١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

٢ أخبار ٢‎٧‎: ٣‎
هُوَ بَنَى ٱلْبَابَ ٱلْأَعْلَى لِبَيْتِ ٱلرَّبِّ، وَبَنَى كَثِيرًا عَلَى سُورِ ٱلْأَكَمَةِ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

٢ أخبار ٢‎٧‎: ٣‎
هُوَ بَنَى ٱلْبَابَ ٱلْأَعْلَى لِبَيْتِ ٱلرَّبِّ، وَبَنَى كَثِيرًا عَلَى سُورِ ٱلْأَكَمَةِ.

--------------------


اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٥‎: ٢‎٤‎
وَلَمَّا وَصَلَ إِلَى ٱلْأَكَمَةِ أَخَذَهَا مِنْ أَيْدِيهِمَا وَأَوْدَعَهَا فِي ٱلْبَيْتِ وَأَطْلَقَ ٱلرَّجُلَيْنِ فَٱنْطَلَقَا.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ٧‎
ثُمَّ ٱضْطَجَعَ عَزَرْيَا مَعَ آبَائِهِ، فَدَفَنُوهُ مَعَ آبَائِهِ فِي مَدِينَةِ دَاوُدَ، وَمَلَكَ يُوثَامُ ٱبْنُهُ عِوَضًا عَنْهُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ٣‎٢‎
فِي ٱلسَّنَةِ ٱلثَّانِيَةِ لِفَقْحَ بْنِ رَمَلْيَا مَلِكِ إِسْرَائِيلَ، مَلَكَ يُوثَامُ بْنُ عُزِّيَّا مَلِكِ يَهُوذَا.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٥‎: ٣‎٧‎
فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ ٱبْتَدَأَ ٱلرَّبُّ يُرْسِلُ عَلَى يَهُوذَا رَصِينَ مَلِكَ أَرَامَ وَفَقْحَ بْنَ رَمَلْيَا.

١ أخبار ٣‎: ١‎٢‎
وَٱبْنُهُ أَمَصْيَا، وَٱبْنُهُ عَزَرْيَا، وَٱبْنُهُ يُوثَامُ،

مَتَّى ١‎: ٩‎
وَعُزِّيَّا وَلَدَ يُوثَامَ. وَيُوثَامُ وَلَدَ أَحَازَ. وَأَحَازُ وَلَدَ حِزْقِيَّا.

-----

٢ أخبار ١‎١‎: ٥‎
وَأَقَامَ رَحُبْعَامُ فِي أُورُشَلِيمَ وَبَنَى مُدُنًا لِلْحِصَارِ فِي يَهُوذَا.

-----

٢ أخبار ٢‎٣‎: ٢‎٠‎
وَأَخَذَ رُؤَسَاءَ ٱلْمِئَاتِ وَٱلْعُظَمَاءَ وَٱلْمُتَسَلِّطِينَ عَلَى ٱلشَّعْبِ وَكُلَّ شَعْبِ ٱلْأَرْضِ، وَأَنْزَلَ ٱلْمَلِكَ مِنْ بَيْتِ ٱلرَّبِّ، وَدَخَلُوا مِنْ وَسَطِ ٱلْبَابِ ٱلْأَعْلَى إِلَى بَيْتِ ٱلْمَلِكِ، وَأَجْلَسُوا ٱلْمَلِكَ عَلَى كُرْسِيِّ ٱلْمَمْلَكَةِ.

-----

إِشَعْيَاءَ ٢‎: ١‎٥‎
وَعَلَى كُلِّ بُرْجٍ عَالٍ، وَعَلَى كُلِّ سُورٍ مَنِيعٍ،

هُوشَع ٨‎: ١‎٤‎
وَقَدْ نَسِيَ إِسْرَائِيلُ صَانِعَهُ وَبَنَى قُصُورًا، وَكَثَّرَ يَهُوذَا مُدُنًا حَصِينَةً. لَكِنِّي أُرْسِلُ عَلَى مُدُنِهِ نَارًا فَتَأْكُلُ قُصُورَهُ».


المجال العام