إِشَعْيَاءَ ٢٢: ٦
فَعِيلَامُ قَدْ حَمَلَتِ ٱلْجَعْبَةَ بِمَرْكَبَاتِ رِجَالٍ فُرْسَانٍ، وَقِيرُ قَدْ كَشَفَتِ ٱلْمِجَنَّ.
--------------------
إِشَعْيَاءَ ٢٢: ٦
فَعِيلَامُ قَدْ حَمَلَتِ ٱلْجَعْبَةَ بِمَرْكَبَاتِ رِجَالٍ فُرْسَانٍ، وَقِيرُ قَدْ كَشَفَتِ ٱلْمِجَنَّ.
--------------------
إِشَعْيَاءَ ٢٢: ٥
إِنَّ لِلسَّيِّدِ رَبِّ ٱلْجُنُودِ فِي وَادِي ٱلرُّؤْيَا يَوْمَ شَغبٍ وَدَوْسٍ وَٱرْتِبَاكٍ. نَقْبُ سُورٍ وَصُرَاخٌ إِلَى ٱلْجَبَلِ.
إِشَعْيَاءَ ٢٢: ٦
فَعِيلَامُ قَدْ حَمَلَتِ ٱلْجَعْبَةَ بِمَرْكَبَاتِ رِجَالٍ فُرْسَانٍ، وَقِيرُ قَدْ كَشَفَتِ ٱلْمِجَنَّ.
إِشَعْيَاءَ ٢٢: ٧
فَتَكُونُ أَفْضَلُ أَوْدِيَتِكِ مَلآنَةً مَرْكَبَاتٍ، وَٱلْفُرْسَانُ تَصْطَفُّ ٱصْطِفَافًا نَحْوَ ٱلْبَابِ.
-----
اَلتَّكْوِينُ ١٠: ٢٢
بَنُو سَامٍ: عِيلَامُ وَأَشُّورُ وَأَرْفَكْشَادُ وَلُودُ وَأَرَامُ.
إِرْمِيَا ٤٩: ٣٦
وَأَجْلِبُ عَلَى عِيلَامَ أَرْبَعَ رِيَاحٍ مِنْ أَرْبَعَةِ أَطْرَافِ ٱلسَّمَاءِ، وَأُذْرِيهِمْ لِكُلِّ هَذِهِ ٱلرِّيَاحِ وَلَا تَكُونُ أُمَّةٌ إِلَّا وَيَأْتِي إِلَيْهَا مَنْفِيُّو عِيلَامَ.
إِرْمِيَا ٤٩: ٣٧
وَأَجْعَلُ ٱلْعِيلَامِيِّينَ يَرْتَعِبُونَ أَمَامَ أَعْدَائِهِمْ وَأَمَامَ طَالِبِي نُفُوسِهِمْ، وَأَجْلِبُ عَلَيْهِمْ شَرًّا، حُمُوَّ غَضَبِي، يَقُولُ ٱلرَّبُّ. وَأُرْسِلُ وَرَاءَهُمُ ٱلسَّيْفَ حَتَّى أُفْنِيَهُمْ.
إِرْمِيَا ٤٩: ٣٨
وَأَضَعُ كُرْسِيِّي فِي عِيلَامَ، وَأُبِيدُ مِنْ هُنَاكَ ٱلْمَلِكَ وَٱلرُّؤَسَاءَ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ.
إِرْمِيَا ٤٩: ٣٩
«وَيَكُونُ فِي آخِرِ ٱلْأَيَّامِ أَنِّي أَرُدُّ سَبْيَ عِيلَامَ، يَقُولُ ٱلرَّبُّ».
اَلتَّكْوِينُ ١٤: ١
وَحَدَثَ فِي أَيَّامِ أَمْرَافَلَ مَلِكِ شِنْعَارَ، وَأَرْيُوكَ مَلِكِ أَلَّاسَارَ، وَكَدَرْلَعَوْمَرَ مَلِكِ عِيلَامَ، وَتِدْعَالَ مَلِكِ جُويِيمَ،
-----
إِشَعْيَاءَ ٢١: ٧
فَرَأَى رُكَّابًا أَزْوَاجَ فُرْسَانٍ. رُكَّابَ حَمِيرٍ. رُكَّابَ جِمَالٍ. فَأَصْغَى إِصْغَاءً شَدِيدًا،
المجال العام