١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

إِشَعْيَاءَ ١‎: ١‎
رُؤْيَا إِشَعْيَاءَ بْنِ آمُوصَ، ٱلَّتِي رَآهَا عَلَى يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ، فِي أَيَّامِ عُزِّيَّا وَيُوثَامَ وَآحَازَ وَحِزْقِيَّا مُلُوكِ يَهُوذَا:

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

إِشَعْيَاءَ ١‎: ١‎
رُؤْيَا إِشَعْيَاءَ بْنِ آمُوصَ، ٱلَّتِي رَآهَا عَلَى يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمَ، فِي أَيَّامِ عُزِّيَّا وَيُوثَامَ وَآحَازَ وَحِزْقِيَّا مُلُوكِ يَهُوذَا:

--------------------


إِشَعْيَاءَ ١‎: ٢‎
اِسْمَعِي أَيَّتُهَا ٱلسَّمَاوَاتُ وَأَصْغِي أَيَّتُهَا ٱلْأَرْضُ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ يَتَكَلَّمُ: «رَبَّيْتُ بَنِينَ وَنَشَّأْتُهُمْ، أَمَّا هُمْ فَعَصَوْا عَلَيَّ.

-----

إِشَعْيَاءَ ٢‎٢‎: ١‎
وَحْيٌ مِنْ جِهَةِ وَادِي ٱلرُّؤْيَا: فَمَا لَكِ أَنَّكِ صَعِدْتِ جَمِيعًا عَلَى ٱلسُّطُوحِ،

اَلتَّكْوِينُ ١‎٥‎: ١‎
بَعْدَ هَذِهِ ٱلْأُمُورِ صَارَ كَلَامُ ٱلرَّبِّ إِلَى أَبْرَامَ فِي ٱلرُّؤْيَا قَائِلًا: «لَا تَخَفْ يَا أَبْرَامُ. أَنَا تُرْسٌ لَكَ. أَجْرُكَ كَثِيرٌ جِدًّا».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٣‎: ١‎
وَكَانَ ٱلصَّبِيُّ صَمُوئِيلُ يَخْدِمُ ٱلرَّبَّ أَمَامَ عَالِي. وَكَانَتْ كَلِمَةُ ٱلرَّبِّ عَزِيزَةً فِي تِلْكَ ٱلْأَيَّامِ. لَمْ تَكُنْ رُؤْيَا كَثِيرًا.

اَلْمَزَامِيرُ ٨‎٩‎: ١‎٩‎
حِينَئِذٍ كَلَّمْتَ بِرُؤْيَا تَقِيَّكَ وَقُلْتَ: «جَعَلْتُ عَوْنًا عَلَى قَوِيٍّ. رَفَعْتُ مُخْتَارًا مِنْ بَيْنِ ٱلشَّعْبِ.

دَانِيآل ١‎: ١‎٧‎
أَمَّا هَؤُلَاءِ ٱلْفِتْيَانُ ٱلْأَرْبَعَةُ فَأَعْطَاهُمُ ٱللهُ مَعْرِفَةً وَعَقْلًا فِي كُلِّ كِتَابَةٍ وَحِكْمَةٍ، وَكَانَ دَانِيآلُ فَهِيمًا بِكُلِّ ٱلرُّؤَى وَٱلْأَحْلَامِ.

٢ كورنثوس ١‎٢‎: ١‎
إِنَّهُ لَا يُوافِقُنِي أَنْ أَفْتَخِرَ. فَإِنِّي آتِي إِلَى مَنَاظِرِ ٱلرَّبِّ وَإِعْلَانَاتِهِ.

-----

دَانِيآل ٨‎: ١‎
فِي ٱلسَّنَةِ ٱلثَّالِثَةِ مِنْ مُلْكِ بَيْلْشَاصَّرَ ٱلْمَلِكِ، ظَهَرَتْ لِي أَنَا دَانِيآلَ رُؤْيَا بَعْدَ ٱلَّتِي ظَهَرَتْ لِي فِي ٱلِٱبْتِدَاءِ.

حِزْقِيَال ١‎١‎: ٢‎٤‎
وَحَمَلَنِي رُوحٌ وَجَاءَ بِي فِي ٱلرُّؤْيَا بِرُوحِ ٱللهِ إِلَى أَرْضِ ٱلْكَلْدَانِيِّينَ إِلَى ٱلْمَسْبِيِّينَ، فَصَعِدَتْ عَنِّي ٱلرُّؤْيَا ٱلَّتِي رَأَيْتُهَا.

