١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

هُوشَع ٨‎: ١‎٠‎
إِنِّي وَإِنْ كَانُوا يَسْتَأْجِرُونَ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ، ٱلْآنَ أَجْمَعُهُمْ فَيَنْفَكُّونَ قَلِيلًا مِنْ ثِقْلِ مَلِكِ ٱلرُّؤَسَاءِ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

هُوشَع ٨‎: ١‎٠‎
إِنِّي وَإِنْ كَانُوا يَسْتَأْجِرُونَ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ، ٱلْآنَ أَجْمَعُهُمْ فَيَنْفَكُّونَ قَلِيلًا مِنْ ثِقْلِ مَلِكِ ٱلرُّؤَسَاءِ.

--------------------


اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٦‎: ٧‎
وَأَرْسَلَ آحَازُ رُسُلًا إِلَى تَغْلَثَ فَلَاسِرَ مَلِكِ أَشُّورَ قَائِلًا: «أَنَا عَبْدُكَ وَٱبْنُكَ. ٱصْعَدْ وَخَلِّصْنِي مِنْ يَدِ مَلِكِ أَرَامَ وَمِنْ يَدِ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ ٱلْقَائِمَيْنِ عَلَيَّ».

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٤‎
وَوَجَدَ مَلِكُ أَشُّورَ فِي هُوشَعَ خِيَانَةً، لِأَنَّهُ أَرْسَلَ رُسُلًا إِلَى سَوَا مَلِكِ مِصْرَ، وَلَمْ يُؤَدِّ جِزْيَةً إِلَى مَلِكِ أَشُّورَ حَسَبَ كُلِّ سَنَةٍ، فَقَبَضَ عَلَيْهِ مَلِكُ أَشُّورَ وَأَوْثَقَهُ فِي ٱلسِّجْنِ.

إِشَعْيَاءَ ٣‎٠‎: ٣‎
فَيَصِيرُ لَكُمْ حِصْنُ فِرْعَوْنَ خَجَلًا، وَٱلِٱحْتِمَاءُ بِظِلِّ مِصْرَ خِزْيًا.

إِشَعْيَاءَ ٣‎٠‎: ٦‎
وَحْيٌ مِنْ جِهَةِ بَهَائِمِ ٱلْجَنُوبِ: فِي أَرْضِ شِدَّةٍ وَضِيقَةٍ، مِنْهَا ٱللَّبْوَةُ وَٱلْأَسَدُ، ٱلْأَفْعَى وَٱلثُّعْبَانُ ٱلسَّامُّ ٱلطَّيَّارُ، يَحْمِلُونَ عَلَى أَكْتَافِ ٱلْحَمِيرِ ثَرْوَتَهُمْ، وَعَلَى أَسْنِمَةِ ٱلْجِمَالِ كُنُوزَهُمْ، إِلَى شَعْبٍ لَا يَنْفَعُ.

إِشَعْيَاءَ ٥‎٧‎: ٩‎
وَسِرْتِ إِلَى ٱلْمَلِكِ بِٱلدُّهْنِ، وَأَكْثَرْتِ أَطْيَابَكِ، وَأَرْسَلْتِ رُسُلَكِ إِلَى بُعْدٍ وَنَزَلْتِ حَتَّى إِلَى ٱلْهَاوِيَةِ.

هُوشَع ٧‎: ١‎١‎
وَصَارَ أَفْرَايِمُ كَحَمَامَةٍ رَعْنَاءَ بِلَا قَلْبٍ. يَدْعُونَ مِصْرَ. يَمْضُونَ إِلَى أَشُّورَ.

هُوشَع ١‎٢‎: ١‎
«أَفْرَايِمُ رَاعِي ٱلرِّيحِ، وَتَابِعُ ٱلرِّيحِ ٱلشَّرْقِيَّةِ. كُلَّ يَوْمٍ يُكَثِّرُ ٱلْكَذِبَ وَٱلِٱغْتِصَابَ، وَيَقْطَعُونَ مَعَ أَشُّورَ عَهْدًا، وَٱلزَّيْتُ إِلَى مِصْرَ يُجْلَبُ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٨‎: ١‎٩‎
فَقَالَ لَهُمْ رَبْشَاقَى: «قُولُوا لِحَزَقِيَّا: هَكَذَا يَقُولُ ٱلْمَلِكُ ٱلْعَظِيمُ مَلِكُ أَشُّورَ: مَا ٱلِٱتِّكَالُ ٱلَّذِي ٱتَّكَلْتَ؟

عَزْرَا ٧‎: ١‎٢‎
«مِنْ أَرْتَحْشَشْتَا مَلِكِ ٱلْمُلُوكِ، إِلَى عَزْرَا ٱلْكَاهِنِ كَاتِبِ شَرِيعَةِ إِلَهِ ٱلسَّمَاءِ ٱلْكَامِلِ، إِلَى آخِرِهِ.

