اَلتَّثْنِيَة ٨: ١٨
بَلِ ٱذْكُرِ ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ، أَنَّهُ هُوَ ٱلَّذِي يُعْطِيكَ قُوَّةً لِٱصْطِنَاعِ ٱلثَّرْوَةِ، لِكَيْ يَفِيَ بِعَهْدِهِ ٱلَّذِي أَقْسَمَ لِآبَائِكَ كَمَا فِي هَذَا ٱلْيَوْمِ.
--------------------
اَلتَّثْنِيَة ٨: ١٨
بَلِ ٱذْكُرِ ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ، أَنَّهُ هُوَ ٱلَّذِي يُعْطِيكَ قُوَّةً لِٱصْطِنَاعِ ٱلثَّرْوَةِ، لِكَيْ يَفِيَ بِعَهْدِهِ ٱلَّذِي أَقْسَمَ لِآبَائِكَ كَمَا فِي هَذَا ٱلْيَوْمِ.
--------------------
اَلتَّكْوِينُ ١٢: ٢
فَأَجْعَلَكَ أُمَّةً عَظِيمَةً وَأُبَارِكَكَ وَأُعَظِّمَ ٱسْمَكَ، وَتَكُونَ بَرَكَةً.
اَلتَّكْوِينُ ١٣: ٢
وَكَانَ أَبْرَامُ غَنِيًّا جِدًّا فِي ٱلْمَوَاشِي وَٱلْفِضَّةِ وَٱلذَّهَبِ.
اَلتَّكْوِينُ ٢٤: ٣٥
وَٱلرَّبُّ قَدْ بَارَكَ مَوْلَايَ جِدًّا فَصَارَ عَظِيمًا، وَأَعْطَاهُ غَنَمًا وَبَقَرًا وَفِضَّةً وَذَهَبًا وَعَبِيدًا وَإِمَاءً وَجِمَالًا وَحَمِيرًا.
اَلتَّكْوِينُ ٢٦: ١٢
وَزَرَعَ إِسْحَاقُ فِي تِلْكَ ٱلْأَرْضِ فَأَصَابَ فِي تِلْكَ ٱلسَّنَةِ مِئَةَ ضِعْفٍ، وَبَارَكَهُ ٱلرَّبُّ.
اَلتَّكْوِينُ ٣٢: ١٠
صَغِيرٌ أَنَا عَنْ جَمِيعِ أَلْطَافِكَ وَجَمِيعِ ٱلْأَمَانَةِ ٱلَّتِي صَنَعْتَ إِلَى عَبْدِكَ. فَإِنِّي بِعَصَايَ عَبَرْتُ هَذَا ٱلْأُرْدُنَّ، وَٱلْآنَ قَدْ صِرْتُ جَيْشَيْنِ.
٢ أخبار ١: ١٢
قَدْ أَعْطَيْتُكَ حِكْمَةً وَمَعْرِفَةً، وَأُعْطِيكَ غِنًى وَأَمْوَالًا وَكَرَامَةً لَمْ يَكُنْ مِثْلُهَا لِلْمُلُوكِ ٱلَّذِينَ قَبْلَكَ، وَلَا يَكُونُ مِثْلُهَا لِمَنْ بَعْدَكَ».
٢ أخبار ١٧: ٥
فَثَبَّتَ ٱلرَّبُّ ٱلْمَمْلَكَةَ فِي يَدِهِ، وَقَدَّمَ كُلُّ يَهُوذَا هَدَايَا لِيَهُوشَافَاطَ. وَكَانَ لَهُ غِنًى وَكَرَامَةً بِكَثْرَةٍ.
أَيُّوبَ ٢٢: ٢١
«تَعَرَّفْ بِهِ وَٱسْلَمْ. بِذَلِكَ يَأْتِيكَ خَيْرٌ.
أَيُّوبَ ٢٢: ٢٢
ٱقْبَلِ ٱلشَّرِيعَةَ مِنْ فِيهِ، وَضَعْ كَلَامَهُ فِي قَلْبِكَ.
أَيُّوبَ ٢٢: ٢٤
وَأَلْقَيْتَ ٱلتِّبْرَ عَلَى ٱلتُّرَابِ وَذَهَبَ أُوفِيرَ بَيْنَ حَصَا ٱلْأَوْدِيَةِ.
أَيُّوبَ ٢٢: ٢٥
يَكُونُ ٱلْقَدِيرُ تِبْرَكَ وَفِضَّةَ أَتْعَابٍ لَكَ،
أَيُّوبَ ٤٢: ١٠
وَرَدَّ ٱلرَّبُّ سَبْيَ أَيُّوبَ لَمَّا صَلَّى لِأَجْلِ أَصْحَابِهِ، وَزَادَ ٱلرَّبُّ عَلَى كُلِّ مَا كَانَ لِأَيُّوبَ ضِعْفًا.
