتِ طِبَاقًا حَوَالَيْهِ مَعَ حِيطَانِ ٱلْبَيْتِ حَوْلَ ٱلْهَيْكَلِ وَٱلْمِحْرَابِ، وَعَمِلَ غُرُفَاتٍ فِي مُسْتَدِيرِهَا.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ١٦
وَبَنَى عِشْرِينَ ذِرَاعًا مِنْ مُؤَخَّرِ ٱلْبَيْتِ بِأَضْلَاعِ أَرْزٍ مِنَ ٱلْأَرْضِ إِلَى ٱلْحِيطَانِ. وَبَنَى دَاخِلَهُ لِأَجْلِ ٱلْمِحْرَابِ، أَيْ قُدْسِ ٱلْأَقْدَاسِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ١٩
وَهَيَّأَ مِحْرَابًا فِي وَسَطِ ٱلْبَيْتِ مِنْ دَاخِلٍ لِيَضَعَ هُنَاكَ تَابُوتَ عَهْدِ ٱلرَّبِّ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٦: ٢٠
وَلِأَجْلِ ٱلْمِحْرَابِ عِشْرُونَ ذِرَاعًا طُولًا وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا عَرْضًا وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا سَمْكًا. وَغَشَّاهُ بِذَهَبٍ خَالِصٍ، وَغَشَّى ٱلْمَذْبَحَ بِأَرْزٍ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٨: ٦
وَأَدْخَلَ ٱلْكَهَنَةُ تَابُوتَ عَهْدِ ٱلرَّبِّ إِلَى مَكَانِهِ فِي مِحْرَابِ ٱلْبَيْتِ فِي قُدْسِ ٱلْأَقْدَاسِ، إِلَى تَحْتِ جَنَاحَيِ ٱلْكَرُوبَيْنِ،
٢ أخبار ٣: ٨
وَعَمِلَ بَيْتَ قُدْسِ ٱلْأَقْدَاسِ، طُولُهُ حَسَبَ عَرْضِ ٱلْبَيْتِ عِشْرُونَ ذِرَاعًا، وَعَرْضُهُ عِشْرُونَ ذِرَاعًا، وَغَشَّاهُ بِذَهَبٍ جَيِّدٍ سِتِّ مِئَةِ وَزْنَةٍ.
حِزْقِيَال ٤٥: ٣
مِنْ هَذَا ٱلْقِيَاسِ تَقِيسُ طُولَ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ أَلْفًا، وَعَرْضَ عَشَرَةِ آلَافٍ، وَفِيهِ يَكُونُ ٱلْمَقْدِسُ، قُدْسُ ٱلْأَقْدَاسِ.
عِبرانِيّين ٩: ٣
وَوَرَاءَ ٱلْحِجَابِ ٱلثَّانِي ٱلْمَسْكَنُ ٱلَّذِي يُقَالُ لَهُ: «قُدْسُ ٱلْأَقْدَاسِ»،
-----
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ٩
وَتَصِلُ خَمْسًا مِنَ ٱلشُّقَقِ وَحْدَهَا، وَسِتًّا مِنَ ٱلشُّقَقِ وَحْدَهَا. وَتَثْنِي ٱلشُّقَّةَ ٱلسَّادِسَةَ فِي وَجْهِ ٱلْخَيْمَةِ.
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ١١
وَتَصْنَعُ خَمْسِينَ شِظَاظًا مِنْ نُحَاسٍ، وَتُدْخِلُ ٱلْأَشِظَّةَ فِي ٱلْعُرَى، وَتَصِلُ ٱلْخَيْمَةَ فَتَصِيرُ وَاحِدَةً.
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ١٢
وَأَمَّا ٱلْمُدَلَّى ٱلْفَاضِلُ مِنْ شُقَقِ ٱلْخَيْمَةِ، نِصْفُ ٱلشُّقَّةِ ٱلْمُوَصَّلَةِ ٱلْفَاضِلُ، فَيُدَلَّى عَلَى مُؤَخَّرِ ٱلْمَسْكَنِ.
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١: ١٤
فَقَالَ لَهُ دَاوُدُ: «كَيْفَ لَمْ تَخَفْ أَنْ تَمُدَّ يَدَكَ لِتُهْلِكَ مَسِيحَ ٱلرَّبِّ؟».
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١: ١٦
فَقَالَ لَهُ دَاوُدُ: «دَمُكَ عَلَى رَأْسِكَ لِأَنَّ فَمَكَ شَهِدَ عَلَيْكَ قَائِلًا: أَنَا قَتَلْتُ مَسِيحَ ٱلرَّبِّ».
-----
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ١٦
طُولُ ٱللَّوْحِ عَشَرُ أَذْرُعٍ، وَعَرْضُ ٱللَّوْحِ ٱلْوَاحِدِ ذِرَاعٌ وَنِصْفٌ.
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ١٧
وَلِلَّوْحِ ٱلْوَاحِدِ رِجْلَانِ مَقْرُونَةٌ إِحْدَاهُمَا بِٱلْأُخْرَى. هَكَذَا تَصْنَعُ لِجَمِيعِ أَلْوَاحِ ٱلْمَسْكَنِ.
اَلْخُرُوجُ ٣٦: ٢٠
وَصَنَعَ ٱلْأَلْوَاحَ لِلْمَسْكَنِ مِنْ خَشَبِ ٱلسَّنْطِ قَائِمَةً.
اَلْخُرُوجُ ٤٠: ١٨
أَقَامَ مُوسَى ٱلْمَسْكَنَ، وَجَعَلَ قَوَاعِدَهُ وَوَضَعَ أَلْوَاحَهُ وَجَعَلَ عَوَارِضَهُ وَأَقَامَ أَعْمِدَتَهُ.
اَلْخُرُوجُ ٤٠: ١٩
وَبَسَطَ ٱلْخَيْمَةَ فَوْقَ ٱلْمَسْكَنِ، وَوَضَعَ غِطَاءَ ٱلْخَيْمَةِ عَلَيْهَا مِنْ فَوْقُ، كَمَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ مُوسَى.
-----
أَيُّوبَ ٣٨: ٦
عَلَى أَيِّ شَيْءٍ قَرَّتْ قَوَاعِدُهَا؟ أَوْ مَنْ وَضَعَ حَجَرَ زَاوِيَتِهَا،
المجال العام