١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ٢‎٥‎
لِأَنَّهُ نَزَلَ ٱلْيَوْمَ وَذَبَحَ ثِيرَانًا وَمَعْلُوفَاتٍ وَغَنَمًا بِكَثْرَةٍ، وَدَعَا جَمِيعَ بَنِي ٱلْمَلِكِ وَرُؤَسَاءَ ٱلْجَيْشِ وَأَبِيَاثَارَ ٱلْكَاهِنَ، وَهَا هُمْ يَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ أَمَامَهُ وَيَقُولُونَ: لِيَحْيَ ٱلْمَلِكُ أَدُونِيَّا.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ٢‎٥‎
لِأَنَّهُ نَزَلَ ٱلْيَوْمَ وَذَبَحَ ثِيرَانًا وَمَعْلُوفَاتٍ وَغَنَمًا بِكَثْرَةٍ، وَدَعَا جَمِيعَ بَنِي ٱلْمَلِكِ وَرُؤَسَاءَ ٱلْجَيْشِ وَأَبِيَاثَارَ ٱلْكَاهِنَ، وَهَا هُمْ يَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ أَمَامَهُ وَيَقُولُونَ: لِيَحْيَ ٱلْمَلِكُ أَدُونِيَّا.

--------------------


اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ٥‎
ثُمَّ إِنَّ أَدُونِيَّا ٱبْنَ حَجِّيثَ تَرَفَّعَ قَائِلًا: «أَنَا أَمْلِكُ». وَعَدَّ لِنَفْسِهِ عَجَلَاتٍ وَفُرْسَانًا وَخَمْسِينَ رَجُلًا يَجْرُونَ أَمَامَهُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ١‎٠‎
وَأَمَّا نَاثَانُ ٱلنَّبِيُّ وَبَنَايَاهُو وَٱلْجَبَابِرَةُ وَسُلَيْمَانُ أَخُوهُ فَلَمْ يَدْعُهُمْ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ١‎١‎
فَكَلَّمَ نَاثَانُ بَثْشَبَعَ أُمِّ سُلَيْمَانَ قَائِلًا: «أَمَا سَمِعْتِ أَنَّ أَدُونِيَّا ٱبْنَ حَجِّيثَ قَدْ مَلَكَ، وَسَيِّدُنَا دَاوُدُ لَا يَعْلَمُ؟

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ١‎٤‎
وَفِيمَا أَنْتِ مُتَكَلِّمَةٌ هُنَاكَ مَعَ ٱلْمَلِكِ، أَدْخُلُ أَنَا وَرَاءَكِ وَأُكَمِّلُ كَلَامَكِ».

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ١‎٨‎
وَٱلْآنَ هُوَذَا أَدُونِيَّا قَدْ مَلَكَ. وَٱلْآنَ أَنْتَ يَاسَيِّدِي ٱلْمَلِكُ لَا تَعْلَمُ ذَلِكَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ٢‎١‎
فَيَكُونُ إِذَا ٱضْطَجَعَ سَيِّدِي ٱلْمَلِكُ مَعَ آبَائِهِ أَنِّي أَنَا وَٱبْنِي سُلَيْمَانَ نُحْسَبُ مُذْنِبَيْنِ».

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ١‎٥‎
فَقَالَ: «أَنْتِ تَعْلَمِينَ أَنَّ ٱلْمُلْكَ كَانَ لِي، وَقَدْ جَعَلَ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ وُجُوهَهُمْ نَحْوِي لِأَمْلِكَ، فَدَارَ ٱلْمُلْكُ وَصَارَ لِأَخِي لِأَنَّهُ مِنْ قِبَلِ ٱلرَّبِّ صَارَ لَهُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ٢‎٢‎
فَأَجَابَ ٱلْمَلِكُ سُلَيْمَانُ وَقَالَ لِأُمِّهِ: «وَلِمَاذَا أَنْتِ تَسْأَلِينَ أَبِيشَجَ ٱلشُّونَمِيَّةَ لِأَدُونِيَّا؟ فَٱسْأَلِي لَهُ ٱلْمُلْكَ لِأَنَّهُ أَخِي ٱلْأَكْبَرُ مِنِّي! لَهُ وَلِأَبِيَاثَارَ ٱلْكَاهِنِ وَلِيُوآبَ ٱبْنِ صَرُويَةَ».

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎: ٢‎٦‎
وَقَالَ ٱلْمَلِكُ لِأَبِيَاثَارَ ٱلْكَاهِنِ: «ٱذْهَبْ إِلَى عَنَاثُوثَ إِلَى حُقُولِكَ، لِأَنَّكَ مُسْتَوْجِبُ ٱلْمَوْتِ، وَلَسْتُ أَقْتُلُكَ فِي هَذَا ٱلْيَوْمِ، لِأَنَّكَ حَمَلْتَ تَابُوتَ سَيِّدِي ٱلرَّبِّ أَمَامَ دَاوُدَ أَبِي، وَلِأَنَّكَ تَذَلَّلْتَ بِكُلِّ مَا تَذَلَّلَ بِهِ أَبِي».

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎: ٣‎١‎
فَخَرَّتْ بَثْشَبَعُ عَلَى وَجْهِهَا إِلَى ٱلْأَرْضِ وَسَجَدَتْ لِلْمَلِكِ وَقَالَتْ: «لِيَحْيَ سَيِّدِي ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ إِلَى ٱلْأَبَدِ».

نَحَمْيَا ٢‎: ٣‎
وَقُلْتُ لِلْمَلِكِ: «لِيَحْيَ ٱلْمَلِكُ إِلَى ٱلْأَبَدِ. كَيْفَ لَا يَكْمَدُّ وَجْهِي وَٱلْمَدِينَةُ بَيْتُ مَقَابِرِ آبَائِي خَرَابٌ، وَأَبْوَابُهَا قَدْ أَكَلَتْهَا ٱلنَّارُ؟»

-----

٢ أخبار ٢‎٣‎: ١‎١‎
ثُمَّ أَخْرَجُوا ٱبْنَ ٱلْمَلِكِ وَوَضَعُوا عَلَيْهِ ٱلتَّاجَ وَأَعْطَوْهُ ٱلشَّهَادَةَ، وَمَلَّكُوهُ. وَمَسَحَهُ يَهُويَادَاعُ وَبَنُوهُ وَقَالُوا: «لِيَحْيَ ٱلْمَلِكُ».

مَرْقُس ١‎١‎: ٩‎
وَٱلَّذِينَ تَقَدَّمُوا، وَٱلَّذِينَ تَبِعُوا كَانُوا يَصْرُخُونَ قَائِلِينَ: «أُوصَنَّا! مُبَارَكٌ ٱلْآتِي بِٱسْمِ ٱلرَّبِّ!

مَرْقُس ١‎١‎: ١‎٠‎
مُبَارَكَةٌ مَمْلَكَةُ أَبِينَا دَاوُدَ ٱلْآتِيَةُ بِٱسْمِ ٱلرَّبِّ! أُوصَنَّا فِي ٱلْأَعَالِي!».


المجال العام