١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٣‎: ٣‎٣‎
بَعْدَ هَذَا ٱلْأَمْرِ لَمْ يَرْجِعْ يَرُبْعَامُ عَنْ طَرِيقِهِ ٱلرَّدِيَّةِ، بَلْ عَادَ فَعَمِلَ مِنْ أَطْرَافِ ٱلشَّعْبِ كَهَنَةَ مُرْتَفَعَاتٍ. مَنْ شَاءَ مَلَأَ يَدَهُ فَصَارَ مِنْ كَهَنَةِ ٱلْمُرْتَفَعَاتِ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٣‎: ٣‎٣‎
بَعْدَ هَذَا ٱلْأَمْرِ لَمْ يَرْجِعْ يَرُبْعَامُ عَنْ طَرِيقِهِ ٱلرَّدِيَّةِ، بَلْ عَادَ فَعَمِلَ مِنْ أَطْرَافِ ٱلشَّعْبِ كَهَنَةَ مُرْتَفَعَاتٍ. مَنْ شَاءَ مَلَأَ يَدَهُ فَصَارَ مِنْ كَهَنَةِ ٱلْمُرْتَفَعَاتِ.

--------------------


اَلْعَدَد ٣‎: ١‎٠‎
وَتُوَكِّلُ هَارُونَ وَبَنِيهِ فَيَحْرُسُونَ كَهَنُوتَهُمْ، وَٱلْأَجْنَبِيُّ ٱلَّذِي يَقْتَرِبُ يُقْتَلُ».

٢ أخبار ١‎١‎: ١‎٤‎
لِأَنَّ ٱللَّاوِيِّينَ تَرَكُوا مَسَارِحَهُمْ وَأَمْلَاكَهُمْ وَٱنْطَلَقُوا إِلَى يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ، لِأَنَّ يَرُبْعَامَ وَبَنِيهِ رَفَضُوهُمْ مِنْ أَنْ يَكْهَنُوا لِلرَّبِّ

-----

اَلْقُضَاة ١‎٧‎: ١‎٢‎
فَمَلَأَ مِيخَا يَدَ ٱللَّاوِيِّ، وَكَانَ ٱلْغُلَامُ لَهُ كَاهِنًا، وَكَانَ فِي بَيْتِ مِيخَا.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٣‎: ٣‎٢‎
لِأَنَّهُ تَمَامًا سَيَتِمُّ ٱلْكَلَامُ ٱلَّذِي نَادَى بِهِ بِكَلَامِ ٱلرَّبِّ نَحْوَ ٱلْمَذْبَحِ ٱلَّذِي فِي بَيْتِ إِيلَ، وَنَحْوَ جَمِيعِ بُيُوتِ ٱلْمُرْتَفَعَاتِ ٱلَّتِي فِي مُدُنِ ٱلسَّامِرَةِ».

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١‎٦‎: ٣‎١‎
وَكَأَنَّهُ كَانَ أَمْرًا زَهِيدًا سُلُوكُهُ فِي خَطَايَا يَرُبْعَامَ بْنِ نَبَاطَ، حَتَّى ٱتَّخَذَ إِيزَابَلَ ٱبْنَةَ أَثْبَعَلَ مَلِكِ ٱلصِّيدُونِيِّينَ ٱمْرَأَةً، وَسَارَ وَعَبَدَ ٱلْبَعْلَ وَسَجَدَ لَهُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٤‎: ٢‎٤‎
وَعَمِلَ ٱلشَّرَّ فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ. لَمْ يَحِدْ عَنْ شَيْءٍ مِنْ خَطَايَا يَرُبْعَامَ بْنِ نَبَاطَ ٱلَّذِي جَعَلَ إِسْرَائِيلَ يُخْطِئُ.

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٨‎: ٣‎٤‎
إِذْ قَتَلَهُمْ طَلَبُوهُ، وَرَجَعُوا وَبَكَّرُوا إِلَى ٱللهِ،


المجال العام