١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ٢‎١‎: ١‎٢‎
وَأَمَّا حَقْلُ ٱلْمَدِينَةِ وَضِيَاعُهَا فَأَعْطَوْهَا لِكَالَبَ بْنِ يَفُنَّةَ مُلْكًا لَهُ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ٢‎١‎: ١‎٢‎
وَأَمَّا حَقْلُ ٱلْمَدِينَةِ وَضِيَاعُهَا فَأَعْطَوْهَا لِكَالَبَ بْنِ يَفُنَّةَ مُلْكًا لَهُ.

--------------------


اَلْعَدَد ١‎٤‎: ٢‎٤‎
وَأَمَّا عَبْدِي كَالِبُ فَمِنْ أَجْلِ أَنَّهُ كَانَتْ مَعَهُ رُوحٌ أُخْرَى، وَقَدِ ٱتَّبَعَنِي تَمَامًا، أُدْخِلُهُ إِلَى ٱلْأَرْضِ ٱلَّتِي ذَهَبَ إِلَيْهَا، وَزَرْعُهُ يَرِثُهَا.

يَشُوع ١‎٤‎: ١‎٢‎
فَٱلْآنَ أَعْطِنِي هَذَا ٱلْجَبَلَ ٱلَّذِي تَكَلَّمَ عَنْهُ ٱلرَّبُّ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ. لِأَنَّكَ أَنْتَ سَمِعْتَ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ أَنَّ ٱلْعَنَاقِيِّينَ هُنَاكَ، وَٱلْمُدُنُ عَظِيمَةٌ مُحَصَّنَةٌ. لَعَلَّ ٱلرَّبَّ مَعِي فَأَطْرُدَهُمْ كَمَا تَكَلَّمَ ٱلرَّبُّ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎: ٣‎
وَأَصْعَدَ دَاوُدُ رِجَالَهُ ٱلَّذِينَ مَعَهُ، كُلَّ وَاحِدٍ وَبَيْتَهُ، وَسَكَنُوا فِي مُدُنِ حَبْرُونَ.

-----

اَلْعَدَد ٣‎٥‎: ٧‎
جَمِيعُ ٱلْمُدُنِ ٱلَّتِي تُعْطُونَ ٱللَّاوِيِّينَ ثَمَانِي وَأَرْبَعُونَ مَدِينَةً مَعَ مَسَارِحِهَا.

يَشُوع ٢‎١‎: ٤‎
فَخَرَجَتِ ٱلْقُرْعَةُ لِعَشَائِرِ ٱلْقَهَاتِيِّينَ. فَكَانَ لِبَنِي هَارُونَ ٱلْكَاهِنِ مِنَ ٱللَّاوِيِّينَ بِٱلْقُرْعَةِ ثَلَاثَ عَشَرَةَ مَدِينَةً مِنْ سِبْطِ يَهُوذَا وَمِنْ سِبْطِ شِمْعُونَ وَمِنْ سِبْطِ بَنْيَامِينَ.

١ أخبار ٦‎: ٥‎٨‎
وَحِيلَيْنَ وَمَسَارِحَهَا، وَدَبِيرَ وَمَسَارِحَهَا،

١ أخبار ٦‎: ٥‎٩‎
وَعَاشَانَ وَمَسَارِحَهَا، وَبَيْتَشَمْسَ وَمَسَارِحَهَا.

١ أخبار ٦‎: ٦‎٠‎
وَمِنْ سِبْطِ بَنْيَامِينَ جَبْعَ وَمَسَارِحَهَا، وَعَلْمَثَ وَمَسَارِحَهَا، وَعَنَاثُوثَ وَمَسَارِحَهَا. جَمِيعُ مُدُنِهِمْ ثَلَاثَ عَشَرَةَ مَدِينَةً حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ.


المجال العام