١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

عَزْرَا ٤‎: ١‎
وَلَمَّا سَمِعَ أَعْدَاءُ يَهُوذَا وَبَنْيَامِينَ أَنَّ بَنِي ٱلسَّبْيِ يَبْنُونَ هَيْكَلًا لِلرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ،

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

عَزْرَا ٤‎: ١‎
وَلَمَّا سَمِعَ أَعْدَاءُ يَهُوذَا وَبَنْيَامِينَ أَنَّ بَنِي ٱلسَّبْيِ يَبْنُونَ هَيْكَلًا لِلرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ،

--------------------


اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٥‎
وَكَانَ فِي ٱبْتِدَاءِ سَكَنِهِمْ هُنَاكَ أَنَّهُمْ لَمْ يَتَّقُوا ٱلرَّبَّ، فَأَرْسَلَ ٱلرَّبُّ عَلَيْهِمِ ٱلسِّبَاعَ فَكَانَتْ تَقْتُلُ مِنْهُمْ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٧‎
فَأَمَرَ مَلِكُ أَشُّورَ قَائِلًا: «ٱبْعَثُوا إِلَى هُنَاكَ وَاحِدًا مِنَ ٱلْكَهَنَةِ ٱلَّذِينَ سَبَيْتُمُوهُمْ مِنْ هُنَاكَ فَيَذْهَبَ وَيَسْكُنَ هُنَاكَ، وَيُعَلِّمَهُمْ قَضَاءَ إِلَهِ ٱلْأَرْضِ».

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٨‎
فَأَتَى وَاحِدٌ مِنَ ٱلْكَهَنَةِ ٱلَّذِينَ سَبَوْهُمْ مِنَ ٱلسَّامِرَةِ، وَسَكَنَ فِي بَيْتِ إِيلَ وَعَلَّمَهُمْ كَيْفَ يَتَّقُونَ ٱلرَّبَّ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٩‎
فَكَانَتْ كُلُّ أُمَّةٍ تَعْمَلُ آلِهَتَهَا وَوَضَعُوهَا فِي بُيُوتِ ٱلْمُرْتَفَعَاتِ ٱلَّتِي عَمِلَهَا ٱلسَّامِرِيُّونَ، كُلُّ أُمَّةٍ فِي مُدُنِهَا ٱلَّتِي سَكَنَتْ فِيهَا.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٣‎٠‎
فَعَمِلَ أَهْلُ بَابِلَ سُكُّوثَ بَنُوثَ، وَأَهْلُ كُوثَ عَمِلُوا نَرْجَلَ، وَأَهْلُ حَمَاةَ عَمِلُوا أَشِيمَا،

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٣‎١‎
وَٱلْعُوِّيُّونَ عَمِلُوا نِبْحَزَ وَتَرْتَاقَ، وَٱلسَّفَرْوَايِمِيُّونَ كَانُوا يُحْرِقُونَ بَنِيهِمْ بِٱلنَّارِ لِأَدْرَمَّلَكَ وَعَنَمَّلَكَ إِلَهَيْ سَفَرْوَايِمَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٣‎٢‎
فَكَانُوا يَتَّقُونَ ٱلرَّبَّ، وَيَعْمَلُونَ لِأَنْفُسِهِمْ مِنْ أَطْرَافِهِمْ كَهَنَةَ مُرْتَفَعَاتٍ، كَانُوا يُقَرِّبُونَ لِأَجْلِهِمْ فِي بُيُوتِ ٱلْمُرْتَفَعَاتِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٣‎٣‎
كَانُوا يَتَّقُونَ ٱلرَّبَّ وَيَعْبُدُونَ آلِهتَهُمْ كَعَادَةِ ٱلْأُمَمِ ٱلَّذِينَ سَبَوْهُمْ مِنْ بَيْنِهِمْ

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٤‎١‎
فَكَانَ هَؤُلَاءِ ٱلْأُمَمُ يَتَّقُونَ ٱلرَّبَّ، وَيَعْبُدُونَ تَمَاثِيلَهُمْ، وَأَيْضًا بَنُوهُمْ وَبَنُو بَنِيهِمْ. فَكَمَا عَمِلَ آبَاؤُهُمْ هَكَذَا هُمْ عَامِلُونَ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ.

