اَلْخُرُوجُ ٢٦: ١
«وَأَمَّا ٱلْمَسْكَنُ فَتَصْنَعُهُ مِنْ عَشَرِ شُقَقِ بُوصٍ مَبْرُومٍ وَأَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ. بِكَرُوبِيمَ صَنْعَةَ حَائِكٍ حَاذِقٍ تَصْنَعُهَا.
--------------------
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ١
«وَأَمَّا ٱلْمَسْكَنُ فَتَصْنَعُهُ مِنْ عَشَرِ شُقَقِ بُوصٍ مَبْرُومٍ وَأَسْمَانْجُونِيٍّ وَأُرْجُوَانٍ وَقِرْمِزٍ. بِكَرُوبِيمَ صَنْعَةَ حَائِكٍ حَاذِقٍ تَصْنَعُهَا.
--------------------
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ٩
وَتَصِلُ خَمْسًا مِنَ ٱلشُّقَقِ وَحْدَهَا، وَسِتًّا مِنَ ٱلشُّقَقِ وَحْدَهَا. وَتَثْنِي ٱلشُّقَّةَ ٱلسَّادِسَةَ فِي وَجْهِ ٱلْخَيْمَةِ.
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ١٢
وَأَمَّا ٱلْمُدَلَّى ٱلْفَاضِلُ مِنْ شُقَقِ ٱلْخَيْمَةِ، نِصْفُ ٱلشُّقَّةِ ٱلْمُوَصَّلَةِ ٱلْفَاضِلُ، فَيُدَلَّى عَلَى مُؤَخَّرِ ٱلْمَسْكَنِ.
اَلْخُرُوجُ ٣٥: ٦
وَأَسْمَانْجُونِيًّا وَأُرْجُوَانًا وَقِرْمِزًا وَبُوصًا وَشَعْرَ مِعْزًى،
اَلْعَدَد ٤: ٢٥
يَحْمِلُونَ شُقَقَ ٱلْمَسْكَنِ، وَخَيْمَةَ ٱلِٱجْتِمَاعِ وَغِطَاءَهَا، وَغِطَاءَ ٱلتُّخَسِ ٱلَّذِي عَلَيْهَا مِنْ فَوْقُ، وَسَجْفَ بَابِ خَيْمَةِ ٱلِٱجْتِمَاعِ،
-----
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ٣٠
وَتُقِيمُ ٱلْمَسْكَنَ كَرَسْمِهِ ٱلَّذِي أُظْهِرَ لَكَ فِي ٱلْجَبَلِ.
اَلْخُرُوجُ ٢٦: ٣٢
وَتَجْعَلُهُ عَلَى أَرْبَعَةِ أَعْمِدَةٍ مِنْ سَنْطٍ مُغَشَّاةٍ بِذَهَبٍ. رُزَزُهَا مِنْ ذَهَبٍ. عَلَى أَرْبَعِ قَوَاعِدَ مِنْ فِضَّةٍ.
اَلْعَدَد ٧: ١
وَيَوْمَ فَرَغَ مُوسَى مِنْ إِقَامَةِ ٱلْمَسْكَنِ، وَمَسَحَهُ وَقَدَّسَهُ وَجَمِيعَ أَمْتِعَتِهِ، وَٱلْمَذْبَحَ وَجَمِيعَ أَمْتِعَتِهِ وَمَسَحَهَا وَقَدَّسَهَا،
عِبرانِيّين ٩: ١١
وَأَمَّا ٱلْمَسِيحُ، وَهُوَ قَدْ جَاءَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ لِلْخَيْرَاتِ ٱلْعَتِيدَةِ، فَبِٱلْمَسْكَنِ ٱلْأَعْظَمِ وَٱلْأَكْمَلِ، غَيْرِ ٱلْمَصْنُوعِ بِيَدٍ، أَيِ ٱلَّذِي لَيْسَ مِنْ هَذِهِ ٱلْخَلِيقَةِ،
-----
اَلْخُرُوجُ ٢٨: ٥
وَهُمْ يَأْخُذُونَ ٱلذَّهَبَ وَٱلْأَسْمَانْجُونِيَّ وَٱلْأُرْجُوَانَ وَٱلْقِرْمِزَ وَٱلْبُوصَ.
اَلْخُرُوجُ ٣٩: ٣
وَمَدُّوا ٱلذَّهَبَ صَفَائِحَ وَقَدُّوهَا خُيُوطًا لِيَصْنَعُوهَا فِي وَسَطِ ٱلْأَسْمَانْجُونِيِّ وَٱلْأُرْجُوَانِ وَٱلْقِرْمِزِ وَٱلْبُوصِ، صَنْعَةَ ٱلْمُوَشِّي.
المجال العام