يَشُوع ٢١: ٣٨
وَمِنْ سِبْطِ جَادَ مَدِينَةُ مَلْجَإِ ٱلْقَاتِلِ رَامُوتُ فِي جِلْعَادَ وَمَسْرَحُهَا، وَمَحَنَايِمُ وَمَسْرَحُهَا،
--------------------
يَشُوع ٢١: ٣٨
وَمِنْ سِبْطِ جَادَ مَدِينَةُ مَلْجَإِ ٱلْقَاتِلِ رَامُوتُ فِي جِلْعَادَ وَمَسْرَحُهَا، وَمَحَنَايِمُ وَمَسْرَحُهَا،
--------------------
اَلتَّكْوِينُ ٣٢: ١
وَأَمَّا يَعْقُوبُ فَمَضَى فِي طَرِيقِهِ وَلَاقَاهُ مَلَائِكَةُ ٱللهِ.
-----
اَلْخُرُوجُ ٦: ١٩
وَٱبْنَا مَرَارِي: مَحْلِي وَمُوشِي. هَذِهِ عَشَائِرُ ٱللَّاوِيِّينَ بِحَسَبِ مَوَالِيدِهِمْ.
١ أخبار ٦: ٦٣
لِبَنِي مَرَارِي حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ مِنْ سِبْطِ رَأُوبَيْنَ وَمِنْ سِبْطِ جَادَ وَمِنْ سِبْطِ زَبُولُونَ بِٱلْقُرْعَةِ ٱثْنَتَا عَشَرَةَ مَدِينَةً.
١ أخبار ٦: ٧٧
لِبَنِي مَرَارِي ٱلْبَاقِينَ مِنْ سِبْطِ زَبُولُونَ: رِمُّونُو وَمَسَارِحَهَا، وَتَابُورُ وَمَسَارِحَهَا.
١ أخبار ٦: ٧٨
وَفِي عَبْرِ أُرْدُنِّ أَرِيحَا شَرْقِيَّ ٱلْأُرْدُنِّ، مِنْ سِبْطِ رَأُوبَيْنَ: بَاصَرُ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ وَمَسَارِحَهَا، وَيَهْصَةُ وَمَسَارِحَهَا،
١ أخبار ٦: ٧٩
وَقَدِيمُوتُ وَمَسَارِحَهَا، وَمَيْفَعَةُ وَمَسَارِحَهَا.
١ أخبار ٦: ٨١
وَحَشْبُونُ وَمَسَارِحَهَا، وَيَعْزِيرُ وَمَسَارِحَهَا.
-----
يَشُوع ٢٠: ٧
فَقَدَّسُوا قَادَشَ فِي ٱلْجَلِيلِ فِي جَبَلِ نَفْتَالِي، وَشَكِيمَ فِي جَبَلِ أَفْرَايِمَ، وَقَرْيَةَ أَرْبَعَ، هِيَ حَبْرُونُ، فِي جَبَلِ يَهُوذَا.
-----
صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ١٩: ٣٢
وَكَانَ بَرْزِلَّايُ قَدْ شَاخَ جِدًّا. كَانَ ٱبْنَ ثَمَانِينَ سَنَةً. وَهُوَ عَالَ ٱلْمَلِكَ عِنْدَ إِقَامَتِهِ فِي مَحَنَايِمَ لِأَنَّهُ كَانَ رَجُلًا عَظِيمًا جِدًّا.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢: ٨
وَهُوَذَا مَعَكَ شِمْعِي بْنُ جِيرَا ٱلْبَنْيَامِينِيُّ مِنْ بَحُورِيمَ، وَهُوَ لَعَنَنِي لَعْنَةً شَدِيدَةً يَوْمَ ٱنْطَلَقْتُ إِلَى مَحَنَايِمَ، وَقَدْ نَزَلَ لِلِقَائِي إِلَى ٱلْأُرْدُنِّ، فَحَلَفْتُ لَهُ بِٱلرَّبِّ قَائِلًا: إِنِّي لَا أُمِيتُكَ بِٱلسَّيْفِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٤: ١٤
أَخِينَادَابُ بْنُ عُدُّو فِي مَحَنَايِمَ.
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢٢: ٤
وَقَالَ لِيَهُوشَافَاطَ: «أَتَذْهَبُ مَعِي لِلْحَرْبِ إِلَى رَامُوتَ جِلْعَادَ؟» فَقَالَ يَهُوشَافَاطُ لِمَلِكِ إِسْرَائِيلَ: «مَثَلِي مَثَلُكَ. شَعْبِي كَشَعْبِكَ، وَخَيْلِي كَخَيْلِكَ».
المجال العام