١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ٣‎٠‎
وَنَذَرَ يَفْتَاحُ نَذْرًا لِلرَّبِّ قَائِلًا: «إِنْ دَفَعْتَ بَنِي عَمُّونَ لِيَدِي،

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ٣‎٠‎
وَنَذَرَ يَفْتَاحُ نَذْرًا لِلرَّبِّ قَائِلًا: «إِنْ دَفَعْتَ بَنِي عَمُّونَ لِيَدِي،

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٢‎٢‎: ١‎٣‎
فَرَفَعَ إِبْرَاهِيمُ عَيْنَيْهِ وَنَظَرَ وَإِذَا كَبْشٌ وَرَاءَهُ مُمْسَكًا فِي ٱلْغَابَةِ بِقَرْنَيْهِ، فَذَهَبَ إِبْرَاهِيمُ وَأَخَذَ ٱلْكَبْشَ وَأَصْعَدَهُ مُحْرَقَةً عِوَضًا عَنِ ٱبْنِهِ.

اَللَّاوِيِّينَ ١‎٨‎: ٢‎١‎
وَلَا تُعْطِ مِنْ زَرْعِكَ لِلْإِجَازَةِ لِمُولَكَ لِئَلَّا تُدَنِّسَ ٱسْمَ إِلَهِكَ. أَنَا ٱلرَّبُّ.

اَلتَّثْنِيَة ١‎٨‎: ١‎٠‎
لَا يُوجَدْ فِيكَ مَنْ يُجِيزُ ٱبْنَهُ أَوِ ٱبْنَتَهُ فِي ٱلنَّارِ، وَلَا مَنْ يَعْرُفُ عِرَافَةً، وَلَا عَائِفٌ وَلَا مُتَفَائِلٌ وَلَا سَاحِرٌ،

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ٣‎٩‎
وَكَانَ عِنْدَ نِهَايَةِ ٱلشَّهْرَيْنِ أَنَّهَا رَجَعَتْ إِلَى أَبِيهَا، فَفَعَلَ بِهَا نَذْرَهُ ٱلَّذِي نَذَرَ. وَهِيَ لَمْ تَعْرِفْ رَجُلًا. فَصَارَتْ عَادَةً فِي إِسْرَائِيلَ

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٦‎: ٣‎
بَلْ سَارَ فِي طَرِيقِ مُلُوكِ إِسْرَائِيلَ، حَتَّى إِنَّهُ عَبَّرَ ٱبْنَهُ فِي ٱلنَّارِ حَسَبَ أَرْجَاسِ ٱلْأُمَمِ ٱلَّذِينَ طَرَدَهُمُ ٱلرَّبُّ مِنْ أَمَامِ بَنِي إِسْرَائِيلَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ١‎٧‎
وَعَبَّرُوا بَنِيهِمْ وَبَنَاتِهِمْ فِي ٱلنَّارِ، وَعَرَفُوا عِرَافَةً وَتَفَاءَلُوا، وَبَاعُوا أَنْفُسَهُمْ لِعَمَلِ ٱلشَّرِّ فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ لِإِغَاظَتِهِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٣‎: ١‎٠‎
وَنَجَّسَ تُوفَةَ ٱلَّتِي فِي وَادِي بَنِي هِنُّومَ لِكَيْ لَا يُعَبِّرَ أَحَدٌ ٱبْنَهُ أَوِ ٱبْنَتَهُ فِي ٱلنَّارِ لِمُولَكَ.

إِرْمِيَا ١‎٩‎: ٥‎
وَبَنَوْا مُرْتَفَعَاتٍ لِلْبَعْلِ لِيُحْرِقُوا أَوْلَادَهُمْ بِٱلنَّارِ مُحْرَقَاتٍ لِلْبَعْلِ، ٱلَّذِي لَمْ أُوْصِ وَلَا تَكَلَّمْتُ بِهِ وَلَا صَعِدَ عَلَى قَلْبِي.

حِزْقِيَال ١‎٦‎: ٢‎١‎
أَنَّكِ ذَبَحْتِ بَنِيَّ وَجَعَلْتِهِمْ يَجُوزُونَ فِي ٱلنَّارِ لَهَا؟

حِزْقِيَال ٢‎٠‎: ٢‎٦‎
وَنَجَّسْتُهُمْ بِعَطَايَاهُمْ إِذْ أَجَازُوا فِي ٱلنَّارِ كُلَّ فَاتِحِ رَحْمٍ، لِأُبِيدَهُمْ، حَتَّى يَعْلَمُوا أَنِّي أَنَا ٱلرَّبُّ.

