١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

فِلِيْمُون ١‎: ٧‎
لِأَنَّ لَنَا فَرَحًا كَثِيرًا وَتَعْزِيَةً بِسَبَبِ مَحَبَّتِكَ، لِأَنَّ أَحْشَاءَ ٱلْقِدِّيسِينَ قَدِ ٱسْتَرَاحَتْ بِكَ أَيُّهَا ٱلْأَخُ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

فِلِيْمُون ١‎: ٧‎
لِأَنَّ لَنَا فَرَحًا كَثِيرًا وَتَعْزِيَةً بِسَبَبِ مَحَبَّتِكَ، لِأَنَّ أَحْشَاءَ ٱلْقِدِّيسِينَ قَدِ ٱسْتَرَاحَتْ بِكَ أَيُّهَا ٱلْأَخُ.

--------------------


يوحنَّا ١‎٣‎: ٣‎٥‎
بِهَذَا يَعْرِفُ ٱلْجَمِيعُ أَنَّكُمْ تَلَامِيذِي: إِنْ كَانَ لَكُمْ حُبٌّ بَعْضًا لِبَعْضٍ».

أعمال ٩‎: ٤‎١‎
فَنَاوَلَهَا يَدَهُ وَأَقَامَهَا. ثُمَّ نَادَى ٱلْقِدِّيسِينَ وَٱلْأَرَامِلَ وَأَحْضَرَهَا حَيَّةً.

٢ كورنثوس ٩‎: ١‎٤‎
وَبِدُعَائِهِمْ لِأَجْلِكُمْ، مُشْتَاقِينَ إِلَيْكُمْ مِنْ أَجْلِ نِعْمَةِ ٱللهِ ٱلْفَائِقَةِ لَدَيْكُمْ.

غَلاطِيَّة ٥‎: ٦‎
لِأَنَّهُ فِي ٱلْمَسِيحِ يَسُوعَ لَا ٱلْخِتَانُ يَنْفَعُ شَيْئًا وَلَا ٱلْغُرْلَةُ، بَلِ ٱلْإِيمَانُ ٱلْعَامِلُ بِٱلْمَحَبَّةِ.

١ يوحنَّا ٣‎: ١‎٩‎
وَبِهَذَا نَعْرِفُ أَنَّنَا مِنَ ٱلْحَقِّ وَنُسَكِّنُ قُلُوبَنَا قُدَّامَهُ.

١ يوحنَّا ٥‎: ١‎
كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ أَنَّ يَسُوعَ هُوَ ٱلْمَسِيحُ فَقَدْ وُلِدَ مِنَ ٱللهِ. وَكُلُّ مَنْ يُحِبُّ ٱلْوَالِدَ يُحِبُّ ٱلْمَوْلُودَ مِنْهُ أَيْضًا.

-----

يَعقُوب ٢‎: ١‎٤‎
مَا ٱلْمَنْفَعَةُ يَا إِخْوَتِي إِنْ قَالَ أَحَدٌ إِنَّ لَهُ إِيمَانًا وَلَكِنْ لَيْسَ لَهُ أَعْمَالٌ، هَلْ يَقْدِرُ ٱلْإِيمَانُ أَنْ يُخَلِّصَهُ؟

يَعقُوب ٢‎: ١‎٥‎
إِنْ كَانَ أَخٌ وَأُخْتٌ عُرْيَانَيْنِ وَمُعْتَازَيْنِ لِلْقُوتِ ٱلْيَوْمِيِّ،

يَعقُوب ٢‎: ١‎٦‎
فَقَالَ لَهُمَا أَحَدُكُمُ: «ٱمْضِيَا بِسَلَامٍ، ٱسْتَدْفِئَا وَٱشْبَعَا»، وَلَكِنْ لَمْ تُعْطُوهُمَا حَاجَاتِ ٱلْجَسَدِ، فَمَا ٱلْمَنْفَعَةُ؟

-----

٢ يوحنَّا ١‎: ٤‎
فَرِحْتُ جِدًّا لِأَنِّي وَجَدْتُ مِنْ أَوْلَادِكِ بَعْضًا سَالِكِينَ فِي ٱلْحَقِّ، كَمَا أَخَذْنَا وَصِيَّةً مِنَ ٱلْآبِ.


المجال العام