١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

١ أخبار ٩‎: ٢‎٠‎
وَفِينَحَاسُ بْنُ أَلِعَازَارَ كَانَ رَئِيسًا عَلَيْهِمْ سَابِقًا، وَٱلرَّبُّ مَعَهُ.

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

١ أخبار ٩‎: ٢‎٠‎
وَفِينَحَاسُ بْنُ أَلِعَازَارَ كَانَ رَئِيسًا عَلَيْهِمْ سَابِقًا، وَٱلرَّبُّ مَعَهُ.

--------------------


١ أخبار ٩‎: ١‎٩‎
وَشَلُّومُ بْنُ قُورِي بْنِ أَبِيأَسَافَ بْنِ قُورَحَ وَإِخْوَتُهُ لِبُيُوتِ آبَائِهِ. ٱلْقُورَحِيُّونَ عَلَى عَمَلِ ٱلْخِدْمَةِ حُرَّاسُ أَبْوَابِ ٱلْخَيْمَةِ، وَآبَاؤُهُمْ عَلَى مَحَلَّةِ ٱلرَّبِّ حُرَّاسُ ٱلْمَدْخَلِ.

اَلْعَدَد ٣‎: ٣‎٢‎
وَلِرَئِيسِ رُؤَسَاءِ ٱللَّاوِيِّينَ أَلِعَازَارَ بْنِ هَارُونَ ٱلْكَاهِنِ وَكَالَةُ حُرَّاسِ حِرَاسَةِ ٱلْقُدْسِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎٥‎: ١‎٨‎
وَأَخَذَ رَئِيسُ ٱلشُّرَطِ سَرَايَا ٱلْكَاهِنَ ٱلرَّئِيسَ، وَصَفَنْيَا ٱلْكَاهِنَ ٱلثَّانِي، وَحَارِسِي ٱلْبَابِ ٱلثَّلَاثَةَ.

اَلْعَدَد ٤‎: ١‎٦‎
وَوِكَالَةُ أَلِعَازَارَ بْنِ هَارُونَ ٱلْكَاهِنِ هِيَ زَيْتُ ٱلضَّوْءِ وَٱلْبَخُورُ ٱلْعَطِرُ وَٱلتَّقْدِمَةُ ٱلدَّائِمَةُ وَدُهْنُ ٱلْمَسْحَةِ، وَوِكَالَةُ كُلِّ ٱلْمَسْكَنِ وَكُلِّ مَا فِيهِ بِٱلْقُدْسِ وَأَمْتِعَتِهِ».

اَلْعَدَد ٢‎٠‎: ٢‎٥‎
خُذْ هَارُونَ وَأَلِعَازَارَ ٱبْنَهُ وَٱصْعَدْ بِهِمَا إِلَى جَبَلِ هُورٍ،

اَلْعَدَد ٢‎٠‎: ٢‎٦‎
وَٱخْلَعْ عَنْ هَارُونَ ثِيَابَهُ، وَأَلْبِسْ أَلِعَازَارَ ٱبْنَهُ إِيَّاهَا. فَيُضَمُّ هَارُونُ وَيَمُوتُ هُنَاكَ».

اَلْعَدَد ٢‎٠‎: ٢‎٧‎
فَفَعَلَ مُوسَى كَمَا أَمَرَ ٱلرَّبُّ، وَصَعِدُوا إِلَى جَبَلِ هُورٍ أَمَامَ أَعْيُنِ كُلِّ ٱلْجَمَاعَةِ.

اَلْعَدَد ٢‎٠‎: ٢‎٨‎
فَخَلَعَ مُوسَى عَنْ هَارُونَ ثِيَابَهُ وَأَلْبَسَ أَلِعَازَارَ ٱبْنَهُ إِيَّاهَا. فَمَاتَ هَارُونُ هُنَاكَ عَلَى رَأْسِ ٱلْجَبَلِ، ثُمَّ ٱنْحَدَرَ مُوسَى وَأَلِعَازَارُ عَنِ ٱلْجَبَلِ.

نَحَمْيَا ٧‎: ٤‎٥‎
اَلْبَوَّابُونَ: بَنُو شَلُّومَ، بَنُو أَطِيرَ، بَنُو طَلْمُونَ، بَنُو عَقُّوبَ، بَنُو حَطِيطَا، بَنُو شُوبَايَ مِئَةٌ وَثَمَانِيَةٌ وَثَلَاثُونَ.