مِيخَا ٦‎: ٧‎
هَلْ يُسَرُّ ٱلرَّبُّ بِأُلُوفِ ٱلْكِبَاشِ، بِرِبَوَاتِ أَنْهَارِ زَيْتٍ؟ هَلْ أُعْطِي بِكْرِي عَنْ مَعْصِيَتِي، ثَمَرَةَ جَسَدِي عَنْ خَطِيَّةِ نَفْسِي؟

-----

اَلتَّكْوِينُ ٢‎٨‎: ٢‎١‎
وَرَجَعْتُ بِسَلَامٍ إِلَى بَيْتِ أَبِي، يَكُونُ ٱلرَّبُّ لِي إِلَهًا،

اَلتَّكْوِينُ ٢‎٨‎: ٢‎٢‎
وَهَذَا ٱلْحَجَرُ ٱلَّذِي أَقَمْتُهُ عَمُودًا يَكُونُ بَيْتَ ٱللهِ، وَكُلُّ مَا تُعْطِينِي فَإِنِّي أُعَشِّرُهُ لَكَ».

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٧‎: ٢‎
«كَلِّمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَقُلْ لَهُمْ: إِذَا أَفْرَزَ إِنْسَانٌ نَذْرًا حَسَبَ تَقْوِيمِكَ نُفُوسًا لِلرَّبِّ،

اَللَّاوِيِّينَ ٢‎٧‎: ٢‎٨‎
أَمَّا كُلُّ مُحَرَّمٍ يُحَرِّمُهُ إِنْسَانٌ لِلرَّبِّ مِنْ كُلِّ مَا لَهُ مِنَ ٱلنَّاسِ وَٱلْبَهَائِمِ وَمِنْ حُقُولِ مُلْكِهِ فَلَا يُبَاعُ وَلَا يُفَكُّ. إِنَّ كُلَّ مُحَرَّمٍ هُوَ قُدْسُ أَقْدَاسٍ لِلرَّبِّ.

اَلْعَدَد ٣‎٠‎: ٣‎
وَأَمَّا ٱلْمَرْأَةُ فَإِذَا نَذَرَتْ نَذْرًا لِلرَّبِّ وَٱلْتَزَمَتْ بِلَازِمٍ فِي بَيْتِ أَبِيهَا فِي صِبَاهَا،

اَلْعَدَد ٣‎٠‎: ٤‎
وَسَمِعَ أَبُوهَا نَذْرَهَا وَٱللَّازِمَ ٱلَّذِي أَلْزَمَتْ نَفْسَهَا بِهِ، فَإِنْ سَكَتَ أَبُوهَا لَهَا، ثَبَتَتْ كُلُّ نُذُورِهَا. وَكُلُّ لَوَازِمِهَا ٱلَّتِي أَلْزَمَتْ نَفْسَهَا بِهَا تَثْبُتُ.

اَلْعَدَد ٣‎٠‎: ٥‎
وَإِنْ نَهَاهَا أَبُوهَا يَوْمَ سَمْعِهِ، فَكُلُّ نُذُورِهَا وَلَوَازِمِهَا ٱلَّتِي أَلْزَمَتْ نَفْسَهَا بِهَا لَا تَثْبُتُ، وَٱلرَّبُّ يَصْفَحُ عَنْهَا لِأَنَّ أَبَاهَا قَدْ نَهَاهَا.

اَلتَّثْنِيَة ٢‎٣‎: ٢‎٣‎
مَا خَرَجَ مِنْ شَفَتَيْكَ ٱحْفَظْ وَٱعْمَلْ، كَمَا نَذَرْتَ لِلرَّبِّ إِلَهِكَ تَبَرُّعًا، كَمَا تَكَلَّمَ فَمُكَ.

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ٣‎٥‎
وَكَانَ لَمَّا رَآهَا أَنَّهُ مَزَّقَ ثِيَابَهُ وَقَالَ: «آهِ يَا بِنْتِي! قَدْ أَحْزَنْتِنِي حُزْنًا وَصِرْتِ بَيْنَ مُكَدِّرِيَّ، لِأَنِّي قَدْ فَتَحْتُ فَمِي إِلَى ٱلرَّبِّ وَلَا يُمْكِنُنِي ٱلرُّجُوعُ».

