١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

أَمْثَالٌ ١‎٥‎: ٣‎٢‎
مَنْ يَرْفُضُ ٱلتَّأْدِيبَ يُرْذِلُ نَفْسَهُ، وَمَنْ يَسْمَعُ لِلتَّوْبِيخِ يَقْتَنِي فَهْمًا.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

أَمْثَالٌ ١‎٥‎: ٣‎٢‎
مَنْ يَرْفُضُ ٱلتَّأْدِيبَ يُرْذِلُ نَفْسَهُ، وَمَنْ يَسْمَعُ لِلتَّوْبِيخِ يَقْتَنِي فَهْمًا.

--------------------


صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٥‎: ٣‎١‎
أَنَّهُ لَا تَكُونُ لَكَ هَذِهِ مَصْدَمَةً وَمَعْثَرَةَ قَلْبٍ لِسَيِّدِي، أَنَّكَ قَدْ سَفَكْتَ دَمًا عَفْوًا، أَوْ أَنَّ سَيِّدِي قَدِ ٱنْتَقَمَ لِنَفْسِهِ. وَإِذَا أَحْسَنَ ٱلرَّبُّ إِلَى سَيِّدِي فَٱذْكُرْ أَمَتَكَ».

أَمْثَالٌ ٩‎: ٨‎
لَا تُوَبِّخْ مُسْتَهْزِئًا لِئَلَّا يُبْغِضَكَ. وَبِّخْ حَكِيمًا فَيُحِبَّكَ.

أَمْثَالٌ ١‎٥‎: ١‎٠‎
تَأْدِيبُ شَرٍّ لِتَارِكِ ٱلطَّرِيقِ. مُبْغِضُ ٱلتَّوْبِيخِ يَمُوتُ.

أَمْثَالٌ ٢‎٥‎: ١‎٢‎
قُرْطٌ مِنْ ذَهَبٍ وَحُلِيٌّ مِنْ إِبْرِيزٍ، ٱلْمُوَبِّخُ ٱلْحَكِيمُ لِأُذُنٍ سَامِعَةٍ.

أَمْثَالٌ ٢‎٧‎: ٦‎
أَمِينَةٌ هِيَ جُرُوحُ ٱلْمُحِبِّ، وَغَاشَّةٌ هِيَ قُبْلَاتُ ٱلْعَدُوِّ.

اَلْجَامِعَةِ ٧‎: ٥‎
سَمْعُ ٱلِٱنْتِهَارِ مِنَ ٱلْحَكِيمِ خَيْرٌ لِلْإِنْسَانِ مِنْ سَمْعِ غِنَاءِ ٱلْجُهَّالِ،

زَكَريَّا ١‎٣‎: ٩‎
وَأُدْخِلُ ٱلثُّلْثَ فِي ٱلنَّارِ، وَأَمْحَصُهُمْ كَمَحْصِ ٱلْفِضَّةِ، وَأَمْتَحِنُهُمُ ٱمْتِحَانَ ٱلذَّهَبِ. هُوَ يَدْعُو بِٱسْمِي وَأَنَا أُجِيبُهُ. أَقُولُ: هُوَ شَعْبِي، وَهُوَ يَقُولُ: ٱلرَّبُّ إِلَهِي».

رُؤيا ٣‎: ١‎٩‎
إِنِّي كُلُّ مَنْ أُحِبُّهُ أُوَبِّخُهُ وَأُؤَدِّبُهُ. فَكُنْ غَيُورًا وَتُبْ.

-----

أَيُّوبَ ٣‎٤‎: ١‎٠‎
«لِأَجْلِ ذَلِكَ ٱسْمَعُوا لِي يَا ذَوِي ٱلْأَلْبَابِ. حَاشَا لِلهِ مِنَ ٱلشَّرِّ، وَلِلْقَدِيرِ مِنَ ٱلظُّلْمِ.

-----

أَمْثَالٌ ١‎: ٧‎
مَخَافَةُ ٱلرَّبِّ رَأْسُ ٱلْمَعْرِفَةِ، أَمَّا ٱلْجَاهِلُونَ فَيَحْتَقِرُونَ ٱلْحِكْمَةَ وَٱلْأَدَبَ.

أَمْثَالٌ ١‎٥‎: ١‎٤‎
قَلْبُ ٱلْفَهِيمِ يَطْلُبُ مَعْرِفَةً، وَفَمُ ٱلْجُهَّالِ يَرْعَى حَمَاقَةً.

