١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٣‎: ٢‎٥‎
فَعَادَ يَهُوآشُ بْنُ يَهُوأَحَازَ وَأَخَذَ ٱلْمُدُنَ مِنْ يَدِ بَنْهَدَدَ بْنِ حَزَائِيلَ ٱلَّتِي أَخَذَهَا مِنْ يَدِ يَهُوأَحَازَ أَبِيهِ بِٱلْحَرْبِ. ضَرَبَهُ يُوآشُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ وَٱسْتَرَدَّ مُدُنَ إِسْرَائِيلَ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٣‎: ٢‎٥‎
فَعَادَ يَهُوآشُ بْنُ يَهُوأَحَازَ وَأَخَذَ ٱلْمُدُنَ مِنْ يَدِ بَنْهَدَدَ بْنِ حَزَائِيلَ ٱلَّتِي أَخَذَهَا مِنْ يَدِ يَهُوأَحَازَ أَبِيهِ بِٱلْحَرْبِ. ضَرَبَهُ يُوآشُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ وَٱسْتَرَدَّ مُدُنَ إِسْرَائِيلَ.

--------------------


اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٣‎: ٣‎
فَحَمِيَ غَضَبُ ٱلرَّبِّ عَلَى إِسْرَائِيلَ، فَدَفَعَهُمْ لِيَدِ حَزَائِيلَ مَلِكِ أَرَامَ، وَلِيَدِ بَنْهَدَدَ بْنِ حَزَائِيلَ كُلَّ ٱلْأَيَّامِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٣‎: ٥‎
وَأَعْطَى ٱلرَّبُّ إِسْرَائِيلَ مُخَلِّصًا، فَخَرَجُوا مِنْ تَحْتِ يَدِ ٱلْأَرَامِيِّينَ. وَأَقَامَ بَنُو إِسْرَائِيلَ فِي خِيَامِهِمْ كَأَمْسِ وَمَا قَبْلَهُ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٣‎: ٢‎٢‎
وَأَمَّا حَزَائِيلُ مَلِكُ أَرَامَ فَضَايَقَ إِسْرَائِيلَ كُلَّ أَيَّامِ يَهُوأَحَازَ،

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٣‎: ٢‎٣‎
فَحَنَّ ٱلرَّبُّ عَلَيْهِمْ وَرَحِمَهُمْ وَٱلْتَفَتَ إِلَيْهِمْ لِأَجْلِ عَهْدِهِ مَعَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ، وَلَمْ يَشَأْ أَنْ يَسْتَأْصِلَهُمْ، وَلَمْ يَطْرَحْهُمْ عَنْ وَجْهِهِ حَتَّى ٱلْآنَ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٣‎: ١‎٧‎
وَقَالَ: «ٱفْتَحِ ٱلْكَوَّةَ لِجِهَةِ ٱلشَّرْقِ». فَفَتَحَهَا. فَقَالَ أَلِيشَعُ: «ٱرْمِ». فَرَمَى. فَقَالَ: «سَهْمُ خَلَاصٍ لِلرَّبِّ وَسَهْمُ خَلَاصٍ مِنْ أَرَامَ، فَإِنَّكَ تَضْرِبُ أَرَامَ فِي أَفِيقَ إِلَى ٱلْفَنَاءِ».

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٣‎: ١‎٨‎
ثُمَّ قَالَ: «خُذِ ٱلسِّهَامَ». فَأَخَذَهَا. ثُمَّ قَالَ لِمَلِكِ إِسْرَائِيلَ: «ٱضْرِبْ عَلَى ٱلْأَرْضِ». فَضَرَبَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ وَوَقَفَ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٣‎: ١‎٩‎
فَغَضِبَ عَلَيْهِ رَجُلُ ٱللهِ وَقَالَ: «لَوْ ضَرَبْتَ خَمْسَ أَوْ سِتَّ مَرَّاتٍ، حِينَئِذٍ ضَرَبْتَ أَرَامَ إِلَى ٱلْفَنَاءِ. وَأَمَّا ٱلْآنَ فَإِنَّكَ إِنَّمَا تَضْرِبُ أَرَامَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ».


المجال العام