اَلْقُضَاة ٢‎١‎: ٥‎
وَقَالَ بَنُو إِسْرَائِيلَ: «مَنْ هُوَ ٱلَّذِي لَمْ يَصْعَدْ فِي ٱلْمَجْمَعِ مِنْ جَمِيعِ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ إِلَى ٱلرَّبِّ؟»لِأَنَّهُ صَارَ ٱلْحَلْفُ ٱلْعَظِيمُ عَلَى ٱلَّذِي لَمْ يَصْعَدْ إِلَى ٱلرَّبِّ إِلَى ٱلْمِصْفَاةِ قَائِلًا: «يُمَاتُ مَوْتًا».

اَلْمَزَامِيرُ ٥‎٦‎: ١‎٢‎
اَللَّهُمَّ، عَلَيَّ نُذُورُكَ. أُوفِي ذَبَائِحَ شُكْرٍ لَكَ.

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٦‎: ١‎٣‎
أَدْخُلُ إِلَى بَيْتِكَ بِمُحْرَقَاتٍ، أُوفِيكَ نُذُورِي

أَمْثَالٌ ٢‎٠‎: ٢‎٥‎
هُوَ شَرَكٌ لِلْإِنْسَانِ أَنْ يَلْغُوَ قَائِلًا: «مُقَدَّسٌ»، وَبَعْدَ ٱلنَّذْرِ أَنْ يَسْأَلَ!

اَلْجَامِعَةِ ٥‎: ١‎
اِحْفَظْ قَدَمَكَ حِينَ تَذْهَبُ إِلَى بَيْتِ ٱللهِ، فَٱلِٱسْتِمَاعُ أَقْرَبُ مِنْ تَقْدِيمِ ذَبِيحَةِ ٱلْجُهَّالِ، لِأَنَّهُمْ لَا يُبَالُونَ بِفَعْلِ ٱلشَّرِّ.

اَلْجَامِعَةِ ٥‎: ٥‎
أَنْ لَا تَنْذُرُ خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَنْذُرَ وَلَا تَفِيَ.

-----

اَلْخُرُوجُ ١‎٣‎: ١‎٣‎
وَلَكِنَّ كُلَّ بِكْرِ حِمَارٍ تَفْدِيهِ بِشَاةٍ. وَإِنْ لَمْ تَفْدِهِ فَتَكْسِرُ عُنُقَهُ. وَكُلُّ بِكْرِ إِنْسَانٍ مِنْ أَوْلَادِكَ تَفْدِيهِ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٤‎: ١‎٩‎
لِي كُلُّ فَاتِحِ رَحِمٍ، وَكُلُّ مَا يُولَدُ ذَكَرًا مِنْ مَوَاشِيكَ بِكْرًا مِنْ ثَوْرٍ وَشَاةٍ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٤‎: ٢‎٠‎
وَأَمَّا بِكْرُ ٱلْحِمَارِ فَتَفْدِيهِ بِشَاةٍ، وَإِنْ لَمْ تَفْدِهِ تَكْسِرُ عُنُقَهُ. كُلُّ بِكْرٍ مِنْ بَنِيكَ تَفْدِيهِ، وَلَا يَظْهَرُوا أَمَامِي فَارِغِينَ.

اَلْعَدَد ٣‎: ١‎٢‎
«وَهَا إِنِّي قَدْ أَخَذْتُ ٱللَّاوِيِّينَ مِنْ بَيْنِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، بَدَلَ كُلِّ بِكْرٍ فَاتِحِ رَحِمٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ فَيَكُونُ ٱللَّاوِيُّونَ لِي.

اَلْعَدَد ١‎٨‎: ١‎٥‎
كُلُّ فَاتِحِ رَحِمٍ مِنْ كُلِّ جَسَدٍ يُقَدِّمُونَهُ لِلرَّبِّ، مِنَ ٱلنَّاسِ وَمِنَ ٱلْبَهَائِمِ، يَكُونُ لَكَ. غَيْرَ أَنَّكَ تَقْبَلُ فِدَاءَ بِكْرِ ٱلْإِنْسَانِ. وَبِكْرُ ٱلْبَهِيمَةِ ٱلنَّجِسَةِ تَقْبَلُ فِدَاءَهُ.

اَلْعَدَد ١‎٨‎: ١‎٦‎
وَفِدَاؤُهُ مِنِ ٱبْنِ شَهْرٍ تَقْبَلُهُ حَسَبَ تَقْوِيمِكَ فِضَّةً، خَمْسَةَ شَوَاقِلَ عَلَى شَاقِلِ ٱلْقُدْسِ. هُوَ عِشْرُونَ جِيرَةً.

