أَسْتِير ٦: ٢
فَوُجِدَ مَكْتُوبًا مَا أَخْبَرَ بِهِ مُرْدَخَايُ عَنْ بِغْثَانَا وَتَرَشَ خَصِيَّيِ ٱلْمَلِكِ حَارِسَيِ ٱلْبَابِ، ٱللَّذَيْنِ طَلَبَا أَنْ يَمُدَّا أَيْدِيَهُمَا إِلَى ٱلْمَلِكِ أَحَشْوِيرُوشَ.
--------------------
أَسْتِير ٦: ٢
فَوُجِدَ مَكْتُوبًا مَا أَخْبَرَ بِهِ مُرْدَخَايُ عَنْ بِغْثَانَا وَتَرَشَ خَصِيَّيِ ٱلْمَلِكِ حَارِسَيِ ٱلْبَابِ، ٱللَّذَيْنِ طَلَبَا أَنْ يَمُدَّا أَيْدِيَهُمَا إِلَى ٱلْمَلِكِ أَحَشْوِيرُوشَ.
--------------------
أَسْتِير ٦: ٣
فَقَالَ ٱلْمَلِكُ: «أَيَّةُ كَرَامَةٍ وَعَظَمَةٍ عُمِلَتْ لِمُرْدَخَايَ لِأَجْلِ هَذَا؟» فَقَالَ غِلْمَانُ ٱلْمَلِكِ ٱلَّذِينَ يَخْدِمُونَهُ: «لَمْ يُعْمَلْ مَعَهُ شَيْءٌ».
-----
أَسْتِير ٦: ٤
فَقَالَ ٱلْمَلِكُ: «مَنْ في ٱلدَّارِ؟» وَكَانَ هَامَانُ قَدْ دَخَلَ دَارَ بَيْتِ ٱلْمَلِكِ ٱلْخَارِجِيَّةَ لِكَيْ يَقُولَ لِلْمَلِكِ أَنْ يُصْلَبَ مُرْدَخَايُ عَلَى ٱلْخَشَبَةِ ٱلَّتِي أَعَدَّهَا لَهُ.
-----
أَسْتِير ٦: ٥
فَقَالَ غِلْمَانُ ٱلْمَلِكِ لَهُ: «هُوَذَا هَامَانُ وَاقِفٌ فِي ٱلدَّارِ». فَقَالَ ٱلْمَلِكُ: «لِيَدْخُلْ».
المجال العام