حِزْقِيَال ١‎٢‎: ٢‎٧‎
«يَا ٱبْنَ آدَمَ، هُوَذَا بَيْتُ إِسْرَائِيلَ قَائِلُونَ: ٱلرُّؤْيَا ٱلَّتِي هُوَ رَائِيهَا هِيَ إِلَى أَيَّامٍ كَثِيرَةٍ، وَهُوَ مُتَنَبِّئٌ لِأَزْمِنَةٍ بَعِيدَةٍ.

حِزْقِيَال ٣‎٧‎: ٢‎
وَأَمَرَّنِي عَلَيْهَا مِنْ حَوْلِهَا وَإِذَا هِيَ كَثِيرَةٌ جِدًّا عَلَى وَجْهِ ٱلْبُقْعَةِ، وَإِذَا هِيَ يَابِسَةٌ جِدًّا.

حِزْقِيَال ٤‎٧‎: ١‎
ثُمَّ أَرْجَعَنِي إِلَى مَدْخَلِ ٱلْبَيْتِ وَإِذَا بِمِيَاهٍ تَخْرُجُ مِنْ تَحْتِ عَتَبَةِ ٱلْبَيْتِ نَحْوَ ٱلْمَشْرِقِ، لِأَنَّ وَجْهَ ٱلْبَيْتِ نَحْوَ ٱلْمَشْرِقِ. وَٱلْمِيَاهُ نَازِلَةٌ مِنْ تَحْتِ جَانِبِ ٱلْبَيْتِ ٱلْأَيْمَنِ عَنْ جَنُوبِ ٱلْمَذْبَحِ.

زَكَريَّا ١‎٤‎: ٥‎
وَتَهْرُبُونَ فِي جِوَاءِ جِبَالِي، لِأَنَّ جِوَاءَ ٱلْجِبَالِ يَصِلُ إِلَى آصَلَ. وَتَهْرُبُونَ كَمَا هَرَبْتُمْ مِنَ ٱلزَّلْزَلَةِ فِي أَيَّامِ عُزِّيَّا مَلِكِ يَهُوذَا. وَيَأْتِي ٱلرَّبُّ إِلَهِي وَجَمِيعُ ٱلْقِدِّيسِينَ مَعَكَ.

-----

٢ أخبار ٣‎٢‎: ٣‎٢‎
وَبَقِيَّةُ أُمُورِ حَزَقِيَّا وَمَرَاحِمُهُ، هَا هِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي رُؤْيَا إِشَعْيَاءَ بْنِ آمُوصَ ٱلنَّبِيِّ فِي سِفْرِ مُلُوكِ يَهُوذَا وَإِسْرَائِيلَ.

٢ أخبار ٢‎٦‎: ٢‎٢‎
وَبَقِيَّةُ أُمُورِ عُزِّيَّا ٱلْأُولَى وَٱلْأَخِيرَةُ كَتَبَهَا إِشَعْيَاءُ بْنُ آمُوصَ ٱلنَّبِيُّ.

-----

٢ أخبار ٢‎٧‎: ١‎
كَانَ يُوثَامُ ٱبْنَ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ، وَمَلَكَ سِتَّ عَشَرَةَ سَنَةً فِي أُورُشَلِيمَ، وَٱسْمُ أُمِّهِ يَرُوشَةُ بِنْتُ صَادُوقَ.

مَتَّى ١‎: ٩‎
وَعُزِّيَّا وَلَدَ يُوثَامَ. وَيُوثَامُ وَلَدَ أَحَازَ. وَأَحَازُ وَلَدَ حِزْقِيَّا.

-----

إِشَعْيَاءَ ٣‎: ١‎
فَإِنَّهُ هُوَذَا ٱلسَّيِّدُ رَبُّ ٱلْجُنُودِ يَنْزِعُ مِنْ أُورُشَلِيمَ وَمِنْ يَهُوذَا ٱلسَّنَدَ وَٱلرُّكْنَ، كُلَّ سَنَدِ خُبْزٍ، وَكُلَّ سَنَدِ مَاءٍ.


المجال العام