اَلْعَدَد ١‎٨‎: ١‎٧‎
لَكِنْ بِكْرُ ٱلْبَقَرِ أَوْ بِكْرُ ٱلضَّأْنِ أَوْ بِكْرُ ٱلْمَعْزِ لَا تَقْبَلْ فِدَاءَهُ. إِنَّهُ قُدْسٌ. بَلْ تَرُشُّ دَمَهُ عَلَى ٱلْمَذْبَحِ، وَتُوقِدُ شَحْمَهُ وَقُودًا رَائِحَةَ سَرُورٍ لِلرَّبِّ.

-----

اَلْعَدَد ٣‎٠‎: ٦‎
وَإِنْ كَانَتْ لِزَوْجٍ وَنُذُورُهَا عَلَيْهَا أَوْ نُطْقُ شَفَتَيْهَا ٱلَّذِي أَلْزَمَتْ نَفْسَهَا بِهِ،

اَلْعَدَد ٣‎٠‎: ٧‎
وَسَمِعَ زَوْجُهَا، فَإِنْ سَكَتَ فِي يَوْمِ سَمْعِهِ ثَبَتَتْ نُذُورُهَا. وَلَوَازِمُهَا ٱلَّتِي أَلْزَمَتْ نَفْسَهَا بِهَا تَثْبُتُ.

اَلْعَدَد ٣‎٠‎: ٨‎
وَإِنْ نَهَاهَا رَجُلُهَا فِي يَوْمِ سَمْعِهِ، فَسَخَ نَذْرَهَا ٱلَّذِي عَلَيْهَا وَنُطْقَ شَفَتَيْهَا ٱلَّذِي أَلْزَمَتْ نَفْسَهَا بِهِ، وَٱلرَّبُّ يَصْفَحُ عَنْهَا.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎١‎٦‎: ١‎٨‎
أُوفِي نُذُورِي لِلرَّبِّ مُقَابِلَ شَعْبِهِ،

أعمال ٢‎٣‎: ١‎٢‎
وَلَمَّا صَارَ ٱلنَّهَارُ صَنَعَ بَعْضُ ٱلْيَهُودِ ٱتِّفَاقًا، وَحَرَمُوا أَنْفُسَهُمْ قَائِلِينَ: إِنَّهُمْ لَا يَأْكُلُونَ وَلَا يَشْرَبُونَ حَتَّى يَقْتُلُوا بُولُسَ.

-----

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ١‎
وَكَانَ يَفْتَاحُ ٱلْجِلْعَادِيُّ جَبَّارَ بَأْسٍ، وَهُوَ ٱبْنُ ٱمْرَأَةٍ زَانِيَةٍ. وَجِلْعَادُ وَلَدَ يَفْتَاحَ.

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ٥‎
وَلَمَّا حَارَبَ بَنُو عَمُّونَ إِسْرَائِيلَ ذَهَبَ شُيُوخُ جِلْعَادَ لِيَأْتُوا بِيَفْتَاحَ مِنْ أَرْضِ طُوبٍ.

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ١‎٤‎
وَعَادَ أَيْضًا يَفْتَاحُ وَأَرْسَلَ رُسُلًا إِلَى مَلِكِ بَنِي عَمُّونَ

اَلْقُضَاة ١‎٢‎: ٢‎
فَقَالَ لَهُمْ يَفْتَاحُ: «صَاحِبَ خِصَامٍ شَدِيدٍ كُنْتُ أَنَا وَشَعْبِي مَعَ بَنِي عَمُّونَ، وَنَادَيْتُكُمْ فَلَمْ تُخَلِّصُونِي مِنْ يَدِهِمْ.

-----

أعمال ١‎٨‎: ١‎٨‎
وَأَمَّا بُولُسُ فَلَبِثَ أَيْضًا أَيَّامًا كَثِيرَةً، ثُمَّ وَدَّعَ ٱلْإِخْوَةَ وَسَافَرَ فِي ٱلْبَحْرِ إِلَى سُورِيَّةَ، وَمَعَهُ بِرِيسْكِلَّا وَأَكِيلَا، بَعْدَمَا حَلَقَ رَأْسَهُ فِي كَنْخَرِيَا لِأَنَّهُ كَانَ عَلَيْهِ نَذْرٌ.

أعمال ٢‎١‎: ٢‎٣‎
فَٱفْعَلْ هَذَا ٱلَّذِي نَقُولُ لَكَ: عِنْدَنَا أَرْبَعَةُ رِجَالٍ عَلَيْهِمْ نَذْرٌ.


المجال العام