١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎: ١‎٥‎
اِحْطِمْ ذِرَاعَ ٱلْفَاجِرِ. وَٱلشِّرِّيرُ تَطْلُبُ شَرَّهُ وَلَا تَجِدُهُ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎: ١‎٥‎
اِحْطِمْ ذِرَاعَ ٱلْفَاجِرِ. وَٱلشِّرِّيرُ تَطْلُبُ شَرَّهُ وَلَا تَجِدُهُ.

--------------------


صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ٣‎١‎
هُوَذَا تَأْتِي أَيَّامٌ أَقْطَعُ فِيهَا ذِرَاعَكَ وَذِرَاعَ بَيْتِ أَبِيكَ حَتَّى لَا يَكُونَ شَيْخٌ فِي بَيْتِكَ.

أَيُّوبَ ٢‎٢‎: ٨‎
أَمَّا صَاحِبُ ٱلْقُوَّةِ فَلَهُ ٱلْأَرْضُ، وَٱلْمُتَرَفِّعُ ٱلْوَجْهِ سَاكِنٌ فِيهَا.

أَيُّوبَ ٢‎٢‎: ٩‎
ٱلْأَرَامِلَ أَرْسَلْتَ خَالِيَاتٍ، وَذِرَاعُ ٱلْيَتَامَى ٱنْسَحَقَتْ.

إِرْمِيَا ٤‎٨‎: ٢‎٥‎
عُضِبَ قَرْنُ مُوآبَ، وَتَحَطَّمَتْ ذِرَاعُهُ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٤‎: ١‎٥‎
فَيَكُونُ ٱلرَّبُّ ٱلدَّيَّانَ وَيَقْضِي بَيْنِي وَبَيْنَكَ، وَيَرَى وَيُحَاكِمُ مُحَاكَمَتِي، وَيُنْقِذُنِي مِنْ يَدِكَ».

أَيُّوبَ ٢‎٩‎: ١‎٧‎
هَشَّمْتُ أَضْرَاسَ ٱلظَّالِمِ، وَمِنْ بَيْنِ أَسْنَانِهِ خَطَفْتُ ٱلْفَرِيسَةَ.

اَلْمَزَامِيرُ ٩‎: ١‎٢‎
لِأَنَّهُ مُطَالِبٌ بِٱلدِّمَاءِ. ذَكَرَهُمْ. لَمْ يَنْسَ صُرَاخَ ٱلْمَسَاكِينِ.

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٢‎: ٤‎
يَقْضِي لِمَسَاكِينِ ٱلشَّعْبِ. يُخَلِّصُ بَنِي ٱلْبَائِسِينَ، وَيَسْحَقُ ٱلظَّالِمَ.

اَلْمَزَامِيرُ ٨‎٢‎: ٣‎
اِقْضُوا لِلذَّلِيلِ وَلِلْيَتِيمِ. أَنْصِفُوا ٱلْمِسْكِينَ وَٱلْبَائِسَ.

أَمْثَالٌ ٢‎٢‎: ٢‎٢‎
لَا تَسْلُبِ ٱلْفَقِيرَ لِكَوْنِهِ فَقِيرًا، وَلَا تَسْحَقِ ٱلْمِسْكِينَ فِي ٱلْبَابِ،

أَمْثَالٌ ٢‎٢‎: ٢‎٣‎
لِأَنَّ ٱلرَّبَّ يُقِيمُ دَعْوَاهُمْ، وَيَسْلُبُ سَالِبِي أَنْفُسِهِمْ.

أَمْثَالٌ ٢‎٣‎: ١‎٠‎
لَا تَنْقُلِ ٱلتُّخُمَ ٱلْقَدِيمَ، وَلَا تَدْخُلْ حُقُولَ ٱلْأَيْتَامِ،

أَمْثَالٌ ٢‎٣‎: ١‎١‎
لِأَنَّ وَلِيَّهُمْ قَوِيٌّ. هُوَ يُقِيمُ دَعْوَاهُمْ عَلَيْكَ.

