١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎١‎: ٨‎
فَدَفَعَهُمُ ٱلرَّبُّ بِيَدِ إِسْرَائِيلَ، فَضَرَبُوهُمْ وَطَرَدُوهُمْ إِلَى صِيدُونَ ٱلْعَظِيمَةِ، وَإِلَى مِسْرَفُوتَ مَايِمَ، وَإِلَى بُقْعَةِ مِصْفَاةَ شَرْقًا. فَضَرَبُوهُمْ حَتَّى لَمْ يَبْقَ لَهُمْ شَارِدٌ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

يَشُوع ١‎١‎: ٨‎
فَدَفَعَهُمُ ٱلرَّبُّ بِيَدِ إِسْرَائِيلَ، فَضَرَبُوهُمْ وَطَرَدُوهُمْ إِلَى صِيدُونَ ٱلْعَظِيمَةِ، وَإِلَى مِسْرَفُوتَ مَايِمَ، وَإِلَى بُقْعَةِ مِصْفَاةَ شَرْقًا. فَضَرَبُوهُمْ حَتَّى لَمْ يَبْقَ لَهُمْ شَارِدٌ.

--------------------


يَشُوع ٦‎: ٢‎٠‎
فَهَتَفَ ٱلشَّعْبُ وَضَرَبُوا بِٱلْأَبْوَاقِ. وَكَانَ حِينَ سَمِعَ ٱلشَّعْبُ صَوْتَ ٱلْبُوقِ أَنَّ ٱلشَّعْبَ هَتَفَ هُتَافًا عَظِيمًا، فَسَقَطَ ٱلسُّورُ فِي مَكَانِهِ، وَصَعِدَ ٱلشَّعْبُ إِلَى ٱلْمَدِينَةِ كُلُّ رَجُلٍ مَعَ وَجْهِهِ، وَأَخَذُوا ٱلْمَدِينَةَ.

يَشُوع ٨‎: ٢‎٤‎
وَكَانَ لَمَّا ٱنْتَهَى إِسْرَائِيلُ مِنْ قَتْلِ جَمِيعِ سُكَّانِ عَايٍ فِي ٱلْحَقْلِ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ حَيْثُ لَحِقُوهُمْ وَسَقَطُوا جَمِيعًا بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ حَتَّى فَنُوا، أَنَّ جَمِيعَ إِسْرَائِيلَ رَجَعَ إِلَى عَايٍ وَضَرَبُوهَا بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ.

يَشُوع ١‎٠‎: ٢‎٠‎
وَلَمَّا ٱنْتَهَى يَشُوعُ وَبَنُو إِسْرَائِيلَ مِنْ ضَرْبِهِمْ ضَرْبَةً عَظِيمَةً جِدًّا حَتَّى فَنُوا، وَٱلشَّرَدُ ٱلَّذِينَ شَرَدُوا مِنْهُمْ دَخَلُوا ٱلْمُدُنَ ٱلْمُحَصَّنَةَ.

يَشُوع ١‎٠‎: ٢‎٨‎
وَأَخَذَ يَشُوعُ مَقِّيدَةَ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ وَضَرَبَهَا بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ، وَحَرَّمَ مَلِكَهَا هُوَ وَكُلَّ نَفْسٍ بِهَا. لَمْ يُبْقِ شَارِدًا، وَفَعَلَ بِمَلِكِ مَقِّيدَةَ كَمَا فَعَلَ بِمَلِكِ أَرِيحَا.

يَشُوع ١‎١‎: ٢‎٣‎
فَأَخَذَ يَشُوعُ كُلَّ ٱلْأَرْضِ حَسَبَ كُلِّ مَا كَلَّمَ بِهِ ٱلرَّبُّ مُوسَى، وَأَعْطَاهَا يَشُوعُ مُلْكًا لِإِسْرَائِيلَ حَسَبَ فِرَقِهِمْ وَأَسْبَاطِهِمْ. وَٱسْتَرَاحَتِ ٱلْأَرْضُ مِنَ ٱلْحَرْبِ.

يَشُوع ١‎٢‎: ٧‎
وَهَؤُلَاءِ هُمْ مُلُوكُ ٱلْأَرْضِ ٱلَّذِينَ ضَرَبَهُمْ يَشُوعُ وَبَنُو إِسْرَائِيلَ فِي عَبْرِ ٱلْأُرْدُنِّ غَرْبًا، مِنْ بَعْلِ جَادَ فِي بُقْعَةِ لُبْنَانَ إِلَى ٱلْجَبَلِ ٱلْأَقْرَعِ ٱلصَّاعِدِ إِلَى سَعِيرَ. وَأَعْطَاهَا يَشُوعُ لِأَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ مِيرَاثًا حَسَبَ فِرَقِهِمْ،

اَلْقُضَاة ١‎: ٨‎
وَحَارَبَ بَنُو يَهُوذَا أُورُشَلِيمَ وَأَخَذُوهَا وَضَرَبُوهَا بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ، وَأَشْعَلُوا ٱلْمَدِينَةَ بِٱلنَّارِ.