اَلْمَزَامِيرُ ١١٢: ٢
نَسْلُهُ يَكُونُ قَوِيًّا فِي ٱلْأَرْضِ. جِيلُ ٱلْمُسْتَقِيمِينَ يُبَارَكُ.
اَلْمَزَامِيرُ ١١٢: ٣
رَغْدٌ وَغِنًى فِي بَيْتِهِ، وَبِرُّهُ قَائِمٌ إِلَى ٱلْأَبَدِ.
أَمْثَالٌ ٢٢: ٤
ثَوَابُ ٱلتَّوَاضُعِ وَمَخَافَةِ ٱلرَّبِّ هُوَ غِنًى وَكَرَامَةٌ وَحَيَاةٌ.
-----
اَلتَّثْنِيَة ٤: ٣٨
لِكَيْ يَطْرُدَ مِنْ أَمَامِكَ شُعُوبًا أَكْبَرَ وَأَعْظَمَ مِنْكَ، وَيَأْتِيَ بِكَ وَيُعْطِيَكَ أَرْضَهُمْ نَصِيبًا كَمَا فِي هَذَا ٱلْيَوْمِ.
اَلتَّثْنِيَة ٩: ٧
«اُذْكُرْ. لَا تَنْسَ كَيْفَ أَسْخَطْتَ ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ. مِنَ ٱلْيَوْمِ ٱلَّذِي خَرَجْتَ فِيهِ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ حَتَّى أَتَيْتُمْ إِلَى هَذَا ٱلْمَكَانِ كُنْتُمْ تُقَاوِمُونَ ٱلرَّبَّ.
-----
اَلتَّثْنِيَة ٦: ١١
وَبُيُوتٍ مَمْلُوءَةٍ كُلَّ خَيْرٍ لَمْ تَمْلَأْهَا، وَأَبَآرٍ مَحْفُورَةٍ لَمْ تَحْفِرْهَا، وَكُرُومٍ وَزَيْتُونٍ لَمْ تَغْرِسْهَا، وَأَكَلْتَ وَشَبِعْتَ،
اَلتَّثْنِيَة ٦: ١٨
وَٱعْمَلِ ٱلصَّالِحَ وَٱلْحَسَنَ فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ، لِكَيْ يَكُونَ لَكَ خَيْرٌ، وَتَدْخُلَ وَتَمْتَلِكَ ٱلْأَرْضَ ٱلْجَيِّدَةَ ٱلَّتِي حَلَفَ ٱلرَّبُّ لِآبَائِكَ
اَلتَّثْنِيَة ٧: ١٣
وَيُحِبُّكَ وَيُبَارِكُكَ وَيُكَثِّرُكَ وَيُبَارِكُ ثَمَرَةَ بَطْنِكَ وَثَمَرَةَ أَرْضِكَ: قَمْحَكَ وَخَمْرَكَ وَزَيْتَكَ وَنِتَاجَ بَقَرِكَ وَإِنَاثَ غَنَمِكَ، عَلَى ٱلْأَرْضِ ٱلَّتِي أَقْسَمَ لِآبَائِكَ أَنَّهُ يُعْطِيكَ إِيَّاهَا.
اَلتَّثْنِيَة ٨: ١٢
لِئَلَّا إِذَا أَكَلْتَ وَشَبِعْتَ وَبَنَيْتَ بُيُوتًا جَيِّدَةً وَسَكَنْتَ،
اَلتَّثْنِيَة ٨: ١٣
وَكَثُرَتْ بَقَرُكَ وَغَنَمُكَ، وَكَثُرَتْ لَكَ ٱلْفِضَّةُ وَٱلذَّهَبُ، وَكَثُرَ كُلُّ مَا لَكَ،
اَلتَّثْنِيَة ٨: ١٩
وَإِنْ نَسِيتَ ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ، وَذَهَبْتَ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى وَعَبَدْتَهَا وَسَجَدْتَ لَهَا، أُشْهِدُ عَلَيْكُمُ ٱلْيَوْمَ أَنَّكُمْ تَبِيدُونَ لَا مَحَالَةَ.
-----
اَلْمَزَامِيرُ ٧٥: ٦
لِأَنَّهُ لَا مِنَ ٱلْمَشْرِقِ وَلَا مِنَ ٱلْمَغْرِبِ وَلَا مِنْ بَرِّيَّةِ ٱلْجِبَالِ.
اَلْمَزَامِيرُ ١١٣: ٧
ٱلْمُقِيمِ ٱلْمِسْكِينَ مِنَ ٱلتُّرَابِ، ٱلرَّافِعِ ٱلْبَائِسَ مِنَ ٱلْمَزْبَلَةِ
اَلْمَزَامِيرُ ١١٣: ٨
لِيُجْلِسَهُ مَعَ أَشْرَافٍ، مَعَ أَشْرَافِ شَعْبِهِ.