مَلَاخِي ٣‎: ٥‎
«وَأَقْتَرِبُ إِلَيْكُمْ لِلْحُكْمِ، وَأَكُونُ شَاهِدًا سَرِيعًا عَلَى ٱلسَّحَرَةِ وَعَلَى ٱلْفَاسِقِينَ وَعَلَى ٱلْحَالِفِينَ زُورًا وَعَلَى ٱلسَّالِبِينَ أُجْرَةَ ٱلْأَجِيرِ: ٱلْأَرْمَلَةِ وَٱلْيَتِيمِ، وَمَنْ يَصُدُّ ٱلْغَرِيبَ وَلَا يَخْشَانِي، قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٣‎: ٧‎
قُمْ يَارَبُّ! خَلِّصْنِي يَا إِلَهِي! لِأَنَّكَ ضَرَبْتَ كُلَّ أَعْدَائِي عَلَى ٱلْفَكِّ. هَشَّمْتَ أَسْنَانَ ٱلْأَشْرَارِ.

اَلْمَزَامِيرُ ٩‎: ٥‎
ٱنْتَهَرْتَ ٱلْأُمَمَ. أَهْلَكْتَ ٱلشِّرِّيرَ. مَحَوْتَ ٱسْمَهُمْ إِلَى ٱلدَّهْرِ وَٱلْأَبَدِ.

اَلْمَزَامِيرُ ٩‎: ٦‎
اَلْعَدُوُّ تَمَّ خَرَابُهُ إِلَى ٱلْأَبَدِ. وَهَدَمْتَ مُدُنًا. بَادَ ذِكْرُهُ نَفْسُهُ.

اَلْمَزَامِيرُ ٩‎: ١‎٩‎
قُمْ يَارَبُّ. لَا يَعْتَزَّ ٱلْإِنْسَانُ. لِتُحَاكَمِ ٱلْأُمَمُ قُدَّامَكَ.

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٤‎: ١‎٠‎
حَتَّى مَتَى يَا ٱللهُ يُعَيِّرُ ٱلْمُقَاوِمُ؟ وَيُهِينُ ٱلْعَدُوُّ ٱسْمَكَ إِلَى ٱلْغَايَةِ؟

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٤‎: ٢‎٢‎
قُمْ يَا ٱللهُ. أَقِمْ دَعْوَاكَ. ٱذْكُرْ تَعْيِيرَ ٱلْجَاهِلِ إِيَّاكَ ٱلْيَوْمَ كُلَّهُ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٥‎: ١‎٢‎
لِأَنَّكَ أَنْتَ تُبَارِكُ ٱلصِّدِّيقَ يَارَبُّ. كَأَنَّهُ بِتُرْسٍ تُحِيطُهُ بِٱلرِّضَا.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎: ١‎١‎
قَالَ فِي قَلْبِهِ: «إِنَّ ٱللهَ قَدْ نَسِيَ. حَجَبَ وَجْهَهُ. لَا يَرَى إِلَى ٱلْأَبَدِ».

اَلْمَزَامِيرُ ٤‎٤‎: ٢‎١‎
أَفَلَا يَفْحَصُ ٱللهُ عَنْ هَذَا؟ لِأَنَّهُ هُوَ يَعْرِفُ خَفِيَّاتِ ٱلْقَلْبِ.

إِرْمِيَا ٢‎: ٣‎٤‎
أَيْضًا فِي أَذْيَالِكِ وُجِدَ دَمُ نُفُوسِ ٱلْمَسَاكِينِ ٱلْأَزْكِيَاءِ. لَا بِٱلنَّقْبِ وَجَدْتُهُ، بَلْ عَلَى كُلِّ هَذِهِ.

صَفَنْيَا ١‎: ١‎٢‎
وَيَكُونُ فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ أَنِّي أُفَتِّشُ أُورُشَلِيمَ بِٱلسُّرُجِ، وَأُعَاقِبُ ٱلرِّجَالَ ٱلْجَامِدِينَ عَلَى دُرْدِيِّهِمِ، ٱلْقَائِلِينَ فِي قُلُوبِهِمْ: إِنَّ ٱلرَّبَّ لَا يُحْسِنُ وَلَا يُسِيءُ.

-----

إِشَعْيَاءَ ٤‎١‎: ١‎٢‎
تُفَتِّشُ عَلَى مُنَازِعِيكَ وَلَا تَجِدُهُمْ. يَكُونُ مُحَارِبُوكَ كَلَا شَيْءٍ وَكَالْعَدَمِ.


المجال العام