١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ٢‎٤‎: ٣‎٢‎
وَعِظَامُ يُوسُفَ ٱلَّتِي أَصْعَدَهَا بَنُو إِسْرَائِيلَ مِنْ مِصْرَ دَفَنُوهَا فِي شَكِيمَ، فِي قِطْعَةِ ٱلْحَقْلِ ٱلَّتِي ٱشْتَرَاهَا يَعْقُوبُ مِنْ بَنِي حَمُورَ أَبِي شَكِيمَ بِمِئَةِ قَسِيطَةٍ، فَصَارَتْ لِبَنِي يُوسُفَ مُلْكًا.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ٢‎٤‎: ٣‎٢‎
وَعِظَامُ يُوسُفَ ٱلَّتِي أَصْعَدَهَا بَنُو إِسْرَائِيلَ مِنْ مِصْرَ دَفَنُوهَا فِي شَكِيمَ، فِي قِطْعَةِ ٱلْحَقْلِ ٱلَّتِي ٱشْتَرَاهَا يَعْقُوبُ مِنْ بَنِي حَمُورَ أَبِي شَكِيمَ بِمِئَةِ قَسِيطَةٍ، فَصَارَتْ لِبَنِي يُوسُفَ مُلْكًا.

--------------------


اَلتَّكْوِينُ ٢‎٥‎: ١‎٠‎
ٱلْحَقْلِ ٱلَّذِي ٱشْتَرَاهُ إِبْرَاهِيمُ مِنْ بَنِي حِثٍّ. هُنَاكَ دُفِنَ إِبْرَاهِيمُ وَسَارَةُ ٱمْرَأَتُهُ.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٧‎: ٢‎٢‎
إِلَا إِنَّ أَرْضَ ٱلْكَهَنَةِ لَمْ يَشْتَرِهَا، إِذْ كَانَتْ لِلْكَهَنَةِ فَرِيضَةٌ مِنْ قِبَلِ فِرْعَوْنَ، فَأَكَلُوا فَرِيضَتَهُمُ ٱلَّتِي أَعْطَاهُمْ فِرْعَوْنُ، لِذَلِكَ لَمْ يَبِيعُوا أَرْضَهُمْ.

-----

اَلتَّكْوِينُ ٤‎٩‎: ٣‎٠‎
فِي ٱلْمَغَارَةِ ٱلَّتِي فِي حَقْلِ ٱلْمَكْفِيلَةِ، ٱلَّتِي أَمَامَ مَمْرَا فِي أَرْضِ كَنْعَانَ، ٱلَّتِي ٱشْتَرَاهَا إِبْرَاهِيمُ مَعَ ٱلْحَقْلِ مِنْ عِفْرُونَ ٱلْحِثِّيِّ مُلْكَ قَبْرٍ.

-----

اَلْقُضَاة ٩‎: ٢‎٨‎
فَقَالَ جَعَلُ بْنُ عَابِدٍ: «مَنْ هُوَ أَبِيمَالِكُ وَمَنْ هُوَ شَكِيمُ حَتَّى نَخْدِمَهُ؟ أَمَا هُوَ ٱبْنُ يَرُبَّعْلَ، وَزَبُولُ وَكِيلُهُ؟ ٱخْدِمُوا رِجَالَ حَمُورَ أَبِي شَكِيمَ. فَلِمَاذَا نَخْدِمُهُ نَحْنُ؟

-----

١ أخبار ٥‎: ٢‎
لِأَنَّ يَهُوذَا ٱعْتَزَّ عَلَى إِخْوَتِهِ وَمِنْهُ ٱلرَّئِيسُ، وَأَمَّا ٱلْبَكُورِيَّةُ فَلِيُوسُفَ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٦‎٠‎: ٦‎
ٱللهُ قَدْ تَكَلَّمَ بِقُدْسِهِ: «أَبْتَهِجُ، أَقْسِمُ شَكِيمَ، وَأَقِيسُ وَادِيَ سُكُّوتَ.

-----

إِرْمِيَا ٤‎١‎: ٥‎
أَنَّ رِجَالًا أَتَوْا مِنْ شَكِيمَ وَمِنْ شِيلُوَ وَمِنَ ٱلسَّامِرَةِ، ثَمَانِينَ رَجُلًا مَحْلُوقِي ٱللُّحَى وَمُشَقَّقِي ٱلثِّيَابِ وَمُخَمَّشِينَ، وَبِيَدِهِمْ تَقْدِمَةٌ وَلُبَانٌ لِيُدْخِلُوهُمَا إِلَى بَيْتِ ٱلرَّبِّ.


المجال العام