١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٧‎: ٥‎
فَقَالَ دَاوُدُ لِأَخِيشَ: «إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ، فَلْيُعْطُونِي مَكَانًا فِي إِحْدَى قُرَى ٱلْحَقْلِ فَأَسْكُنَ هُنَاكَ. وَلِمَاذَا يَسْكُنُ عَبْدُكَ فِي مَدِينَةِ ٱلْمَمْلَكَةِ مَعَكَ؟»

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٧‎: ٥‎
فَقَالَ دَاوُدُ لِأَخِيشَ: «إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ، فَلْيُعْطُونِي مَكَانًا فِي إِحْدَى قُرَى ٱلْحَقْلِ فَأَسْكُنَ هُنَاكَ. وَلِمَاذَا يَسْكُنُ عَبْدُكَ فِي مَدِينَةِ ٱلْمَمْلَكَةِ مَعَكَ؟»

--------------------


صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٧‎: ٣‎
وَأَقَامَ دَاوُدُ عِنْدَ أَخِيشَ فِي جَتٍّ هُوَ وَرِجَالُهُ، كُلُّ وَاحِدٍ وَبَيْتِهِ، دَاوُدُ وَٱمْرَأَتَاهُ أَخِينُوعَمُ ٱلْيَزْرَعِيلِيَّةُ وَأَبِيجَايِلُ ٱمْرَأَةُ نَابَالَ ٱلْكَرْمَلِيَّةُ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٧‎: ٨‎
وَصَعِدَ دَاوُدُ وَرِجَالُهُ وَغَزَوْا ٱلْجَشُورِيِّينَ وَٱلْجَرِزِّيِّينَ وَٱلْعَمَالِقَةَ، لِأَنَّ هَؤُلَاءِ مِنْ قَدِيمٍ سُكَّانُ ٱلْأَرْضِ مِنْ عِنْدِ شُورٍ إِلَى أَرْضِ مِصْرَ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٧‎: ٩‎
وَضَرَبَ دَاوُدُ ٱلْأَرْضَ، وَلَمْ يَسْتَبْقِ رَجُلًا وَلَا ٱمْرَأَةً، وَأَخَذَ غَنَمًا وَبَقَرًا وَحَمِيرًا وَجِمَالًا وَثِيَابًا وَرَجَعَ وَجَاءَ إِلَى أَخِيشَ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٧‎: ١‎٠‎
فَقَالَ أَخِيشُ: «إِذًا لَمْ تَغْزُوا ٱلْيَوْمَ». فَقَالَ دَاوُدُ: «بَلَى. عَلَى جَنُوبِيِّ يَهُوذَا، وَجَنُوبِيِّ ٱلْيَرْحَمِئِيلِيِّينَ، وَجَنُوبِيِّ ٱلْقِينِيِّينَ».

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٧‎: ١‎١‎
فَلَمْ يَسْتَبْقِ دَاوُدُ رَجُلًا وَلَا ٱمْرَأَةً حَتَّى يَأْتِيَ إِلَى جَتٍّ، إِذْ قَالَ: «لِئَّلَا يُخْبِرُوا عَنَّا قَائِلِينَ: هَكَذَا فَعَلَ دَاوُدُ». وَهَكَذَا عَادَتُهُ كُلَّ أَيَّامِ إِقَامَتِهِ فِي بِلَادِ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٧‎: ١‎٢‎
فَصَدَّقَ أَخِيشُ دَاوُدَ قَائِلًا: «قَدْ صَارَ مَكْرُوهًا لَدَى شَعْبِهِ إِسْرَائِيلَ، فَيَكُونُ لِي عَبْدًا إِلَى ٱلْأَبَدِ».


المجال العام