١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

عَزْرَا ٢‎: ٥‎٨‎
جَمِيعُ ٱلنَّثِينِيمِ وَبَنِي عَبِيدِ سُلَيْمَانَ ثَلَاثُ مِئَةٍ وَٱثْنَانِ وَتِسْعُونَ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

عَزْرَا ٢‎: ٥‎٨‎
جَمِيعُ ٱلنَّثِينِيمِ وَبَنِي عَبِيدِ سُلَيْمَانَ ثَلَاثُ مِئَةٍ وَٱثْنَانِ وَتِسْعُونَ.

--------------------


عَزْرَا ٢‎: ٥‎٥‎
بَنُو عَبِيدِ سُلَيْمَانَ: بَنُو سَوْطَايَ، بَنُو هَسُّوفَرَثَ، بَنُو فَرُودَا،

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٩‎: ٢‎١‎
أَبْنَاؤُهُمُ ٱلَّذِينَ بَقُوا بَعْدَهُمْ فِي ٱلْأَرْضِ، ٱلَّذِينَ لَمْ يَقْدِرْ بَنُو إِسْرَائِيلَ أَنْ يُحَرِّمُوهُمْ، جَعَلَ عَلَيْهِمْ سُلَيْمَانُ تَسْخِيرَ عَبِيدٍ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ.

نَحَمْيَا ٧‎: ٥‎٧‎
بَنُو عَبِيدِ سُلَيْمَانَ: بَنُو سُوطَايَ، بَنُو سُوفَرَثَ، بَنُو فَرِيدَا،

-----

١ أخبار ٩‎: ٢‎
وَٱلسُّكَّانُ ٱلْأَوَّلُونَ فِي مُلْكِهِمْ وَمُدُنِهِمْ هُمْ إِسْرَائِيلُ ٱلْكَهَنَةُ وَٱللَّاوِيُّونَ وَٱلنَّثِينِيمُ.

عَزْرَا ٧‎: ٧‎
وَصَعِدَ مَعَهُ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَٱلْكَهَنَةِ وَٱللَّاوِيِّينَ وَٱلْمُغَنِّينَ وَٱلْبَوَّابِينَ وَٱلنَّثِينِيمِ إِلَى أُورُشَلِيمَ فِي ٱلسَّنَةِ ٱلسَّابِعَةِ لِأَرْتَحْشَشْتَا ٱلْمَلِكِ.

عَزْرَا ٨‎: ٢‎٠‎
وَمِنَ ٱلنَّثِينِيمِ ٱلَّذِينَ جَعَلَهُمْ دَاوُدُ مَعَ ٱلرُّؤَسَاءِ لِخِدْمَةِ ٱللَّاوِيِّينَ مِنَ ٱلنَّثِينِيمِ مِئَتَيْنِ وَعِشْرِينَ. ٱلْجَمِيعُ تَعَيَّنُوا بِأَسْمَائِهِمْ.

يَشُوع ٩‎: ٢‎٧‎
وَجَعَلَهُمْ يَشُوعُ فِي ذَلِكَ ٱلْيَوْمِ مُحْتَطِبِي حَطَبٍ وَمُسْتَقِي مَاءٍ لِلْجَمَاعَةِ وَلِمَذْبَحِ ٱلرَّبِّ إِلَى هَذَا ٱلْيَوْمِ، فِي ٱلْمَكَانِ ٱلَّذِي يَخْتَارُهُ.

نَحَمْيَا ٧‎: ٤‎٦‎
اَلنَّثِينِيمُ: بَنُو صِيحَا، بَنُو حَسُوفَا، بَنُو طَبَاعُوتَ،

نَحَمْيَا ١‎١‎: ٢‎١‎
وَأَمَّا ٱلنَّثِينِيمُ فَسَكَنُوا فِي ٱلْأَكَمَةِ. وَكَانَ صِيحَا وَجِشْفَا عَلَى ٱلنَّثِينِيمِ.

-----

نَحَمْيَا ٧‎: ٦‎٠‎
كُلُّ ٱلنَّثِينِيمِ وَبَنِي عَبِيدِ سُلَيْمَانَ ثَلَاثُ مِئَةٍ وَٱثْنَانِ وَتِسْعُونَ.

نَحَمْيَا ١‎١‎: ٣‎
وَهَؤُلَاءِ هُمْ رُؤُوسُ ٱلْبِلَادِ ٱلَّذِينَ سَكَنُوا فِي أُورُشَلِيمَ وَفِي مُدُنِ يَهُوذَا. سَكَنَ كُلُّ وَاحِدٍ فِي مُلْكِهِ، فِي مُدُنِهِمْ مِنْ إِسْرَائِيلَ، ٱلْكَهَنَةُ وَٱللَّاَوِيُّونَ وَٱلنَّثِينِيمُ وَبَنُو عَبِيدِ سُلَيْمَانَ.


المجال العام