اَلْقُضَاة ٣‎: ٣‎٠‎
فَذَلَّ ٱلْمُوآبِيُّونَ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ تَحْتَ يَدِ إِسْرَائِيلَ. وَٱسْتَرَاحَتِ ٱلْأَرْضُ ثَمَانِينَ سَنَةً.

اَلْقُضَاة ٨‎: ٢‎٨‎
وَذَلَّ مِدْيَانُ أَمَامَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ يَعُودُوا يَرْفَعُونَ رُؤُوسَهُمْ. وَٱسْتَرَاحَتِ ٱلْأَرْضُ أَرْبَعِينَ سَنَةً فِي أَيَّامِ جِدْعُونَ.

اَلْقُضَاة ٩‎: ٤‎٥‎
وَحَارَبَ أَبِيمَالِكُ ٱلْمَدِينَةَ كُلَّ ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ، وَأَخَذَ ٱلْمَدِينَةَ وَقَتَلَ ٱلشَّعْبَ ٱلَّذِي بِهَا، وَهَدَمَ ٱلْمَدِينَةَ وَزَرَعَهَا مِلْحًا.

اَلْقُضَاة ١‎١‎: ٣‎٣‎
فَضَرَبَهُمْ مِنْ عَرُوعِيرَ إِلَى مَجِيئِكَ إِلَى مِنِّيتَ، عِشْرِينَ مَدِينَةً، وَإِلَى آبَلِ ٱلْكُرُومِ ضَرْبَةً عَظِيمَةً جِدًّا. فَذَلَّ بَنُو عَمُّونَ أَمَامَ بَنِي إِسْرَائِيلَ.

-----

يَشُوع ١‎٠‎: ٢‎٤‎
وَكَانَ لَمَّا أَخْرَجُوا أُولَئِكَ ٱلْمُلُوكَ إِلَى يَشُوعَ أَنَّ يَشُوعَ دَعَا كُلَّ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ، وَقَالَ لِقُوَّادِ رِجَالِ ٱلْحَرْبِ ٱلَّذِينَ سَارُوا مَعَهُ: «تَقَدَّمُوا وَضَعُوا أَرْجُلَكُمْ عَلَى أَعْنَاقِ هَؤُلَاءِ ٱلْمُلُوكِ». فَتَقَدَّمُوا وَوَضَعُوا أَرْجُلَهُمْ عَلَى أَعْنَاقِهِمْ.

يَشُوع ١‎٠‎: ٤‎٢‎
وَأَخَذَ يَشُوعُ جَمِيعَ أُولَئِكَ ٱلْمُلُوكِ وَأَرْضِهِمْ دُفْعَةً وَاحِدَةً، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ حَارَبَ عَنْ إِسْرَائِيلَ.

اَلْقُضَاة ٤‎: ٢‎
فَبَاعَهُمُ ٱلرَّبُّ بِيَدِ يَابِينَ مَلِكِ كَنْعَانَ ٱلَّذِي مَلَكَ فِي حَاصُورَ. وَرَئِيسُ جَيْشِهِ سِيسَرَا، وَهُوَ سَاكِنٌ فِي حَرُوشَةِ ٱلْأُمَمِ.

اَلْقُضَاة ٤‎: ١‎٥‎
فَأَزْعَجَ ٱلرَّبُّ سِيسَرَا وَكُلَّ ٱلْمَرْكَبَاتِ وَكُلَّ ٱلْجَيْشِ بِحَدِّ ٱلسَّيْفِ أَمَامَ بَارَاقَ. فَنَزَلَ سِيسَرَا عَنِ ٱلْمَرْكَبَةِ وَهَرَبَ عَلَى رِجْلَيْهِ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٤‎: ٦‎
فَقَالَ يُونَاثَانُ لِلْغُلَامِ حَامِلِ سِلَاحِهِ: «تَعَالَ نَعْبُرْ إِلَى صَفِّ هَؤُلَاءِ ٱلْغُلْفِ، لَعَلَّ ٱللهَ يَعْمَلُ مَعَنَا، لِأَنَّهُ لَيْسَ لِلرَّبِّ مَانِعٌ عَنْ أَنْ يُخَلِّصَ بِٱلْكَثِيرِ أَوْ بِٱلْقَلِيلِ».

