١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلتَّثْنِيَة ٥‎: ٢‎٤‎
وَقُلْتُمْ: هُوَذَا ٱلرَّبُّ إِلَهُنَا قَدْ أَرَانَا مَجْدَهُ وَعَظَمَتَهُ، وَسَمِعْنَا صَوْتَهُ مِنْ وَسَطِ ٱلنَّارِ. هَذَا ٱلْيَوْمَ قَدْ رَأَيْنَا أَنَّ ٱللهَ يُكَلِّمُ ٱلْإِنْسَانَ وَيَحْيَا.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلتَّثْنِيَة ٥‎: ٢‎٤‎
وَقُلْتُمْ: هُوَذَا ٱلرَّبُّ إِلَهُنَا قَدْ أَرَانَا مَجْدَهُ وَعَظَمَتَهُ، وَسَمِعْنَا صَوْتَهُ مِنْ وَسَطِ ٱلنَّارِ. هَذَا ٱلْيَوْمَ قَدْ رَأَيْنَا أَنَّ ٱللهَ يُكَلِّمُ ٱلْإِنْسَانَ وَيَحْيَا.

--------------------


اَلْخُرُوجُ ١‎٦‎: ٧‎
وَفِي ٱلصَّبَاحِ تَرَوْنَ مَجْدَ ٱلرَّبِّ لِٱسْتِمَاعِهِ تَذَمُّرَكُمْ عَلَى ٱلرَّبِّ. وَأَمَّا نَحْنُ فَمَاذَا حَتَّى تَتَذَمَّرُوا عَلَيْنَا؟».

اَلْخُرُوجُ ١‎٩‎: ١‎٧‎
وَأَخْرَجَ مُوسَى ٱلشَّعْبَ مِنَ ٱلْمَحَلَّةِ لِمُلَاقَاةِ ٱللهِ، فَوَقَفُوا فِي أَسْفَلِ ٱلْجَبَلِ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٤‎: ١‎٦‎
وَحَلَّ مَجْدُ ٱلرَّبِّ عَلَى جَبَلِ سِينَاءَ، وَغَطَّاهُ ٱلسَّحَابُ سِتَّةَ أَيَّامٍ. وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلسَّابِعِ دُعِيَ مُوسَى مِنْ وَسَطِ ٱلسَّحَابِ.

اَلْخُرُوجُ ٣‎٣‎: ٢‎٢‎
وَيَكُونُ مَتَى ٱجْتَازَ مَجْدِي، أَنِّي أَضَعُكَ فِي نُقْرَةٍ مِنَ ٱلصَّخْرَةِ، وَأَسْتُرُكَ بِيَدِي حَتَّى أَجْتَازَ.

-----

اَلتَّثْنِيَة ١‎٨‎: ١‎٦‎
حَسَبَ كُلِّ مَا طَلَبْتَ مِنَ ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ فِي حُورِيبَ يَوْمَ ٱلِٱجْتِمَاعِ قَائِلًا: لَا أَعُودُ أَسْمَعُ صَوْتَ ٱلرَّبِّ إِلَهِي وَلَا أَرَى هَذِهِ ٱلنَّارَ ٱلْعَظِيمَةَ أَيْضًا لِئَلَّا أَمُوتَ.

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٤‎: ١‎٠‎
وَلَمْ يَقُمْ بَعْدُ نَبِيٌّ فِي إِسْرَائِيلَ مِثْلُ مُوسَى ٱلَّذِي عَرَفَهُ ٱلرَّبُّ وَجْهًا لِوَجْهٍ،

يوحنَّا ١‎: ١‎٨‎
ٱللهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ. اَلِٱبْنُ ٱلْوَحِيدُ ٱلَّذِي هُوَ فِي حِضْنِ ٱلْآبِ هُوَ خَبَّرَ.


المجال العام