١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٦‎
فَكَلَّمُوا مَلِكَ أَشُّورَ قَائِلِينَ: «إِنَّ ٱلْأُمَمَ ٱلَّذِينَ سَبَيْتَهُمْ وَأَسْكَنْتَهُمْ فِي مُدُنِ ٱلسَّامِرَةِ، لَا يَعْرِفُونَ قَضَاءَ إِلَهِ ٱلْأَرْضِ، فَأَرْسَلَ عَلَيْهِمِ ٱلسِّبَاعَ فَهِيَ تَقْتُلُهُمْ لِأَنَّهُمْ لَا يَعْرِفُونَ قَضَاءَ إِلَهِ ٱلْأَرْضِ».

--------------------

   ١‏ ٢‏ ٣‏ ٤‏ ١‏-‏٤‏ ٥‏

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٦‎
فَكَلَّمُوا مَلِكَ أَشُّورَ قَائِلِينَ: «إِنَّ ٱلْأُمَمَ ٱلَّذِينَ سَبَيْتَهُمْ وَأَسْكَنْتَهُمْ فِي مُدُنِ ٱلسَّامِرَةِ، لَا يَعْرِفُونَ قَضَاءَ إِلَهِ ٱلْأَرْضِ، فَأَرْسَلَ عَلَيْهِمِ ٱلسِّبَاعَ فَهِيَ تَقْتُلُهُمْ لِأَنَّهُمْ لَا يَعْرِفُونَ قَضَاءَ إِلَهِ ٱلْأَرْضِ».

--------------------


اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٧‎: ٢‎٥‎
وَكَانَ فِي ٱبْتِدَاءِ سَكَنِهِمْ هُنَاكَ أَنَّهُمْ لَمْ يَتَّقُوا ٱلرَّبَّ، فَأَرْسَلَ ٱلرَّبُّ عَلَيْهِمِ ٱلسِّبَاعَ فَكَانَتْ تَقْتُلُ مِنْهُمْ.

اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ ٢‎٠‎: ٢‎٣‎
وَأَمَّا عَبِيدُ مَلِكِ أَرَامَ فَقَالُوا لَهُ: «إِنَّ آلِهَتَهُمْ آلِهَةُ جِبَالٍ، لِذَلِكَ قَوُوا عَلَيْنَا. وَلَكِنْ إِذَا حَارَبْنَاهُمْ فِي ٱلسَّهْلِ فَإِنَّنَا نَقْوَى عَلَيْهِمْ.

اَلْخُرُوجُ ٢‎٣‎: ٢‎٩‎
لَا أَطْرُدُهُمْ مِنْ أَمَامِكَ فِي سَنَةٍ وَاحِدَةٍ، لِئَلَّا تَصِيرَ ٱلْأَرْضُ خَرِبَةً، فَتَكْثُرَ عَلَيْكَ وُحُوشُ ٱلْبَرِّيَّةِ.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ٢‎: ٢‎٤‎
فَٱلْتَفَتَ إِلَى وَرَائِهِ وَنَظَرَ إِلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ بِٱسْمِ ٱلرَّبِّ، فَخَرَجَتْ دُبَّتَانِ مِنَ ٱلْوَعْرِ وَٱفْتَرَسَتَا مِنْهُمُ ٱثْنَيْنِ وَأَرْبَعِينَ وَلَدًا.

اَلْمُلُوكِ ٱلثَّانِي ١‎٨‎: ٣‎٤‎
أَيْنَ آلِهَةُ حَمَاةَ وَأَرْفَادَ؟ أَيْنَ آلِهَةُ سَفَرْوَايِمَ وَهَيْنَعَ وَعِوَّا؟ هَلْ أَنْقَذُوا ٱلسَّامِرَةَ مِنْ يَدِي؟

حِزْقِيَال ١‎٤‎: ١‎٥‎
إِنْ عَبَّرْتُ فِي ٱلْأَرْضِ وُحُوشًا رَدِيئَةً فَأَثْكَلُوهَا وَصَارَتْ خَرَابًا بِلَا عَابِرٍ بِسَبَبِ ٱلْوُحُوشِ،

يوحنَّا ٤‎: ٢‎٢‎
أَنْتُمْ تَسْجُدُونَ لِمَا لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ، أَمَّا نَحْنُ فَنَسْجُدُ لِمَا نَعْلَمُ. لِأَنَّ ٱلْخَلَاصَ هُوَ مِنَ ٱلْيَهُودِ.

-----

عَزْرَا ٤‎: ١‎
وَلَمَّا سَمِعَ أَعْدَاءُ يَهُوذَا وَبَنْيَامِينَ أَنَّ بَنِي ٱلسَّبْيِ يَبْنُونَ هَيْكَلًا لِلرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ،

عَزْرَا ٤‎: ٢‎
تَقَدَّمُوا إِلَى زَرُبَّابِلَ وَرُؤُوسِ ٱلْآبَاءِ وَقَالُوا لَهُمْ: «نَبْنِي مَعَكُمْ لِأَنَّنَا نَظِيرَكُمْ نَطْلُبُ إِلَهَكُمْ، وَلَهُ قَدْ ذَبَحْنَا مِنْ أَيَّامِ أَسَرْحَدُّونَ مَلِكِ أَشُّورَ ٱلَّذِي أَصْعَدَنَا إِلَى هُنَا».

لُوقا ٩‎: ٥‎٢‎
وَأَرْسَلَ أَمَامَ وَجْهِهِ رُسُلًا، فَذَهَبُوا وَدَخَلُوا قَرْيَةً لِلسَّامِرِيِّينَ حَتَّى يُعِدُّوا لَهُ.


المجال العام