١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٨‎: ٥‎٣‎
وَهَدَاهُمْ آمِنِينَ فَلَمْ يَجْزَعُوا. أَمَّا أَعْدَاؤُهُمْ فَغَمَرَهُمُ ٱلْبَحْرُ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٨‎: ٥‎٣‎
وَهَدَاهُمْ آمِنِينَ فَلَمْ يَجْزَعُوا. أَمَّا أَعْدَاؤُهُمْ فَغَمَرَهُمُ ٱلْبَحْرُ.

--------------------


اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٨‎: ٥‎٢‎
وَسَاقَ مِثْلَ ٱلْغَنَمِ شَعْبَهُ، وَقَادَهُمْ مِثْلَ قَطِيعٍ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ.

إِشَعْيَاءَ ٦‎٣‎: ١‎١‎
ثُمَّ ذَكَرَ ٱلْأَيَّامَ ٱلْقَدِيمَةَ، مُوسَى وَشَعْبَهُ: «أَيْنَ ٱلَّذِي أَصْعَدَهُمْ مِنَ ٱلْبَحْرِ مَعَ رَاعِي غَنَمِهِ؟ أَيْنَ ٱلَّذِي جَعَلَ فِي وَسَطِهِمْ رُوحَ قُدْسِهِ،

إِشَعْيَاءَ ٦‎٣‎: ١‎٢‎
ٱلَّذِي سَيَّرَ لِيَمِينِ مُوسَى ذِرَاعَ مَجْدِهِ، ٱلَّذِي شَقَّ ٱلْمِيَاهَ قُدَّامَهُمْ لِيَصْنَعَ لِنَفْسِهِ ٱسْمًا أَبَدِيًّا،

إِشَعْيَاءَ ٦‎٣‎: ١‎٣‎
ٱلَّذِي سَيَّرَهُمْ فِي ٱللُّجَجِ، كَفَرَسٍ فِي ٱلْبَرِّيَّةِ فَلَمْ يَعْثُرُوا؟

اَلْمَزَامِيرُ ٧‎٧‎: ٢‎٠‎
هَدَيْتَ شَعْبَكَ كَٱلْغَنَمِ بِيَدِ مُوسَى وَهارُونَ.

اَلْمَزَامِيرُ ٨‎٠‎: ١‎
يَا رَاعِيَ إِسْرَائِيلَ، ٱصْغَ، يَا قَائِدَ يُوسُفَ كَٱلضَّأْنِ، يَا جَالِسًا عَلَى ٱلْكَرُوبِيمِ أَشْرِقْ.

-----

اَلْخُرُوجُ ١‎٤‎: ٢‎٧‎
فَمَدَّ مُوسَى يَدَهُ عَلَى ٱلْبَحْرِ فَرَجَعَ ٱلْبَحْرُ عِنْدَ إِقْبَالِ ٱلصُّبْحِ إِلَى حَالِهِ ٱلدَّائِمَةِ، وَٱلْمِصْرِيُّونَ هَارِبُونَ إِلَى لِقَائِهِ. فَدَفَعَ ٱلرَّبُّ ٱلْمِصْرِيِّينَ فِي وَسَطِ ٱلْبَحْرِ.

اَلْخُرُوجُ ١‎٤‎: ٢‎٨‎
فَرَجَعَ ٱلْمَاءُ وَغَطَّى مَرْكَبَاتِ وَفُرْسَانَ جَمِيعِ جَيْشِ فِرْعَوْنَ ٱلَّذِي دَخَلَ وَرَاءَهُمْ فِي ٱلْبَحْرِ. لَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ وَلَا وَاحِدٌ.

اَلْخُرُوجُ ١‎٥‎: ١‎٠‎
نَفَخْتَ بِرِيحِكَ فَغَطَّاهُمُ ٱلْبَحْرُ. غَاصُوا كَٱلرَّصَاصِ فِي مِيَاهٍ غَامِرَةٍ.

نَحَمْيَا ٩‎: ١‎١‎
وَفَلَقْتَ ٱلْيَمَّ أَمَامَهُمْ، وَعَبَرُوا فِي وَسَطِ ٱلْبَحْرِ عَلَى ٱلْيَابِسَةِ، وَطَرَحْتَ مُطَارِدِيهِمْ فِي ٱلْأَعْمَاقِ كَحَجَرٍ فِي مِيَاهٍ قَوِيَّةٍ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٦‎: ٩‎
وَٱنْتَهَرَ بَحْرَ سُوفٍ فَيَبِسَ، وَسَيَّرَهُمْ فِي ٱللُّجَجِ كَٱلْبَرِّيَّةِ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٦‎: ١‎١‎
وَغَطَّتِ ٱلْمِيَاهُ مُضَايِقِيهِمْ. وَاحِدٌ مِنْهُمْ لَمْ يَبْقَ.


المجال العام