اَللَّاوِيِّينَ ٣: ١١
وَيُوقِدُهَا ٱلْكَاهِنُ عَلَى ٱلْمَذْبَحِ طَعَامَ وَقُودٍ لِلرَّبِّ.
--------------------
اَللَّاوِيِّينَ ٣: ١١
وَيُوقِدُهَا ٱلْكَاهِنُ عَلَى ٱلْمَذْبَحِ طَعَامَ وَقُودٍ لِلرَّبِّ.
--------------------
اَللَّاوِيِّينَ ٢: ٩
وَيَأْخُذُ ٱلْكَاهِنُ مِنَ ٱلتَّقْدِمَةِ تَذْكَارَهَا وَيُوقِدُ عَلَى ٱلْمَذْبَحِ وَقُودَ رَائِحَةِ سَرُورٍ لِلرَّبِّ.
اَللَّاوِيِّينَ ٤: ٩
وَٱلْكُلْيَتَيْنِ وَٱلشَّحْمَ ٱلَّذِي عَلَيْهِمَا ٱلَّذِي عَلَى ٱلْخَاصِرَتَيْنِ، وَزِيَادَةَ ٱلْكَبِدِ مَعَ ٱلْكُلْيَتَيْنِ يَنْزِعُهَا،
اَللَّاوِيِّينَ ٤: ١٩
وَجَمِيعَ شَحْمِهِ يَنْزِعُهُ عَنْهُ وَيُوقِدُهُ عَلَى ٱلْمَذْبَحِ.
اَللَّاوِيِّينَ ٤: ٣١
وَجَمِيعَ شَحْمِهَا يَنْزِعُهُ كَمَا نُزِعَ ٱلشَّحْمُ عَنْ ذَبِيحَةِ ٱلسَّلَامَةِ، وَيُوقِدُ ٱلْكَاهِنُ عَلَى ٱلْمَذْبَحِ رَائِحَةَ سَرُورٍ لِلرَّبِّ وَيُكَفِّرُ عَنْهُ ٱلْكَاهِنُ فَيُصْفَحُ عَنْهُ.
اَللَّاوِيِّينَ ٧: ٥
وَيُوقِدُهُنَّ ٱلْكَاهِنُ عَلَى ٱلْمَذْبَحِ وَقُودًا لِلرَّبِّ. إِنَّهَا ذَبِيحَةُ إِثْمٍ.
إِشَعْيَاءَ ٥٣: ١٠
أَمَّا ٱلرَّبُّ فَسُرَّ بِأَنْ يَسْحَقَهُ بِٱلْحَزَنِ. إِنْ جَعَلَ نَفْسَهُ ذَبِيحَةَ إِثْمٍ يَرَى نَسْلًا تَطُولُ أَيَّامُهُ، وَمَسَرَّةُ ٱلرَّبِّ بِيَدِهِ تَنْجَحُ.
-----
اَللَّاوِيِّينَ ٧: ١١
«وَهَذِهِ شَرِيعَةُ ذَبِيحَةِ ٱلسَّلَامَةِ. ٱلَّذِي يُقَرِّبُهَا لِلرَّبِّ:
اَللَّاوِيِّينَ ٧: ١٥
وَلَحْمُ ذَبِيحَةِ شُكْرِ سَلَامَتِهِ يُؤْكَلُ يَوْمَ قُرْبَانِهِ. لَا يُبْقِي مِنْهُ شَيْئًا إِلَى ٱلصَّبَاحِ.
اَللَّاوِيِّينَ ٧: ١٦
وَإِنْ كَانَتْ ذَبِيحَةُ قُرْبَانِهِ نَذْرًا أَوْ نَافِلَةً، فَفِي يَوْمِ تَقْرِيبِهِ ذَبِيحَتَهُ تُؤْكَلُ. وَفِي ٱلْغَدِ يُؤْكَلُ مَا فَضَلَ مِنْهَا.
-----
اَللَّاوِيِّينَ ٢٢: ٢٥
وَمِنْ يَدِ ٱبْنِ ٱلْغَرِيبِ لَا تُقَرِّبُوا خُبْزَ إِلَهِكُمْ مِنْ جَمِيعِ هَذِهِ، لِأَنَّ فِيهَا فَسَادَهَا. فِيهَا عَيْبٌ لَا يُرْضَى بِهَا عَنْكُمْ».
المجال العام