-----

إِرْمِيَا ٢‎٢‎: ٢‎٠‎
«اِصْعَدِي عَلَى لُبْنَانَ وَٱصْرُخِي، وَفِي بَاشَانَ أَطْلِقِي صَوْتَكِ، وَٱصْرُخِي مِنْ عَبَارِيمَ، لِأَنَّهُ قَدْ سُحِقَ كُلُّ مُحِبِّيكِ.

حِزْقِيَال ٢‎٣‎: ١‎٠‎
هُمْ كَشَفُوا عَوْرَتَهَا. أَخَذُوا بَنِيهَا وَبَنَاتِهَا، وَذَبَحُوهَا بِٱلسَّيْفِ، فَصَارَتْ عِبْرَةً لِلنِّسَاءِ. وَأَجْرَوْا عَلَيْهَا حُكْمًا.

حِزْقِيَال ٢‎٣‎: ٢‎٢‎
«لِأَجْلِ ذَلِكَ يَا أُهُولِيبَةُ، هَكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ: هَأَنَذَا أُهَيِّجُ عَلَيْكِ عُشَّاقَكِ ٱلَّذِينَ جَفَتْهُمْ نَفْسُكِ، وَآتِي بِهِمْ عَلَيْكِ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ:

حِزْقِيَال ٢‎٣‎: ٢‎٣‎
بَنِي بَابِلَ وَكُلَّ ٱلْكَلْدَانِيِّينَ، فَقُودَ وَشُوعَ وَقُوعَ، وَمَعَهُمْ كُلُّ بَنِي أَشُّورَ، شُبَّانُ شَهْوَةٍ، وُلَاةٌ وَشِحَنٌ كُلُّهُمْ رُؤَسَاءُ مَرْكَبَاتٍ وَشُهَرَاءُ. كُلُّهُمْ رَاكِبُونَ ٱلْخَيْلَ.

حِزْقِيَال ٢‎٣‎: ٢‎٤‎
فَيَأْتُونَ عَلَيْكِ بِأَسْلِحَةٍ مَرْكَبَاتٍ وَعَجَلَاتٍ، وَبِجَمَاعَةِ شُعُوبٍ يُقِيمُونَ عَلَيْكِ ٱلتُّرْسَ وَٱلْمِجَنَّ وَٱلْخُوذَةَ مِنْ حَوْلِكِ، وَأُسَلِّمُ لَهُمُ ٱلْحُكْمَ فَيَحْكُمُونَ عَلَيْكِ بِأَحْكَامِهِمْ.

حِزْقِيَال ٢‎٣‎: ٢‎٥‎
وَأَجْعَلُ غَيْرَتِي عَلَيْكِ فَيُعَامِلُونَكِ بِٱلسَّخَطِ. يَقْطَعُونَ أَنْفَكِ وَأُذُنَيْكِ، وَبَقِيَّتُكِ تَسْقُطُ بِٱلسَّيْفِ. يَأْخُذُونَ بَنِيكِ وَبَنَاتِكِ، وَتُؤْكَلُ بَقِيَّتُكِ بِٱلنَّارِ.

حِزْقِيَال ٢‎٣‎: ٢‎٦‎
وَيَنْزِعُونَ عَنْكِ ثِيَابَكِ، وَيَأْخُذُونَ أَدَوَاتِ زِينَتِكِ.

حِزْقِيَال ٢‎٣‎: ٤‎٦‎
لِأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ: إِنِّي أُصْعِدُ عَلَيْهِمَا جَمَاعَةً وَأُسَلِّمُهُمَا لِلْجَوْرِ وَٱلنَّهْبِ.

هُوشَع ١‎٠‎: ١‎٠‎
حِينَمَا أُرِيدُ أُؤَدِّبُهُمْ، وَيَجْتَمِعُ عَلَيْهِمْ شُعُوبٌ فِي ٱرْتِبَاطِهِمْ بِإِثْمَيْهِمْ.

-----

حَجَّي ٢‎: ٦‎
لِأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ: هِيَ مَرَّةٌ، بَعْدَ قَلِيلٍ، فَأُزَلْزِلُ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلْأَرْضَ وَٱلْبَحْرَ وَٱلْيَابِسَةَ،


المجال العام