١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

حِزْقِيَال ٢‎٧‎: ٢‎٢‎
تُجَّارُ شَبَا وَرَعْمَةَ هُمْ تُجَّارُكِ. بِأَفْخَرِ كُلِّ أَنْوَاعِ ٱلطِّيبِ وَبِكُلِّ حَجَرٍ كَرِيمٍ وَٱلذَّهَبِ أَقَامُوا أَسْوَاقَكِ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

حِزْقِيَال ٢‎٧‎: ٢‎٢‎
تُجَّارُ شَبَا وَرَعْمَةَ هُمْ تُجَّارُكِ. بِأَفْخَرِ كُلِّ أَنْوَاعِ ٱلطِّيبِ وَبِكُلِّ حَجَرٍ كَرِيمٍ وَٱلذَّهَبِ أَقَامُوا أَسْوَاقَكِ.

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٢‎: ١‎١‎
اِسْمُ ٱلْوَاحِدِ فِيشُونُ، وَهُوَ ٱلْمُحِيطُ بِجَمِيعِ أَرْضِ ٱلْحَوِيلَةِ حَيْثُ ٱلذَّهَبُ.

-----

اَلتَّكْوِينُ ١‎٠‎: ٢‎٨‎
وَعُوبَالَ وَأَبِيمَايِلَ وَشَبَا

-----

نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ ١‎: ٣‎
لِرَائِحَةِ أَدْهَانِكَ ٱلطَّيِّبَةِ. ٱسْمُكَ دُهْنٌ مُهْرَاقٌ، لِذَلِكَ أَحَبَّتْكَ ٱلْعَذَارَى.

نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ ١‎: ١‎٣‎
صُرَّةُ ٱلْمُرِّ حَبِيبِي لِي. بَيْنَ ثَدْيَيَّ يَبِيتُ.

نَشِيدُ ٱلْأَنْشَادِ ٤‎: ١‎٤‎
نَارِدِينٍ وَكُرْكُمٍ. قَصَبِ ٱلذَّرِيرَةِ وَقِرْفَةٍ، مَعَ كُلِّ عُودِ ٱللُّبَانِ. مُرٌّ وَعُودٌ مَعَ كُلِّ أَنْفَسِ ٱلْأَطْيَابِ.

-----

حِزْقِيَال ٢‎٧‎: ٩‎
شُيُوخُ جُبَيْلَ وَحُكَمَاؤُهَا كَانُوا فِيكِ قَلَّافُوكِ. جَمِيعُ سُفُنِ ٱلْبَحْرِ وَمَلَّاحُوهَا كَانُوا فِيكِ لِيُتَاجِرُوا بِتِجَارَتِكِ.

حِزْقِيَال ٢‎٧‎: ١‎٤‎
وَمِنْ بَيْتِ تُوجَرْمَةَ بِٱلْخَيْلِ وَٱلْفُرْسَانِ وَٱلْبِغَالِ أَقَامُوا أَسْوَاقَكِ.

حِزْقِيَال ٢‎٧‎: ١‎٨‎
دِمَشْقُ تَاجِرَتُكِ بِكَثْرَةِ صَنَائِعِكِ وَكَثْرَةِ كُلِّ غِنًى، بِخَمْرِ حَلْبُونَ وَٱلصُّوفِ ٱلْأَبْيَضِ.

رُؤيا ١‎٨‎: ١‎١‎
وَيَبْكِي تُجَّارُ ٱلْأَرْضِ وَيَنُوحُونَ عَلَيْهَا، لِأَنَّ بَضَائِعَهُمْ لَا يَشْتَرِيهَا أَحَدٌ فِي مَا بَعْدُ،

رُؤيا ١‎٨‎: ١‎٣‎
وَقِرْفَةً وَبَخُورًا وَطِيبًا وَلُبَانًا وَخَمْرًا وَزَيْتًا وَسَمِيذًا وَحِنْطَةً، وَبَهَائِمَ وَغَنَمًا وَخَيْلًا، وَمَرْكَبَاتٍ، وَأَجْسَادًا، وَنُفُوسَ ٱلنَّاسِ.

رُؤيا ١‎٨‎: ١‎٤‎
وَذَهَبَ عَنْكِ جَنَى شَهْوَةِ نَفْسِكِ، وَذَهَبَ عَنْكِ كُلُّ مَا هُوَ مُشْحِمٌ وَبَهِيٌّ، وَلَنْ تَجِدِيهِ فِي مَا بَعْدُ.

رُؤيا ١‎٨‎: ١‎٥‎
تُجَّارُ هَذِهِ ٱلْأَشْيَاءِ ٱلَّذِينَ ٱسْتَغْنَوْا مِنْهَا، سَيَقِفُونَ مِنْ بَعِيدٍ، مِنْ أَجْلِ خَوْفِ عَذَابِهَا، يَبْكُونَ وَيَنُوحُونَ،

رُؤيا ١‎٨‎: ١‎٦‎
وَيَقُولُونَ: وَيْلٌ! وَيْلٌ! ٱلْمَدِينَةُ ٱلْعَظِيمَةُ ٱلْمُتَسَرْبِلَةُ بِبَزٍّ وَأُرْجُوانٍ وَقِرْمِزٍ، وَٱلْمُتَحَلِّيَةُ بِذَهَبٍ وَحَجَرٍ كَرِيمٍ وَلُؤْلُؤٍ!

رُؤيا ١‎٨‎: ١‎٧‎
لِأَنَّهُ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ خَرِبَ غِنىً مِثْلُ هَذَا. وَكُلُّ رُبَّانٍ، وَكُلُّ ٱلْجَمَاعَةِ فِي ٱلسُّفُنِ، وَٱلْمَلَّاحُونَ وَجَمِيعُ عُمَّالِ ٱلْبَحْرِ، وَقَفُوا مِنْ بَعِيدٍ،

رُؤيا ١‎٨‎: ١‎٨‎
وَصَرَخُوا إِذْ نَظَرُوا دُخَانَ حَرِيقِهَا، قَائِلِينَ: أَيَّةُ مَدِينَةٍ مِثْلُ ٱلْمَدِينَةِ ٱلْعَظِيمَةِ؟

رُؤيا ١‎٨‎: ١‎٩‎
وَأَلْقَوْا تُرَابًا عَلَى رُؤُوسِهِمْ، وَصَرَخُوا بَاكِينَ وَنَائِحِينَ قَائِلِينَ: وَيْلٌ! وَيْلٌ! ٱلْمَدِينَةُ ٱلْعَظِيمَةُ، ٱلَّتِي فِيهَا ٱسْتَغْنَى جَمِيعُ ٱلَّذِينَ لَهُمْ سُفُنٌ فِي ٱلْبَحْرِ مِنْ نَفَائِسِهَا! لِأَنَّهَا فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ خَرِبَتْ!


المجال العام