-----
إِشَعْيَاءَ ٦٠: ٥
حِينَئِذٍ تَنْظُرِينَ وَتُنِيرِينَ وَيَخْفُقُ قَلْبُكِ وَيَتَّسِعُ، لِأَنَّهُ تَتَحَوَّلُ إِلَيْكِ ثَرْوَةُ ٱلْبَحْرِ، وَيَأْتِي إِلَيْكِ غِنَى ٱلْأُمَمِ.
-----
اَلتَّثْنِيَة ٦: ٢٤
فَأَمَرَنَا ٱلرَّبُّ أَنْ نَعْمَلَ جَمِيعَ هَذِهِ ٱلْفَرَائِضَ وَنَتَّقِيَ ٱلرَّبَّ إِلَهَنَا، لِيَكُونَ لَنَا خَيْرٌ كُلَّ ٱلْأَيَّامِ، وَيَسْتَبْقِيَنَا كَمَا فِي هَذَا ٱلْيَوْمِ.
أَيُّوبَ ٣١: ٢٥
إِنْ كُنْتُ قَدْ فَرِحْتُ إِذْ كَثُرَتْ ثَرْوَتِي وَلِأَنَّ يَدِي وَجَدَتْ كَثِيرًا.
اَلْمَزَامِيرُ ٣٤: ١٠
ٱلْأَشْبَالُ ٱحْتَاجَتْ وَجَاعَتْ، وَأَمَّا طَالِبُو ٱلرَّبِّ فَلَا يُعْوِزُهُمْ شَيْءٌ مِنَ ٱلْخَيْرِ.
اَلْمَزَامِيرُ ٨٤: ٢
تَشْتَاقُ بَلْ تَتُوقُ نَفْسِي إِلَى دِيَارِ ٱلرَّبِّ. قَلْبِي وَلَحْمِي يَهْتِفَانِ بِٱلْإِلَهِ ٱلْحَيِّ.
اَلْمَزَامِيرُ ١١٩: ٥٥
ذَكَرْتُ فِي ٱللَّيْلِ ٱسْمَكَ يَارَبُّ، وَحَفِظْتُ شَرِيعَتَكَ.
أَمْثَالٌ ٣١: ٢٩
«بَنَاتٌ كَثِيرَاتٌ عَمِلْنَ فَضْلًا، أَمَّا أَنْتِ فَفُقْتِ عَلَيْهِنَّ جَمِيعًا».
اَلْجَامِعَةِ ٢: ٢٦
لِأَنَّهُ يُؤْتِي ٱلْإِنْسَانَ ٱلصَّالِحَ قُدَّامَهُ حِكْمَةً وَمَعْرِفَةً وَفَرَحًا، أَمَّا ٱلْخَاطِئُ فَيُعْطِيهِ شُغْلَ ٱلْجَمْعِ وَٱلتَّكْوِيمِ، لِيُعْطِيَ لِلصَّالِحِ قُدَّامَ ٱللهِ. هَذَا أَيْضًا بَاطِلٌ وَقَبْضُ ٱلرِّيحِ.
اَلْجَامِعَةِ ١١: ٩
اِفْرَحْ أَيُّهَا ٱلشَّابُّ في حَدَاثَتِكَ، وَلْيَسُرَّكَ قَلْبُكَ فِي أَيَّامِ شَبَابِكَ، وَٱسْلُكْ فِي طُرُقِ قَلْبِكَ وَبِمَرْأَى عَيْنَيْكَ، وَٱعْلَمْ أَنَّهُ عَلَى هَذِهِ ٱلْأُمُورِ كُلِّهَا يَأْتِي بِكَ ٱللهُ إِلَى ٱلدَّيْنُونَةِ.
حِزْقِيَال ٢٨: ٤
وَبِحِكْمَتِكَ وَبِفَهْمِكَ حَصَّلْتَ لِنَفْسِكَ ثَرْوَةً، وَحَصَّلْتَ ٱلذَّهَبَ وَٱلْفِضَّةَ فِي خَزَائِنِكَ.
مَتَّى ٥: ٥
طُوبَى لِلْوُدَعَاءِ، لِأَنَّهُمْ يَرِثُونَ ٱلْأَرْضَ.
رُوما ٨: ٢٨
وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ ٱلْأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعًا لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَ ٱللهَ، ٱلَّذِينَ هُمْ مَدْعُوُّونَ حَسَبَ قَصْدِهِ.
١ تيموثاوس ٦: ١٧
أَوْصِ ٱلْأَغْنِيَاءَ فِي ٱلدَّهْرِ ٱلْحَاضِرِ أَنْ لَا يَسْتَكْبِرُوا، وَلَا يُلْقُوا رَجَاءَهُمْ عَلَى غَيْرِ يَقِينِيَّةِ ٱلْغِنَى، بَلْ عَلَى ٱللهِ ٱلْحَيِّ ٱلَّذِي يَمْنَحُنَا كُلَّ شَيْءٍ بِغِنًى لِلتَّمَتُّعِ.
المجال العام