١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

١ أخبار ١‎١‎: ١‎١‎
وَهَذَا هُوَ عَدَدُ ٱلْأَبْطَالِ ٱلَّذِينَ لِدَاوُدَ: يَشُبْعَامُ بْنُ حَكْمُونِي رَئِيسُ ٱلثَّوَالِثِ. هُوَ هَزَّ رُمْحَهُ عَلَى ثَلَاثِ مِئَةٍ قَتَلَهُمْ دُفْعَةً وَاحِدَةً.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

١ أخبار ١‎١‎: ١‎١‎
وَهَذَا هُوَ عَدَدُ ٱلْأَبْطَالِ ٱلَّذِينَ لِدَاوُدَ: يَشُبْعَامُ بْنُ حَكْمُونِي رَئِيسُ ٱلثَّوَالِثِ. هُوَ هَزَّ رُمْحَهُ عَلَى ثَلَاثِ مِئَةٍ قَتَلَهُمْ دُفْعَةً وَاحِدَةً.

--------------------


صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٣‎: ٨‎
هَذِهِ أَسْمَاءُ ٱلْأَبْطَالِ ٱلَّذِينَ لِدَاوُدَ: يُشَيْبَ بَشَّبَثُ ٱلتَّحْكَمُونِيُّ رَئِيسُ ٱلثَّلَاثَةِ. هُوَ هَزَّ رُمْحَهُ عَلَى ثَمَانِ مِئَةٍ قَتَلَهُمْ دَفْعَةً وَاحِدَةً.

-----

١ أخبار ٢‎٧‎: ٢‎
عَلَى ٱلْفِرْقَةِ ٱلْأُولَى لِلشَّهْرِ ٱلْأَوَّلِ يَشُبْعَامُ بْنُ زَبْدِيئِيلَ، وَفِي فِرْقَتِهِ أَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفًا.

-----

صَمُوئِيلَ ٱلثَّانِي ٢‎٣‎: ١‎٨‎
وَأَبِيشَايُ أَخُو يُوآبَ ٱبْنُ صَرُويَةَ هُوَ رَئِيسُ ثَلَاثَةٍ. هَذَا هَزَّ رُمْحَهُ عَلَى ثَلَاثِ مِئَةٍ قَتَلَهُمْ، فَكَانَ لَهُ ٱسْمٌ بَيْنَ ٱلثَّلَاثَةِ.

-----

١ أخبار ٢‎٧‎: ٣‎٢‎
وَيَهُونَاثَانُ عَمُّ دَاوُدَ كَانَ مُشِيرًا وَرَجُلًا مُخْتَبِرًا وَفَقِيهًا. وَيَحِيئِيلُ بْنُ حَكْمُونِي كَانَ مَعَ بَنِي ٱلْمَلِكِ.

-----

اَلْقُضَاة ١‎٥‎: ١‎٥‎
وَوَجَدَ لَحْيَ حِمَارٍ طَرِيًّا، فَمَدَّ يَدَهُ وَأَخَذَهُ وَضَرَبَ بِهِ أَلْفَ رَجُلٍ.

-----

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٩‎: ٢‎٢‎
وَأَمَّا بَنُو إِسْرَائِيلَ فَلَمْ يَجْعَلْ سُلَيْمَانُ مِنْهُمْ عَبِيدًا لِأَنَّهُمْ رِجَالُ ٱلْقِتَالِ وَخُدَّامُهُ وَأُمَرَاؤُهُ وَثَوَالِثُهُ وَرُؤَسَاءُ مَرْكَبَاتِهِ وَفُرْسَانُهُ.

-----

١ أخبار ١‎٢‎: ٦‎
وَأَلْقَانَةُ وَيَشِيَّا وَعَزْرِيئِيلُ وَيُوعَزَرُ وَيَشُبْعَامُ ٱلْقُورَحِيُّونَ،


المجال العام