أَمْثَالٌ ١‎٥‎: ١‎٥‎
كُلُّ أَيَّامِ ٱلْحَزِينِ شَقِيَّةٌ، أَمَّا طَيِّبُ ٱلْقَلْبِ فَوَلِيمَةٌ دَائِمَةٌ.

-----

أَمْثَالٌ ١‎: ٢‎٤‎
«لِأَنِّي دَعَوْتُ فَأَبَيْتُمْ، وَمَدَدْتُ يَدِي وَلَيْسَ مَنْ يُبَالِي،

أَمْثَالٌ ٥‎: ١‎١‎
فَتَنُوحَ فِي أَوَاخِرِكَ، عِنْدَ فَنَاءِ لَحْمِكَ وَجِسْمِكَ،

أَمْثَالٌ ٨‎: ٣‎٤‎
طُوبَى لِلْإِنْسَانِ ٱلَّذِي يَسْمَعُ لِي سَاهِرًا كُلَّ يَوْمٍ عِنْدَ مَصَارِيعِي، حَافِظًا قَوَائِمَ أَبْوَابِي.

أَمْثَالٌ ٨‎: ٣‎٥‎
لِأَنَّهُ مَنْ يَجِدُنِي يَجِدُ ٱلْحَيَاةَ، وَيَنَالُ رِضًى مِنَ ٱلرَّبِّ،

إِرْمِيَا ٥‎: ٣‎
يَارَبُّ، أَلَيْسَتْ عَيْنَاكَ عَلَى ٱلْحَقِّ؟ ضَرَبْتَهُمْ فَلَمْ يَتَوَجَّعُوا. أَفْنَيْتَهُمْ وَأَبَوْا قُبُولَ ٱلتَّأْدِيبِ. صَلَّبُوا وُجُوهَهُمْ أَكْثَرَ مِنَ ٱلصَّخْرِ. أَبَوْا ٱلرُّجُوعَ.

-----

اَلْجَامِعَةِ ١‎٠‎: ٨‎
مَنْ يَحْفُرْ هُوَّةً يَقَعْ فِيهَا، وَمَنْ يَنْقُضْ جِدَارًا تَلْدَغْهُ حَيَّةٌ.

-----

هُوشَع ٤‎: ١‎١‎
«اَلزِّنَى وَٱلْخَمْرُ وَٱلسُّلَافَةُ تَخْلِبُ ٱلْقَلْبَ.

هُوشَع ٧‎: ١‎١‎
وَصَارَ أَفْرَايِمُ كَحَمَامَةٍ رَعْنَاءَ بِلَا قَلْبٍ. يَدْعُونَ مِصْرَ. يَمْضُونَ إِلَى أَشُّورَ.

-----

مَتَّى ٧‎: ٢‎٤‎
«فَكُلُّ مَنْ يَسْمَعُ أَقْوَالِي هَذِهِ وَيَعْمَلُ بِهَا، أُشَبِّهُهُ بِرَجُلٍ عَاقِلٍ، بَنَى بَيْتَهُ عَلَى ٱلصَّخْرِ.

مَتَّى ٧‎: ٢‎٥‎
فَنَزَلَ ٱلْمَطَرُ، وَجَاءَتِ ٱلْأَنْهَارُ، وَهَبَّتِ ٱلرِّيَاحُ، وَوَقَعَتْ عَلَى ذَلِكَ ٱلْبَيْتِ فَلَمْ يَسْقُطْ، لِأَنَّهُ كَانَ مُؤَسَّسًا عَلَى ٱلصَّخْرِ.

مَتَّى ٧‎: ٢‎٦‎
وَكُلُّ مَنْ يَسْمَعُ أَقْوَالِي هَذِهِ وَلَا يَعْمَلُ بِهَا، يُشَبَّهُ بِرَجُلٍ جَاهِلٍ، بَنَى بَيْتَهُ عَلَى ٱلرَّمْلِ.

مَتَّى ٧‎: ٢‎٧‎
فَنَزَلَ ٱلْمَطَرُ، وَجَاءَتِ ٱلْأَنْهَارُ، وَهَبَّتِ ٱلرِّيَاحُ، وَصَدَمَتْ ذَلِكَ ٱلْبَيْتَ فَسَقَطَ، وَكَانَ سُقُوطُهُ عَظِيمًا!».

يَعقُوب ١‎: ٢‎٢‎
وَلَكِنْ كُونُوا عَامِلِينَ بِٱلْكَلِمَةِ، لَا سَامِعِينَ فَقَطْ خَادِعِينَ نُفُوسَكُمْ.


المجال العام