-----

اَلْعَدَد ٢‎٥‎: ٧‎
فَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ فِينْحَاسُ بْنُ أَلِعَازَارَ بْنِ هَارُونَ ٱلْكَاهِنِ، قَامَ مِنْ وَسَطِ ٱلْجَمَاعَةِ وَأَخَذَ رُمْحًا بِيَدِهِ،

اَلْخُرُوجُ ٦‎: ٢‎٥‎
وَأَلِعَازَارُ بْنُ هَارُونَ أَخَذَ لِنَفْسِهِ مِنْ بَنَاتِ فُوطِيئِيلَ زَوْجَةً، فَوَلَدَتْ لَهُ فِينَحَاسَ. هَؤُلَاءِ هُمْ رُؤَسَاءُ آبَاءِ ٱللَّاوِيِّينَ بِحَسَبِ عَشَائِرِهِمْ.

اَلْعَدَد ٢‎٥‎: ١‎١‎
«فِينْحَاسُ بْنُ أَلِعَازَارَ بْنِ هَارُونَ ٱلْكَاهِنِ قَدْ رَدَّ سَخَطِي عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ بِكَوْنِهِ غَارَ غَيْرَتِي فِي وَسَطِهِمْ حَتَّى لَمْ أُفْنِ بَنِي إِسْرَائِيلَ بِغَيْرَتِي.

اَلْعَدَد ٢‎٥‎: ١‎٣‎
فَيَكُونُ لَهُ وَلِنَسْلِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِيثَاقَ كَهَنُوتٍ أَبَدِيٍّ، لِأَجْلِ أَنَّهُ غَارَ لِلهِ وَكَفَّرَ عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ».

اَلْعَدَد ٣‎١‎: ٦‎
فَأَرْسَلَهُمْ مُوسَى أَلْفًا مِنْ كُلِّ سِبْطٍ إِلَى ٱلْحَرْبِ، هُمْ وَفِينْحَاسَ بْنَ أَلِعَازَارَ ٱلْكَاهِنِ إِلَى ٱلْحَرْبِ، وَأَمْتِعَةُ ٱلْقُدْسِ وَأَبْوَاقُ ٱلْهُتَافِ فِي يَدِهِ.

يَشُوع ٢‎٢‎: ٣‎٠‎
فَسَمِعَ فِينْحَاسُ ٱلْكَاهِنُ وَرُؤَسَاءُ ٱلْجَمَاعَةِ وَرُؤُوسُ أُلُوفِ إِسْرَائِيلَ ٱلَّذِينَ مَعَهُ ٱلْكَلَامَ ٱلَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ بَنُو رَأُوبَيْنَ وَبَنُو جَادَ وَبَنُو مَنَسَّى، فَحَسُنَ فِي أَعْيُنِهِمْ.

يَشُوع ٢‎٢‎: ٣‎١‎
فَقَالَ فِينْحَاسُ بْنُ أَلِعَازَارَ ٱلْكَاهِنِ لِبَنِي رَأُوبَيْنَ وَبَنِي جَادَ وَبَنِي مَنَسَّى: «ٱلْيَوْمَ عَلِمْنَا أَنَّ ٱلرَّبَّ بَيْنَنَا لِأَنَّكُمْ لَمْ تَخُونُوا ٱلرَّبَّ بِهَذِهِ ٱلْخِيَانَةِ. فَٱلْآنَ قَدْ أَنْقَذْتُمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ يَدِ ٱلرَّبِّ».

١ أخبار ٦‎: ٤‎
أَلِعَازَارُ وَلَدَ فِينَحَاسَ، وَفِينَحَاسُ وَلَدَ أَبِيشُوعَ،

١ أخبار ٦‎: ٥‎٠‎
وَهَؤُلَاءِ بَنُو هَارُونَ: أَلِعَازَارُ ٱبْنُهُ، وَفِينَحَاسُ ٱبْنُهُ، وَأَبِيشُوعُ ٱبْنُهُ،

١ أخبار ١‎٢‎: ٢‎٧‎
وَيَهُويَادَاعُ رَئِيسُ ٱلْهَارُونِيِّينَ وَمَعَهُ ثَلَاثَةُ آلَافٍ وَسَبْعُ مِئَةٍ.

اَلْمَزَامِيرُ ١‎٠‎٦‎: ٣‎٠‎
فَوَقَفَ فِينَحَاسُ وَدَانَ، فَٱمْتَنَعَ ٱلْوَبَأُ.

-----

١ أخبار ١‎١‎: ٩‎
وَكَانَ دَاوُدُ يَتَزَايَدُ مُتَعَظِّمًا وَرَبُّ ٱلْجُنُودِ مَعَهُ.

١ أخبار ٢‎٢‎: ١‎١‎
ٱلْآنَ يَا ٱبْنِي، لِيَكُنِ ٱلرَّبُّ مَعَكَ فَتُفْلِحَ وَتَبْنِيَ بَيْتَ ٱلرَّبِّ إِلَهِكَ كَمَا تَكَلَّمَ عَنْكَ.


المجال العام