-----

عَزْرَا ١‎: ١‎١‎
جَمِيعُ ٱلْآنِيَةِ مِنَ ٱلذَّهَبِ وَٱلْفِضَّةِ خَمْسَةُ آلَافٍ وَأَرْبَعُ مِئَةٍ. ٱلْكُلُّ أَصْعَدَهُ شِيشْبَصَّرُ عِنْدَ إِصْعَادِ ٱلسَّبْيِ مِنْ بَابِلَ إِلَى أُورُشَلِيمَ.

دَانِيآل ٥‎: ١‎٣‎
حِينَئِذٍ أُدْخِلَ دَانِيآلُ إِلَى قُدَّامِ ٱلْمَلِكِ. فَأَجَابَ ٱلْمَلِكُ وَقَالَ لِدَانِيآلَ: «أَأَنْتَ هُوَ دَانِيآلُ مِنْ بَنِي سَبْيِ يَهُوذَا، ٱلَّذِي جَلَبَهُ أَبِي ٱلْمَلِكُ مِنْ يَهُوذَا؟

زَكَريَّا ٤‎: ٧‎
مَنْ أَنْتَ أَيُّهَا ٱلْجَبَلُ ٱلْعَظِيمُ؟ أَمَامَ زَرُبَّابِلَ تَصِيرُ سَهْلًا! فَيُخْرِجُ حَجَرَ ٱلزَّاوِيَةِ بَيْنَ ٱلْهَاتِفِينَ: كَرَامَةً، كَرَامَةً لَهُ».

زَكَريَّا ٦‎: ١‎٠‎
«خُذْ مِنْ أَهْلِ ٱلسَّبْيِ مِنْ حَلْدَايَ وَمِنْ طُوبِيَّا وَمِنْ يَدَعْيَا ٱلَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَابِلَ، وَتَعَالَ أَنْتَ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ وَٱدْخُلْ إِلَى بَيْتِ يُوشِيَّا بْنِ صَفَنْيَا.

-----

عَزْرَا ٢‎: ٦‎٨‎
وَٱلْبَعْضُ مِنْ رُؤُوسِ ٱلْآبَاءِ عِنْدَ مَجِيئِهِمْ إِلَى بَيْتِ ٱلرَّبِّ ٱلَّذِي فِي أُورُشَلِيمَ تَبَرَّعُوا لِبَيْتِ ٱلرَّبِّ لِإِقَامَتِهِ فِي مَكَانِهِ.

عَزْرَا ٦‎: ٨‎
وَقَدْ صَدَرَ مِنِّي أَمْرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ مَعَ شُيُوخِ ٱلْيَهُودِ هَؤُلَاءِ فِي بِنَاءِ بَيْتِ ٱللهِ هَذَا. فَمِنْ مَالِ ٱلْمَلِكِ، مِنْ جِزْيَةِ عَبْرِ ٱلنَّهْرِ، تُعْطَ ٱلنَّفَقَةُ عَاجِلًا لِهَؤُلَاءِ ٱلرِّجَالِ حَتَّى لَا يَبْطُلُوا.

عَزْرَا ٧‎: ١‎٦‎
وَكُلُّ ٱلْفِضَّةِ وَٱلذَّهَبِ ٱلَّتِي تَجِدُ فِي كُلِّ بِلَادِ بَابِلَ مَعَ تَبَرُّعَاتِ ٱلشَّعْبِ وَٱلْكَهَنَةِ ٱلْمُتَبَرِّعِينَ لِبَيْتِ إِلَهِهِمِ ٱلَّذِي فِي أُورُشَلِيمَ،

عَزْرَا ٧‎: ٢‎٧‎
مُبَارَكٌ ٱلرَّبُّ إِلَهُ آبَائِنَا ٱلَّذِي جَعَلَ مِثْلَ هَذَا فِي قَلْبِ ٱلْمَلِكِ لِأَجْلِ تَزْيِينِ بَيْتِ ٱلرَّبِّ ٱلَّذِي فِي أُورُشَلِيمَ.

-----

عَزْرَا ٤‎: ٧‎
وَفِي أَيَّامِ أَرْتَحْشَشْتَا كَتَبَ بِشْلَامُ وَمِثْرَدَاثُ وَطَبْئِيلُ وَسَائِرُ رُفَقَائِهِمْ إِلَى أَرْتَحْشَشْتَا مَلِكِ فَارِسَ. وَكِتَابَةُ ٱلرِّسَالَةِ مَكْتُوبَةٌ بِٱلْأَرَامِيَّةِ وَمُتَرْجَمَةٌ بِٱلْأَرَامِيَّةِ.