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٥‎: ١‎
وَكَانَ نُعْمَانُ رَئِيسُ جَيْشِ مَلِكِ أَرَامَ رَجُلًا عَظِيمًا عِنْدَ سَيِّدِهِ مَرْفُوعَ ٱلْوَجْهِ، لِأَنَّهُ عَنْ يَدِهِ أَعْطَى ٱلرَّبُّ خَلَاصًا لِأَرَامَ. وَكَانَ ٱلرَّجُلُ جَبَّارَ بَأْسٍ، أَبْرَصَ.

٢ أخبار ١‎٤‎: ١‎٢‎
فَضَرَبَ ٱلرَّبُّ ٱلْكُوشِيِّينَ أَمَامَ آسَا وَأَمَامَ يَهُوذَا، فَهَرَبَ ٱلْكُوشِيُّونَ.

حَبَقُّوق ٣‎: ١‎٣‎
خَرَجْتَ لِخَلَاصِ شَعْبِكَ، لِخَلَاصِ مَسِيحِكَ. سَحَقْتَ رَأْسَ بَيْتِ ٱلشِّرِّيرِ مُعَرِّيًا ٱلْأَسَاسَ حَتَّى ٱلْعُنُقِ. سِلَاهْ.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٤‎: ٦‎
وَأَتَوْا إِلَى جِلْعَادَ وَإِلَى أَرْضِ تَحْتِيمَ إِلَى حُدْشِي، ثُمَّ أَتَوْا إِلَى دَانِ يَعَنَ، وَٱسْتَدَارُوا إِلَى صِيْدُونَ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٠‎: ١‎١‎
وَقَتَلَ يَاهُو كُلَّ ٱلَّذِينَ بَقُوا لِبَيْتِ أَخْآبَ فِي يَزْرَعِيلَ وَكُلَّ عُظَمَائِهِ وَمَعَارِفِهِ وَكَهَنَتِهِ، حَتَّى لَمْ يُبْقِ لَهُ شَارِدًا.

-----

حِزْقِيَال ٢‎٧‎: ٨‎
أَهْلُ صِيدُونَ وَإِرْوَادَ كَانُوا مَلَّاحِيكِ. حُكَمَاؤُكِ يَا صُورُ ٱلَّذِينَ كَانُوا فِيكِ هُمْ رَبَابِينُكِ.

عَامُوس ٦‎: ٢‎
اُعْبُرُوا إِلَى كَلْنَةَ وَٱنْظُرُوا، وَٱذْهَبُوا مِنْ هُنَاكَ إِلَى حَمَاةَ ٱلْعَظِيمَةِ، ثُمَّ ٱنْزِلُوا إِلَى جَتِّ ٱلْفِلِسْطِينِيِّينَ. أَهِيَ أَفْضَلُ مِنْ هَذِهِ ٱلْمَمَالِكِ، أَمْ تُخُمُهُمْ أَوْسَعُ مِنْ تُخُمِكُمْ؟

زَكَريَّا ٩‎: ٢‎
وَحَمَاةُ أَيْضًا تُتَاخِمُهَا، وَصُورُ وَصَيْدُونُ وَإِنْ تَكُنْ حَكِيمَةً جِدًّا.

-----

مَتَّى ١‎١‎: ٢‎١‎
«وَيْلٌ لَكِ يا كُورَزِينُ! وَيْلٌ لَكِ يا بَيْتَ صَيْدَا! لِأَنَّهُ لَوْ صُنِعَتْ فِي صُورَ وَصَيْدَاءَ ٱلْقُوَّاتُ ٱلْمَصْنُوعَةُ فِيكُمَا، لَتَابَتَا قَدِيمًا فِي ٱلْمُسُوحِ وَٱلرَّمَادِ.

مَتَّى ١‎١‎: ٢‎٢‎
وَلَكِنْ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ صُورَ وَصَيْدَاءَ تَكُونُ لَهُمَا حَالَةٌ أَكْثَرُ ٱحْتِمَالًا يَوْمَ ٱلدِّينِ مِمَّا لَكُمَا.

مَتَّى ١‎٥‎: ٢‎١‎
ثُمَّ خَرَجَ يَسُوعُ مِنْ هُنَاكَ وَٱنْصَرَفَ إِلَى نَوَاحِي صُورَ وَصَيْدَاءَ.


المجال العام