١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْجَامِعَةِ ٩‎: ١‎٦‎
فَقُلْتُ: «ٱلْحِكْمَةُ خَيْرٌ مِنَ ٱلْقُوَّةِ». أَمَّا حِكْمَةُ ٱلْمِسْكِينِ فَمُحْتَقَرَةٌ، وَكَلَامُهُ لَا يُسْمَعُ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْجَامِعَةِ ٩‎: ١‎٦‎
فَقُلْتُ: «ٱلْحِكْمَةُ خَيْرٌ مِنَ ٱلْقُوَّةِ». أَمَّا حِكْمَةُ ٱلْمِسْكِينِ فَمُحْتَقَرَةٌ، وَكَلَامُهُ لَا يُسْمَعُ.

--------------------


صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ١‎٧‎
فَتَقَدَّمَ إِلَيْهَا، فَقَالَتِ ٱلْمَرْأَةُ: «أَأَنْتَ يُوآبُ؟» فَقَالَ: «أَنَا هُوَ». فَقَالَتْ لَهُ: «ٱسْمَعْ كَلَامَ أَمَتِكَ». فَقَالَ: «أَنَا سَامِعٌ».

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ١‎٨‎
فَتَكَلَّمَتْ قَائِلَةً: «كَانُوا يَتَكَلَّمُونَ أَوَّلًا قَائِلِينَ: سُؤَالًا يَسْأَلُونَ فِي آبَلَ. وَهَكَذَا كَانُوا ٱنْتَهَوْا.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ١‎٩‎
أَنَا مُسَالِمَةٌ أَمِينَةٌ فِي إِسْرَائِيلَ. أَنْتَ طَالِبٌ أَنْ تُمِيتَ مَدِينَةً وَأُمًّا فِي إِسْرَائِيلَ. لِمَاذَا تَبْلَعُ نَصِيبَ ٱلرَّبِّ؟»

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ٢‎٠‎
فَأَجَابَ يُوآبُ وَقَالَ: «حَاشَايَ! حَاشَايَ أَنْ أَبْلَعَ وَأَنْ أُهْلِكَ.

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٠‎: ٢‎١‎
ٱلْأَمْرُ لَيْسَ كَذَلِكَ. لِأَنَّ رَجُلًا مِنْ جَبَلِ أَفْرَايِمَ ٱسْمُهُ شَبَعُ بْنُ بِكْرِي رَفَعَ يَدَهُ عَلَى ٱلْمَلِكِ دَاوُدَ. سَلِّمُوهُ وَحْدَهُ فَأَنْصَرِفَ عَنِ ٱلْمَدِينَةِ». فَقَالَتِ ٱلْمَرْأَةُ لِيُوآبَ: «هُوَذَا رَأْسُهُ يُلْقَى إِلَيْكَ عَنِ ٱلسُّورِ».

-----

أَمْثَالٌ ٤‎: ٦‎
لَا تَتْرُكْهَا فَتَحْفَظَكَ. أَحْبِبْهَا فَتَصُونَكَ.

أَمْثَالٌ ٤‎: ٧‎
ٱلْحِكْمَةُ هِيَ ٱلرَّأْسُ. فَٱقْتَنِ ٱلْحِكْمَةَ، وَبِكُلِّ مُقْتَنَاكَ ٱقْتَنِ ٱلْفَهْمَ.

أَمْثَالٌ ٨‎: ١‎٤‎
لِي ٱلْمَشُورَةُ وَٱلرَّأْيُ. أَنَا ٱلْفَهْمُ. لِي ٱلْقُدْرَةُ.

اَلْجَامِعَةِ ١‎٠‎: ١‎٠‎
إِنْ كَلَّ ٱلْحَدِيدُ وَلَمْ يُسَنِّنْ هُوَ حَدَّهُ، فَلْيَزِدِ ٱلْقُوَّةَ. أَمَّا ٱلْحِكْمَةُ فَنَافِعَةٌ لِلْإِنْجَاحِ.

-----

اَلْجَامِعَةِ ٦‎: ١‎٢‎
لِأَنَّهُ مَنْ يَعْرِفُ مَا هُوَ خَيْرٌ لِلْإِنْسَانِ فِي ٱلْحَيَاةِ، مُدَّةَ أَيَّامِ حَيَاةِ بَاطِلِهِ ٱلَّتِي يَقْضِيهَا كَٱلظِّلِّ؟ لِأَنَّهُ مَنْ يُخْبِرُ ٱلْإِنْسَانَ بِمَا يَكُونُ بَعْدَهُ تَحْتَ ٱلشَّمْسِ؟


المجال العام