حَبَقُّوق ٣‎: ١‎٤‎
ثَقَبْتَ بِسِهَامِهِ رَأْسَ قَبَائِلِهِ. عَصَفُوا لِتَشْتِيتِي. ٱبْتِهَاجُهُمْ كَمَا لِأَكْلِ ٱلْمِسْكِينِ فِي ٱلْخُفْيَةِ.

زَكَريَّا ١‎: ١‎٩‎
فَقُلْتُ لِلْمَلَاكِ ٱلَّذِي كَلَّمَنِي: «مَا هَذِهِ؟» فَقَالَ لِي: «هَذِهِ هِيَ ٱلْقُرُونُ ٱلَّتِي بَدَّدَتْ يَهُوذَا وَإِسْرَائِيلَ وَأُورُشَلِيمَ».

-----

عَزْرَا ٦‎: ٢‎١‎
وَأَكَلَهُ بَنُو إِسْرَائِيلَ ٱلرَّاجِعُونَ مِنَ ٱلسَّبْيِ مَعَ جَمِيعِ ٱلَّذِينَ ٱنْفَصَلُوا إِلَيْهِمْ مِنْ رَجَاسَةِ أُمَمِ ٱلْأَرْضِ، لِيَطْلُبُوا ٱلرَّبَّ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ.

نَحَمْيَا ٢‎: ١‎٩‎
وَلَمَّا سَمِعَ سَنْبَلَّطُ ٱلْحُورُونِيُّ وَطُوبِيَّا ٱلْعَبْدُ ٱلْعَمُّونِيُّ وَجَشَمٌ ٱلْعَرَبِيُّ هَزَأُوا بِنَا وَٱحْتَقَرُونَا، وَقَالُوا: «مَا هَذَا ٱلْأَمْرُ ٱلَّذِي أَنْتُمْ عَامِلُونَ؟ أَعَلَى ٱلْمَلِكِ تَتَمَرَّدُونَ؟».

نَحَمْيَا ٤‎: ٢‎
وَتَكَلَّمَ أَمَامَ إِخْوَتِهِ وَجَيْشِ ٱلسَّامِرَةِ وَقَالَ: «مَاذَا يَعْمَلُ ٱلْيَهُودُ ٱلضُّعَفَاءُ؟ هَلْ يَتْرُكُونَهُمْ؟ هَلْ يَذْبَحُونَ؟ هَلْ يُكْمِلُونَ فِي يَوْمٍ؟ هَلْ يُحْيُونَ ٱلْحِجَارَةَ مِنْ كُوَمِ ٱلتُّرَابِ وَهِيَ مُحْرَقَةٌ؟»

نَحَمْيَا ٤‎: ٣‎
وَكَانَ طُوبِيَّا ٱلْعَمُّونِيُّ بِجَانِبِهِ، فَقَالَ: «إِنَّ مَا يَبْنُونَهُ إِذَا صَعِدَ ثَعْلَبٌ فَإِنَّهُ يَهْدِمُ حِجَارَةَ حَائِطِهِمِ».

أعمال ٥‎: ١‎٧‎
فَقَامَ رَئِيسُ ٱلْكَهَنَةِ وَجَمِيعُ ٱلَّذِينَ مَعَهُ، ٱلَّذِينَ هُمْ شِيعَةُ ٱلصَّدُّوقِيِّينَ، وَٱمْتَلَأُوا غَيْرَةً،

-----

عَزْرَا ١‎٠‎: ٩‎
فَٱجْتَمَعَ كُلُّ رِجَالِ يَهُوذَا وَبَنْيَامِينَ إِلَى أُورُشَلِيمَ فِي ٱلثَّلَاثَةِ ٱلْأَيَّامِ، أَيْ فِي ٱلشَّهْرِ ٱلتَّاسِعِ، فِي ٱلْعِشْرِينَ مِنَ ٱلشَّهْرِ، وَجَلَسَ جَمِيعُ ٱلشَّعْبِ فِي سَاحَةِ بَيْتِ ٱللهِ مُرْتَعِدِينَ مِنَ ٱلْأَمْرِ وَمِنَ ٱلْأَمْطَارِ.


المجال العام