اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٣٨
فَنَزَلَ صَادُوقُ ٱلْكَاهِنُ وَنَاثَانُ ٱلنَّبِيُّ وَبَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ وَٱلْجَلَّادُونَ وَٱلسُّعَاةُ، وَأَرْكَبُوا سُلَيْمَانَ عَلَى بَغْلَةِ ٱلْمَلِكِ دَاوُدَ، وَذَهَبُوا بِهِ إِلَى جِيحُونَ.
--------------------
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٣٨
فَنَزَلَ صَادُوقُ ٱلْكَاهِنُ وَنَاثَانُ ٱلنَّبِيُّ وَبَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ وَٱلْجَلَّادُونَ وَٱلسُّعَاةُ، وَأَرْكَبُوا سُلَيْمَانَ عَلَى بَغْلَةِ ٱلْمَلِكِ دَاوُدَ، وَذَهَبُوا بِهِ إِلَى جِيحُونَ.
--------------------
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٨
وَأَمَّا صَادُوقُ ٱلْكَاهِنُ وَبَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ وَنَاثَانُ ٱلنَّبِيُّ وَشِمْعِي وَرِيعِي وَٱلْجَبَابِرَةُ ٱلَّذِينَ لِدَاوُدَ فَلَمْ يَكُونُوا مَعَ أَدُونِيَّا.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٢٦
وَأَمَّا أَنَا عَبْدُكَ وَصَادُوقُ ٱلْكَاهِنُ وَبَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ وَسُلَيْمَانُ عَبْدُكَ فَلَمْ يَدْعُنَا.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٣٢
وَقَالَ ٱلْمَلِكُ دَاوُدُ: «اُدْعُ لِي صَادُوقَ ٱلْكَاهِنَ وَنَاثَانَ ٱلنَّبِيَّ وَبَنَايَاهُوَ بْنَ يَهُويَادَاعَ». فَدَخَلُوا إِلَى أَمَامِ ٱلْمَلِكِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٣٣
فَقَالَ ٱلْمَلِكُ لَهُمْ: «خُذُوا مَعَكُمْ عَبِيدَ سَيِّدِكُمْ، وَأَرْكِبُوا سُلَيْمَانَ ٱبْنِي عَلَى ٱلْبَغْلَةِ ٱلَّتِي لِي، وَٱنْزِلُوا بِهِ إِلَى جِيحُونَ،
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٣٤
وَلْيَمْسَحْهُ هُنَاكَ صَادُوقُ ٱلْكَاهِنُ وَنَاثَانُ ٱلنَّبِيُّ مَلِكًا عَلَى إِسْرَائِيلَ، وَٱضْرِبُوا بِٱلْبُوقِ وَقُولُوا: لِيَحْيَ ٱلْمَلِكُ سُلَيْمَانُ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٣٥
وَتَصْعَدُونَ وَرَاءَهُ، فَيَأْتِي وَيَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّي وَهُوَ يَمْلِكُ عِوَضًا عَنِّي، وَإِيَّاهُ قَدْ أَوْصَيْتُ أَنْ يَكُونَ رَئِيسًا عَلَى إِسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا».
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٣٦
فَأَجَابَ بَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ ٱلْمَلِكَ وَقَالَ: «آمِينَ. هَكَذَا يَقُولُ ٱلرَّبُّ إِلَهُ سَيِّدِي ٱلْمَلِكِ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٣٧
كَمَا كَانَ ٱلرَّبُّ مَعَ سَيِّدِي ٱلْمَلِكِ كَذَلِكَ لِيَكُنْ مَعَ سُلَيْمَانَ، وَيَجْعَلْ كُرْسِيَّهُ أَعْظَمَ مِنْ كُرْسِيِّ سَيِّدِي ٱلْمَلِكِ دَاوُدَ».
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٤٤
وَأَرْسَلَ ٱلْمَلِكُ مَعَهُ صَادُوقَ ٱلْكَاهِنَ وَنَاثَانَ ٱلنَّبِيَّ وَبَنَايَاهُوَ بْنَ يَهُويَادَاعَ وَٱلْجَلَّادِينَ وَٱلسُّعَاةَ، وَقَدْ أَرْكَبُوهُ عَلَى بَغْلَةِ ٱلْمَلِكِ،
-----
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٣٩
فَأَخَذَ صَادُوقُ ٱلْكَاهِنُ قَرْنَ ٱلدُّهْنِ مِنَ ٱلْخَيْمَةِ وَمَسَحَ سُلَيْمَانَ. وَضَرَبُوا بِٱلْبُوقِ، وَقَالَ جَمِيعُ ٱلشَّعْبِ: «لِيَحْيَ ٱلْمَلِكُ سُلَيْمَانُ».
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٤٠
وَصَعِدَ جَمِيعُ ٱلشَّعْبِ وَرَاءَهُ. وَكَانَ ٱلشَّعْبُ يَضْرِبُونَ بِٱلنَّايِ وَيَفْرَحُونَ فَرَحًا عَظِيمًا حَتَّى ٱنْشَقَّتِ ٱلْأَرْضُ مِنْ أَصْوَاتِهِمْ.
اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ١: ٤٥
وَمَسَحَهُ صَادُوقُ ٱلْكَاهِنُ وَنَاثَانُ ٱلنَّبِيُّ مَلِكًا فِي جِيحُونَ، وَصَعِدُوا مِنْ هُنَاكَ فَرِحِينَ حَتَّى ٱضْطَرَبَتِ ٱلْقَرْيَةُ. هَذَا هُوَ ٱلصَّوْتُ ٱلَّذِي سَمِعْتُمُوهُ.
المجال العام