١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

حِزْقِيَال ٢‎٦‎: ٢‎
«يَا ٱبْنَ آدَمَ، مِنْ أَجْلِ أَنَّ صُورَ قَالَتْ عَلَى أُورُشَلِيمَ: هَهْ! قَدِ ٱنْكَسَرَتْ مَصَارِيعُ ٱلشُّعُوبِ. قَدْ تَحَوَّلَتْ إِلَيَّ. أَمْتَلِئُ إِذْ خَرِبَتْ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

حِزْقِيَال ٢‎٦‎: ٢‎
«يَا ٱبْنَ آدَمَ، مِنْ أَجْلِ أَنَّ صُورَ قَالَتْ عَلَى أُورُشَلِيمَ: هَهْ! قَدِ ٱنْكَسَرَتْ مَصَارِيعُ ٱلشُّعُوبِ. قَدْ تَحَوَّلَتْ إِلَيَّ. أَمْتَلِئُ إِذْ خَرِبَتْ.

--------------------


اَلْمَزَامِيرُ ٤‎٤‎: ١‎٣‎
تَجْعَلُنَا عَارًا عِنْدَ جِيرَانِنَا، هُزْأَةً وَسُخْرَةً لِلَّذِينَ حَوْلَنَا.

أَمْثَالٌ ١‎٧‎: ٥‎
ٱلْمُسْتَهْزِئُ بِٱلْفَقِيرِ يُعَيِّرُ خَالِقَهُ. ٱلْفَرْحَانُ بِبَلِيَّةٍ لَا يَتَبَرَّأُ.

أَمْثَالٌ ٢‎٤‎: ١‎٨‎
لِئَلَّا يَرَى ٱلرَّبُّ وَيَسُوءَ ذَلِكَ فِي عَيْنَيْهِ، فَيَرُدَّ عَنْهُ غَضَبَهُ.

إِرْمِيَا ٥‎٠‎: ١‎١‎
لِأَنَّكُمْ قَدْ فَرِحْتُمْ وَشَمِتُّمْ يَا نَاهِبِي مِيرَاثِي، وَقَفَزْتُمْ كَعِجْلَةٍ فِي ٱلْكَلَإِ، وَصَهَلْتُمْ كَخَيْلٍ،

مِيخَا ٧‎: ٨‎
لَا تَشْمَتِي بِي يَا عَدُوَّتِي، إِذَا سَقَطْتُ أَقُومُ. إِذَا جَلَسْتُ فِي ٱلظُّلْمَةِ فَٱلرَّبُّ نُورٌ لِي.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٣‎٧‎: ٧‎
اُذْكُرْ يَارَبُّ لِبَنِي أَدُومَ يَوْمَ أُورُشَلِيمَ، ٱلْقَائِلِينَ: «هُدُّوا، هُدُّوا حَتَّى إِلَى أَسَاسِهَا».

-----

حِزْقِيَال ٢‎٥‎: ١‎٧‎
وَأُجْرِي عَلَيْهِمْ نَقْمَاتٍ عَظِيمَةً بِتَأْدِيبِ سَخَطٍ، فَيَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا ٱلرَّبُّ، إِذْ أَجْعَلُ نَقْمَتِي عَلَيْهِمْ».

-----

يُوئِيل ٣‎: ٦‎
وَبِعْتُمْ بَنِي يَهُوذَا وَبَنِي أُورُشَلِيمَ لِبَنِي ٱلْيَاوَانِيِّينَ لِكَيْ تُبْعِدُوهُمْ عَنْ تُخُومِهِمْ.

-----

عُوبَدْيَا ١‎: ١‎٣‎
وَلَا تَدْخُلَ بَابَ شَعْبِي يَوْمَ بَلِيَّتِهِمْ، وَلَا تَنْظُرَ أَنْتَ أَيْضًا إِلَى مُصِيبَتِهِ يَوْمَ بَلِيَّتِهِ، وَلَا تَمُدَّ يَدًا إِلَى قُدْرَتِهِ يَوْمَ بَلِيَّتِهِ،

-----

زَكَريَّا ١‎: ١‎٥‎
وَأَنَا مُغْضِبٌ بِغَضَبٍ عَظِيمٍ عَلَى ٱلْأُمَمِ ٱلْمُطْمَئِنِّينَ. لِأَنِّي غَضِبْتُ قَلِيلًا وَهُمْ أَعَانُوا ٱلشَّرَّ.


المجال العام