١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

هُوشَع ١‎٣‎: ١‎٠‎
فَأَيْنَ هُوَ مَلِكُكَ حَتَّى يُخَلِّصَكَ فِي جَمِيعِ مُدُنِكَ؟ وَقُضَاتُكَ حَيْثُ قُلْتَ: أَعْطِنِي مَلِكًا وَرُؤَسَاءَ؟

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

هُوشَع ١‎٣‎: ١‎٠‎
فَأَيْنَ هُوَ مَلِكُكَ حَتَّى يُخَلِّصَكَ فِي جَمِيعِ مُدُنِكَ؟ وَقُضَاتُكَ حَيْثُ قُلْتَ: أَعْطِنِي مَلِكًا وَرُؤَسَاءَ؟

--------------------


هُوشَع ١‎٣‎: ١‎١‎
أَنَا أَعْطَيْتُكَ مَلِكًا بِغَضَبِي وَأَخَذْتُهُ بِسَخَطِي.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٢‎: ٢‎٥‎
وَإِنْ فَعَلْتُمْ شَرًّا فَإِنَّكُمْ تَهْلِكُونَ أَنْتُمْ وَمَلِكُكُمْ جَمِيعًا».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٣‎١‎: ٦‎
فَمَاتَ شَاوُلُ وَبَنُوهُ ٱلثَّلَاثَةُ وَحَامِلُ سِلَاحِهِ وَجَمِيعُ رِجَالِهِ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ مَعًا.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٨‎: ٥‎
وَقَالُوا لَهُ: «هُوَذَا أَنْتَ قَدْ شِخْتَ، وَٱبْنَاكَ لَمْ يَسِيرَا فِي طَرِيقِكَ. فَٱلْآنَ ٱجْعَلْ لَنَا مَلِكًا يَقْضِي لَنَا كَسَائِرِ ٱلشُّعُوبِ».

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٨‎: ٦‎
فَسَاءَ ٱلْأَمْرُ فِي عَيْنَيْ صَمُوئِيلَ إِذْ قَالُوا: «أَعْطِنَا مَلِكًا يَقْضِي لَنَا». وَصَلَّى صَمُوئِيلُ إِلَى ٱلرَّبِّ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٨‎: ٧‎
فَقَالَ ٱلرَّبُّ لِصَمُوئِيلَ: «ٱسْمَعْ لِصَوْتِ ٱلشَّعْبِ فِي كُلِّ مَا يَقُولُونَ لَكَ، لِأَنَّهُمْ لَمْ يَرْفُضُوكَ أَنْتَ بَلْ إِيَّايَ رَفَضُوا حَتَّى لَا أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ٨‎: ١‎٩‎
فَأَبَى ٱلشَّعْبُ أَنْ يَسْمَعُوا لِصَوْتِ صَمُوئِيلَ، وَقَالُوا: «لَا بَلْ يَكُونُ عَلَيْنَا مَلِكٌ،

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٢‎: ١‎٧‎
أَمَا هُوَ حَصَادُ ٱلْحِنْطَةِ ٱلْيَوْمَ؟ فَإِنِّي أَدْعُو ٱلرَّبَّ فَيُعْطِي رُعُودًا وَمَطَرًا فَتَعْلَمُونَ وَتَرَوْنَ أَنَّهُ عَظِيمٌ شَرُّكُمُ ٱلَّذِي عَمِلْتُمُوهُ فِي عَيْنَيِ ٱلرَّبِّ بِطَلَبِكُمْ لِأَنْفُسِكُمْ مَلِكًا».

أعمال ١‎٣‎: ٢‎١‎
وَمِنْ ثَمَّ طَلَبُوا مَلِكًا، فَأَعْطَاهُمُ ٱللهُ شَاوُلَ بْنَ قَيْسٍ، رَجُلًا مِنْ سِبْطِ بِنْيَامِينَ، أَرْبَعِينَ سَنَةً.

صَمُوئِيلَ ٱلْأَوَّلُ ١‎٢‎: ١‎٢‎
وَلَمَّا رَأَيْتُمْ نَاحَاشَ مَلِكَ بَنِي عَمُّونَ آتِيًا عَلَيْكُمْ، قُلْتُمْ لِي: لَا بَلْ يَمْلِكُ عَلَيْنَا مَلِكٌ. وَٱلرَّبُّ إِلَهُكُمْ مَلِكُكُمْ.

-----

هُوشَع ١‎٠‎: ٣‎
إِنَّهُمُ ٱلْآنَ يَقُولُونَ: «لَا مَلِكَ لَنَا لِأَنَّنَا لَا نَخَافُ ٱلرَّبَّ، فَٱلْمَلِكُ مَاذَا يَصْنَعُ بِنَا؟».

إِشَعْيَاءَ ٣‎: ٢‎
ٱلْجَبَّارَ وَرَجُلَ ٱلْحَرْبِ. ٱلْقَاضِيَ وَٱلنَّبِيَّ وَٱلْعَرَّافَ وَٱلشَّيْخَ.

هُوشَع ٣‎: ٤‎
لِأَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ سَيَقْعُدُونَ أَيَّامًا كَثِيرَةً بِلَا مَلِكٍ، وَبِلَا رَئِيسٍ، وَبِلَا ذَبِيحَةٍ، وَبِلَا تِمْثَالٍ، وَبِلَا أَفُودٍ وَتَرَافِيمَ.

-----

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٢‎: ٣‎٧‎
يَقُولُ: أَيْنَ آلِهَتُهُمُ، ٱلصَّخْرَةُ ٱلَّتِي ٱلْتَجَأُوا إِلَيْهَا،

-----

اَلتَّثْنِيَة ٣‎٢‎: ٣‎٨‎
ٱلَّتِي كَانَتْ تَأْكُلُ شَحْمَ ذَبَائِحِهِمْ وَتَشْرَبُ خَمْرَ سَكَائِبِهِمْ؟ لِتَقُمْ وَتُسَاعِدْكُمْ وَتَكُنْ عَلَيْكُمْ حِمَايَةً!

-----

اَلْمَزَامِيرُ ٨‎٩‎: ١‎٨‎
لِأَنَّ ٱلرَّبَّ مِجَنُّنَا، وَقُدُّوسَ إِسْرَائِيلَ مَلِكُنَا.

إِشَعْيَاءَ ٣‎٣‎: ٢‎٢‎
فَإِنَّ ٱلرَّبَّ قَاضِينَا. ٱلرَّبُّ شَارِعُنَا. ٱلرَّبُّ مَلِكُنَا هُوَ يُخَلِّصُنَا.

إِشَعْيَاءَ ٤‎٣‎: ١‎٥‎
أَنَا ٱلرَّبُّ قُدُّوسُكُمْ، خَالِقُ إِسْرَائِيلَ، مَلِكُكُمْ.


المجال العام